الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016

اتصالات سرية بين أحمد عز ورجل "السيسى" الكبير من أجل جمال مبارك

اتصالات سرية بين أحمد عز ورجل "السيسى" الكبير من أجل جمال مبارك

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 1263
اتصالات سرية بين أحمد عز ورجل "السيسى" الكبير من أجل جمال مبارك
وواصلت المصادر، التى كشفناها من قبل عن اتصالات موسعة بين نجل المخلوع جمال مبارك، والذى يعرض نفسه على الساحة الدولية فى اتصالات سرية للغاية على أنه بديل للسيسى، وكأن الشعب المصرى بلا رئيس، قام الانقلاب العسكرى باعتقاله، وكأن الشعب أيضًا لا يملك إرادته فى الاختيار، ورأينا هذا خلال ثورة الخامس والعشرين من يناير.
وتقول المصادر، أن رجل "السيسى" الكبير( محمد أبو العنين)والذى يسخر فضائياته حاليًا لخدمته ،والترويج لما يريده، بجانب تمويله لسفر الوفود التى ترافقه فى الخارج.
 وهناك لقاءات تتم بـ محمد أبو العينين وأحمد عز في لقاءات في غاية الخطورة ،علاوة علي وزير مالية سابق هارب للخارج، ووزيرسابق يعمل حاليا في البنك الدولي، ووزير صناعة هارب.
وأضافت المصادر أن تحركات، رجال جمال مبارك، لم تتلقي ردود واضحة حتي الأن، ولكنها محل بحث ودراسة واستقصاء من بعض الدول العربية، والغربية لبحث مصداقيتها، وموقف المؤسسة العسكرية المصرية من جمال مبارك، ومدي عدم حدوث صدام خاصة، ان جمال من خارج المؤسسة العسكرية، حسب قولهم.
وأضافت المصادر أن هناك اتصالات بضباط جيش، وشرطة، وقضاة، وأعلاميين سابقين تم استبعادهم، واحالت بعضهم للمعاشات، ليكونوا حلقة وصل بين جمال وضباط القوات المسلحة

شاهد.. حكاية صورة للطفلة "خديجة سامح"

شاهد.. حكاية صورة للطفلة "خديجة سامح"

Share
خديجة سامح
11/10/2016 03:27 م

الاثنين، 10 أكتوبر 2016

تظاهرات ليلية بالمحافظات تنديدًا بالإعدامات

تظاهرات ليلية بالمحافظات تنديدًا بالإعدامات

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 356
تظاهرات ليلية بالمحافظات تنديدًا بالإعدامات
اشتعلت ميادين الحرية بالعديد من محافظات الجمهورية ليلا بالمظاهرات المتنوعة، التى انطلقت لتجدد الدعوة لجموع الشعب المصرى بالنزول والوحدة مع الثوار فى وجه العسكر؛ لإنقاذ البلاد مما وصلت إليه من الخراب الذى يجتاح المؤسسات يوما بعد الآخر، منذ الانقلاب العسكرى الدموى الغاشم.
خرجت المظاهرات المتنوعة ليلا استمرارا لفعاليات "أوقفوا الإعدامات" فى يومها الرابع، ضمن موجة ارحل الممتدة، من بنها بالقليوبية، والدلنجات وأبو المطامير بالبحيرة ، والإسماعيلية وديرب نجم والعاشر من رمضان ومنيا القمح بالشرقية، وبئر العبد بشمال سيناء؛ تواصلا للمظاهرات التى خرجت، مساء اليوم، من الزقازيق وبلبيس والحسينية وفاقوس بالشرقية، وتلا بالمنوفية وغيرها.
وأكد الثوار تواصل النضال حتى تحقيق جميع أهداف الثورة كاملة، داعين جموع الشعب المصرى للوحدة والنزول إلى ميادين الحرية لإنقاذ البلاد مما وصلت إليه فى ظل الانقلاب العسكرى.
وكانت الإسكندرية قد شهدت مسيرات شبابية منددة بالحكم العسكرى وقتل الانقلاب للشاب مهند إيهاب بالإهمال الطبى، مطالبين بالقصاص من قائد الانقلاب وكل المجرمين من قتلة أطهر شباب فى الأمة.

هل أقتربت الحرب الخامسة على قطاع غزة ؟!

