الأربعاء، 14 سبتمبر 2016

نائل الشافعى يكشف عن كارثة جديدة ارتكبها "السيسى" نكاية فى "أردوغان"

نائل الشافعى يكشف عن كارثة جديدة ارتكبها "السيسى" نكاية فى "أردوغان"

التنازل عن شريط بحرى لليونان يعادل ضعف مساحة الدلتا

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 1890
176
نائل الشافعى يكشف عن كارثة جديدة ارتكبها "السيسى" نكاية فى "أردوغان"
كشف الدكتور نائل شافعى، مدير موسوعة المعرفة والمحاضر في معهد ماساتشوستس للتقنية، عن كارثة جديدة ارتكبها "السيسى"، قائلاً، أن الحديث عن ترسيم الحدود مع اليونان عاد من جديد، حيث عاودت الصحف المخابراتية المصرية الحديث عن قرب توقيع مصر لاتفاقية ترسيم الحدود مع اليونان.
 وأضاف نائل في منشور له على "الفيس بوك" أن "أميركا ببساطة تريد تهويش تركيا حتى ترعوي، وذلك بتفريط مصر في شريط بحري ضعف الدلتا، أي أن مصالح مصر لا تؤخذ في الحسبان، وسندبر لها بعض القروض لتبقى بالكاد على قيد الحياة".
وأوضح أن المسافة بين مصر وتركيا أقصر من المسافة بين اليونان وقبرص، لذلك القانون الدولي يجعل مصر تلامس تركيا، بينما قبرص واليونان لا تتلامسان إلا عبر شريط بحري مصري أو تركي.  
وأضاف أن مؤامرات ترسيم الحدود في السنوات الأربع الأخيرة هدفها أن تفرط مصر في شريط بحري (ضعف مساحة الدلتا) من مياهها لتتلامس اليونان وقبرص، حتى يمر أنبوب الغاز الإسرائيلي في مياه قبرصية ويونانية فقط.
وأوضح شافعي أسباب معاودة أميركا التفكير في ترسيم الحدود المصرية اليونانية وهي، تهديد أردوغان، بعد تدهور العلاقات الأميركية التركية بسبب محاولة الانقلاب الفاشلة، لأن الترسيم يعني أول اعتراف دولي بالمياه الاقتصادية لجزر الدوديكانيز منذ استيلاء اليونان عليهم إثر الحرب العالمية الأولى. بعض هذه الجزر يبعد مسافة 300 متر عن الساحل التركي، مما يحرم تركيا عملياً من أي مياه اقتصادية. أي أن تهديد أردوغان سيكون بتنازل مصر عن شريط بحري ضعف مساحة الدلتا!.
وأشار نائل إلي أن أميركا غير جادة في تهديدها لتركيا، فبدون تركيا لن تتمكن أميركا من مواصلة دورها في الحرب السورية، التي هي أكبر جولة في المواجهة الكونية بين الولايات المتحدة و روسيا. أي أن المطلوب من مصر أن تفرّط في مياهها فقط لكي تهوّش أميركا تركيا.
وأضاف أن تطور الأحداث في سوريا يعني تلاشي أمل مد أنبوبي الغاز الإسرائيلي والقطري عبر سوريا إلى أوروبا، لمنافسة الغاز الروسي هناك، ولذلك فالبديل الوحيد هو مد أنبوب بحري للغاز الإسرائيلي إلى أوروبا. وهذا الأنبوب مازال مستحيل هندسياً، إذ سيكون على أعماق تصل 4500 متر تحت سطح البحر. ربما ستتطور تكنولوجيا سفن مد الأنابيب تحت البحر، ولكن ليس قبل 5-10 أعوام من الآن.
وتساءل نائل أنه إذا كانت مصر تفخر بسلامها الدافئ مع إسرائيل، فلماذا لا تقنعها بتمرير ذلك الأنبوب (حين يمكن بناؤه) في المياه المصرية بمعاهدة؟ أم أن إسرائيل لا تثق في وفاء مصر بمعاهداتها؟.
وقال إنه لو حقاً المفاوض المصري لديه كرامة وطنية، ويريد التباحث مع اليونان في ترسيم الحدود، فليبدأ بالمطالبة باستعادة مصر لجزيرة طاشوز (ثاسوس) المصرية التي احتلتها اليونان في 1913 بتنازل السلطان عبد الحميد عنها، بينما لم يكن يملكها. ثم أرِني كيف يغير ذلك ترسيم الحدود بين البلدين بنفس منطق استخدام اليونان لجزيرة كاستلوريزو.
***

بالصور.. ''الطوب الأحمر'' وسيلة علاجية بمستشفيات السيسي!

