الثلاثاء، 9 أغسطس 2016

سقوط "السيسى" ليس تنبؤات من "الإيكونوميست" بل معلومات خفيه

سقوط "السيسى" ليس تنبؤات من "الإيكونوميست" بل معلومات خفيه الثورة هى الحل

فعلتها مع المخلوع "مبارك" قبل سقوطه بأشهر قليلة

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 2098
سقوط "السيسى" ليس تنبؤات من "الإيكونوميست" بل معلومات خفيه
مازال التقرير الذى نشرته مجلة "الإيكونوميست" البريطانية، محل اهتمام بين الخبراء والسياسيين، وحتى قادة العسكر أنفسهم، حيث استنفرت أجهزته منذ أيام، وقامت وزارة الخارجية بشن هجوم عنيف على المجلة التى توقعت بحدوث ثورة كبيرة فى مصر قريبًا جدًا بسبب سياسات "السيسى"، مشيرة المجلة إلا أن إعلان "السيسى" الآن عدم ترشحه فى "انتخابات الرئاسة" 2018 من الممكن أن يهدئ الأوضاع قليلًا لكن الرفض والهجوم هو ما تصدر المشهد من ناحية الانقلاب العسكرى.
فى أواخر عام 2010 قامت ذات المجلة المعروفة بتحليلاتها الرصينة، وتقربها من بعض دوائر  الحكم حول العالم، بإعلان سقوط حسنى مبارك، مشيرة إلى أن هناك ثورة سوف تخرج قريبًا فى مصر لن تبقى من الأمر شئ وسوف تطيح برئيسها، وهو ما كان وشهدت البلاد ثورة الخامس والعشرين من يناير، الذى تآمر عليها الغرب وجعل المجلس العسكرى أداته فى تنفيذ مخططه الذى نحن عليه الآن. المحلل السياسى، أحمد نصار، قال معلقًا على تقرير المجلة الأخير والخاص بـ"السيسى" ونظامه، أن التقرير يؤكد أن مصر على أعتاب ثورة جديدة.
وأوضح "نصار" قائلاً: "عندما تقول مجلة الإيكونوميست منذ أيام أن مصر تنهار، فأى مصرى بدأ يدرك هذا الأمر" وأضاف: "لكن أن تقول إن مصر على أعتاب ثورة جديدة فهذا هو ما لا يمكن أن يمر بهدوء! وأعتقد أن هذا ما دفع الخارجية للرد على تقرير المجلة!".
 وأشار إلى أن: "مجلة الايكونوميست هى التى نشرت صورة لمبارك يغرق فى الرمال فى أواخر 2010 قبل الثورة بأشهر.. وتأكيدها أن ثورة فى الطريق هو ليس تحليلا فى رأيى بقدر ما ينبئ على شيء من المعلومات.. (الصورة بتاريخ 26 يوليو 2010)".
 وكانت مجلة "الإيكونوميست" نشرت تقريرًا ينتقد قائد الانقلاب العسكرى عبد الفتاح السيسى وردت الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" عليه ووصفته بالـ"سخيف" و"المبتذل".
***

تركيا تحذر أمريكا.. عدم تسليم غولن يعني قطع العلاقات نهائيا

تركيا تحذر أمريكا.. عدم تسليم غولن يعني قطع العلاقات نهائيا  الثورة هى الحل

Share
فتح الله غولن
09/08/2016 12:56 م

شاهد.. "البلتاجي": قيدوني كأسير حرب لأتنازل عن بلاغي ضد "السيسي"

شاهد.. "البلتاجي": قيدوني كأسير حرب لأتنازل عن بلاغي ضد "السيسي"الثورة هى الحل

Share
البلتاجي والعريا أثناء المحاكمة
09/08/2016 02:12 م

الاثنين، 8 أغسطس 2016

البرلمان يبصم رسميًا على انهيار المتبقى من اقتصاد مصر بعد تمديد قرار بقاء الجيش فى الشوارع

