الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

"سي آي إيه" تكشف سرًا صهيونيًا أخفته 37 عامًا

"سي آي إيه" تكشف سرًا صهيونيًا أخفته 37 عامًا    تحقيق جمعة الشوال

 منذ 12 يوم
 عدد القراءات: 5954
"سي آي إيه" تكشف سرًا صهيونيًا أخفته 37 عامًا
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية ، النقاب عن وثائق تمتلكها الاستخبارات الأمريكية "سي آي إيه" عن سر الانفجار الغريب الذي وقع في المحيط الأطلسي عام 1979، مشيرة إلى أن الانفجار ناجم عن تجربة نووية أجراها الكيان الصهيوني.
وبينت الصحيفة أن قمرًا صناعيًا أمريكيًا مخصصًا للتجسس ، التقط في 22 سبتمبر عام 1979 ، ومضة مزدوجة فوق المنطقة الجنوبية للمحيط الأطلسي، أحدثت فزعًا في أروقة البيت الأبيض ، وبلغ الرئيس "جيمي كارتر" بها على الفور.
ونوهت الصحيفة أن المخابرات الأمريكية طرحت ثلاثة مشبوهين على الفور، هم "الاتحاد السوفييتي" ، و"جنوب أفريقيا" ، و"الكيان الصهيوني" ، في حين وعلى مدار السنوات الـ37 الماضية كانت تطرح عدة سيناريوهات متضاربة حول طبيعة تلك الومضة ، وقد طرح سيناريو التجربة نووية ، ولكن بعد ذلك تراجعت الولايات المتحدة عن هذه الفرضية وقالت "إن خللا ما حدث في القمر الصناعي".
وأوضحت الصحيفة بأنه وبعد هذه السنوات كشفت المخابرات الأمريكية عن وثائق تحوي أدلة على أن هذه الومضات كانت ناجمة عن تجربة نووية مشتركة بين نظام الأبرتهايد في جنوب أفريقيا وحكومة الاحتلال الصهيوني.
وتضمنت هذه الوثائق معلومات مفاجئة عن مصدر التسريب عن التجربة، مشيرة إلى وجود أسماء مسؤولين صهاينة كبيرين سربا المعلومة عن التجربة السرية.
وبحسب الوثائق التى تمتلكها الصحيفة ، فأنه وفور الوميض الذي صدر من منطقة المحيط الأطلسي الجنوبية ، سارعت الولايات المتحدة إلى توجه إصبع الاتهام إلى الكيان الصهيوني وجنوب أفريقيا، حيث تطابقت جميع التقارير الواردة لمخابراتها حول ماهية الوميض بأنه ناجم عن تفجير نووي في الغلاف الجوي.
وهذا ما أثبته مقاييس الإشارات الصادرة من أستراليا ، كذلك نفوق بقرة في المنطقة عثر في دمها على مادة كمية إشعاعات كثيرة يتميز بها التفجير النووي.

الاحتلال يعرب عن قلقة: "حماس" لديها ترسانة صواريخ ضخمة

الاحتلال يعرب عن قلقة: "حماس" لديها ترسانة صواريخ ضخمة

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 173
3
الاحتلال يعرب عن قلقة: "حماس" لديها ترسانة صواريخ ضخمة
قالت مصادر عسكرية في جيش الاحتلال، أن كتائب عز الدين "القسام" الجناح العسكري لحركة المقاموة الاسلامية "حماس"،  تمتلك ترسانة صواريخ ضخمة، الأمر الذي جعلها تعرب عن قلقها الكبير من تلك الترسانة.
ومن جانبه نشر موقع 0404 العبري، فإن تلك الصواريخ تعد من النوع الثقيل، وتصيب أهدافها بدقة وذات جودة فائقة ومدمرة تم تصنيعها على يد وسطاء إيرانيين.
كما أشارت مصادر صحفية للموقع العبري إلى أن المخاوف "الإسرائيلية" بالأساس تعود لإقدام حركة حماس على استخدام تلك الصواريخ الخطيرة خلال الموجة المقبلة.

