السبت، 17 ديسمبر 2016

ترامب وسفيره الصهيوني يدفنان "الدولة الفلسطينية" ويعلنان انتهاء "عصر السلام"

ترامب وسفيره الصهيوني يدفنان "الدولة الفلسطينية" ويعلنان انتهاء "عصر السلام"

Share
ديفيد فريدمان
17/12/2016 05:45 م

شاهد| "الموساد" يغتال مهندس تطوير "طائرات الاستطلاع" بتونس

شاهد| "الموساد" يغتال مهندس تطوير "طائرات الاستطلاع" بتونس

Share
صورة من الحدث
17/12/2016 05:02 م

سوريال: السيسي يستخدم "الإخوان" فزاعة لإبقاء الأقباط في بيت الطاعة

سوريال: السيسي يستخدم "الإخوان" فزاعة لإبقاء الأقباط في بيت الطاعة

Share
هاني سوريال
17/12/2016 06:07 م

الصحافة: توتر مع الخليج وفرنسا وقرار كارثي على قطاع الزراعة

الصحافة: توتر مع الخليج وفرنسا وقرار كارثي على قطاع الزراعة

Share
إحدى صحف الانقلاب
17/12/2016 09:21 ص

"محمد البوعزيزي".. من هنا بدأ الربيع العربي

"محمد البوعزيزي".. من هنا بدأ الربيع العربي

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 249
"محمد البوعزيزي".. من هنا بدأ الربيع العربي
علي مر العصور ، كان هناك دائمًا من يضحي من أجل بقاء الوطن ، فالوطن يحتاج إلي تضحيات ابنائه لبقائه ، فهو شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم.
وهناك الكثير من الشباب في العالم العربي يضحون من أجل كرامة الوطن ،  وهناك من يكون شراره للثوره ولكنه لا يدري ذلك ، ففي يوم 17 ديسمبر أصبح "محمد البوعزيزي" هو مفجر ثورات الربيع العربي ، التي بدأت من تونس ،ومن ثم قامت الثورات في "مصر" و"ليبيا" و"سوريا" ، ولم يكن يدرك أنه سيكون شرارة الثورهة في تونس عندما أضرم النار بنفسه اعتراضًا علي أوضاعه .
هو شاب تونسي ،من عائلة تتكون من تسعة أفراد ، كان والده عاملًا في ليبيا وتوفي عندما كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات ، وبعد ذلك تزوجت والدته من عمه.
وتلقى تعليمه في مدرسة مكونة من غرفة واحدة في قرية سيدي صالح ، واضطر "محمد" أن يعمل منذ العاشرة من عمره ، لأن عمه كان مريضًا ولا يستطيع العمل ، وهذا ما أدي إلي أن يترك المدرسة حتى يستطيع العمل لساعات أطول.

الحادث الشهير 

في فجر الجمعه 17 ديسمبر 2010 ، اعترض بعض من عناصر من الشرطة التونسيه ، عربة الفاكهة التي كان يجرها "محمد" في الأزقة محاولًا شق طريقه إلى السوق ، وحاولوا مصادرة بضاعته ، ولكن عمه رأى الواقعة فهرع لنجدة ابن أخيه وحاول إقناع عناصر الشرطة بأن يدعوا الرجل يكمل طريقه إلى السوق طلبًا للرزق ، وعندما لم تستجيب له عناصر الشرطه ذهب العم إلى مأمور الشرطة وطلب مساعدته ، واستجاب المأمور وطلب من الشرطية "فادية حمدي" التي استوقفت "البوعزيزي" برفقة شرطيين آخرين أن تدعه وشأنه ، وبالفعل استجابت "فاديه" للمأمور ولكنها استشاطت غضبًا لاتصال العم بالمأمور.
لم ينتهي الأمر هكذا ، فبعد انتهاء تلك الواقعه عادت "فاديه" إلي السوق من جديد ، وبدأت مصادرة بضاعة "البوعزيزي" ووضعت أول سلة فاكهة في سيارتها ، وعندما شرعت في حمل السلة الثانية اعترضها "محمد" ، فدفعته وضربته بهراوتها ، ثم حاولت الشرطية أن تأخذ ميزانه ، لكنه حاول مرة أخرى منعها ، وعندها دفعته هي ورفيقاها فأوقعوه أرضًا وأخذوا الميزان ، ثم بعد ذلك قامت الشرطية بتوجيه صفعة لـ"بوعزيزي" على وجهه أمام حوالي 50 شاهدًا ، وعندها عزت على "محمد" نفسه وانفجر يبكي من شدة الخجل ، وذلك بحسب شهاده الباعة وباقي الشهود الذين كانوا في موقع الحدث ، صاح بالشرطية قائلًا "لماذا تفعلين هذا بي؟ أنا إنسان بسيط ، لا أريد سوى أن أعمل".
بعد هذا حاول "محمد" أن يلتقي بأحد المسؤولين لكن دون جدوي ، وبعد ذلك عاد مره أخري الي السوق ،ثم أخبر زملاءه الباعة بأنه سوف يشعل النار في نفسه ولكنهم لم يأخذوا كلامه على محمل الجد .
وقف "البوعزي" أمام مبنى البلدية ، وأضرم النار في جسده ، وأسرع الناس وأحضروا طفايات الحريق ولكنها كانت فارغة ، ثم اتصلوا بالشرطة لكن لم يأت أحد ولم تصل سيارة الإسعاف إلا بعد ساعة ونصف من إشعال "البوعزيزي" النار في نفسه.
بعد ذلك تم نقل "محمد" إلى مركز الإصابات والحروق البليغة بـ"بنعروس" , كما زاره الهارب "زين العابدين بن علي" في محاولة لتهدئة الأوضاع وإمتصاص الغضب الشعبي الناتج عن الحادث ، كما نفت ايضًا الشرطية "فادية حمدي" صفعها لـ"بوعزيزي" وأصرت على براءتها.