البرلمان يبصم رسميًا على انهيار المتبقى من اقتصاد مصر بعد تمديد قرار بقاء الجيش فى الشوارع  الثورة هى الحل

خمس سنوات

 منذ 7 ساعة
 عدد القراءات: 3542
البرلمان يبصم رسميًا على انهيار المتبقى من اقتصاد مصر بعد تمديد قرار بقاء الجيش فى الشوارع

وافق برلمان العسكر على تمديد بقاء الجيش فى الشوارع لمدة خمس سنوات جديدة، رغم التكليفات الشديدة التى يكبدها للاقتصاد المصرى الذى تهاوى بالفعل ويسعى "السيسى" على القضاء على ما تبقى منه.
وقال اللواء كمال عامر، رئيس اللجنة، في تصريحات صحفية: إن اللجنة انتهت إلى الموافقة على مشروع قانون بمد العمل بالقانون رقم 136 لسنة 2014، بشأن مشاركة القوات المسلحة في تأمين وحماية المنشآت العامة، مع تعديل المدة الواردة بمشروع الحكومة من عامين إلى 5 سنوات، اعتبارا من 28 أكتوبر 2016.
وتنص المادة على ما يلي "يمد العمل بأحكام القانون رقم 136 لسنة 2014 بشأن تأمين وحماية المنشآت العامة والحيوية لمدة خمس سنوات، اعتبارا من 28 أكتوبر لعام 2016".
يأتي هذا في إطار حرص قادة الانقلاب على بقاء الجيش في الشوارع؛ من أجل تحقيق مصالحه الشخصية وتكريس القمع في الشوارع.

الأوضاع المعيشية تزاداد سواء بسبب بقاء الجيش فى الشارع

وتعد تكلفة نزول الجيش في مصر إلى الشارع مشهد جديد لتتفاقم، فى الوقت الذى يتهاوى فيه الاقتصاد ، ولا أحد يُدرك أو يلتفت إلى حجم الكارثة، في الوقت الذي ينهار فيه الجنيه المصري تدريجياً، وترتفع نسبة التضخم في البلاد بصورة جنونية، وتزداد الأوضاع المعيشية للمصريين سوءاً، بسبب الارتفاع الحاد في تكاليف وأسعار السلع والمواد الأساسية.
في شهر ديسمبر 2010، أي قبل شهرين فقط من نزول الجيش إلى الشارع فى مصر، كان احتياطى النقد الأجنبى فى مصر يتجاوز 36 مليار دولار، أما اليوم فيصارع البنك المركزى المصرى من أجل الحفاظ على مستويات الـ16 مليار دولار فقط، ويبدو واضحاً أن الرقم سيهبط سريعاً خلال الشهور القليلة المقبلة.. أما الكارثة فتظهر لنا بكل وضوح عندما نعلم بأن إجمالى الديون الخارجية لمصر بلغ 46.1 مليار دولار، كما هو فى ديسمبر 2015، أي أن إجمالى الديون الخارجية تزيد بنحو ثلاثة أضعاف عن السيولة النقدية المتوفرة لدى الحكومة فى مصر.
خلال الشهور القليلة الماضية حصلت مصر على ثلاثة قروض مختلفة، تمثل هذه القروض الثلاثة مؤشراً آخر على حجم وعمق وخطورة الأزمة الاقتصادية التي تعيشها مصر، أما القرض الأول فقيمته ثلاثة مليارات دولار ومصدره البنك الدولي، والقرض الثاني قيمته 1.5 مليار ومصدره بنك التنمية الأفريقي، فيما يتمثل القرض الثالث في أذون خزانة بقيمة 7 مليارات جنيه أصدرتها وزارة المالية المصرية وبفائدة 12.5٪.
القروض المتراكمة على الحكومة المصرية، مع تهاوي حجم الاحتياطي من النقد الأجنبي، مع تراجع حاد في إيرادات قناة السويس، إضافة إلى تدهور آخر في القطاع السياحي الذي تشكل إيراداته أكثر من 13٪ من تدفقات النقد الأجنبي على مصر، كل هذا يدفع إلى الاعتقاد بأن الاقتصاد فى مصر يسير في طريق مجهول، وأن سعر صرف الجنيه المصري الذي هبط بأكثر من 15٪ منذ منتصف يوليو 2013 حتى الان سوف يواصل الهبوط خلال الفترة المقبلة.
وحسب مقال كتبه، الكاتب الفلسطينى محمد عايش منذ ما يقرب من عام قال فيه أن البيانات المتوفرة عن الاقتصاد المصرى تدفع إلى الاعتقاد بأن الجنيه سوف يشهد مزيداً من التدهور خلال الشهور المقبلة ليصل الدولار الأمريكي الواحد إلى عشرة جنيهات، وهو ما سيؤدي بالضرورة إلى ارتفاعات حادة في أسعار السلع والمواد الأساسية، وبالتالي يتسبب بمزيد من التدهور في الحياة العامة والظروف المعيشية للسكان الغلابة.