لميس الحديدى تتضامن مع تفجير الكنيسة وتتهم الأقباط بـ"القتل" (فيديو)

لميس الحديدى تتضامن مع تفجير الكنيسة وتتهم الأقباط بـ"القتل" (فيديو)

 منذ 12 ساعة
 عدد القراءات: 3691
لميس الحديدى تتضامن مع تفجير الكنيسة وتتهم الأقباط بـ"القتل" (فيديو)

قامت الإعلامية الموالية للنظام، بتقديم بلاغ رسمى فى مجموعة من الأقباط، بمحاولة قتلها وسرقتها، والتى ظلت تندد بحادث الكنيسة ومن تسببوا فيه، مهاجمة بالطبع الإخوان المسلمين أنهم من نفذوها، وأنهم أيضًا من ألحقوا بها أضرارًا نفسيًا بعد الاعتداء عليها بالضرب والسب أثناء تغطيها لحادث التفجير.
وتقدمت الحديدي، برفقة محاميها الدكتور محمد حمودة، ببلاغ للعميد هشام أبو النصر، مأمور قسم شرطة الوايلي، اتهمت فيه من اعتدوا عليها أثناء تغطيتها الصحفية والإعلامية لحادث تفجير الكنيسة البطرسية، بالشروع في قتلها، ومحاولة خنقها وسرقة هواتفها المحمولة.
 
وأرفقت الحديدي- في بلاغها- عددًا من الفيديوهات التي تبين صور المعتدين عليها أمام الكنيسة، والتي يمكن من خلالها التعرف على هوية المتهمين وضبطهم من قبل الأجهزة الأمنية.
 
وقالت "الحديدى"- في بلاغها- إن بعض الأشخاص جذبوها أثناء تغطيتها لحادث الكنيسة البطرسية إلى دائرة من العنف، وخنقوها وحاولوا قتلها، وإن هناك أشخاصًا لا تعرفهم أنقذوها وأخرجوها من دائرة العنف التي أحاطت بها أمام الكنيسة.
 
وكان نشطاء أقباط قد اعتدوا على عدد من الإعلاميين الموالين للسيسي أثناء تغطيتهم لتفجير يالكنيسة صباح الأحد 11 ديسمبر الجاري، وهم: لميس الحديدي، وأحمد موسى، وريهام سعيد، وأسفر الحادث عن مقتل 25 وإصابة 53 معظمهم من النساء والأطفال.

مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف

مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف

السماح بتظاهرة كبيرة لخطباء المكافأة بالأوقاف.. الأمر لا يخص حكم الدستورية بعدم منع الداخلية أى تظاهرات