هل أقتربت الحرب الخامسة على قطاع غزة ؟!     تقرير جمعة الشوال

الكيان الصهيوني يحذر.. و"حماس" تتوعد: إن عدتم عُدنا

تقرير: محرر الشعب
 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 367
هل أقتربت الحرب الخامسة على قطاع غزة ؟!
منذ إعلان السفاح "آرئيل شارون" رئيس وزراء الكيان الصهيوني الأسبق ، خروج قوات الاحتلال من قطاع غزة ،في بدايات الألفية الثالثة ، تعددت الحروب الصهيونية على القطاع ، حتى وصلت لـ 4 حروب هم: "أمطار الصيف ، الرصاص المصبوب ، عامود السحاب ، الجرف الصامد" أعوام "2006 ، 2008 ، 2012 ، 2014" على التوالى ، كانت نتيجتها واحدة ، وهو الانتصار المعنوي للمقاومة الفلسطينية.
ووسط كل التكهنات مع تصاعد وتيرة انتفاضة القدس ، يعتبر الكثير أن احتمال نشوب حرب جديدة على قطاع غزة، هو مجرد مسألة وقت لا أكثر، حيث انها قد تنوعت الشائعات وكثرت التكهنات حول الحرب الصهيونية التي لا مفر منها علي قطاع غزة بسبب ظهور عدد من المؤشرات، بما في ذلك قصف إسرائيل لعدد من مواقع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة الأسبوع المنصرم.
وأيضًا، ما يثير احتمال وقوع حرب وشيكة في العقل الفلسطيني هو رحلة الطائرات الحربية الإسرائيلية المستمرة والمروحيات، وطائرات الاستطلاع، وكذلك الانتخابات البلدية القريبة في الضفة الغربية وقطاع غزة، وإمكانية الرد الإسرائيلي ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إذا فازت في الانتخابات.

رئيس تحرير الأهرام السابق يتوقع ثورة على "السيسى" تفوق ما حدث فى 25 يناير.. ويكشف ظروفها

رئيس تحرير الأهرام السابق يتوقع ثورة على "السيسى" تفوق ما حدث فى 25 يناير.. ويكشف ظروفها