نزول الجيش للشارع يزيد من نزيف الاقتصاد

يُمثل نزول الجيش إلى الشارع في مصر السبب الرئيس للأزمة الاقتصادية، فانتشار الجيش في أي دولة يمثل استنزافاً لاقتصادها، حيث أن ثمة تكلفة مباشرة للانتشار العسكري، إضافة إلى تكاليف غير مباشرة كثيرة تتمثل في عرقلة النشاط الاقتصادي، وتعطيل استقطاب الاستثمارات، وتدمير القطاع السياحي، والتأثير في الحياة العامة، بما يؤدي في النهاية إلى شل الحياة الاقتصادية ويتسبب بركود عميق يؤثر سلباً على كل شخص موجود في الدولة.

حل الأزمة

الحل للأزمة الاقتصادية في مصر يبدأ من سحب الجيش من الشوارع، وإنهاء دور الجيش في الحياة السياسية، وإعادته لدوره الطبيعي الذي يتمثل في حماية البلاد والعباد من أي عدوان خارجي، أو خطر كبير، أما الحصول على مزيد من القروض وإصدار المزيد من السندات وأذون الخزانة الحكومية، فهذا ليس سوى تأجيل للأزمة، ومحاولة لشراء مزيد من الوقت فقط، خاصة أن النظام الجديد في مصر بات يُدرك بأن صنبور المليارات التي كانت تتدفق من الخليج قد توقف بسبب انهيار أسعار النفط، وهو الانهيار الذي تسبب أصلاً بعجوزات في موازنات دول الخليج ذاتها، فضلاً عن أن هذه الدول لم يعد لديها من الفائض ما يكفي لتمويل العسكر في مصر.
لم يحصل في تاريخ العالم الحديث أن حدث انقلاب عسكري في أي دولة، إلا ويتبعه انهيار اقتصادي، التدهور الاقتصادي هو النتيجة الحتمية لأي انقلاب وأي انتشار عسكري في الشارع، والعكس أيضاً صحيح، فالنهضة الاقتصادية يستحيل أن تتحقق في دولة غير مستقرة سياسياً أو دولة يتحكم بها الجنرالات، ولنا في تركيا مثال على ذلك، حيث شهدت "معجزة اقتصادية" منذ نجاح الأحزاب السياسية في تحييد العسكر عن الحُكم قبل عدة سنوات، ونجاح الساسة في رفع أيدي العسكر عن الدولة وإنهاء عصر الانقلابات العسكرية التي كان يقوم بها الجيش ضد الأحزاب التي تفوز بالانتخابات.
وثمة الكثير من الأمثلة على تكلفة انتشار الجيش، أو تكلفة الانقلابات العسكرية، ومن بينها زيمبابوي أيضاً، التي أصبح دولارها ذا قيمة أقل بكثير من قيمة الورق المطبوع به، ما اضطر السلطات المحلية إلى وقف التعامل به أخيراً، حيث لم يعد مجدياً طباعة المزيد من هذه العملة المتهاوية. لا حل للمشكلة الاقتصادية في مصر اليوم إلا بإعادة الحياة السياسية إلى طبيعتها، وسحب الجيش من الشوارع، وكف أيدي الجنرالات عن الدولة وعن اقتصادها، وإلغاء القوانين التي تمثل غطاء للفساد وللعمولات التي يتقاضاها الجيش نظير منح العقود الحكومية، وعندها فقط يمكن لمصر أن تدير نفسها اقتصادياً بدون الحاجة لمزيد من مراكمة القروض، وبدون أن يواصل احتياطي النقد الأجنبي الهبوط.
***

