السبت، 12 نوفمبر 2016

شرابي: هذه هي علامات نجاح ثورة الغلابة

شرابي: هذه هي علامات نجاح ثورة الغلابة

Share
وليد شرابي
12/11/2016 11:20 ص

الجمعة، 11 نوفمبر 2016

ملخص الاخبار الان


11_11_16_10_11_14997080_330652220632368_2049245141_n.jpg
رفعت ميليشيات الانقلاب أعداد المعتقلين إلى 70 معتقلاً، بعدما اعتقلت 3 صحفيين، هم: عبدالرحم...التفاصيل
11_11_16_09_34_15046180_330693483961575_1079634955_n.jpg
واصل ثوار المحافظات ثورتهم ضد الانقلاب العسكري، بتنظيم فعاليات ليلية، ضمن فعاليات جمعة "حق...التفاصيل
11_11_16_09_14_Untitled.jpg
تجمع أحرار الجالية المصرية بباريس ببلاص أوروجواي استعدادًا لانطلاق مسيرة حاشدة إلى السفارة...التفاصيل
11_11_16_09_05_15049552_330683053962618_1759751770_n.jpg
واصل ثوار الهرم بالجيزة ثورتهم ضد الاتقلاب العسكري، بتنظيم مسيرة ليلية، ضمن فعاليات جمعة "...التفاصيل
11_11_16_07_46_4543334.jpg
في خطوة مثيرة للريبة تفقَّد المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع المُقال من جانب الرئيس مح...التفاصيل
المزيد
11_11_16_10_16_غضب.jpg
"الغضب مالى الشوارع.. زلزل عروش الضباع.. وهو صوت الثورة راجع من قلب وجع اللى جاع.." بتلك ...
11_11_16_09_34_الجيزة - فيصل.JPG
من فيصل انطلقت أولى مظاهرات الجيزة فى جمعة "حق الغلابة" ضمن موجة "ارحل" وسط تعالى الهتافا...
10_11_16_09_50_سؤؤ.jpg
سادت حالة من الذعر في وسائل الإعلام الانقلابية مع اقتراب موعد تظاهرات "ثورة الغلابة"، التي...
10_11_16_07_27_عبد الله الشريف.jpg
بث الشاعر عبدالله حلقة جديدة للسخ

27 سيدة و3 صحفيين يرفع معتقلي "الغلابة" إلى 144

27 سيدة و3 صحفيين يرفع معتقلي "الغلابة" إلى 144

Share
جانب من محاصرة أمن الانقلاب لإحدى الفعاليات
11/11/2016 10:11 م

بالفيديو| المشير حسين طنطاوى يظهر وسط مؤيدى "السيسى" بميدان التحرير.. ونشطاء استفزاز للشعب

بالفيديو| المشير حسين طنطاوى يظهر وسط مؤيدى "السيسى" بميدان التحرير.. ونشطاء استفزاز للشعب

 منذ 5 ساعة
 عدد القراءات: 4799
بالفيديو| المشير حسين طنطاوى يظهر وسط مؤيدى "السيسى" بميدان التحرير.. ونشطاء استفزاز للشعب

بعد غياب دام لفترة طويلة عقب خروجة مع "السيسى" فى احتفالاته الرسمية، خرج رجل أمريكا ومبارك، المشير حسين طنطاوى، وزير الدفاع الأسبق، بميدان التحرير وسط مؤيدى الانقلاب العسكرى، ليلقى عليهم التحية، ويردد معاهم هتافات قائد الانقلاب العسكرى (تحيا مصر)، فى سابقة هى الأولى من نوعها.
وفوجئ المتواجدين من أنصار الانقلاب المتواجدين بميدان التحرير تحت حراسة أمنية مشددة، بدخول "طنطاوى" فى يوم تخرج فيه البلاد للتظاهر تحت شعار ثورة الغلابة، مما جعل العديديون يرجحون أنها لعبة من العسكر، لإيضاح الصورة أن البلاد أمنة تمامًا، بعد قيام إعلام الانقلاب العسكرى، بالتعتيم على التظاهرات التى خرجت بقوة فى المحافظات المختلفة تنديدًا بحكم العسكر، والمطالبة برحيلة.
وفى الجانب الآخر اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعى بالغضب من تلك الزيارة التى وصفها النشطاء بـ"المستفزة"، فبعضهم قد تم التضييق عليه بشكل كامل حتى لا يستطيع الخروج من منزله، وها هو طنطاوى، الذى تم طرد صورته من ميدان التحرير إبان ثورة الخامس والعشرين من يناير، يدخله تحت حراسة الأمن.
يذكر أن ثوار الخامس والعشرين من يناير، كانوا قد نظموا فعاليات ثورية حاشدة وصلت للمليونية، للمطالبة برحيل طنطاوى ومجلسه عقب الثورة مباشرًا، وقاموا بمنعه  ورجاله من دخول الميدان حينها، ليعود اليوم إليهم وكأنه يتحدى الجميع بعد أن بات الجيش ينشر آلياته العسكرية داخل المنازل.
ويشهد ميدان التحرير، منذ صباح اليوم، الجمعة، تشديدات أمنية، حيث انتشرت عناصر من أفراد شرطة الأمن والمرور في وسط الميدان، وبالقرب من شارع عمر مكرم تحسبًا لأي تظاهرات مناهضة للنظام.

