الاثنين، 18 يوليو 2016

فرنسا وأمريكا يرفضان التنكيل ومعاقبة منقلبى تركيا

فرنسا وأمريكا يرفضان التنكيل ومعاقبة منقلبى تركياجمعة الشوال

رئيس مجلس الادارة

الثورة هى الحل

جمعة الشوال

والديمقراطية التى كانوا سينقلبون عليها هى حجتهم

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1661
فرنسا وأمريكا يرفضان التنكيل ومعاقبة منقلبى تركيا
تصدر مشهد الصمت، الغرب بأكملة، بعد اعلان بعض فصائل الجيش التركى، اعلان الانقلاب فى البلاد، وتعطيل العمل بالدستور وحظر التجول، وذلك بالتزامن مع السيطرة على بعض الأماكن الحيوية بالبلاد، بجانب التعامل المسلح مع المواطنين المعترضين فى الشارع.
كل هذا حدث وبعلم الغرب وعلى رأسهم أمريكا وفرنسا، لكنهم فضلوا الصمت، حتى يروا إلى كفة قد يرجح الأمر، هذا إن كانوا لا يريدون كفة الحكومة المنتخبة بالطبع نظرًا لأنها إسلامية وتقف كحائط سد أمام مخططاتهم أو بعضها فى المنطقة.
وزير الخارجية الفرنسى، جان مارك إيرولت، الذى شرعن قتل الأبرياء فى سوريا والعراق، وشجع عمليات الحشد الشعبى والأكراد على الحدود التركية السورية، خرج معترضًا على تعامل السلطات مع الانقلابيين.
وقال عبر التلفزيون الرسمى الفرنسى، أن فشل الانقلاب فى تركيا، لا يمنح الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، شيكًا على بياض لتجاوز ما أسماه الديمقراطية، أو القيام بعمليات تطهير وصفها بـ"المرفوضة"، مطالبا باحترام "دولة القانون فى تركيا".
ولم يعلق وزير الخارجية الفرنسى عن أى فعل الانقلابيين وقتلهم لمئات الأبرياء يوم الجمعة الماضية فى الشوارع، ولا عن مشهد الدبابة التى دهست العديد من المواطنين.
وفى السياق ذاته ربط نشطاء ومراقبون بين تصريح وزير الخارجية الفرنسى الذى حظى بزخمٍ كبير، ، وتصريح وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى، أول أمس السبت، وقالوا إنه يعزف على الوتر ذاته لكن بصياغة مختلفة، حيث صرح "كيرى" فى سياق نفيه تلقى أى طلب تركي بتسليم فتح الله جولن بأن "الولايات المتحدة ستقدم الدعم بالتأكيد لأى جهود قانونية شرعية فى إطار العملية المستحقة فى إطار القانون"، معربًا عن أمله فى الالتزام بالعملية الدستورية عند التعامل مع القائمين على محاولة الانقلاب.
وأضاف "كيري": "لا بد لى أن أقول: لا يبدو أنه حدثٌ تم التخطيط له أو تنفيذه بشكل ذكى"، فى إشارة إلى الانقلاب العسكرى على الديمقراطية.
ورأى المراقبون أن تصريح وزير الخارجية الفرنسى يحمل "تبجحا وحقدا شديدين"، وأنه "سقوط لقناع التآمر الدولى".
وتوقعوا أن الساعات القادمة ستحمل الكثير من التصريحات والتدخلات الغير مقبولة، وأن الأمر سيتطور، وأن هناك إصرارا على إسقاط الطيب أردوغان من أمريكا وحلفائها.
***

ظهور "سيسى" جديد فى تركيا

ظهور "سيسى" جديد فى تركياالثورة هى الحل

محللون وسفراء صهاينة يعبرون عن مشاعر الكيان الصهيونى وما يريدونه لدولة إسلامية كتركيا

