الأربعاء، 2 نوفمبر 2016

أخطر تحليل من الصهاينة لما يحدث بين "السيسى" والاستخبارات الحربية والعامة فى مصر

أخطر تحليل من الصهاينة لما يحدث بين "السيسى" والاستخبارات الحربية والعامة فى مصر

صحيفة معاريف تكشفه.. ورغم احتفائها بالسيسى إلا أنها تهاجمة وتكشف حقائق خطيرة

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 2448
أخطر تحليل من الصهاينة لما يحدث بين "السيسى" والاستخبارات الحربية والعامة فى مصر
فى أرض الخراب مصر: هل باتت أيام السيسى معدودة.. بهذا العنوان افتتحت صحيفة معاريف الصهيونية، التى أشادت فى السابق بسلام الانقلاب العسكرى الدافئ مع الكيان الصهيونى، والتعاون العسكرى والسياسى الداعم لتل أبيب، خاصًة بعد زيارة سامح شكرى، لكن على ما يبدوا أن هناك العديد من الأمور قد تغيرت.
المقال يحمل فى طياته خطورة كبيرة عن العديد من الأمور التى يعلمها "الموساد" غالبًا أكثر من محللين مصريين لقربه من نظام العسكر بكل أركانه، والذى كشف أن هناك حربًا ضروس داخل أروقة الانقلاب، بالطبع لن تصب فى صالح الشعب حتى لو انتهت برحيل السيسى، لكنها حرب دفاع عن المصالح والبقاء فى السلطة.
وأضافت الصحيفة متسائلة :"هل يغير الجيش المصري الرجل الذي عينه لقيادة الانقلاب العسكري في 2013؟ ذلك هو السؤال الذي يتوقع أن يتضح في الشهور القادمة في ظل الانهيار الاقتصادي لمصر. وفقا لتقارير إعلامية، تبحث القيادة العسكرية في مصر عن بديل للسيسي، لخوض الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 2018. لكن بحسب تقارير مختلفة لن يتم تغيير السيسي بالسرعة التي يتوقعها معارضوه".
 
"معاريف" تطرقت لتقارير قالت إن هناك صراعا يحدث الآن بين جهات سيادية مصرية على بقاء السيسى.
وتابعت :"من غير المعروف حتى الآن لمن ستكون الغلبة، لكن على أية حال، فإن الحرب على الإرهاب التي يركز النظام عليها الآن، لن ترضي الشعب المصري، المتعطش لوضع اقتصادي أفضل.
. وبحسب المصادر نفسها، فإن القيادة تنظر للسيسي على أنه عبء ثقيل وتشعر بضرورة تغييره بالطرق السلمية عبر انتخابات رئاسية تجرى بعد عامين وذلك للحيلولة دون خروج الحشود للشوارع".
 
وتابعت :"السؤال المفتوح هو هل سينتظر الشعب المصري، الذي يواجه اليوم وضعا اقتصاديا هو الأخطر منذ سنوات لعامين حتى إجراء الانتخابات؟. تتجلى الأزمة الاقتصادية في مصر حاليا في غياب السلع الأساسية من الأسواق كالسكر، وفي ارتفاع جنوني لسعر الدولار، الذي غالبا ما يغير سعر الجنيه ويدفع مكاتب الصرافة بالدول العربية لتجنب تداوله".
 
وأشارت إلى أنه "في أعقاب الأزمة طالب السيسي البنوك "ببحث كيفية الاستفادة من الفكة لمساعدة الاقتصاد". بل وزعم في مؤتمر الشباب الذي عقد بشرم الشيخ أنه شخصيا "عاني من ثلاجة خاوية، ليس فيها سوى زجاجات المياه، على مدى 10 سنوات".

وهذه مقتطفات أخرى من تقرير "معاريف"..