 منذ 9 ساعة
 عدد القراءات: 11013
رئيس تحرير الأهرام السابق يتوقع ثورة على "السيسى" تفوق ما حدث فى 25 يناير.. ويكشف ظروفها
فى صورة جديدة من شرح واقع الشارع المصرى وما يحدث به فعليًا وما تؤول إليه الأمور، أكد الكاتب الصحافى، عبدالناصر سلامة -رئيس تحرير صحيفة "الأهرام" الأسبق - أن هناك ثورة كبيرة قادمة على "السيسى"، مشيرًا إلى أنها تفوق ما حدث فى 25 يناير، حسب قوله.
وقال "سلامة": أنه قبيل ثورة يناير توقع وعدد من أصدقائه حدوث أمر جلل على الرغم من تأكيد كافة الأجهزة الأمنية - وقتها - عدم وجود ما يدعو للقلق.
وأشار "سلامة": إلى أن جلسة جمعته قبل أيام بنفس من جلسوا معه قبيل ثورة يناير وتنبأوا بنفس الأمور .. مضيفًا: "بل أكثر وأكثر" .
وأوضح سلامة: إن الاحتجاجات فى الذاكرة المصرية ارتبطت: "دائمًا وأبداً بالجوع والأسعار، وتردى أوضاع الخدمات والمرافق، لم تكن أبداً عملية الديمقراطية والحرية والكرامة ضمن الأسباب، على الرغم من أنها كانت الشعارات فى معظم الأحوال، لم تتطور هذه الذاكرة بتطور وسائل التواصل الاجتماعى، ولا بالانفتاح على الثقافات الأخرى، ولا باختلاف الأجيال الحالية جذرياً من وجوه كثيرة، ظلت المخاوف كما هى من الأحياء الشعبية، والمناطق العشوائية، هذا ما توارثته وورَّثته الأجهزة المختصة، من الأعلى إلى الأدنى، بمعنى أدق من الآباء الى الأبناء".
وقال سلامة أيضًا: أذكر قبل تاريخ 25 يناير بشهر واحد بالتمام والكمال، كنت أتحاور مع صديقى المحامى بمكتبه، حول الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية الجارية آنذاك، فى وجود صديق ثالث، ووسط حالة مزاجية حياتية مضطربة، توصلنا فى النهاية إلى نتيجة واحدة، وهى أن هناك شيئاً ما فى الأفق، هناك أمرًا ما جللاً فى الطريق، هناك حدثًا ما لابد منه، بمعنى أن الأوضاع لا يمكن أن تستمر على هذا المنوال، لا يمكن أن تظل تسير بهذا الشكل أكثر من ذلك، إلا أننا اختلفنا حول ذلك المجهول، أو طبيعة ذلك المنتظر، أو كيفية وقوعه.
وأضاف: كان السؤال، هل هى ثورة، هل هى مظاهرات صاخبة، هل هى انتفاضة، هل هو انقلاب، هل هو التغيير بنفس طريقة المرة السابقة، هل هو ذلك الذى لا نستطيع الكتابة فيه، هل هو أمر آخر تماماً لا نتوقعه، هل وهل وهل، كانت الأسئلة كثيرة والتوقعات أيضاً كثيرة، إلا أننا كنا نتحدث بصوت عالٍ، رغم أننا كنا قد أصبحنا بعد منتصف الليل، الهدوء يسود المكان، والأصوات عالية، نتحدث ونتحاور، ونطرح كل الاستنتاجات دون خوف، أو دون قلق، بما يؤكد أن الأوضاع كانت قد خرجت عن المألوف المصرى الذى اعتدنا عليه سنوات طويلة فى الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى بصفة خاصة.
وأوضح: ربما كانت هناك عوامل عديدة فى ذلك التوقيت تؤدى إلى مثل هذه النتائج، أهمها ارتفاع أسعار السلع الأساسية وتزايد البطالة، على الرغم من معدل التنمية المرتفع، وعلى الرغم من قيمة الجنيه المرتفعة نسبياً آنذاك أيضاً، وعلى الرغم من ارتفاع معدلات السياحة وارتفاع معدلات الاستثمار، كانت هناك حكومة أزعم أنه ليس بالإمكان تعويضها الآن.
أى أنه على الرغم من السلبيات التى كانت واضحة إلا أنه فى الوقت نفسه كان هناك من الإيجابيات الكثير، لكن هذه كانت توقعاتنا، الأوضاع لا يمكن أن تستمر، خاصة إذا أخذنا فى الاعتبار ذلك الاحتقان السياسى، فى وجود أحزاب حقيقية، مقارنة بالأوضاع الجارية حالياً، ووجود حركات وائتلافات حصلت على حرية وحق الاحتشاد بصفة دورية، وفى أى مكان، وهو ما أصبحت تحلم به الآن.
وتابع الكاتب الصحافى: المفاجأة كانت بعد شهر واحد، كان ما كان من أحداث، وهو ما يؤكد أن حاسة الشارع هى الأصدق على الإطلاق، من كل تلك التقارير الصادرة عن أجهزة ومكاتب تنفق الكثير من المال والجهد، على الرغم من أنها فى النهاية تستمد معلوماتها من الشارع أيضاً، إلا أنه بدا واضحاً أن هناك شيئاً ما خطأ فى هذا الإطار، يجب أن نضيفه إلى الأشياء الكثيرة الأخرى التى تسببت فيما حدث، وهى أنه لم يكن هناك تحليل مضمون لهذه المعلومات، بذلك القدر من الكفاءة التى كنا نتوقعها دائماً، نتيجة أن القائمين على مثل هذه الأمور أيضاً قد خضعت عملية تعييناتهم فى السنوات الأخيرة إلى نفس طريقة التعيين فى كل إدارات وأجهزة الدولة، الطريقة القائمة على التوريث والمحسوبية، وهو ما أفقدها عامل الكفاءة.
وأشار الكاتب إلى أنه قبل أيام قليلة، كنت أتحدث مع أحد رموز الحزب الوطنى، فى ذلك الوقت، حول هذه القضية تحديداً، المتعلقة بحاسة الشارع آنذاك، الناس كانت تدرك وتتوقع، أين كنتم إذن، إلا إذا كنتم بالفعل فى واد آخر بعيداً عن الشارع، أو بمنأى منه، أو ربما لم تكونوا تعيرون اهتماماً لمثل هذه الاستطلاعات التى تؤكد أن الشارع يئن ويغلى، وهذا ما أتوقعه بصفة شخصية، كانت الإجابة هى نفس إجابة كل الأجهزة، وكل المكاتب، وكل الإدارات، لقد قلنا، ولقد كتبنا، ولقد حذرنا، ولقد توقعنا، ولقد ولقد ولقد، إلى غير ذلك من إجابات رددها كثير من المكلومين خلال الأعوام القليلة الماضية.
وتابع قوله: بالتأكيد كان هناك التعويل على الأمن المركزى وقوات الأمن، وقدرتهما الفائقة على فض المظاهرات والاحتجاجات، بالتأكيد كان هناك التعويل على التجارب السابقة فى هذا الصدد، وكيف أن الناس تتجمع وتنفض قبل نهاية اليوم، كان هناك التعويل الأهم على أن التيارات الإسلامية هى الوحيدة التى تمثل خطراً، ونحن نستطيع السيطرة عليهم باعتقالهم على الفور، جميعهم معلومون لنا، لم تكن الأنظار تتجه أبداً للشباب الخنافس، ولا لفتيات الاستريتش، ولا لظاهرة الروشنة بصفة عامة.
واختتم رئيس تحرير الأهرام السابق قوله: ارتبطت الاحتجاجات فى الذاكرة المصرية دائمًا وأبداً بالجوع والأسعار، وتردى أوضاع الخدمات والمرافق، لم تكن أبداً عملية الديمقراطية والحرية والكرامة ضمن الأسباب، على الرغم من أنها كانت الشعارات فى معظم الأحوال، لم تتطور هذه الذاكرة بتطور وسائل التواصل الاجتماعى، ولا بالانفتاح على الثقافات الأخرى، ولا باختلاف الأجيال الحالية جذرياً من وجوه كثيرة، ظلت المخاوف كما هى من الأحياء الشعبية، والمناطق العشوائية، هذا ما توارثته وورَّثته الأجهزة المختصة، من الأعلى إلى الأدنى، بمعنى أدق من الآباء الى الأبناء.
على أى حال، جمعتنا قبل عدة أيام، نفس الجلسة، بنفس الأصدقاء، فى نفس المكان، بنفس الحالة المزاجية السيئة، وجدنا أننا نردد نفس الكلام الذى رددناه قبل ستة أعوام، الأسباب فى ذلك أيضاً كثيرة، بل أكثر وأكثر، كل الذى اختلف هذه المرة، هو أننا قمنا بإغلاق باب المكتب والنافذة قبل بدء الحوار، الأكثر من ذلك أننا أغلقنا الهواتف تماماً، وهى ظاهرة مصرية جديدة، إلا أنها تُشير أيضاً إلى الجديد فيما هو قادم.. إنها حاسة الشوارع يا سادة.

