الأحد، 6 نوفمبر 2016

فيديو.. شيوخ السيسي يدعون المصريين لأكل ورق الشجر.. ومراقبون: إهانة للدين الثورة هى الحل

فيديو.. شيوخ السيسي يدعون المصريين لأكل ورق الشجر.. ومراقبون: إهانة للدين  الثورة هى الحل

الثورة هى الحل
لاوالف لا للظلم والقهر
Share
صورة من الفيديو
06/11/2016 03:15 م

قبل وبعد كل قرار لـ"السيسى"| انفجارات وهمية شهدتها مصر بتدبير عسكرى

قبل وبعد كل قرار لـ"السيسى"| انفجارات وهمية شهدتها مصر بتدبير عسكرى

وخبير أمنى: سيناريو "السيسى" بإنه لا بديل عنه سوى الفوضى أدرك الناس أنه فنكوش

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 559
قبل وبعد كل قرار لـ"السيسى"| انفجارات وهمية شهدتها مصر بتدبير عسكرى

تأكدت توقعات المراقبين والنشطاء، حول افتعال العسكر حوادث عنف وتفجيرات محدودة التأثير، الغرض منها لفت الانتباه عن القرارات الصعبة التى يتخذها قادة الانقلاب العسكرى، وعلى رأسهم "السيسى"، والتى كان أخرها قرارات تحرير سعر صرف الجنيه، وزيادة أسعار الوقود.
وجرت العادة في مصر عقب الانقلاب على الرئيس محمد مرسي، على افتعال سلسلة تفجيرات بعبوات ناسفة أو محاولات فاشلة لاغتيال شخصيات عامة.
ويشكك المراقبون في فعالية وعلاقة تلك التفجيرات "الوهمية"، والتي تحصل عادةً عقب أي قرارات تُغضب الشارع المصري، لإرسال رسالة مفادها إما الصبر على النظام الحالي والقبول بالأمر الواقع أو أن البديل سيكون الفوضى والإرهاب.
فلم تمر ساعات طويلة على قرارين أثارا غضب الشعب المصري بمختلف فئاته، حيث تعويم الجنيه المصري، بما يعني انخفاض قيمته إلى 48 بالمائة من قيمته، بحسب خبراء اقتصاديين، وأعقبه قرار بزيادة أسعار الوقود وهي قرارات تؤدي مباشرة إلى ارتفاع أسعار أغلب السلع، إلا وأعلنت الأجهزة الأمنية، الجمعة الماضية، عن انفجار سيارة في مدينة نصر بالقاهرة دون وقوع إصابات أو قتلى، باستثناء خسائر مادية.
وظهرت انفجارات وهمية قبل عدة أحداث منها الانفجار الذي حصل في ذكرى الانقلاب على "مرسي"، في 3 يوليو 2014، حيث انفجرت عبوات ناسفة في محافظتي القاهرة وأسيوط، دون وقوع قتلى أو مصابين.
وقبيل تظاهرات ما عُرفت بـ"انتفاضة الشباب المسلم"، في نوفمبر 2014، ظهرت تفجيرات على نفس الأسلوب، في محافظتي القاهرة والقليوبية، وأصيب مجندان.
وقبل مظاهرات رفض التنازل عن تيران وصنافير، في إبريل الماضي، قتل ضابط ومجندان من قوات الأمن المركزي في تفجير عبوة ناسفة في مدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، دون أن تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الواقعة، على الرغم من إعلان تبنِّي تنظيم "ولاية سيناء" لأي عملية ينفذها ضد قوات الجيش أو الشرطة.
وشكك خبير أمني في حوادث التفجيرات التي تظهر بين الحين والآخر، وبالأخص تلك التي تحدث عقب أو قُبيل أحداث كبيرة سواء تظاهرات أو قرارات اقتصادية أو مهمة.
وقال الخبير الأمني إن "هذه العمليات التي لا تسفر عن ضحايا، تصبح مثار تشكيك، خاصة في توقيتها، لأن عادة الجماعات المسلحة هي عدم تنفيذ عمليات في فترات التشديد الأمنية".
وأضاف الخبير أن "الأزمة تكمن في أن توقيت هذه العمليات يفتح باب الشكوك حول دور أجهزة في الدولة بتدبيرها، لأن أغلبها إما يتم إحباطه أو لا تحدث سوى خسائر مادية".
وذهب الخبير إلى أن "عدم معرفة أي معلومات عن المجموعات التي تعلن عن نفسها بين الحين والأخر وتنفذ عمليات، حتى إن عمليات تلك المجموعات تكون مؤثرة، وإن كانت هناك شكوك حولها أيضاً".
وقال الخبير السياسي حسب تصريحات نشرها موقع "العرِبي الجديد"، إن "الأنظمة تلجأ إلى هذه العمليات التي يكون تأثيرها محدوداً من الناحية الفعلية، ولكن يتم تهويلها إعلاميا باعتبار أن البلاد مهددة بالخطر".
وأضاف أن "هذه الحوادث لا يمكن أن تؤسس لنظام سياسي مستقر، حيث إن استخدام الفزاعات يمكن أن يجدي لبعض الوقت وليس كله، خاصة مع انكشاف هذه اللعبة".
وأشار إلى أن "النظام المصري الحالي لو أنه يستخدم نفس الأسلوب، وهو ليس متعجباً في ظل سيطرة الفكر الأمني، فإنه يحفر قبره بيده، لأن قطاعاً كبيراً من الشعب بات يدرك أن هذه الأخبار ما هي إلا شماعة وفزاعة".
وشدد على أن ثنائية "أنا أو الفوضى" التي ُيصدرها النظام الحالي على خطى الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك إبان ثورة 25 يناير، باتت مفضوحة، من خلال تصدير عبارة "حتى لا نصل لمرحلة سورية والعراق".

