الخميس، 21 يوليو 2016

الجيش المصرى يستعد لمعارك ببلاد المسلمين| المسجد فضح العسكر أمام العالم والمصريين

الجيش المصرى يستعد لمعارك ببلاد المسلمين| المسجد فضح العسكر أمام العالم والمصريين

نشطاء وحقوقيين يكشفون التفاصيل بعد حعل طلاب الكلية الجوية المسجد هدف وزعم أنه الارهاب

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 1119
الجيش المصرى يستعد لمعارك ببلاد المسلمين| المسجد فضح العسكر أمام العالم والمصريين

سادت حالة من الغضب الشديد يوم أمس الأربعاء، عقب قيام طلاب الكلية الجوية باستهداف مجسم مسجد، على زعم أنه به ارهابيين، وهو ما يكشف توجه الانقلاب العسكرى، بإن كله ما هو إسلامى ، هو ارهاب بالنسبة لهم، واعتراضًا على ذلك، دشن عدد كبير من النشطاء، هاشتاج "المسجد هدف"،   تضمنت تعليقاتهم لقطات فيديو وصورا للعرض العسكري الذي حضره "السيسي" ضمن حفل تخرج الكلية الجوية في مصر، وتساءلوا إذا ما كانت الدولة تقبل أن يكون المجسم لكنيسة مثلا، بينما قال آخرون إن إنقلاب يوليو 2013 يربط "المسجد بالإرهاب ".


القوات المسلحة المصرية تستعد لاحتلال بلاد المسلمين


وفى هذا السياق، يقول الناشط الحقوقى هيثم غنيم إن "التدريب كله في الفيديو على مهاجمة مدن مسلمين وضرب مناطق ساحلية يتم بسلاح الطيران واستخدام حاملة الطائرات الميسترال لأقلاع طائرات لتنفيذ ضربات جوية وابرار قوات خاصة لأحتلال المدن".
وأضاف "التدريب ده معناه أن الجيش بيعد لمعارك ضد المسلمين في "غزة، سيناء، ليبيا، اليمن، الصومال".
ونبه إلى أن فعليا الجيش يستهدف المساجد مستشهدا بأن "الأسبوع الماضي فجر الجيش مسجد بشمال سيناء بحجة "احتمال" إن المسلحين ممكن يستخدموه!.. وأن غير المصدقين عليهم أن يتذكروا أن " الجيش ضرب رصاص حي على مسجد الفتح برمسيس وعلى الهوا يوم 16 أغسطس 2013".
وقال علاء نبيه عبر حسابه: "هدف الوسخ وجيش كامب ديفيد (...).. واضح جيش استثمرت فيه أمريكا من أجل هذه اللحظة".
أما عبدالله مصطفى فكتب يقول: "تحس إن الجيش عبارة عن معاتيه!! مش معقول ده فكر حد عاقل أبدا، يا أخي حتى لو افترضنا جدلا إنك بتواجه إرهابيين في مساجد، ده مش مبرر إنك تعمل المسجد هدف للتدريب!".
وقال جمال محمد: "في مصر بس عاملين المسجد هدف.. يعني بيأكدوا للعالم إن المسلمين إرهابيين".


المساجد هزمت الانقلاب فى تركيا فكان يجب استهدافها فى مصر


أما عوض وهيب فربط بين دور المساجد في هزيمة عسكر تركيا وهجوم انقلابيي مصر عليها " الآذان.. والمساجد هزمت انقلاب عسكر تركيا، اذا ماذا يفعل السيسي؟ مهاجمة المساجد".
وساخرا علق علاء أحمد "دى لو كانت كنيسة كان طلعوا كلاب الأزهر وعلي جمعة ويقولون هذا عمل إرهابي".
وقالت وضحه المحمد: "المسجد هدف للتدمير في "رابعة" و"سيناء" على سبيل  الجد وهنا على سبيل
الهزل".
أما حساب "salafytiger" فقال "كنت اتوقع سد النهضه مش المساجد".
وقال الصحفي والناشط عمار مطاوع "هو الإله النايم بتاع الدعوة السلفية (...) مش ناوي يصحي شوية ويقول للرسول برهامي بتاعهم ينزل أي بيان استنكار عن فضيحة المسجد هدف".
أما الناشط الحقوقي هيثم أبوخليل فقال "جيشنا يا جيشنا عايزين تفسير لخيبتكم؟".
وأضاف حساب "مرارتي اتفقعت": "عندما يربي المقاتل علي حب العقيدة يكون حماية المسجد هدف وعندما يربي المقاتل دون عقيدة يكون التصويب علي المسجد".
ومن زواية أخرى رأى خالد أحمد أن "المسجد هدف وأسمى هدف يدعونا 5 مرات يومياً حي على الفلاح أي هلموا إلى الفوز والنجاة.. لا تتعجبوا: فهذا يزعجهم كثيراً".
واستغرب ميدو قائلا: "هو انتو بجد مستغربين انهم بيتمرنوا على مجسمات للجوامع ونسيتوا إنهم فعلا ضربوا جوامع بمصلينها"، في إشارة لمسجد رابعة.
أما حساب "el gentle" فكتب "يا أحقر خلق الله مفيش أدب ولا احترام لقدسية المساجد.. بيوت الله بقت هدف ليكوا.. انتوا وصلتوا لكده.. حسبى الله نعم الوكيل".
***

فشل انقلاب تركيا فقصفت أمريكا أردوغان بسلاح "ويكليكس"