خارجية العسكر تهاجم صحيفة بريطانية كشفت "السيسى" أمام المصريين والعالم

خارجية العسكر تهاجم صحيفة بريطانية كشفت "السيسى" أمام المصريين والعالم 

الثورة هى الحل منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 1290
خارجية العسكر تهاجم صحيفة بريطانية كشفت "السيسى" أمام المصريين والعالم
شن المتحدث الرسمي لوزارة خارجية الانقلاب العسكري في مصر هجومًا حادا على مجلة "الإيكونوميست" البريطانية؛ بعد فضحها قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي، في مقال ينتقد أداءه كرئيس.
وهاجم أحمد أبو زيد، المتحدث باسم خارجية الانقلاب، الصحيفة البريطانية- في مقال له بعنوان "تخريب الإيكونوميست"- ردا على الهجوم الشديد الذي شنته الصحيفة على قائد الانقلاب.
ونصحت مجلة بريطانية مرموقة عبد الفتاح السيسي بعدم الترشح في انتخابات الرئاسة المزمع إجراؤها عام 2018، بعد إخفاقه في إدارة شؤون البلاد، لا سيما الجانب الاقتصادي.
وكانت صحيفة "الإيكونوميست" قد وصفت قائد الانقلاب السيسي- في مقال لها بعنوان "خراب مصر"- ونظامه الانقلابي بأنه نظام مفلس، ووصفته بأنه "يعيش فقط على المنح النقدية السخية من دول الخليج، وبدرجة أقل على المعونات العسكرية من أمريكا".
وقالت الصحيفة، إنه بالرغم من مليارات الدولارات من الدول النفطية، فإن عجز الميزانية والحساب الجاري للدولة المصرية في اتساع، إذ بلغ قرابة 12% و7% على التوالي من إجمالي الناتج المحلي.
وأضافت "حتى إن ممولي السيسي العرب يبدو أن صبرهم قد نفد، فالمستشارون القادمون من الإمارات عادوا أدراجهم بعد أن ضاقوا ذرعا من بيروقراطية متحجرة وقيادة غبية تظن أن مصر ليست بحاجة إلى نصائح من دول خليجية مستجدة النعمة تملك أموالا مثل الرز، على حد تعبير المجلة التي استعانت بوصف أطلقه السيسي في تسجيل مسرَّب من قبل".
ومع كل تلك الانتقادات، فإن الإيكونوميست خلصت إلى أنه لا مناص للغرب من التعامل مع السيسي، "إذ ينبغي لدول الغرب أن تتعامل معه بمزيج من الواقعية العملية والإقناع والضغط".
***