وفاه "البوعزيزي".. بدأ الربيع العربي 

في يوم الثلاثاء 4 يناير 2011 توفي "محمد البوعزيزي" الذي يعد مفجر الثوره التونسيه ، والتي كانت شراره لثورات الربيع العربي ، بعد معاناه 18 يوم في مركز الإصابات والحروق البليغة بـ"بنعروس" عن عمر 26 عام ، متأثرًا بالحروق التي أصيب بها.
وفي جنازه "بوعزيزي" منعت بالقوه قوات الأمن التونسي ، مشيعي الجنازة من المرور أمام مقر المحافظة ، بعد أن كان "سالم" شقيق "محمد" قد أعلن أن الجنازة ستمر أمام مقر الولاية ، وقد شيع جثمانه الآلاف.

بدايه الثورة التونسية

أدى ما فعله "بوعزيزي" إلى اندلاع شرارة المظاهرات في يوم 18 ديسمبر 2010 ، وخرج آلاف التونسيين الرافضين أوضاع البطالة وعدم وجود العدالة الاجتماعية وتفاقم الفساد داخل النظام الحاكم ، ونتج عن هذه المظاهرات التي شملت مدن عديدة في تونس عن سقوط العديد من القتلى والجرحى من المتظاهرين نتيجة تصادمهم مع قوات الأمن ، وهو ما اجبر "بن علي" على إقالة عدد من الوزراء بينهم وزير الداخلية ، وتقديم وعود لمعالجة المشاكل التي نادى بحلها المتظاهرون ، كما أعلن عزمه على عدم الترشح لانتخابات الرئاسة عام 2014.
وبعد خطاب الهارب "بن علي" تم فتح المواقع المحجوبة في تونس كاليوتيوب بعد 5 سنوات من الحَجب ، بالإضافة إلى تخفيض أسعار بعض المنتجات الغذائية تخفيضاً طفيفاً ، ولكن لم يكتفي الشعب التونسي بكل هذا ، فالاحتجاجات توسعت وازدادت شدتها حتى وصلت إلى المباني الحكومية ، هذا ما اجبر "بن علي" الهروب من البلاد بشكل مفاجئ بحماية أمنية ليبية إلى السعودية يوم الجمعة 14 يناير 2011.

تخليد ذكراه

في 27 أكتوبر 2011 ، اختار البرلمان الأوروبي "محمد" مع أربعة مواطنين عرب آخرين ، وذلك للفوز بجائزة ساخاروف لحرية الفكر.
وفي 4 فبراير 2011 ، أعلن "برتراند ديلانو" عمدة العاصمة الفرنسية باريس ، عن إقامة تمثال تذكاري تخليدًا للبوعزيزي.

التفاصيل الكاملة لانفجار تركيا| مقتل 13 جنديًا وإصابة 55 آخرين

التفاصيل الكاملة لانفجار تركيا| مقتل 13 جنديًا وإصابة 55 آخرين

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 644
التفاصيل الكاملة لانفجار تركيا| مقتل 13 جنديًا وإصابة 55 آخرين

كشفت السلطات التركية وشهود عيان، عبر الوكالات العالمية، التفاصيل الكاملة لحادث ولاية القيصري التركية، التى راح ضحيتها 13 جنديًا و55 آخرين، بعد استهداف حافلتهم، عن طريق سيارة مفخخة.
وحسب ما نشرته وكالة رويترز، نقلاً عن وزير الداخلية التركى، فإن هناك 13 قتيل وأكثر من 50 جريح بينهم 6 فى حالة خطرة للغاية، وعن كيفية حدوث الواقعة، قال سليمان صويلو، أن الأمر عندما تحركت حافلة نقل المجندين بولاية قيصرى، وتفاجئوا بسيارة تقترب منهم ثم اصدمت بحافلتهم وانفجرت، مؤكدًا أن السيارة التى اصدمت بالحافة كانت مفخخة.
وفى تصريحات آخرى، كشف رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم إن انتحاريا هو من نفذ الهجوم.
من جهته، قال  نائب حزب العدالة والتنمية الحاكم، نعمان قورتولموش، إن المواد المستخدمة في الهجوم على الحافلة مشابهة لتلك التي استخدمت في تفجيري اسطنبول الأسبوع الماضي، اللذين أديا إلى مقتل 44 تركيا أغلبهم من الشرطة وإصابة 150 آخرين.
وكانت الحافلة التي تقل عسكريين موجودة أمام جامعة "أرجيس" في ولاية قيصري، وهي نادرا ما تشهد هجمات خلافا لمناطق جنوب شرقي البلاد ذات الغالبية الكردية أو المدن الكبرى.
وقالت قناة "إن.تي.في" التلفزيونية إن الحافلة كانت متوقفة عند إشارة مرور حمراء قرب الجامعة، عندما اقتربت منها سيارة ملغومة وانفجرت.
ومن جانبه، حمّل الرئيس التركي رجب طيب إردوغان حزب العمال الكردستاني الانفصالي مسؤولية الهجوم.
وقال في بيان: إن "تنظيما إرهابيا انفصاليا"، شن الهجوم، مضيفا أن مثل هذه الهجمات مرتبطة بالتطورات في العراق وسوريا.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...