شاهد "أبو العيال" وبلحة يا بلحة

شاهد "أبو العيال" وبلحة يا بلحة

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 73
شاهد "أبو العيال" وبلحة يا بلحة
إبداع جديد يضاف إلى إبداع الاحتجاج؛ حيث قدم فريق "أبو العيال" أغنية "بلحة يا بلحة".
 
وتقول الأغنية الساخرة: "بلحة يا بلحة.. شفتو اللي اسمو بلحة.. بلحة جانا بالكلاب قال حيخلص ع الإرهاب، خلى حياة الشعب عذاب، خرب بيوتنا بلحة.
 
وواصلت فرقة أبوالعيال الأغنية، والمشاريع طلعت فناكيش، كل شويه يقول مافيش، وكل حاجة واخدها.. الجيش جاب ضرافها بلحة.
 
يشار إلى أن إبداع المصريين ضد حكم العسكر لم يتوقف منذ الانقلاب العسكري، وتخللتها كليبات وفيديوهات عبر الهواتف، عبرت عن واقع المصريين وما يعانونه من ظلم ويدكتاتورية وسرقة لأموال الشعب لصالح العسكر والشرطة والقضاء.

بالأرقام.. مصر في عهد مرسي كانت تمضي نحو الأفضل

بالأرقام.. مصر في عهد مرسي كانت تمضي نحو الأفضل

Share
صورة أرشيفية
05/11/2016 08:27 م

السبت، 5 نوفمبر 2016

عماد أبو هاشم يكتب عن حركة " غلابة "| بين التخمين و اليقين

عماد أبو هاشم يكتب عن حركة " غلابة "| بين التخمين و اليقين

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 534
عماد أبو هاشم يكتب عن حركة " غلابة "| بين التخمين و اليقين