فشل انقلاب تركيا فقصفت أمريكا أردوغان بسلاح "ويكليكس"الثورة هى الحل

Share
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
21/07/2016 09:59 ص

ديفيد هيرست لـ"السيسى": ارحل قبل فوات الآوان.. حتى لو سيتولى الأمر ضابط آخر

ديفيد هيرست لـ"السيسى": ارحل قبل فوات الآوان.. حتى لو سيتولى الأمر ضابط آخر

البلاد تتجه نحو كارثة كبرى وأنت السبب فيها

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 944
ديفيد هيرست لـ"السيسى": ارحل قبل فوات الآوان.. حتى لو سيتولى الأمر ضابط آخر
دعا الكاتب الصحفى، ديفيد هيرست قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، إلى الرحيل فورًا من مصر قبل فوات الآوان، وذلك بعد قوله، أن السيسى يترأس أكثر الأنظمة قمعًا واجرامًا فى تاريخ مصر الحديث، بعدما انقلب على الرئيس الشرعى محمد مرسى، بمساعدة العديد من الأحزاب المعارضة للإسلاميين، والمجلس العسكرى.
وقال "هيرست" أن مصر تتجه نحو كارثة فعلية، وعلى "السيسى" أن يرحل، وإن لم يفعل فسوف تستمر البلاد فى طريق تلك الكارثة التى ربما تنتهى بتفتت الدولة ولجوء جماعى إلى أوروبا، وقبل أن يحدث ذلك يجب أن يتسلم أي كان زمام الأمور حتى إذا كان ضابطا آخر فى الجيش المصري. يأتى ذلك الطلب فى الوقت الذى ظل هيرست يعارض تواجد العسكر فى الحكم بأى دولة خاصًة مصر، الذى ظل "هيرست" يدافع عن رئيسها الشرعى محمد مرسى.
وأضاف هيرست بأن هناك رجلا واحدا يقف وراء الفوضى التي تعيشها مصر حاليا وهو السيسي، وهناك مؤسسة واحدة تقف وراء هذه الفوضى وهي مؤسسة الجيش.
وقال أيضا إن السيسى لا يهمه تشبيه أحداث رابعة بالمذابح الأخرى مثل مذبحة تينانمين أو أنديجان، ولا تهمه تقارير منظمات حقوق الإنسان ولا بيانات الشهود حول القتل والتعذيب بالسجون ومراكز الاحتجاز والتعذيب والمحاكمات الارتجالية وأحكام الإعدام الجماعية "فقد امتصها السيسي جميعها".


السيسى خاسر فى كل مكان


وأوضح الكاتب أن السيسي يخسر المعارك على عدة جبهات، ففي شبه جزيرة سيناء يشهد تنظيم الدولة الإسلامية نموا مستمرا، ويورد الكاتب أرقاما عن الهجمات خلال الفترة من عام 2012 و2015 ليؤكد ما ذهب إليه.
وفي المجال السياسي، يقول هيرست إن السيسي كان لا يبالي مع مؤيديه مثلما هو لا يبالى مع مصر بأكملها، وإن مراكز الاقتراع في الانتخابات الأخيرة تشهد على ذلك بقلة من دخلوها للإدلاء بأصواتهم، قلة أثارت الضحك لدى الجميع.  
وأضاف أن مؤيدي انقلاب يوليو العسكرى الذي قاده السيسي أصبح كل منهم يعترف بعد عناء ومشقة بأنه أخطأ في تأييده، وليس هناك مثال أقوى من مثال أسرة سويف: ليلى سويف وابنها المدوّن علاء عبد الفتاح اللذين شجعا الجيش على قمع المعتصمين بميداني رابعة والنهضة.
وأشار الكاتب إلى أن علاء انتهى اليوم إلى السجن مع 41 ألف سجين سياسي آخر، وانتهت ليلى إلى الإضراب عن الطعام وهي تقول "السيسي رئيس لأكثر نظام إجرامي وقمعي في مصر خلال حياتي، وأنا الآن على مشارف الستين من عمري".


كوارث اقتصادية


وعلى جبهة الاقتصاد، يقول هيرست إن الجنيه المصري ينخفض بسرعة لم تحدث منذ حكم الملك فاروق، وإن تغيير محافظ البنك المركزي الذي يحاول الآن دعم الجنيه بزيادة سعر الفائدة وضخ الدولار للبنوك، لن يوقف انخفاض العملة المصرية التي خسرت 14% من قيمتها خلال العشرة أشهر الماضية.
الكاتب دعا إلى اعتبار أزمة العملة المصرية فريدة في سجلات سوء الإدارة المالية، قائلا إنه وقبل عامين استولى السيسي على السلطة وخزينة الدولة لا تشكو قلة السيولة النقدية، وكان يتمتع بدعم أكثر دولتين ثريتين في الخليج العربي بالإضافة لدعم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وشركات النفط والغاز متعددة الجنسيات.
وكشف هيرست عن أن نظام السيسي حصل على ما يقرب من أربعين مليار دولار خلال الفترة من يوليو 2013 ويناير-فبراير 2014. وتساءل عن المكان الذي ذهبت إليه كل هذه الأموال؟ وقال إن مصر لن تحصل بعد اليوم على منح خليجية.
وقال كذلك إن السيسي حاليا يعيش أضعف فترات حكمه الفردي المطلق، ومن المؤكد أنه سيخسر قريبا السيطرة على الاقتصاد وزمام السلطة السياسية ومقاليد الأمن، وإن دولته نفسها تسير نحو الفشل.  
***

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...