بالصور.. ''الطوب الأحمر'' وسيلة علاجية بمستشفيات السيسي!   الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
Share
جانب من المعاناة
14/09/2016 12:30 م

كتّاب البيادة يحرّضون على التطهير الجذري لرافضي الانقلاب والقيام بحملة نظافة قبل انتشار الرفض العام

كتّاب البيادة يحرّضون على التطهير الجذري لرافضي الانقلاب والقيام بحملة نظافة قبل انتشار الرفض العام      

الثورة هى الحل
الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر منذ دقيقة
 عدد القراءات: 256
كتّاب البيادة يحرّضون على التطهير الجذري لرافضي الانقلاب والقيام بحملة نظافة قبل انتشار الرفض العام
الرفيق حسن عراب الشيوعيين وخليفة اليهودي الخائن هنري كورييل يحذّر من عمليات سحب الثقة من نواب برلمان الدم التي قد تمتد لسحب الثقة من الجنرال !
يبدو أن الانقلاب العسكري يعمل على التغطية على فشله الذريع بتوجيه كتاب البيادة من اليساريين والشيوعيين والمرتزقة لإلقاء تبعة فشله على الإخوان المسلمين بوصفهم عنوان الرفض الحاسم لانقلابه الآثم ، مع أنهم مع غيرهم من الأحرار في سجونه المكتظة ومعتقلاته الخانقة بلا ذنب ولا جريرة ، اللهم إلا الدفاع عن الحرية والكرامة واستقلال الوطن عن الإرادة اليهودية المجرمة والهيمنة الاستعمارية الوحشية .

الحرب النفسية

الكاتب المخبر خادم البيادة والاستبداد حمدي رزق كتب يقول :
" دعونا نعترف بأن ماكينة الإخوان الإعلامية المعادية الموجهة تعمل بكفاءة فى مخططها لتسويد صورة مصر داخلياً فى عيون العاديين، وخارجياً بإيعاز واتفاق مع أجهزة استخبارات عالمية ضالعة فى فنون الحرب النفسية، تهتبل الحالة المصرية اهتبالاً!"
وفسر ذلك قائلا : " وما كانت تنجح هذه العصبة إلا تأسيساً على تخبطنا فى مواجهة هذا المخطط، بل وتخديمنا عليه، ومدّه بكل ما يلزمه لإشعال الفتنة كما يمدّ الحطاب النار بالحطب الجاف قبل أن تهب فى وجهه تكاد تحرقه.
كل طلعة نهار الإخوان يجدون حطباً جافاً لإشعاله، قرارات حكومية خاطئة، تصريحات وزارية غريبة، مشاريع قوانين غير ناضجة، سقطات إعلامية هزلية، كل ما يلزم لإشعال النار فى الهشيم، على مدار الساعة هناك جديد مصري، واستخدام رهيب لما يصدر عن الحالة المصرية من تخبط وعشوائية وعبثية".

الجهّال والخيّاب

يعترف الكاتب المخبر بالفشل الضمني في قيادة الدولة ، وسيادة الجهال والخياب :
" شح المعلومات الصحيحة، وخرس المصادر المأذونة، والتلكؤ فى المواجهة، وغيبة الخط العام الحاكم للأداء، وسيادة الشائعات على الحقائق، وتغوّل الخبراء بالآراء، وما هم بخبراء، واجتراء نفر من الإعلاميين والسياسيين على الحديث باسم المؤسسات أو عن المؤسسات أو قريباً من المؤسسات!".
الفيروسات والجرذان
وبعد أن يهجو الإخوان وتنظيمهم السري يصورهم بالفيروسات والجرذان التي تتكاثر في البرك والمستنقعات، يدعو إلى حملة تطهير ونظافة ، أي قتل الرافضين للانقلاب الفاشل وتصفيتهم واعتقالهم ومطاردتهم ، فكل الرافضين إخوان ولو كانوا من غير المسلمين :    
"فيروسات كانت دخلت غيابات الجُبّ طفتْ أخيراً على السَّطح، للأسف لم يجر التطهير الجذري (؟)، تركت البرك آسنة لتنمو في مياهها هذه الكائنات التي سنحت لها الفرصة أخيراً للظهور، والانتشار، ونشر العدوى، كائنات خفاشيّة كانت تخشى الضوء، برزت سافرة الوجه، سميكة الجلد، تتغذى على الفضلات التي يغص بها الشارع المصري، حملة نظافة واجبة تحد من تكاثر الجرذان قبل انتشار الطاعون!!".
خادم البيادة لم يكفه قتل عشرة آلاف مسلم ، وإصابة أضعافهم ، واعتقال أكثر من ستين ألفا فيطالب بالتطهير الجذري ، ولا أدري هل يطالب بقتل التسعين مليونا واعتقالهم أو سيكتفي بنصفهم مثلا ؟