بطالة وقمع| هل يتحول الشباب العربى إلى اليأس أم إلى ثورة جديدة؟

بطالة وقمع| هل يتحول الشباب العربى إلى اليأس أم إلى ثورة جديدة؟

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 618
بطالة وقمع| هل يتحول الشباب العربى إلى اليأس أم إلى ثورة جديدة؟
اعتقال وتنكيل وتكميم أفواه، وبطالة، هذا هو وصف حال أى شاب عربى والمصر منه بالأخص إذا سألته كيف هى حياتك، فسياسات الانقلاب والفاشية العسكرية جعلت الأمور بينهم مستحيلة فهم لا يقدرون على الهجرة أو الرحيل لسوق العمل الخارجى، ولا يستطيعون العمل بالبلاد.
 صحيفة "هآرتس" قالت إن ثورات جديدة قادمة فى الدول العربية نتيجة حالة اليأس, التي يعانى منها الشباب, الذين يشكلون أغلبية السكان فى هذه الدول.
وأضافت الصحيفة، فى تقرير لها, أن الشباب العربى يعانى من البطالة وانعدام فرص العمل، ولذا فهم أقل سعادة من الشباب فى الدول الأخرى.
وتابعت: "وضع الشباب فى مصر هو الأسوأ مقارنة بالآخرين فى جميع أنحاء العالم، ولذا ينظرون بصورة سلبية للغاية إلى المستقبل, ويشعرون بالقلق أيضا حول حاضرهم".
واستطردت الصحيفة: "يأس الشباب كان على رأس الأسباب التى أدت لتفجر ثورات الربيع العربى فى 2011، والتى أدت إلى الإطاحة بحكام تونس ومصر وليبيا واليمن".
وخلصت  "هآرتس" إلى التحذير من أن ثورات جديدة ستشتعل فى الدول العربية, وبينها مصر, فى حال لم يسارع قادة هذه الدول لاحتواء الشباب, وإيجاد فرص عمل لهم, وتمكينهم من المشاركة السياسية.
وكانت وكالة "رويترز" الإخبارية العالمية, قالت أيضا إن الإجراءات القاسية التى شرعت حكومة العسكر فى اتخاذها لإنقاذ الأوضاع الاقتصادية المتردية, لن تمر على الأرجح دون رد فعل شعبى غاضب, قد لا يحمد عقباه.
وأضافت الوكالة فى تقرير لها مطلع أغسطس, أن حكومة العسكر تحاول إظهار أن الإصلاحات داخلية لا مفروضة من الخارج بسبب مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي, إلا أن هذا التبرير يبدو أنه لن يقنع معظم المصريين.
وتابعت أن حكومة العسكر تجهز لسلسلة من الإجراءات الاقتصادية القاسية, التي تشمل تقليص الدعم، وإصلاحات ضريبية، وخصخصة شركات مملوكة للدولة, كما أعلنت قبل أسبوع أنها تسعى للحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي, للمساعدة على سد فجوة التمويل.
واستطردت الوكالة: "ما يزيد من وطأة الأزمة الاقتصادية في مصر أنه بجانب الفجوة التمويلية الكبيرة, تواجه البلاد أيضا أزمة شديدة في توفير العملة الصعبة، وهو ما أدى إلى ارتفاع سعر الدولار في السوق الموازية إلى نحو 13 جنيها, بينما يبلغ سعره الرسمي في البنوك 8.88 جنيهات, أي أن الفجوة بين السعر الرسمي للجنيه مقابل الدولار في السوق السوداء اتسعت إلى أكثر من 40 %".
وأشارت الوكالة إلى أن مصر التي تعتمد على الاستيراد تواجه نقصا في الدولار منذ ثورة يناير 2011 , وجاء التراجع الحاد في قطاع السياحة ليفاقم الأزمة, حيث أثر سلبا على مصادر أساسية للعملة الأجنبية.
وبدوره, ذكر صندوق النقد الدولي في بيان له في 26 يوليو، "أن السلطات المصرية طلبت من الصندوق أن يقدم لها دعما ماليا لبرنامجها الاقتصادي". وأضاف "نرحب بهذا الطلب ونتطلع إلى مناقشة السياسات التي يمكن أن تساعد مصر على مواجهة التحديات الاقتصادية".
وحسب "رويترز", جاءت استعانة مصر بصندوق النقد الدولي بعد اتساع الفجوة التمويلية وتفاقم الأزمة الاقتصادية في البلاد، حيث بلغ سعر الدولار في السوق الموازية 13 جنيها مصريا، مقارنة بـ8.88 جنيهات لدى البنوك, كما بلغ الدين الخارجي لمصر 53.4 مليار دولار بنهاية مارس الماضي، وهو ما يعادل 16.5% من الناتج المحلي الإجمالي.
***


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...