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 2763
ظهور "سيسى" جديد فى تركيا
رغم إعلان مراحل التطبيع الأخيرة بين الكيان الصهيونية وتركيا، ودخول جزء منه حيز التنفيذ، إلا أن الكيان مازال يأمل بالإطاحة بالحكومة الإسلامية، التى تعمل على الأقل من أجل رفعة شأن بلادها، حتى تنعم هى بمزيد من السيطرة والأمان.
الخبير العبرى فى الشئون الأمريكية، البروفسيور، إيتان غلبوع ، يقول أن الولايات المتحدة لا تجيد التعامل مع الانقلابات العسكرية، مشيرًا إلى أنها تفشل حتى اللحظة، فى التعامل مع تركيا عقب محاولة الانقلاب العسكرى الفاشلة الأخيرة، مضيفًا أن ذلك جاء عقب تدهور العلاقات بين "أردوغان" و"أوباما".
وأضاف المحلل العبرى، فى حوار مع صحيفة معاريف، الصهيونية، أن واشنطن لا ترتبط بعلاقات وثيقة مع الانقلابات العسكرية حتى لو كانت تحقق مصالحها "وقد رأينا ذلك في نموذج عبد الفتاح السيسي في مصر، وانقلابه على الرئيس محمد مرسى، مشددًا أن علاقة السيسي مع أميركا سيئة حتى اليوم".

سيسى جديد فى تركيا

وفى سياق متصل ذكر ألون ليئيل (السفير الإسرائيلي السابق في أنقرة) -في لقاء آخر مع معاريف- أن إسرائيل كان لديها أمل بأن تستقبل نموذجا تركيا جديدا من "السيسى" عقب محاولة الانقلاب الفاشلة فى تركيا، مما قد يضطر أردوغان لإجراء تغيير فى القانون التركى الذى لا يجيز فرض عقوبة الإعدام.
وأشار إلى أن رد الكيان على محاولة الانقلاب الفاشلة انتظر مرور 14 ساعة على حدوثها، إلى حين اتضاح الصورة الإجمالية لمآلات الانقلاب، رغم أن الجمهور اليهودى بالكيان كان يأمل بسقوط أردوغان، واعتلاء الجيش للسلطة لأنه ذو ميول غربية وعلمانية، وصولا إلى أن يعتلى "سيسي جديد" الحكم فى تركيا، فالسيسى يحبه الإسرائيليون، ومعه يعرفون كيف يتعاونون، وتصور الإسرائيليون أن تكون تركيا مثل مصر.

الشعب التركى ضد الانقلاب

وتوقع السفير السابق أن يكون أردوغان على المدى القصير أكثر قوة، لأن معارضة الانقلاب لم تكن فقط بين صفوف عناصره الذين يشكلون قرابة 50% من الجمهور التركي، حتى أن الجمهور الليبرالي التركي لا يحب الانقلابات العسكرية، ولذلك فإن أردوغان المعروف بالذكاء والحكمة سيعمل على استغلال هذه المحاولة الفاشلة من خلال التأسيس لنظام رئاسي كامل "لكن السؤال هو أين سيأخذ الرجل بلاده؟".
يهودا دروري الجنرال الإسرائيلي السابق، قال في موقع "نيوز ون" إن محاولة الانقلاب التي وقعت في تركيا منحت أردوغان الفرصة لتصفية خصومه، وفرض قوانين الشريعة في بلاده، وبجانب ذلك أن يحظى بتأييد وتعاطف من الجمهور التركي والعالم أجمع، وقد نجح في كل هذه الأهداف.
وقال أيضا: وعلى ما يبدو فإن إدارة أوباما ستخضع لمطالب أردوغان، بما في ذلك احتمالية تسليم معارضه فتح الله غولن الذي يقيم في أميركا.
***

في ليلة الكرامة: الفاتح يقهر الأعراب!

في ليلة الكرامة: الفاتح يقهر الأعراب!

