الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016

بالصور والتفاصيل| التفاصيل الكاملة لحادث "برلين".. وتبنى الذئاب المنفردة للحادث

بالصور والتفاصيل| التفاصيل الكاملة لحادث "برلين".. وتبنى الذئاب المنفردة للحادث

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 954
بالصور والتفاصيل| التفاصيل الكاملة لحادث "برلين".. وتبنى الذئاب المنفردة للحادث
قُتل وأصيب ما يقرب من 60 شخصًا فى العاصمة الألمانية برلين، فى وقت سابق من ليل أمس الإثنين، وذلك بعد أن اقتحمت شاحنة سوقًا لبيع هدايا أعياد الميلاد، ويقع ذلك السوق في منطقة برايتشايتبلاز قريبا من كورفيرسندام، شارع التسوق الرئيسي في غربي مدينة برلين، على مسافة قريبة من كنيسة القيصر فيلهلم التاريخية، التي ظلت سالمة خلال الحرب العالمية الثانية على الرغم من القصف الشامل الذي طال برلين، التى تستعد أوروبا للاحتفال بها فى أواخر الشهر الحالى، وحتى بدايات العام الميلادى الجديد.
حسب الروايات الرسمية، وشهادة الشهود، بجانب تصريحات المسئولين الألمان حول الحادث، فإنه تم الاتفاق أنه متعمد ومخطط له، وفى الوقت ذاته قالت الشرطة الألمانية، أنها اعتقلت سائق الشاحنة، بعد عملية تبادل إطلاق رصاص، قُتل فيها مساعده.
وحسب وزارة الصحة فى العاصمة، فإنه تم نقل ما يقرب من خمسون شخصًا إلى المستشفى بينهم أربعة فى حالة خطرة، بينما تأكد مقتل 12 شخصًا فى الحادث.


هكذا وقع الهجوم


وحسب وكالة الأنباء الألمانية، والتى نشرت الأحداث متسلسلة منذ منتصف يوم أمس الإثنين، وحتى الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، فقد نقلت عن مصادر أمنية مطلعة على التحقيقات، بإن سائق
الشاحنة طالب لجوء جاء إلى ألمانيا في فبراير الماضي ويرجح أن يكون من أفغانستان أو باكستان.
وقال المتحدث باسم شرطة برلين إن الأمن ألقى القبض على المشتبه به، الذي يعتقد أنه كان يقود الشاحنة وقت الهجوم، على بعد 2 كيلومتر من موقع الحادث وإنه يجري استجوابه حتى اللحظة، وقالت الوكالة أيضًا نقلاً عن مصدر آخر بالشرطة، أن تأكد بعد مراجعة مقاطع فيدي الحادص، أن الشاحنة تحمل لوحات بولندية، معتقدين أنه تم سرقتها فى وقت سابق من أحد مواقع البناء.  
وأفادت الشرطة بأن مساعد السائق الذي لقى حتفه بولنديي، وقال صاحب الشاحنة إنه متغيب منذ الثالثة ظهرا، وأضاف "لا نعرف ما حدث، هو ابن عمي وأعرفه منذ الطفولة وأضمن أنه لا يمكن أن يتعمد فعل ذلك".


تشكك ألمانى فى نوايا العملية.. والذئاب تتبنى


وبات التردد واضحًا على الجانب الألمانى من ناحية قادته، إلا أن شرطة برلين قطعت هذا الشك، بحديثها أن الحادث قد يكون مدبرًا، وتم التخطيط له بعناية جيدة.
وتظهر مشاهد من مقطع فيديو التقط بمكان الحادث أكشاك بيع الهدايا وقد انهارت، وعددا من الأشخاص المصابين على الأرض، ويعتقد أن السائق قد اعتقل على أيدي رجال الشرطة وقد قتل مساعده.
وقال المتحدث باسم المستشارة الألمانية انغيلا ميركل على حسابه على موقع تويتر "نحن في حالة حداد على القتلى ونتمنى للمصابين الشفاء العاجل".
وفى السياق نفسه، أعلنت عدد من الحسابات الإلكترونية عبر مواقع التواصل التابعة لتنظيم الدولة، تبنى العملية كاملاً، فى الوقت الذى أكدت فيه الإذاعة الألمانية أن المسئولين رفضوا التعليق على تبنى التنظيم للعملية، ضمن سلسلة عمليات "الذئاب المنفردة"، التى أعلن عنها التنظيم فى أوروبا مؤخرًا.
وطالبت السلطات الألمانية المواطنين في البقاء في المنازل وتجنب المناطق المزدحمة.
وقال يان هوليتزر نائب رئيس تحرير صحيفة برلينر مورجينبوست "سمعت ضجة كبيرة فتحركت باتجاه سوق أعياد الميلاد لأرى فوضى هائلة والعديد من الجرحى، إنه أمر صادم حقا".
وأفادت صحيفة برلينر تسيتونج بأن الشرطة قد حددت نقطة لتجمع أقارب الضحايا في الحادث.
وقال مصور من وكالة دي بي أيه للأنباء إن قوة مسلحة من الشرطة تمركزت في مدخل السوق قرب حديقة الحيوان.
ويعيد الحادث التذكير بحادث الهجوم بشاحنة في مدينة نيس الفرنسية في يوم الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي في 14 من يوليو، والذي أودى بحياة 86 شخصا، وأعلن تنظيم الدولة الاسلامية المسؤولية عنه.