الخائن هنري

أما الرفيق حسن ، خليفة الخائن اليهودي هنري كورييل ؛ مؤسس الشيوعية التنظيمية في مصر ، وخادم الكيان الصهيوني خدمة جليلة – أعني الشيوعي الحكومي رفعت السعيد رئيس المجلس الاستشاري لحزب التجمع، فقد حذّر من أن تكون حملات سحب الثقة من النواب، التي ظهرت في بعض الدوائر، موجّهة من قبل عناصر جماعة الإخوان، مشيرًا إلى أن عناصر الجماعة يلعبون على مثل تلك الحملات التي تبدأ تدريجيًا ثم تتوغل، بحيث تنطلق بالتشكيك في البرلمان والمطالبة بسحب الثقة من نوابه، ثم تنتقل للمطالبة بسحب الثقة من الحكومة، ومن بعده الرئيس، مشددًا على ضرورة التعامل بحذر كبير مع تلك الحملات.

أينما توجهه لا يأت بخير

 ويتجاهل كتاب البيادة أن الانقلاب العسكري الفاشل لم يحقق قيد أنملة تقدما للوطن في أي مجال من المجالات بل كان الفشل يلاحقه أنى توجه ، أينما توجهه لا يأت بخير ، وليس في حاجة إلى جهد من الإخوان أو غيرهم لإثبات خيبته العظمى اقتصاديا وعسكريا وسياسيا وفي منابع النيل وفي توفير الأرز والسكر وألبان الأطفال والأطعمة واللحوم والدولار والدواء والطرق الصالحة والمواصلات المعقولة والمساكن التي تحفظ كرامة الناس والتعليم الذي يبني الأوطان فضلا عن عجزه المزري في تخفيض الأسعار ومعالجة البطالة ومكافحة المخدرات .. وأثبت للعالم أن نجاحه الوحيد يتمثل في بناء السجون والمعتقلات وليس المدارس والجامعات .. وهو ما سيؤدي إلى انهيار البلاد وبؤس العباد .. ما رأيكم يا خدام البيادة ؟



أمريكا تساعد إسرائيل بـ38 مليار دولار والسيسي "يسلمها مصر ع المفتاح"

أمريكا تساعد إسرائيل بـ38 مليار دولار والسيسي "يسلمها مصر ع المفتاح" الثورة هى الحل

