الثلاثاء، 3 يناير 2017

الانفجار فى الوطن العربى بات وشيكًا بقلم جمعة الشوال

 الانفجار فى الوطن العربى بات وشيكًا وسيكون أقوى من ربيع 2011  يبداء من الجزائر ثم تونس ومصر وليبيا والمغرب والسعودية واليمن والامارات والكويت والبحرين والسودان وعموم الوطن العربى وسوف تكون اسلامية تهز عرش الملوك والرؤساء فى كل انحاء الارض لن الظلم والفساد عم فى الارض ولكن اللة مع الحق والعدل وسوف ينتصر الحق على الباطل ان عام 2017 عام خلاص الارض من الفاسدة ونصرة كلمة اللة قريبا سوفى نرى الاسلام هو الحق والعدل والحرية على  هذا الزمان اللة غالب على امرة النصر والعزة للشعوب الثائرة على نصرة كلمة اللة 

صحيفة: الانفجار فى الوطن العربى بات وشيكًا وسيكون أقوى من ربيع 2011

صحيفة: الانفجار فى الوطن العربى بات وشيكًا وسيكون أقوى من ربيع 2011

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 65
صحيفة: الانفجار فى الوطن العربى بات وشيكًا وسيكون أقوى من ربيع 2011

رغم حالات القمع، وتسويق العسكر وغيرهم فى الوطن العربى على أنهم من آل الحكم المجيد والذى سيمتد إلى آلاف السنين، إلا أن كل التقارير الدولية، تؤكد أن الثورات العربية سوف تنفجر من جديد، وستكون أقوى من نظائرها فى 2011 بالأخص فى مصر.
هكذا اوضحت صحيفة "الجارديان" البريطانية، فى مستهل تقرير له ، والتى حذرت فيه من الأوضاع الصعبة التى يعيشها الوطن العربى بالأخص شبابة.
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من أن العالم العربي يضم %5 من سكان العالم، إلا أنه يشهد نصف الهجمات الإرهابية التي تقع بالعالم، وفي ظل الفقر الذي يقضي علي التنمية، وتزايد أعداد الشباب، وكبت الحريات، فالانفجار آتٍ لا محالة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الفساد في الدول العربية أدى إلى إهدار كم هائل من الموارد، يصل إلى ما يقرب من 11 تريليون دولار خلال نصف قرن، بحسب تقرير حديث للأمم المتحدة.
وخلصت الصحيفة إلى أن إغلاق أبواب الاحتجاج السلمي أمام الشباب العربي ربما يدفعهم للثورة بأشكال مباشرة وأكثر عنفًا.
وعادت الصحيفة بالذاكرة إلى ما قبل 6 أعوام، وهو بداية ما عرف إعلاميًا بالربيع العربي، وتناولت الأحداث التي كان من المفروض أن تشكل نقطة تحول في الشرق الأوسط الحديث.
ولفتت الصحيفة إلى أن مصر - أكبر البلدان العربية من حيث تعداد السكان - لم تشهد الديمقراطية المنشودة منذ إسقاط مبارك، ولم تحقق الثورة أهدافها.
كما لم تغفل الصحيفة الإشارة إلى حالة البلدان العربية الأخرى التي شهدت ثورات، وقالت إن غالبية المناطق في كل من ليبيا واليمن تحولت إلى ركام نتيجة الصراعات التي لم تتوقف، كما شهدت سوريا أكبر أزمة إنسانية يشهدها بلد على مر العصور.
واستطردت الصحيفة: "النجاح الديمقراطي الوحيد كان من نصيب تونس، التي شهدت انتقالًا سلميًا من الحكم السلطوي إلى الحكومة المنتخبة. كان الحزب الإسلامي الرئيسي فيها قد فاز بالسلطة. وفي العام الماضي، أعلن عن وقف كافة نشاطاته الثقافية والدينية، والتركيز على السياسة دون غيرها، متحولًا بذلك إلى حزب ديمقراطي مسلم، على نسق نظرائه المسيحيين الغربيين. إلا أن لكل قاعدة استثناءً، فيشكل التونسيون العدد الأكبر من المقاتلين الأجانب في صفوف تنظيم الدولة.