بقلم : أ . د . حلمي محمد القاعود

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 3996
في ليلة الكرامة: الفاتح يقهر الأعراب!
محمد الفاتح ( 833-886هـ= 1429- 1481م) من أعظم خلفاء الإسلام في القرن التاسع الهجري ( الخامس عشر الميلادي ) . حقق البشارة النبوية وفتح القسطنطينية ، وكسر شوكة الصليبيين في الشرق بعد أن استطالوا واستأصلوا الإسلام في الأندلس وأرغموا من تبقى من المسلمين على التنصر ، وصالوا وجالوا في إحراق التراث الحضاري الإسلامي ممثلا في الكتب والمخطوطات ، وصادروا أراضي المسلمين وممتلكاتهم وهدموا الحمامات عنوان النظافة والرقي ، ونشرواالإرهابالصليبي في أبشع صوره من خلال محاكم التفتيش التي حكمت بحرق المسلمين وقتلهم بأبشع الوسائل همجية ووحشية .
محمد الفاتح بعث حيا في ليلة العاشر منشوال 1437هـ = الخامس عشر من يوليو 2016 م ، لقن الصليبيين المعاصرين واليهود وخدامهم من الأعراب الأشد كفرا ونفاقا والأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله درسا قاسيا لن ينسوه ، وهزيمة نكراء سيظلون يذكرونها على مدى التاريخ ، حين خرج شعبه يرفض جريمة الانقلاب العسكري الذي دبروا له منذ أمد بعيد !.
رجب طيب أردوغان ليس نبيا معصوما ولا قديسا مباركا ، وقد يذهب ويأتي غيره ، ولكنه واحد من الشعب الذي خرج يهتف : الله أكبر . باسم الله ، يواجه حثالة الأشرار التي تريد استئصال إسلامه ودينه وهويته ، وقهر المجموعة الخائنة الشائنة التي باعت نفسها للشيطان الصليبي اليهودي وخدامه من الأعراب الأجلاف . واستطاع بفضل الله وشجاعة رئيسه المواطن البسيط الذي يمشي وسطهم دون خوف أو رعب أن يقلب المعادلة وأن يقول للصليبيين واليهود والأعراب : إن الشعب التركي سيظل مسلما ديمقراطيا حرا يتداول السلطة في سلاسة وعبر صندوق الانتخابات وليس صندوق الذخيرة !.
أنفق الأعراب بتوجيهات الصليبيين واليهود مليارات الدراهم والدولارات على محاربة الإسلام في كل مكان ، مع أن بعضهم يرفع راية الإسلام . ساعدوا الصرب المعتدين ضد أشقائهم المسلمين في البوسنة والهرسك ، ودفعوا لفرنسا الصليبية لتقتل المسلمين في مالي ، ودفعوا للجنرالات والأبواق في بلاد الربيع العربي والإسلامي ليصنعوا الثورات المضادة ويطفئوا نور الإسلام ويقهروا الأحرار ويقتلوهم خارج القانون ويطاردوهم في المنافي والغربة ، ويلقوا بعشرات الآلاف وراء الأسوار المظلمة ..
أعرابية فاجرة زغردت على شاشة التلفزيون عندما أُعلن أن  الجيش في تركيا قام بالانقلاب ، وأعربتعنسعادتهابه ،وقالت إنالانقلابكانمخططالهقبلمدة،إلاأنأحداث "نيس" الفرنسيةأخرتهلأيام ! وسخرت الأعرابية قائلة : ".
عندي عرض للأتراك،نعطيهم مرسي ويعطونا أردوغان،لأن سجن طرة ينادي..."!
وعندما أعلن أن الانقلاب قد تم دحره قالت مذيعة في قناة أعرابية : للأسف فشل الانقلاب ! وكانت القنوات الأعرابية قد تبنت الانقلاب من أول لحظة ، ورحبت به ، وخلطت فرحتها بالأخبار الواردة من اسطنبول وأنقرة ، وبشرت بمقتل أردوغان ، أو هروبه أو لجوئه إلى ألمانيا أو موسكو ..