جرائم افعتلها مجدى عبدالغفار بإشارة من "السيسى" (3)

 مصر

 خبر عاجل
  • الرئس الأثيوبي يتهم مصر رسمياً بـ (دعم ) عناصر إرهابية لزعزعة استقرار البلاد.
     منذ 24 دقيقة
  • الكاتب السعودي محمد الأحمري: السيسي تلقى ستة مليارات دولار للتنازل عن تيرات وصنافر
     منذ حوالى ساعة
  • احتراق ( 40 ) منزلاً بأسيوط.
     منذ حوالى ساعة
  • الحبس شهر لطفل بتهمة لصق منشورات تندد باتفاقية تيران وصنافير
     منذ 3 ساعة
  • 16 نوفمبر.. الحكم فى تظلم "شفيق" على وضعه بقوائم الترقب والوصول
     منذ 3 ساعة
  • إخلاء سبيل قياديين بالجماعة الإسلامية بـ تحالف دعم الشرعية

جرائم افعتلها مجدى عبدالغفار بإشارة من "السيسى" (3)

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 866
جرائم افعتلها مجدى عبدالغفار بإشارة من "السيسى" (3)
نستمر فى الجزء الثالث من تقريرنا التى نشرت خلال الأيام الأربع الماضية حلقات إجرام وزير داخلية العسكر اللواء مجدى عبدالغفار، وبإشارات وأوامر واضحة من قائد الانقلاب العسكرى، عبدالفتاح السيسى، والتى اعتمد فى بعضها على التصفية الجسدية للمعارضين دون التوقف عند حد معين، بجانب الانتهاكات داخل المعتقل.

سيد شعراوي

في 8 مارس 2015، قتل سيد شعراوي في عقر داره، أمام أبنائه، بمنطقة ناهيا في محافظة الجيزة، وهو أب لثلاثة أطفال، يبلغ من العمر 43 عاما، ويعمل بأحد ورش اللوحات المعدنية.
داهمت حملة كبيرة من قوات الأمن منزله في ساعة متأخرة من الليل، وأطلقت الرصاص على أماكن متفرقة في جسده، حتى فارق الحياة، وأُعلن أنه قتل خلال مواجهة مع قوات الأمن.