التشكيك فى حركة " غلابة " التى دعت المصريين إلى الاحتشاد ضد نظام الانقلاب يوم الحادى عشر من شهر نوفمبر الجارى لا يستند إلى دليلٍ يمكن الركون إليه ، و يبقى ما ساقه المشككون محض افتراضاتٍ و أقوالٍ مرسلةٍ تقوم على الشك و التخمين لا الجزم و اليقين.
لقد ذهب المشككون إلى الادعاء بأن ثورة " الغلابة " مجرد حيلةٍ دبرها الانقلاب ليستبق ـ بذلك ـ الثورة التى يتوقع انفجارها بين عشيةٍ و ضحاها بسبب الزيادات الهائلة فى أسعار السلع و الخدمات و نتيجةً للأخطاء الجسيمة التى ارتكبها و التى ترقى ـ فى معظمها ـ إلى درجة الخيانة العظمى ، فيكون ـ بذلك ـ قد حدد الزمان و المكان الذى يستدرج فيهما الثوار للقضاء على ثورتهم إن احتشدوا بأعدادٍ كبيرةٍ أو لإثبات عدم قدرتهم على الثورة إن لم يحتشدوا أو احتشدوا بأعدادٍ قليلةٍ ؛ و من ثم يتمكن من عرقلة و إرجاء الثورة المُتَوَقَّعَة على نظامه إلى اليوم الذى يستعيد فيه الثوار ثقتهم بأنفسهم و قد يطول انتظار ذلك اليوم .
و استشهد هؤلاء ـ أيضًا ـ بسماح النظام لأبواقه الإعلامية المختلفة أن تنقل جانبًا مما يؤجج المشاعر تجاهه فضلًا عن التضخيم و التهويل فى استعراض الدعوات الرامية إلى الاحتشاد فى ذلك اليوم ، و هو ما يتناقض مع ما دأب عليه إعلام الانقلاب من قبل ، فقد كان من المحظور عليه بث أى شىءٍ يتطرق إلى أخطاء النظام أو سقطاته ، كما كان دائمًا ما يواجه الدعوات السابقة إلى الاحتشاد بالتقزيم و التهوين .
كما استشهدوا ـ كذلك ـ بأن الدعوة إلى ثورة " الغلابة " لم تنطلق عن جماعة الإخوان المسلمين أو عن أىٍّ من القوى الثورية المتحالفة أو المتوافقة معها و أن السيسى بدلًا من أن يسترضى الشعب ـ ولو مؤقتًا ـ لتمرير أحداث ذلك اليوم بادر إلى اتخاذ قرارٍ بتعويم سعر صرف الجنيه المصرىِّ بما سيُدخل الأسعار فى دائرةٍ مفرغةٍ من الزيادة المُضطرِدة ، فبدلًا من أن يُزيل الأسباب التي يهدد الكادحون بالثورة من جَرَّائها عمد إلى توكيدها و الإضافة إليها و كأنه يأمن جانبهم كما لو كانت الدعوة إلى الثورة مجرد زوبعةٍ فى فنجانٍ أطلقها هو و رجاله .
رغم وجاهة ما استشهد به المشككون فإن كل ما ساقوه من أسانيد يبقى مجرد افتراضاتٍ عقليةٍ و تكهناتٍ عاريةٍ عن الدليل لا يمكننا أن نجزم بأمرٍ يمس مستقبل البلاد استنادًا إليها ، فالأخذ بالظاهر أولى من التماهى فى تحرى البواطن التى لا يعلمها إلا الله ما لم يقم دليلٌ على عكسه ، و الظاهر يؤيد براءة ذمة حركة " غلابة " من جميع ما حيق بها من شبهاتٍ لم يرد عليها دليلٌ تقوم عليه ، و نحن ـ فى الأساس ـ مأمورون بالأخذ بالظاهر شرعًا و قانونًا ما لم يقم دليلٌ على عكسه ، فالأصل فى الناس هو براءة ذممهم ، و اتهامهم لا يكون إلا استثناءً من هذا الأصل و بناءً على دليلٍ لا شبهة فيه .