 منذ 13 ساعة
 عدد القراءات: 3955
مجدى عبدالغفار يُحضر مفاجأة لوزير الأوقاف
لأول مرة وبعد أكثر من 70 طلب للتظاهر ضد سياسات وزير الأوقاف ورجل الثورة الدينية كما يسميها النظام، مختار جمعة، الذى تصاعدت الأصوات داخل الوزارة وهيئة الأوقاف لإقالته، سمح وزير الداخلية بمفاجأة كبيرة ، له حيث أعطى الضوء الأخضر لخطباء المكافأة بالأوقاف الذين رفض جمعة أى مطالب لهم طوال العام ونصف الأخيرين.
وتجدر الإشار أن الداخلية واجهت جميع التظاهرات بالقوة التى خرجت لأى أسباب منذ الانقلاب العسكرى، وبالأخص تظاهرات الأوقاف التى رفضتها بالمرة لكن الموافقة عليها الآن قد يُعنى شئ آخر حسب مراقبون.
ويجدر بالذكر ايضًا أن السماح للتظاهرة بالخروج غير مرتبط بقرار الدستورية فى تعديل المادة العاشرة من قانون التظاهر والتى قررت منع إبداء الداخلية رأيها فى التظاهرات ومنع خروجها.
فقد أكد موقع "مصراوى" أن الداخلية وافقت أخيرًا على تنظيم تظاهرة لخطباء الأوقاف أمام مجلس الوزراء.
وقال رجب السنباطي، أحد خطباء المكافأة المشاركين في الاعتصام الأول لخطباء الأوقاف، والذى كانت هناك دعوات لتوسعته، مقرر القيام بها يوم 12/12 إلا ان حادث الكنيسة البطرسية حال دون ذلك: "لا تنازل عن مطلب إقالة وزير الأوقاف؛ نظرا لتقصيره في قضية خطباء المكافأة، وأيضا الوعود الكثيرة التي حصلوا عليها من المسئولين في الوزارة دون تنفيذ أي وعود، كما نجدد طلباتنا بالتثبيت والتعيين في الوزاره لضمان حقوقنا كباقي الموظفين".
تأتي الوقفة في ظل تجريم قانوني للتظاهر، وفي وقت يرى فيه كثير من المحللين أن هناك القليل من يعلم خلفية الصراع بين شيخ الأزهر أحمد الطيب، ووزير الأوقاف الأمني مختار جمعة، غير أن هذه العلاقة يحكمها أجندة ينفذها السيسي، فيقرب أحدهم لتسيل الفتاوى "المفبركة" لصالح الأجندة، وقوة الفتوى المطلوبة من جانب الجهة التي يدعمها "الأزهر" أم "الأوقاف"، ومطالب الطرف الغربي المعني بمنح رضاه على ما يدعيه السيسي بـ"تجديد الخطاب الديني".
وأرجع مراقبون موقف السيسي إلى محاولته اكتساب ثقة الأزهر في الأزمة، خوفًا من فقدان تأييده له، لا سيما دعم الأزهر الرسمي للحرب التي أعلنها السيسي على ما وصفه بالإرهاب، بجانب قرب "الطيب" من الكفيل السعودى.
ولا يمل "السيسي" من التصريح والتلميح بعدم رضاه عن أداء "أزهر" الطيب، في ظل عدم الاستجابة المطلوبة مع دعوات "تجديد الخطاب الديني" التي يدعوه إليها باستمرار.
في مارس الماضي، تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للسيسي، وهو يؤدي صلاة الجمعة في مسجد المشير طنطاوي، وقد فصل أحد حراسه شيخ الأزهر أحمد الطيب عنه.
وفي احتفال دأب السيسى على حضوره بذكرى المولد النبوي، كان يتودد لشيخ الأزهر بحديثه إليه، "أنا بحبك"، فيرد عليه الشيخ السبعيني "أنت بتعذبني"، ثم تتحول دفة الحديث عن الخطبة الموحدة، فيعلن السيسي عن أنه في صف الأزهر في صراعه مع وزارة الأوقاف.
وقال السيسي: "وزير الأوقاف كان متحمسًا وأدلى بتصريح بأن الخطبة ستكون موحدة، إحنا كده بنختزل الموضوع"، ثم وجه حديثه لشيخ الأزهر مباشرة.
وكان السيسي قد أصدر تعليماته لوزير الأوقاف محمد مختار جمعة، في أغسطس الماضي، بإلغاء الخطبة المكتوبة، التي أصدر الأخير قرارًا بتطبيقها في سائر المساجد، ورفضتها مشيخة الأزهر ممثلة في هيئة كبار العلماء، حتى وصفها عضوها أحمد عمر هاشم، بـ"الخطبة المنكوبة" لا "المكتوبة".
الخطاب الودود الذي ألقاه السيسي يختلف تمامًا عما كان عليه في نفس المناسبة عام 2015، الذي بدا فيه منفعلًا وهاجم المقدسات، بحسب مراقبين، قائلًا: "إن هناك نصوصًا دينية تتعارض مع الدنيا، كما أن مليار مسلم يريدون قتل باقي سكان العالم لكي يعيشوا وحدهم، نحن بحاجة إلى ثورة دينية".
ويرى البعض أن السيسي لا يفضل عزل جمعة لقيامه بمهامه الأمنية على أكمل وجه، فضلا عن علاقته القوية بمفتي الانقلاب علي جمعة، ولكن يريد إظهاره لشيخ الأزهر على أنه في موقف لا يحسد عليه، وأن المنقلب غير راض عنه، فيعتذر جمعة عن الخطبة الموحدة بعد لقاء جمع السيسي وشيخ الأزهر، الأسبوع الماضي، وتسمح "الداخلية" بمظاهرة تطالب بإقالته، ويمنع الأزهر مندوب "علي جمعة" من دخول الأزهر.
غير أن بعض العلماء يرون أن الصراع القائم حاليا هو نتيجة طبيعية لتأييد "المؤسسة الدينية" للانقلاب على الرئيس الشرعية، ومن ثم تأييد إراقة الدماء، أو على الأقل الصمت على الدماء التي أسالها المنقلب بغير وجه حق.

كن أول من يعلق

شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 608
4
شاهد ماذا فعلت فتاة محجبة مع الرئيس الألمانى

 تعرّض الرئيس الألماني يواخيم غاوك، لموقف محرج أثناء زيارته لعدد من الأطفال المهاجرين، حيث رفضت إحدى الطالبات المحجبات مصافحته بسبب قرار المستشار الألمانية بحظر الحجاب، ولأن فى المقام الأول التعاليم الدينية الإسلامية تقضى بذلك، على عكس ما يفعله الرؤساء والحكام العرب.
الفيديو  يظهر الرئيس الألماني، وهو يصافح طلاب مدرسة "ثيودور هويس"، حتى وصل إلى إحدى الفتيات التي رفضت مصافحته ووضعت يدها على كتفها الأيسر وابتسمت له.

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...