برلمانى يفجر فضيحة عن "السيسى" بشأن قضية تفجير الكنيسة البطرسية

برلمانى يفجر فضيحة عن "السيسى" بشأن قضية تفجير الكنيسة البطرسية

جميع التحريات والتحقيقات تقوم عن طريقة

 منذ 14 ساعة
 عدد القراءات: 10286
برلمانى يفجر فضيحة عن "السيسى" بشأن قضية تفجير الكنيسة البطرسية
فى فضيحة من العيار الثقيل، بشأن حوادث "السيسى" ورجاله الذين يريدون أن يظهروه فى دور الرجل القوى، قال أحد أعضاء برلمانه أن قائده يقود بنفسه التحريات والتحقيقات الخاصة بحادث تفجير الكنيسة البطرسية، محاولاًتوصيفه بالرجل الاستخباراتى القوى الذى يكشف كل شئ، على حد وصفه.
وقال البرلمانى، علاء عابد -رئيس لجنة حقوق الإنسان ببرلمان العسكر- أن "السيسى" يقوم بالتحقيق بنفسه فى تفجير البطرسية، وهو من يجمع الأدلة والمعلومات، لأنه رجل استخباراتن مشيرًا إلى أن قائده اجتمع مع عدد من الأجهزة الأمنية عقب الحادث، وأكد ضرورة معرفة اسم منفذ التفجير من أجل المشاركة في الجنازة".
ولهذا استشاط نشطاء مواقع التواصل واعتبروها فضيحة، بعد تدخل قائدهم الذى اعتمد على التلفيق فى قضية "ريجينى"، بعد أن قتلته أجهزته الأمنية، وها هو يفعلها مرة ىخرى فى حادث الكنيسة، متداولين معلومات وصور من الواقعة وجانب من شهادة الشهود تخالف كل ما قاله "السيسى" وجهاته الأمنية.
وحمل أقباط "السيسى" المسئولية كاملة عن الحادث، خاصًة بعد حديث احد نوابه.
من جانبه، سخر الكاتب الصحفي سليم عزوز من تصريحات "عابد"، وكتب عبر صفحته على فيسبوك "ودي ميزة الرئيس ذي الخلفية المخابراتية.. عضو مجلس الشعب، الذي هو نفسه ضابط شرطة سابق قال إن السيسي حقق بنفسه في قضية تفجير الكنيسة باعتباره رجل مخابرات. وبالتالي لم يغتصب السيسي سلطة النائب العام فقط بإعلان اسم المتهم، ولكنه اغتصب سلطة رجال البحث الجنائي.. غدا ينافس المخبرين في أكل عيشهم.. ويمسك الجرنال المخروم ويقف يراقب أي حد من بعيد!".
وأضاف عزوز، قائلا: "على فكرة السيسي ليس ضابط مخابرات، على عكس الأسطوانة المشروخة التي تتردد منذ أكثر من ثلاث سنوات لتأكيد أنه "فتك" وفلتة جيله!، فالسيسي جاء لجهاز المخابرات الحربية مديرا من سلاح المشاة.. ولمدة سنة فقط. لا خبرة ولا خلفية.. ولا عبقرية.. وإذا كان على الخبرة فخبرة عبود الزمر أكبر لأنه بدأ عمله في المخابرات الحربية لرتبة الرائد"، متسائلا: "إيه رأيكم في عبود رئيسا؟ ألا تريدون خلفية مخابراتية؟!".

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...