هتاف "ارحل" يشعل مسيرة ليلية بالهرم

هتاف "ارحل" يشعل مسيرة ليلية بالهرم

Share
جانب من فعاليات اليوم
11/11/2016 09:05 م

شاهد "جو شو" والإسكريبت الموحد

شاهد "جو شو" والإسكريبت الموحد

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 338
شاهد "جو شو" والإسكريبت الموحد
قدم، الفنان الساخر "جو شو" حلقة جديدة ساخرة من تناول الإعلام المصري وتحوله لأداة في يد النظام الحاكم.

11 نوفمبر تُحرك الجمود الذى كان مسيطر على الشارع المصرى.. وذكرى 25 يناير لناظره قريب

11 نوفمبر تُحرك الجمود الذى كان مسيطر على الشارع المصرى.. وذكرى 25 يناير لناظره قريب

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 367
11 نوفمبر تُحرك الجمود الذى كان مسيطر على الشارع المصرى.. وذكرى 25 يناير لناظره قريب

هكذا هى الأوضاع، فبعد فترة من القتل والاعتقالات العشوائية لكل رافضى الانقلاب العسكرى، والمعارضين للسيسى الذين ساندوه فى انقلابه، حاول إعلام الانقلاب أن الأوضاع هادئة بالنسبة إلى السيسى، وأنه لا خروج للتظاهر عليه، إلى أن أتت تظاهرات الخامس والعشرين من أبريل، التى أعلنت رفضها لبيع الأرض، ثم تحول الأمر إلى جمود مرة آخرى حتى أتت تظاهرات 11/11 التى جعلت الأمل يتجدد مرة آخرى بشأن تجمع الفرقاء فى 25 يناير المقبل، وهى ذكرى الشعب المصرى التى لن ينساها وستكون شراراة يتجمعون حولها مهما تفرقوا.
فتظاهرات اليوم التى لاقت قمع أمنى شديد، وسخرية من البعض الذى فضل الجلوس فى المنزل ورفض النزول، له أهمية كبيرة، وربما يكون لها دور خلال شهرين أو ثلاثة على أكثر، نظرًا لتحديها الآلة الأمنية الشرسة للانقلاب العسكرى.
فمنذ مظاهرات يوم الأرض في 25 ابريل الماضي، لم تستطع أن تحرك الحشود الشعبية المتواجدة بالشارع الأمن والجيش وسلطات الانقلاب، مثلما أحدثته تظاهرات اليوم، من اغلاق للمصالح وتعطيل محطات المترو ونشر القوات المسلحة في ربوع البلاد، على الرغم من تأكيد سلميتها، وهو ما يكلف ميزانية وزارة الدفاع مليارات الجنيهات، ما يعد خصما من قوة أذرع السيسي الأمنية، على الرغم من انعكاس ذلك على المواطن، الذي سيدفعها من ميزانية الصحة والتعليم، ولكن العزاء أن تلك الممارسات تحدث سواء نزل الجيش للشارع أم لم ينزل .
ومن متابعة أحداث اليوم يمكن التوصل بسهولة إلى أن معظم الذين نزلوا إلى الشوارع هم من رافضي الانقلاب العسكري، والذين لم يتوقفوا عن التظاهر والمطالبة بإنهاء الانقلاب منذ 3 يوليو 2013 ، وذلك نظرا لحالة التشكك المصاحبة لدعوات 11 نوفمبر، وخشية قوى مدنية من ربطهم برافضي الانقلاب .
 
لكن تبقى 25 يناير أقرب المواعيد الثورية التي ستجمع الشارع والقوى الثورية ومنها الإخوان لإسقاط حكم العسكر...وهو ما مهدت له تظاهرات 25 أبريل ويوم الأرض بالتحام الجميع نحو مطلب مصرية الجزيرتين، وقربت لسيناريو التوحد، كثافة المظاهرات اليوم في أكثر من 100 فعالية بنحو 12 محافظة مصرية، حتى عصر الجمعة . رغم التجاهل التام للمظاهرات من جانب وسائل إعلام الانقلاب ومحاولة تصوير الأمر على أنه لم يحدث شيء .
 
وتبقى ذكرى ثورة يناير، تمثل نقطة التقاء بين الفرقاء السياسيين، وإذا ما تقرر النزول في هذا اليوم، ستكون أطياف الشعب الذي بدأ يشتكي من سياسات النظام الحالي موجودة بقوة، حتى من لن يشارك سيكون موافقاً. باعتبار أن ذكرى ثورة يناير ليس عليها خلاف من قبل الفرقاء السياسيين، فهي ليست مناسبة خاصة بجماعة الإخوان المسلمين ولا القوى المدنية، فهي ذكرى لكل الشعب، ولا يمكن التشكيك فيها من قبل النظام الحالي.
 
أما  الانقلاب الذي استغل دعوات ثورة الغلابة  لتمرير قرارات اقتصادية صعبة، خصوصاً تعويم الجنيه ورفع أسعار الوقود، تحت شعار "ضربة واحدة"، فسيبقى متمسكا بالقمع في كل الأحوال ، وسيظل متأهبا حتى يوم 25 يناير المقبل، بالأخص أنه قد يصدر قرارات اقتصادية جديدة، قبل ذكرى يناير.


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...