الأمر نفسه كان حاضرا بقوة في إعلام السفاح السوري وإعلام المجوس والإعلام المضاد للثورات العربية حيث امتلأت الشاشات والصفحات والموجات بالأفراح والليالي الملاح لسقوط أردوغان والإسلام السياسي والحكم الديني اليميني الرجعي ، وقيام الجيش التركي البطل بثورة عظيمة من أجل الديمقراطية (!) وقال نعال البيادة المصرية وخاصة من اليسار الخائن في تغريداتهم : إن ثورة الجيش التركي عقاب إلهي لمن يتحدى جنرال الانقلاب في مصر ، واللى ييجى على مصر مايكسبش ،هو أردوغان فين؟ .. خلي مرسي وموزة ينفعوك دلوقتي !! الجزيرة في عزاء !! جماعة الاخوان الارهابيةالى مزبلة التاريخ !!!اركن جنب اخواتك ، زمان اردوغان بيسجل خطبة للشعب دلوقتي بيقول فيها كلمةالشرعية 59 مرة برضه. وقال مصطفى بكري : ذهب اردوغان وبقي بشار،سبحان مغيرالأحوال،النصرللجيش العربي السوري..، وقال حمد المزروعي من الإمارات :خروج آلاف الاتراك تهتف للجيش وتلعن أردوغان ...!
وظلت هيستيريا الفرحة بالانقلاب العسكري حتى بدت نذر تراجعه وانهياره ، فزعم الأوغاد أنها مسرحية أو تمثيلية من إخراج أردوغان ! .
المفارقة أن إعلام العدو النازي اليهودي كان أكثر رصانة وأقل إسفافا من إعلام الأعراب والمتعاقدين معهم ، فقد بدت حالة من الارتياح عل ىالإعلاميين اليهود الغزاة بتحرك العسكر في تركيا وانصرفوا إلى رصدالأسباب التي "تبرر" قيام الجيش بالانقلاب العسكري، من وجهة نظرهم . ثم أجمع المعلقون الغزاة اليهود على أن نجاح الانقلاب يحسّن من المكانة الإقليمية والعالمية لكيان الغزو النازي اليهودي في فلسطين .
ومع بزوغ الفجر، حدث تحول جذري حيث استحال الارتياح إلى شعور كبير بخيبة الأمل،سيما بعد اضطرار وسائل الإعلام اليهودية إلى نشرصور ومقاطع فيديو توثق إلقاءالقبض على الانقلابيين.
وقال الصحافي إنشيلبيبر،المعلق بصحيفة "هآرتس"،في موقعه على "تويتر": "لاشك في أن المساجد لعبت الدورالأبرز في فشل الانقلاب، وهذا يدلل عل ىالتحولات التي مرت بها تركيا منذ آخرانقلاب نجح هناك". وقال الصحافي تساهلهندل، في حسابه على "تويتر": "يبدو أن الديموقراطية التركيةانتصرت وأردوغان سيظل في الحكم لمدة 20 عاما أخرى".وقد وبّخ الصحافي عرادنير،زملاءه الذين تحمسوا للانقلاب قائلا: "أخطأتم التقدير،أنتم لاتعرفون الشعب التركي، لنسمح بمصادرة وجوده".
أردوغان بنى بلاده ، ونقلها من القاع إلى القمة . بناها بالعلم ومشاركة الشعب كله ، ولم يبنها بالأغاني والرقص والعوالم والغوازي والطبالين والزمارين والأذرع الإعلامية .لقد صنع أول دبابة وأول طيارة وأول قمر صناعي عسكري، وزرع ثلاثة مليارات شجرة ونقل تركيا من الترتيب العالمي 111 إلى الترتيب 16 اقتصاديا ، وسدد الديون ورفع الصادرات من 23 مليارا إلى 153 مليار ، وخطط لتفريغ 300 ألف عالم للبحث العلمي في غضون عشر سنوات ، واحتلت الخطوط الجوية التركية المركز الأول أوربيا ، والشعب وحده هو الذي يحاسب الحكومة بصناديق الانتخابات ، وبدلا من أن يقول الولد الإعلامي للفاشلين الذين يعمل في مسح بيادتهم : استحوا من خيبتكم في كل شيء حتى إدارة الامتحانات، يقول لأردوغان : اركن على جنب!.
يا نعال البيادة : لماذا تكرهون الإسلام أكثر من سادتكم الصليبيين واليهود ؟
الله مولانا .اللهم فرّج كرْب المظلومين . اللهم عليك بالظالمين وأعوانهم !.
***