"السيسي من جانبه لا ينوي التخلي بسهولة عن كرسيه.وكانت إحدى الخطوات التي اتخذها حتى الآن للحفاظ على منصبه أن قرب إليه رئيس المخابرات العامة اللواء خالد فوزي، ومنحه صلاحيات كثيرة لضمان ولائه".
"الحرب داخل القيادة وصلت أيضا إلى الكثير من وسائل الإعلام، التي لوحظ فيها خلافات بين مقدمي البرامج الأكثر شعبية في البلاد. على سبيل المثال، يهاجم يوميا الإعلامي إبراهيم عيسى السيسي في برنامجه على قناة "القاهرة والناس". كذلك تشير المقالات الأسبوعية الهجومية للكاتب الناصري عبد الله السناوي للعداء المتصاعد تجاه السيسى. وفقا لمصادر مصرية، يتلقى عيسى والسناوي دعما قويا من المخابرات الحربية، لأنها يعتبران إعلاميين مقربين من الجيش".
 
"في مؤسسة الرئاسة يخشون الأزمة القادمة، وتحديدا في أعقاب دعوات للتظاهر في 11 نوفمبر، رغم أن أحدا من تيارات المعارضة حتى الإخوان المسلمين لم يتبن مسئوليته عنها حتى الآن.
وفقا لمصادر مصرية، يعرفون في مكتب السيسى أن أجهزة معينة داخل النظام نفسه هي التي تدفع للتظاهر من أجل نقل رسالة لقائد الانقلاب مفادها "كفاية. لا تغرق السفينة بنا جميعا". الفتور الذي تتعامل به السعودية ودول الخليج مع السيسي بعد تصويته لصالح سوريا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يقوي موقف القيادة العسكرية في بلد النيل".
 

"هالوين السيسي".. سنوات الانقلاب الأكثر رعباً للمصريين

"هالوين السيسي".. سنوات الانقلاب الأكثر رعباً للمصريين

Share
عبد الفتاح السيسي (قائد الانقلاب العسكري)
02/11/2016 07:31 م

فيديو.. روسيا تفضح عميلها بشار: "حرامي"

فيديو.. روسيا تفضح عميلها بشار: "حرامي"

Share
بشار الهالك
02/11/2016 09:55 ص

إقالة حكومة الانقلاب.. حل للأزمات أم تكريس للاستبداد؟!

إقالة حكومة الانقلاب.. حل للأزمات أم تكريس للاستبداد؟!

Share
شريف إسماعيل
02/11/2016 04:11 م

أشياء مخيفة وراء الأمر.. فيدوهات تُلمح إلى دور محتمل للجيش فى وجه "السيسى" خلال 9 أيام من الآن

أشياء مخيفة وراء الأمر.. فيدوهات تُلمح إلى دور محتمل للجيش فى وجه "السيسى" خلال 9 أيام من الآن

إذا خرجت الجماهير للشارع فلن يترك العسكر السلطة وسوف يطيحون بـ"السيسى" من أجل بقائهم هم لحماية الإمبراطورية

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 2181
أشياء مخيفة وراء الأمر..  فيدوهات تُلمح إلى دور محتمل للجيش فى وجه "السيسى" خلال 9 أيام من الآن


 
الحديث الذى خرج من أشخاص زعموا أنهم ضباط بالقوات المسلحة يؤكد تلك النظرية.. فعسكر كامب ديفيد على استعداد للتخلى عن "السيسى" لكنه لن يتخلى عن عبادة أمريكا وإسرائيل لذلك لن يساعد الشعب فى ثورته لكنه سيفعل كل ما هو مستحيل حتى لا يبتعد عن الحكم.