إن كان استدراج الخصوم إلى معركةٍ يحدد المُستدرِجون زمانها و مكانها هى إحدى الحيل القديمة التى استخدمها قادة الجيوش و الساسة لتحقيق انتصاراتهم الساحقة فإن هذا مشروطٌ بأن يكون لديهم القدرة ـ بالفعل ـ على تحقيق ما ينشدونه من انتصار و إلا كانوا كمن يحضِّر العِفريت ثم لا يستطيع أن يصرفه فينقلب على الساحر سحره ، فهل نظام الانقلاب ـ فى وقتنا الراهن ـ يمتلك القدرة على التعامل مع الحشد الثورىِّ الكامل إن لاقت الدعوة إليه صدًى لدى الجماهير ؟
ربما يبادر البعض إلى افتراض علم النظام المسبق بأن الدعوة إلى الحشد لن تلاقىَ صدًى واسعًا بحيث يتمكن من السيطرة على الموقف ، و رغم أن هذا يعود بنا إلى حيز الافتراضات التى لا تصلح أن تكون مُعطَيَاتٍ نبنى عليها أحكامنا إلا أنه ـ رغم ذلك ـ فإن هذا الطرح لم يقدم لنا الدليل على صحته ، حتى و إن سلمنا ـ جدلًا ـ بأن النظام يعلم ضعف الإمكانية على الحشد ، فما الذى يدرينا أن الحسابات التى بنى عليها هذا العلم كانت صحيحةً و أن حسابات من يدعو إلى الاحتشاد خاطئة ؟ ألا يمكن أن يكون العكس صحيحًا ؟
ماذا لو كان النظام على يقينٍ من أن الدعوة إلى الحشد ذلك اليوم ستؤتى بثمارها فعمد إلى حيلةٍ أخرى و هى التماهى مع هذه الدعوة و التسويق لها و التهويل من أمرها ليدفعنا إلى الاعتقاد بأنه هو من يطلقها للأسباب التى ركن إليها المشككون فيفرغها ـ بذلك ـ من مضمونها و يوحى بعبثيتها واصطناعها ليحمل الناس على الإحجام عنها و لاسيما القوى الثورية الفاعلة التى ستحجم ـ بالطبع ـ عن المشاركة إن تشككت فى الأمر ، و إن لم تتشكك فإنها ستحجم ـ أيضًا ـ لأنها لن ترضى بأن تلعب دورًا ثانويًّا فى ثورةٍ يقودها آخرون هذا إن لم تكن هذه القوى هى الراعى الأساسى لهذه الدعوات .
لا أحد يستطيع الجزم بانقطاع صلة جماعة الإخوان المسلمين و القوى الثورية المتحالفة أو المتوافقة معها عن الدعوة إلى ثورة " الغلابة " من عدمه ، و حتى إن لم تكن ذات صلةٍ بها فلا يعنى ذلك التشكيك و التهوين مِنْ أمر مَنْ أطلقها من غير بينةٍ أو دليل .
أما مبادرة السيسى إلى اتخاذ قرارٍ بتعويم سعر صرف الجنيه المصرىِّ قبيل اليوم المحدد للحشد بأيامٍ قلائل بما يترتب عليه من زيادتٍ هائلةٍ في أسعار السلع و الخدمات بدلًا من أن يسعىِّ إلى إزالة الأسباب التي تؤجج مشاعر الناس حيال نظامه ، فهذا لا يمكن أن يُتَّخذ دليلًا على أن نظامه هو من يروج لثورة " الغلابة " ، بل على العكس من ذلك تمامًا ، فإن هذا يؤكد أنه يسعى إلى ترسيخ فكرة أن نظامه هو صاحب الدعوة إليها في عقول المصريين لعِلةٍ في نفس يعقوب أو حفيده نيتانياهو أو إلى التظاهر بأنه لا يبالى مغبة ذلك اليوم ، أو ربما كان هذا القرار و ليد إرادة الدولة العميقة التي نعلم جميعًا أنها أقوى بكثيرٍ من نظام دولته و ذلك بهدف توريطه و تأجيج النار من حوله للتخلص سريعًا منه .
حتى في حالة فشل دعوة حركة " غلابة " إلى الحشد ذلك اليوم ، فإن هذا ـ أيضًا ـ لا يصلح أن يكون دليلًا للتشكيك فيها ، لأن الفشل و النجاح احتمالان قائمان في كل عمل ، فلا شيء يحتمل النجاح بنسبة مائةٍ في المائة ، و لا شىء يحتمل الفشل ـ أيضًا ـ بنسبة مائةٍ في المائة ، يكفيهم شرف المحاولة أما النجاح فمتروكٌ لقدرة الله تعالى و مشيئته .
#المستشارعمادأبوهاشم