أردوغان يكشف: طالبتان أردنيتان وراء فضح مخطط الانقلاب بالبلاد

أردوغان يكشف: طالبتان أردنيتان وراء فضح مخطط الانقلاب بالبلاد

نشرا صورة لدخول أول دبابة فتحركت الجهات الأمنية

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 3003
أردوغان يكشف: طالبتان أردنيتان وراء فضح مخطط الانقلاب بالبلاد

تتوالى الأخبار والخفايا التى على إثرها تم اجهاض الانقلاب العسكرى الفاشل بتركيا، والذى جعل العالم يهتز فى عدة مشاهد، بدأت بنزول الدبابات إلى الشوارع وانتهت بحشد شعبى غير مسبوق للدفاع عن الحرية والصمود فى وجه العسكر، واجبارهم على العودة إلى "الزنازين" التى ينتمون إليها الآن.
ورغم أن التسريبات الأخيرة كشفت، أنه تم التعجيل بالانقلاب على غير موعدة، وذلك عبر الكشف عن مراسلات بواتسآب بين الانقلابيين، إلا أنه كان هناك سببًا أكبر، رغم بساطته.
ففى مفاجأة غير متوقعة، كشف الرئيس التركى، رجب طيب أردوغان، أن فتاتن أردنيتان، يعيشان فى تركيا، كانتا وراء كشف الانقلاب العسكرى بالبلاد.
وأوضح الرئيس التركى قائلاً، أن السبب الرئيس وراء كشف محاولة الانقلاب الفاشلة التى وقعت مساء الجمعة الماضية، هما طالبتان أردنيتان مبعوثتان من جامعة ب.س.ى.ت.
وأضاف الرئيس التركى أمام حشد من الجماهير، فى خطابه الأخير، أن الطالبتان الأردنيتان قامتا بالصدفة بنشر "سناب" لأول دبابة دخلت المدينة ، الأمر الذي اضطر لتحرك السلطات الأمنية فورا .
وطالب أردوغان أنصاره بـ"اليقظة والحذر" قائلا "أريد منكم ان تكونوا يقظين وحذرين، وتملأوا الميادين والساحات.. ليس لمدة 12 ساعة فقط بل عليكم أن تستمروا في هذه العملية".
وأكد الرئيس التركي أن الإرادة الوطنية أخمدت محاولة الإنقلاب التي نفذتها مجموعة فتح الله كولن "الإرهابية".
***

تفاصيل خطيرة حول قيام موجة الانقلاب الثانية بتركيا


تفاصيل خطيرة حول قيام موجة الانقلاب الثانية بتركيا

طائرات عسكرية كانت تستعد لاستهداف أماكن استراتيجية فى البلاد لانهاء الأمر

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 2722
تفاصيل خطيرة حول قيام موجة الانقلاب الثانية بتركيا

بدأت السلطات التركية، بالكشف عن كواليس الانقلاب الفاشل الذى كاد أن ينجح لولا الإرادة الشعبية وتعاون الأجهزة الموالية للدولة فى افشاله واعتقال قادته، بطرح العديد من الكواليس التى مازالت خفيه على وسائل الإعلام المحلية والعالمية، والتى أبرزها، قيام موجة انقلاب ثانية اعقبت الأولى والتى خرجت فى التاسعة من مساء الجمعة الماضية.
فضائية سى إن إن ترك، كشفت عن تفاصيل خطيرة حول ما أعده انقلابيو تركيا، من موجة الانقلاب الثانية، والتى كانت تستهدف بشكل أساسي شن غارات ضد أهداف حساسة في كل من مدينتي اسطنبول وأنقرة.