الثورة هى الحل

لاوالف لا للظلم والقهر 

Share
أرشيفية
14/09/2016 01:45 م

تذكرة رخيصة للجنرال إلى نيويورك

تذكرة رخيصة للجنرال إلى نيويورك     

بقلم: وائل قنديلالثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 65
تذكرة رخيصة للجنرال إلى نيويورك
ما الذي يجعل عبد الفتاح على هذا القدر من الثقة؟ يمكنك أن تقول البجاحة، وهو يصدر عفواً رئاسياً عن متهم رئيس في مذبحة جماهير الكرة في ملعب مدينة بورسعيد، قبل أن يشدّ الرحال إلى الولايات المتحدة الأميركية؟!
كانت كل التوقعات والتكهنات تشير إلى أن جنرال الانقلاب سوف يستبق رحلته إلى نيويورك بطلاء وجهه بكمياتٍ من مساحيق وأصباغ، مؤقتة، تشي بأنه رئيس لنظام مدني، وليس ممثلاً للدولة العسكرية. وعلى ذلك، ذهبت تقديراتٌ إلى أنه سيفرج عن مجموعةٍ من الأسماء الرنانة من الناشطين السياسيين المحبوسين، ثمناً لتذكرة الذهاب إلى نيويورك، لكن السيسي فاجأ الجميع بالعفو عن قتلةٍ مدانين بأحكام قضائية باتّة، مستمراً في التنكيل بالمعارضين السياسيين، الحقيقيين، داخل سجونه الفسيحة.
أهي الثقة في أن الأمم المتحدة والبيت الأبيض، ومن طاف حولهما، أصبح لا يعنيهم موضوع الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان، بقدر ما يهمهم دفء العلاقة مع الاحتلال الصهيوني، والامتثال للرؤية الغربية للحرب على الإرهاب؟ أم هو استصغار حجم المعارضة لنظامٍ حقّق الأرقام القياسية في معدلات الفشل الاقتصادي والسياسي، وبات ضعفه مفضوحاً، حتى أمام مؤيديه وأنصاره؟ أم هي حالة من الاطمئنان إلى أن مستوى التهديدات لا يكفي لإيجاد حالةٍ من الخوف، أول القلق، من ردود أفعال المضارين من سياساته البليدة؟!
في مثل هذا الوقت من العام الماضي، ولمناسبة ذهاب السيسي إلى نيويورك، كان ثمن تذكرة السفر أغلى كثيراً من هذا العام، إذ كانت قائمة المشمولين بالعفو الرئاسي حافلةً بالأسماء ذائعة الصيت، أو كما كتبت في ذلك الوقت "الأسماء ذات الرنين والبريق في الميديا الغربية، بصريح العبارة من النجوم في الحراك الجماهيري". وكان مثيراً للانتباه، وقتها، أن البيان الصادر عن رئاسة الجمهورية كان حريصاً للغاية على وضع تعريف "ناشط سياسي" أمام اسم كل من أفرج عنهم.
السيسي هو السيسي، والرحلة هي الرحلة، وموضوع العفو الرئاسي، لمناسبة العيد هو ذاته، لم يتغيّر، فلماذا كان المتغير الوحيد هذا العام هو انخفاض سعر التذكرة، من الإفراج عن ناشطين بارزين، إلى العفو عن مدير ملعب مجزرة بورسعيد، والذي أمر بإغلاق بوابات الملعب، فسقط 73 شهيداً من جمهور ألتراس النادي الأهلي، وقرّرت المحكمة إدانته وسجنه، بناء على هذه المعطيات؟!
هل انخفض سعر الإنسان المصري إلى الحد الذي بات فيه العفو الرئاسي يذهب إلى الجناة والقتلة، ولا يعرف طريقه إلى المظلومين؟
صحيحٌ أن رحلة السيسي 2015 إلى نيويورك جاءت في سياق زمني متوتر وضاغط على نظام الجنرالات، إذ أتت بعد أيامٍ من تورّط أجهزته الأمنية في جريمةٍ بنكهة الفضيحة الدولية، أسفرت عن قتل عدد كبير من السائحين المكسيكيين، قصفاً بطائرات الأباتشي التي كانت ثمرة حجته الماضية إلى نيويورك. لكن، من غير المنطقي أن نعتبر أن موضوع السياح مثل ضغطاً إضافياً على  الجنرال، لكي يقوم بالإفراج عن متظاهرين ومتظاهرات، قبل السفر، ليقول إنه يحترم الحريات وحقوق الإنسان.
ويمكنك أن تضع موضوع جوليو ريجيني مكان قضية السياح المكسيكيين، وهو ما كان يمكن أن يؤدي منطقياً إلى إقدام زعيم الانقلاب على خطوةٍ لا تقل عما قام به قبل رحلة العام الماضي، لكن شيئا من ذلك لم يحدث، بل حدث العكس. أبقى الثوار في السجون، وأفرج عن قاتل الثوار، وهو ما يؤشر إلى أن الجنرال يسلك وكأنه يمتلك رخصة استبداد وطغيان معتمدة دولياً، تجعله لا يبالي، هذه المرة، بانتقادات المجتمع الدولي والأمم المتحدة.
غير أنك لا يمكن أن تستبعد، وأنت تقرأ الموقف، أن هزال المعارضة وهزلها يغري أي ديكتاتور بأن يمعن في طغيانه، واستهانته بمعارضيه، خصوصاً عندما يتحرّكون ثلاث سنوات، من دون أن ينتقلوا خطوة واحدة إلى الأمام، مكتفين بحالة اجترار بائس لمقولات مكرّرة وممجوجة، وثبتت عدم صلاحيتها، كونها تتأسّس على قيم براغماتية، نفعية ووقتية، لا على مبادئ محترمة، لها صفة الديمومة.
وأكرّر هنا أن مناهضة الاستبداد مسألة أخلاقية بالأساس، ينبغي لها أن تبقى بعيدةً عن قوانين السوق وحركة الأسهم في بورصة المواقف السياسية، ومترفعةً عن قواعد السمسرة والانتهازية والبراغماتية، أو كما ذهب مارتن لوثر كينج: تظل الغايات النبيلة بحاجةٍ إلى وسائل نبيلة أيضا.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...