7 شباب من الفيوم

وفي أغسطس 2015، أعلنت وزارة الداخلية تصفية خمسة أشخاص وصفتهم بـ"الإرهابيين"، استهدفوا رجال الجيش والشرطة، أثناء اختبائهم وسط الزراعات بين قريتي التوفيقية وفيديمين في الفيوم التابعة لمركز سنورس، عقب تبادل لإطلاق النار.
فيما أكد مسؤولون أمنيون أن المقتولين من المسؤولين عن العمليات النوعية في المحافظة، وجميعهم ضالعون في قتل الطفلة جاسي شريف النشار ابنة ضابط الشرطة شريف سامي النشار، والذي تعرض لمحاولة اغتيال، قتلت فيها طفلته.
 فيما نفت أسر الضحايا علاقتهم بذلك.
وفي 28 أغسطس 2016، قتلت قوات الأمن بمحافظة الفيوم، اثنين من أعضاء جماعة الإخوان في أحد المزارع بمركز طامية، وهما؛ سيد سالم ومحمد عبد الله خميس، اتهمتهما الشرطة بأنهما عضوان بـ"خلية إرهابية" لاستهداف رجال الشرطة والجيش.
حادثة بني سويف

مجاهد حسن

في 10 سبتمبرل 2015، صفّت قوات الأمن مواطن في محافظة بني سويف، ويدعى مجاهد حسن ذكي عبد الفتاح، 37 عاماً، حاصل على بكالوريوس علوم، بأحد المساكن المهجورة بمنطقة سمسطا الجديدة. وقال البيان الأمني، في ذلك الوقت، "تمت تصفيته بعد اشتباك مسلح معه".

شباب الإسكندرية


في إبريل 2015، قتلت قوات الأمن أربعة أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين داخل شقة سكنية بمنطقة العجمي في الإسكندرية، وهم محمد العموري، وعمار عبد المجيد، وحمادة فتح الباب، ومحمد زيد.
 

بروفايل .. تعرف على التنظيم الذى أحدث أزمة بين "السيسى" والسلطات الأثيوبية واتهمته بدعم الإرهاب بسببها                    تحقيق جمعة الشوال

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 330
بروفايل .. تعرف على التنظيم الذى أحدث أزمة بين "السيسى" والسلطات الأثيوبية واتهمته بدعم الإرهاب بسببها
أعلنت الحكومة الأثيوبية رسميا اليوم الإثنين، أن السلطات المصرية بقيادة السيسى، تدعم جماعة وصفتها بالإرهابية، من أجل زعزعة استقرار البلاد، ونكشف فى التقرير الحالى أصل تلك الجماعة التى تصنفها أديس أبابا بالإرهابية أو الجزء المسلح منها.
فالأورومو هم أكبر عرق في إثيوبيا، حيث يشكلون حوالي ثلث سكان إثيوبيا البالغ عددهم 100 مليون نسمة. ويشكو الأورومو من أنهم مهمشون سياسيا واجتماعيا من قبل الحكومات الإثيوبية المتعاقبة.
ويعيش الأورومو في إقليم أوروميا، وهو أكبر إقليم في إثيوبيا ويحيط بالعاصمة أديس أبابا، ويعتمد اقتصاد سكانه بشكل أساسي على الزراعة، وتربية الماشية، والمناجم، والسياحة.
ويعتنق بعض الأورومو الإسلام فيما يعتنق البعض الآخر المسيحية بالإضافة لديانة محلية تدعى واقا، ويتحدثون بالأورومية.
في عام 1973، تم تأسيس جبهة تحرير أورومو، التي تدعو لحق تقرير المصير للأورومو ضد ما يسمونه "الحكم الاستعماري الحبشي"، وتصفها الحكومة الإثيوبية بأنها منظمة "إرهابية".   
وقال تقرير لمنظمة العفو الدولية صادر في 2014 إن الحكومة تعتبر أي مظهر من مظاهر ثقافة الأورومو كشكل من أشكال المعارضة. 
 
وأضاف التقرير أن المغنين والكتاب والشعراء من الأورومو يتعرضون للحبس بدعوى انتقادهم للحكومة ، كما تم القبض على المئات أثناء مهرجانات الأورومو التقليدية 
 
ومنذ نوفمبر 2015، بدأ سكان الإقليم الاحتجاج على خطة لتوسيع العاصمة الإثيوبية أديس أبابا على حساب أراضيهم ، مما سيؤدي إلى تمزيق الجماعة العرقية بين أقاليم آخرى وسيؤثر على خصوصيتها الثقافية وقوتها 
 
وقدرت منظمة هيومن رايتس ووتش -في تقرير لها يونيو الماضي- عدد القتلى من الأورومو بما يزيد على أربعمائة منذ احتجاجات نوفمبر ، إضافة إلى آلاف المصابين، وعشرات الآلاف من المقبوض عليهم.
وت
وفي يوليو الماضي، توفيت طالبة لجوء من الأورومو، بعد محاولتها مساعدة رجلين أشعلا النيران في نفسيهما أثناء احتجاج أمام مكتب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في القاهرة.
ويشكو طالبو اللجوء من الأورومو في مصر مما يعتبرونه تمييزا من قبل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ضدهم.
 

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...