العديد من التساؤلات تُطرح على الساحة السياسية بالبلاد، التى يُديرها العسكر بأمر من الغرب ولا خلاف على ذلك بعيدًا عن التحليلات التى تخرج علينا بين لحظة وآخرى، والتى تزعم أنها لا صالح البلاد ولم نجنى من ورائها شيئًا حتى اللحظة سوى التشييت ونجاح العسكر فى صرف الجماهير عن ثورتهم حتى يترسخ حكم الغرب بقيادة التحالف الصهيو أمريكى للبلاد، وينعم قادة العسكر والفاسدين من كبار رجال الدولة فى المناصب المختلفة بالمزايا اللامتناهية، وتحدثنا عن ذلك فى سلسلة مقالات ( قلنـا لــكم) التى حذرنا فيها من كل ما نراه الآن، وكيف كان لحزب "الاستقلال" ( العمل والعمل الجديد سابقًا)رؤيته التى ثبتت بدليل الواقع الذى نعيشه الآن، والتى  تم تحذير شركاء الميدان منها لكن الجميع تجاهل بعد أن نجح العسكر فى تمرير مخططهم.
ونحاول رصد ما حدث فى الفترة الماضية والحاضرة من تحركات واسعة متلخصة فى مجموعة فيديوهات وتحليلات عسكرية تلمح إلى وجود خلاف "مصالح" بالمؤسسة العسكرية، فالبطبع الفاسدون وعملاء أمريكا لن يعملوا من أجل الشعب أو ثورته فكل هذا لا يهمهم أمام رضاء التحالف الصهيو أمريكى عنهم.
فحسب ما نشره موقع الهافيجتنون بوست، تتباين وجهات النظر إلى الحدث الذي ترفض أي من القوى الاجتماعية التقليدية والشبابية تبنّيه حتى الآن، كما تتناثر التعليقات المتشككة من كثير من المشاهير، ولكن عدداً من الفيديوهات التي نُشرت بإيقاع متواتر في الأيام الماضية على شبكة الفيسبوك أسهم في إضفاء مشروعية على بعض الأسئلة الحائرة التي لا يجاوب عنها أحد.
لن يقلل من الغرابة والحيرة شخصية ياسر ذاتها، فهو مقيم بمدينة إسطنبول التركية حسبما أعلن، ورغم ذلك فإن أحداً من المعارضة المقيمة هناك (ومعظمها إسلامية) لا يؤكد ارتباطه بها ولا معرفتها له ولا لخلفياته، كما أن ياسر شخصياً تطوع في آخر الفيديوهات لتأكيد معلومات ونفي أخرى رغم أنه يصعب في ظرفه أن يصل لهذه المعلومات ما لم تكن له اتصالات بجهات ما.
الفيديوهات التي نتحدث عنها هنا هي 3 وقد صدرت فيما لا يقل عن يومين، الفيديو الأول ظهر فيه شخص في سيارة (وقد تم إخفاء وجهه إلكترونياً)، وزعم أنه ضابط بالقوات المسلحة المصرية وقدم رواية لخلفيات مقتل ضابط كبير بالجيش، متهماً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير دفاعه، بالتعاون مع رئيس المخابرات السورية علي مملوك، بالتورط فيها، وحذر مما قال إنه مذبحة مماليك ستحدث لمن يخالف القادة.
الفيديو الثاني، ظهر فيه ملثّم مفتول العضلات يرتدي قناعاً في غرفة مغلقة وتحدث مطولاً، مفنِّداً تهديد السيسي بنشر الجيش خلال 6 ساعات، وداعياً المواطنين للاحتشاد بلا خوف في 11/11، ومؤكداً أن الجيش لن يحتكَّ بهم إن نزل للشوارع، وأن عليهم أن يواجهوا الشرطة دون تهديد المنشآت الحيوية.
أما الفيديو الثالث، فكان لياسر العمدة، مؤسس ما تسمى حركة "غلابة" التي لا يعرف أحد أياً من أعضائها وهي الحركة التي تبنت الدعوة الأولى لمظاهرات 11/11، وقد تحدث في كلمته الطويلة عن أهمية النزول في ذلك اليوم من قِبل جميع الاتجاهات، مؤكداً أن الجيش لن يكون ضد المظاهرات وأن يوم 11 نوفمبر هي بداية للحسم وليس يوما للحسم، كما تحدث بتوسع عن عمليات التصفية التي يقودها قادة الجيش ضد أعضاء فيه.