البدأ فى تنفيذ الموجة الثانية من الانقلاب


وقالت الفضائية نقلاً عن مصادرها الرسمية، أنه فى منتصف ليلة الـ15/16 من يوليو 2016، أقلعت طائرة ناقلة للجند تحمل على متنها 8 ضباط من قاعدة جوية في محافظة قيسري بوسط البلادلتهبط في مدرجات قاعدة مالاطيا.
وحسب الفضائية، فقد انضمت الطائرة التي تحمل الضباط لطائرتين من نوع إيرباص A400M و6 طائرات أخرى من نوع C-130 كانت كلها تستعد للإقلاع من القاعدة نفسها برفقة 39 من كبار ضباط سلاح الجو والتقنيين بالإضافة للذخيرة.
وتابعت، أن هذه الطائرات كانت تستعد لتنفيذ المرحلة الثانية للانقلاب من خلال ضرب أهداف استراتيجية في كل من إسطنبول وأنقرة.
وأصدر والي محافظة مالاطيا أوامره لموظفيه بضرورة تعطيل إقلاع تلك الطائرات، حيث توجهت وعلى الفور فرق الإطفاء في المطار بمعداتها وأغلقت المدرجات أمام الطائرات.

مقاومة غير متوقعة


وفى هذا السياق، قالت الفضائية أن الانقلابيون حاولوا فتح الطريق ولكنهم لم ينجحوا في ذلك واستمروا في المقاومة لأكثر من ساعتين، بعدها حاولوا الهرب حيث استقلوا الطائرة التي وصلت من مدينة قيسري وسط الأناضول والتي كانت في المدرج الآخر.
غير أن تدخل رجال الشرطة في الوقت المناسب أجبرهم على تسليم أنفسهم ليتم ترحيلهم لمنطقة قيسري مجدداً حيث نُقلوا لمكان آمن بعد أن تم استجوابهم.


تمرد بإسطنبول


وتواصل قوات الأمن التركية ملاحقة فلول الانقلابيين في عدد من القواعد العسكرية، التي كان آخرها ما حدث، الأحد 17 يوليو 2016، في محافظة قونيا ومطار صبيحة بمدينة اسطنبول.
ونقلت الفضائية عن مسؤول تركى أفاد أن مواجهات اندلعت مساء أمس الأحد بين قوات الأمن التركية وجنود انقلابيين في قاعدة قونيا الجوية في وسط البلاد، حيث كانت تجري عملية لقوات الشرطة.
وأفادت وكالة أنباء الأناضول، أن العملية انتهت، مضيفة أنه تم اعتقال 7 عسكريين.
وكان المسؤول التركى الذى طلب عدم الكشف عن اسمه، قال فى وقت سابق، إن "مواجهات تجرى فى قاعدة قونيا الجوية بين قوات الأمن وانقلابيين يقاومون اعتقالهم".


القبض على أنصار الموجة الثانية


وأوقفت الشرطة التركية، أمس الأحد، 11 عسكرياً، في وحدتهم التابعة لمطار "صبيحة غوكشان" الدولي، الواقع في القسم الآسيوي بمدينة إسطنبول، على خلفية دعمهم للموجة الثانية من محاولة الانقلاب الفاشلة.
وبحسب المصادر الأمنية، فإنّ فرق مكافحة الإرهاب التابعة لمديرية أمن إسطنبول، نفذت تفتيشاً داخل الوحدة العسكرية الموجودة في المطار، وأوقفت 11 عسكرياً، في إطار التحقيقات الجارية.
وقبيل دخول فرق مكافحة الإرهاب إلى الوحدة العسكرية، بدأت اشتباكات بينها وبين الجنود الموجودين داخل الوحدة، انتهت دون قتلى وجرحى.
كما قامت أجهزة الشرطة بقطع عدد من الطرق المؤدية إلى بعض أقسام المطار، فيما تدفق عدد كبير من المدنيين إلى "صبيحة غوكتشن"، رافعين الأعلام التركية.
***