مفاجأة لم يعرفها صندوق النقد عن "السيسى" وعباس كامل وصدقى صبحى أو إنه تغاضى عنها

مفاجأة لم يعرفها صندوق النقد عن "السيسى" وعباس كامل وصدقى صبحى أو إنه تغاضى عنها

كيف سينقذ صندوق النقد نظام العسكر بمليارات صغيرة بعدما فشلت مئة مليار خليجية ودولية فى انقاذه؟

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 2053
مفاجأة لم يعرفها صندوق النقد عن "السيسى" وعباس كامل وصدقى صبحى أو إنه تغاضى عنها
أن يقوم صندوق النقد الدولى بإقراض أى دولة على حافة الانهيار كمصر العسكر، فهو بالتأكيد يسعى لتنفيذ مخطط معين، والذى يظهر منه فى الوقت الحالى ومع سياسات الانقلاب العسكرى، بقيادة السيسى، هى تركيع البلاد لصالح الغرب وضمان عدم حدوث عكس ذلك.
لكن بعد القرارات الأخيرة التى أصدرتها حكومة الانقلاب والتى أملاها عليه صندوق النقد من أجل قرض الـ 12 مليار، أصبح الأمر صعب للغاية، والغضب الشعبى يلوح فى الأفق للإطاحة بهذا النظام، فلماذا قام الصندوق بالموافقة؟.
سؤال يحتاج إلى تأمل، خاصًة أن الصندوق والدول التى من خلفه على علم بما تفعله عصابة العسكر، خاصًة مليارات الدولارات التى تخطت الـ 90 أو المائة مليار دولار التى نهبها "السيسى" كما ظهرت فى تسريبات عباس كامل الشهيرة التى كان شريك فيها الفريق صدقى صبحى، وزير الدفاع ، واللواء ممدوح شاهين وغيرهم من أعضاء المجلس العسكرى الحاليين، أى أن كل تلك الأموال لم تقم بنهوض مصر لأن تم نهبها، فلماذا يصر البنك على اقراض تلك العصابة؟، فهذا سؤال آخر لا يوجد إجابة عنه سوى أن الغرب يريد تركيع الشعب المصرى أكثر وعمله فى ظل منظومة التبعية الغربية المرسومة له من أجل الحفاظ على الكيان الصهيونى والنفوذ الغربى فى الشرق الأوسط.
لكن إن نظرنا إلى السيناريو الثانى، وهو أن البنك لا يعرف أن "السيسى" وصدقى صبحى وعباس كامل وأعضاء المجلس العسكرى، هم عصابة ينهبون البلاد، لماذا لم يتعامل مع البيانات الرسمية التى أكدت حصول "السيسى" ومجلس العصابة على عشرات المليارات من الدولارات التى لم يستفد منها أحد سواهم؟، سؤال فى نفس محور الأسئلة لعله بشكل آخر لكنه يظل دون إجابة.
وفى هذا الشان تساءل أيضًا الكاتب الصحافى، جابر الحرمي، رئيس تحرير صحيفة "الشرق"، عن "هل صندوق النقد سينقد اقتصاد مصر"؟.
وقال "الحرمي" في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" : "إذا لم ينفع مع السيسي 100مليار دعم تلقاه من دول خليجية وأطراف دولية.. هل ستنقذه12مليار دولار قرض صندوق النقد؟!.
. المواطن المصري هو الضحية".
وتصب القرارات التى اتخذها البنك المركزى فى طريق حصول مصر على قرض صندوق النقد الدولى بقيمة 12 مليار دولار، والذى اعلنت، مديرة صندوق النقد الدولى عن اقتراب مصر من الموافقة النهائية على القرض.

كن أول من يعلق

الموقع غير مسئول عن التعليقات المنشورة

شاهد.. قرارات السيسي على طاولة برنامج صهيوني ضمن خطط التدمير

شاهد.. قرارات السيسي على طاولة برنامج صهيوني ضمن خطط التدمير

Share
صورة من الفيديو
05/11/2016 03:19 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...