بين الفيديوهات الثلاثة كانت هناك رسائل مشتركة رددها الضباط وأكدها "العمدة":

1- هناك احتجاج ضد السيسي داخل القوات المسلحة:

تحدث الضابط (المفترض) في الفيديو الأول عن صراع أجنحة في الجيش وقال إن السيسي يصفي خصومه.
وقال الضابط (المفترض أيضاً) في الفيديو الثاني إن الضباط الأقل رتبة لا يحبون المجلس العسكري ولا يتفقون معه.
أما ياسر العمدة، ورغم أنه لا يفترض أن يكون مطّلعاً على أسرار الجيش كالسابقين، فقد أدلى أيضاً بتفاصيل كثيرة عما قال إنه معلومات عن الصراع والتصفيات والغضب داخل الجيش.

2- الجيش لن يطلق النار يوم 11 نوفمبر:

لم يتطرق الفيديو الأول إلى مظاهرات 11/11، ولكن الفيديو الثاني للضابط الملثم دار حول تلك المظاهرات، وقد أكد أن دور الجيش سيقتصر على حماية المنشآت، ولن يطلق رصاصة على المتظاهرين وأن خط دفاع السيسي الوحيد هو الشرطة، فإن وصل الأمر للجيش فهو يعلم أنه انتهى.
ياسر العمدة أكد الرسالة ذاتها مشدداً على أنه يعرف (من مصادر لم يكشفها) أن الجيش سيشارك المتظاهرين طعامهم وصلاتهم ولن يهاجمهم وأن نزوله لن يكون لصالح السيسي.

3- أهمية الاحتشاد بكثافة في ذلك اليوم:
الضابط في الفيديو الأول قال إن الأيام المقبلة ستكون أسوأ من أيام المماليك لو لم يحدث تغيير، والضابط في الفيديو الثاني أكد أن الاحتشاد مهم جداً حتى تتمكن القوات المسلحة من التدخل لحسم الموقف وإزاحة السيسي.

وأكد العمدة الفكرة نفسها السابقة، محذراً من الفشل في التجمع في ذلك اليو،م حيث ستكون له عواقب كارثية على الناس عموماً عبر قرارات بتعويم العملة، وعلى "الإخوان" بتنفيذ أحكام الإعدام، وعلى قوى المعارضة الأخرى بزجها في السجون.

في مقابل ذلك، كانت هناك أمور غابت عن تلك الفيديوهات، منها مثلاُ:

1- لا خطة للمستقبل:
هناك دعوات للحشد صدرت من الضابط الملثم ومن ياسر العمدة، والحشد مطالَب بأن يعلن رفضه للحاكم ومن معه، ولكن لم يدعُ أي منها لخطة بديلة يمكن للمتظاهرين أن يتجمعوا حولها أو يدعوا لها، كما لا توجد خطة لما يتبع ذلك اليوم ولا مطالب محددة.
2- هل هناك هدف غير السيسي؟
الدعوة للاحتشاد في الفيديوهات تبدو مركزة ضد شخص السيسي ودائرة محدودة تحيط به، ولكن هناك صمت تام عن مشروع التغيير الذي يشمل بقية النظام، وهل هناك من هو مستهدف غير تلك الدائرة؟ ماذا عن القضاء والشرطة؟ وماذا عن الديمقراطية وتداول السلطة؟ وماذا عن اللواءات الذين يحكمون كل الأنشطة المدنية والعقود العسكرية في الشؤون المدنية؟ كلها أمور أكثر ضبابية مما كانت في 2011.
3- الموقف من الحكم العسكري:
تتمنى الفيديوهات - وتعِد أحياناً - بأن يتدخل الجيش لحسم الأمر في مواجهة السيسي، ثم لا تتحدث بعد ذلك عما إذا كان الجيش سيبقى في السلطة، ولا تتحدث عن فكرة تدخل الجيش في السياسة ولا الموقف من ذلك، ولا عن تقييم ما جرى قبل ذلك على مدى 5 سنوات من التدخل العسكري المباشر في الشأن العام المصري.
في ضوء ما سبق، يبدو التساؤل عن أشياء من نوعية: مصادر معلومات ياسر العمدة العسكرية؟ ومبررات الطمأنينة لدعم الجيش للتحركات؟ إضافة إلى الصمت عن وجود خطة بديلة لإدارة الحكم وشؤون الدولة ودور الجيش في ذلك.. كل تلك التساؤلات يبدو لها ما يبررها، كما يصبح التساؤل عن حقيقة 11/11 مبرَّراً أيضاً: هل هي دعوة لثورة جديدة أم لانقلاب جديد؟!.