رجل المخلوع مبارك: ما حدث فى تركيا عملية مخابراتية مصرية روسية.. ووقت الانقلاب خير دليل


رجل المخلوع مبارك: ما حدث فى تركيا عملية مخابراتية مصرية روسية.. ووقت الانقلاب خير دليل

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1835
رجل المخلوع مبارك: ما حدث فى تركيا عملية مخابراتية مصرية روسية.. ووقت الانقلاب خير دليل

تستعد دولة رجال مبارك، للقفز مرة آخرى على الواقع السياسى حول العالم، خاصًة ذلك المعنى بالعالم الخارجى الذى لا يريد أغلبيته الاعتراف بقائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، ولا بشرعيته التى يريدها بأى ثمن وورط البلاد فى العديد من المؤامرات التى نحن فى غنى عنها من الأساس.
الناشط سامح أبو عرايس، احد أكبر الداعمين للمخلوع مبارك، والذى يتحدث فى الغالب على طريقة "عكاشة" فى طرح بعض المعلومات التى يحصل عليها من رجال مبارك فى السلطة، والذى روج له إعلام العسكر، بإنه صاحب تنبأت وصفوها بالغريبة، خرج ليعلن عن تورط "السيسى" وروسيا فى انقلاب تركيا.
وألمح "أبو عرايس" الذى إلى ضلوع مخابرات قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، والمخابرات الروسية، بالضلوع بشكل مباشر فى انقلاب تركيا الذى فشل مؤخرًا، مستدلاً بحالة الغباء التى سيطرت على الجهاز الأول، وهى اختيار تاريخ معاهدة مصر والدولة العثمانية عام 1840، وهى ذات الإشارات التى يرحب العسكر باستخدامها عن القيام بأى أمر.
"أبو عرايس" قال تحديدًا أن ما حدث ويحدث الآن فى تركيا هو عملية مخابراتية روسية مصرية، والدليل المبدئى هو ذكرى معاهدة 1840 بين مصر والعثمانيين مضيفًا أن هذه فقط البداية.
ورغم شهرة رجل المخلوع حسنى مبارك، فى طرح أحاديث غير واقعية أو غير مستندة إلى أسانيد قوية، إلا أن ما يرجح معلومته هذه المره، ما كشفته المخابرات التركية فى تقرير مسرب نشرته "الشعب الجديد" منذ أسبوعين، تحت عنوان "السيسى يدعم منظمات إرهابية بالمال والسلاح"، يتحدث عن فتح المخابرات الحربية والعامة، قناة اتصال موسعه مع الأكراد، متمثلاً فى حزب العمال، وحركة "بى كى كى"، واستضافة بعض عناصرها بالقاهرة، بجانب التعاون القائم بين الطرفين فى أسطنبول مقابل مساعدتهم فى رصد تحركات المعارضين للعسكر هناك.
وأضافت التسريبات المخابراتية، أن السلطة المصرية، تستعد لدعم تلك المنظمة الإرهابية بالسلاح والمال، ورغم ضعف موقف العسكر المادى، فإن هناك من يقف ورائها خلف الستار والتى لن يبتعد عنها أبناء زايد، وروسيا.
وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر من مساء الجمعة الماضية، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة في الجيش، تتبع لـ"منظمة الكيان الموازي" الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان شطري مدينة إسطنبول، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة، وفق تصريحات حكومية وشهود عيان.
وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات التركية، حيث توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان، ومديريات الأمن، ما أجبر آليات عسكرية حولها على الانسحاب مما ساهم في إفشال المحاولة الانقلابية.
***

الأحد، 17 يوليو 2016

السيسى وابن زايد وثالثهم نتنياهو في دائرة الاتهام بمحاولة انقلاب تركيا

السيسى وابن زايد وثالثهم نتنياهو في دائرة الاتهام بمحاولة انقلاب تركياالثورة هى الحل

Share
صورة أرشيفية
18/07/2016 12:22 ص

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...