"غلابة" شعارنا رغيف العيش

"غلابة" شعارنا رغيف العيش

Share
أرشيفية
02/11/2016 11:07 ص

الطالبة هبة قشطة عقب خروجها من المعتقل: العسكر أهان كل شئ (فيديو)

الطالبة هبة قشطة عقب خروجها من المعتقل: العسكر أهان كل شئ (فيديو)

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 255
الطالبة هبة قشطة عقب خروجها من المعتقل: العسكر أهان كل شئ (فيديو)

قالت هبة قشطة، والتي تم الإفراج عنها بعد عامين من الاعتقال العسكري في سجون عبد الفتاح السيسي، عقب اعتقالها من حرم جامعة المنصورة في 30/10/2014، أنها كانت تتمنى أن تكون الفرحة مكتملة لزملائي المعتقلين كلهم.
 
وأضافت في مداخلة هاتفية مع الإعلامي والناشط الحقوقي "هيثم أبو خليل" على قناة "الشرق"، أمس، إنها من الصعب أن تتحدث عن عامين قضتهما في المعتقل في دقيقتين، ولكنَّ هناك شعورًا صعبًا وهناك مواقف سيئة وحلوة مرت عليها.
 
وكشفت أن العكسر كرر إنتهاكات حرماتهم في السجن كأنه حق مشروع لهم، دون احترام آدميتنا وحقوقنا البسيطة، وأيضًا الزيارة التي تم انتزعوها منها، وأنها لم تشعر بندم على اعتقالها وقت أن قامت بإسعاف أحد المصابين في أحداث المنصورة.
 
واختتمت حديثها لزميلاتها: اصبروا وأنتم وحشتوني وأنتظركم في الخارج الجلسة القادمة.
 
ووجهت حديثها لشعب مصر: حكم عقلك ونفسك وأنت اللي شايف ولا تضحك على نفسك وقول كلمة حق.
 
وكانت حركة "نساء ضد الانقلاب" قد قدمت التهنئة للحرة "هبة قشطة" لانتهاء مدة الحبس والتي بلغت عامين في محاكمة عسكرية، وقالت الحركة عبر في منشور لها بحسابها الرسمي في فيسبوك "نسأل الله الحرية لكل بناتنا في سجون العسكر.وختمت التهنئة بالقول "ذهب الأسر وبقي الأجر يا هبة".
 
جدير بالذكر أن هبة إبراهيم قشطة، من محافظة الدقهلية مركز منية النصر، طالبة بجامعة المنصورة تبلغ من العمر 21 عامًا تدرس عامها الثالث بكلية التجارة، وتم اعتقالها تعسفيًا من حرم جامعة المنصورة في 30 أكتوبر 2014م من قِبل قوات الأمن الانقلابية، من داخل الحرم الجامعيّ بعد أن حاولت إسعاف أحد الطلاب من أيدي قوات الأمن بعد أن تم سحلة وضربه إلى أن نزف دمًا، وعلى إثر تصرفها قامت قوات الأمن بسحبها وجرِّها إلى مُدرعة الشرطة، وتم اقتيادها إلى قسم شرطة ثان المنصورة، وتم ضربها والتعدي عليها بأفظع الألفاظ وسحلها أثناء اعتقالها بمدرعة الشرطة.
 
لفقت لها النيابة عدة تُهم في المحضر رقم 14713 لسنة 2014م نيابة قسم أول المنصورة، ومن هذه التُّهم: الانتماء لجماعة إرهابية، القيام بأعمال عنف وشغب داخل الجامعة، وإتلاف واجهة المبنى الإداري ومحاولة إثارة الفوضى، وتم ترحيلها لسجن منية النصر.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...