وذكرت الصحيفة أن الأسباب التي فجرت الثورات لم تتبدد ولم تختفِ، بل لعل الظروف اليوم من عدة جوانب أشد وأصعب مما كانت عليه قبل 6 سنوات، وصارت الأوضاع أكثر قابلية للانفجار مقارنة بعام 2011. فتعيش الدول العربية في أزمة في كل مكان تقريبًا؛ فالقيادة في مصر تخلق الأزمة تلو الأخرى، والرجال والنساء الذين تملكهم اليأس ويمموا تجاه أوروبا، إنما خرجوا طلبًا لحياة أفضل من تلك التي تتوفر لهم في أوطانهم.
وبحسب تقرير التنمية العربي الصادر عن الأمم المتحدة - وهو الأول الذي يصدر منذ تفجر الربيع العربي - فإن الشرق الأوسط يسكنه خمسة بالمئة فقط من سكان العالم، لكنه يولّد 45 % من الإرهاب في العالم، وتبلغ نسبة الوفيات فيه بسبب الحروب 68%، ونسبة المهاجرين 58%، وهذا يأتي في وقت - كما تحذر الأمم المتحدة - يتجاوز فيه تعداد الشباب من العرب 100 مليون نسمة، ويستمر عددهم في التزايد بشكل سريع، ولكن ليس بالسرعة ذاتها لمعدلات البطالة والفقر والتهميش.
ورأت الصحيفة أن ظهور أكبر جيل من الشباب يعدّ الأفضل تعليمًا والأعلى تمدنًا في تاريخ المنطقة - الذي يفوق في تدينه ما عليه أقرانه في مناطق العالم الأخرى بمراحل - يعطي انطباعًا بأنه قوة تدفع باتجاه الزعزعة والاضطراب. لذا كان رد الفعل في داخل المنطقة هو اللجوء إلى القمع؛ وسحق المعارضة، ولكن دون معالجة الأسباب التي أوجدتها. ولذلك ليس عجيبًا أن تحذر الأمم المتحدة من "تراكم المطالب وعودتها إلى الظهور بأشكال أكثر عنفًا".
وألمحت الصحيفة إلى أن الأسباب التي ستولد دورة جديدة من الاحتجاجات واضحة، ومن ذلك أن العالم العربي تزدهر فيه السيوف لا المحاريث، وهو الذي أنفق خلال ربع القرن الأخير ما يقرب من 75 مليار دولار سنويًا على التسلح. الأعمال التجارية لا تكاد تتم دون الواسطة والمحسوبية. وأدى الفساد إلى إهدار كم هائل من الموارد. تقول الأمم المتحدة إن ما يقرب من 11 تريليون دولار نهبت خلال نصف قرن. كان يمكن لهذه المبالغ أن تُستثمر في إيجاد فرص العمل وتحسين الخدمات الأساسية. لا بد من التخلص من الفكر الذي يوصد الأبواب في وجه من يتحدى الوضع القائم.
وأضافت الصحيفة: إ"ن وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض سيساعد في التخلص من حالة اليأس والإحباط في الشارع العربي. ولعل إقدام تيريزا ماي بشكل مفتقر إلى الحكمة والكياسة على وخز وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لإلقائه خطابًا انتقد فيه إسرائيل، يدفع بالأمور في الاتجاه ذاته".
واختتمت الصحيفة بالقول "ما من شك في أن الذين يحال بينهم وبين تغيير مجتمعاتهم بالوسائل الديمقراطية، سيحولون غضبهم إلى الداخل، وقد يحولونه إلى الخارج أيضًا".

الصحافة: تشكيك بانتحار مستشار "الرشوة الكبرى" واشتعال أزمة الجزيرتين

الصحافة: تشكيك بانتحار مستشار "الرشوة الكبرى" واشتعال أزمة الجزيرتين

Share
قراءة في صحف الانقلاب
03/01/2017 10:01 ص

شاهد.. بلطجة عسكرية في حي مصر الجديدة

شاهد.. بلطجة عسكرية في حي مصر الجديدة

Share
صورة تداولها النشطاء لبلطجية العسكر
03/01/2017 02:54 م

الاحتجاجات تشتعل فى الجزائر اعتراضًا على سياسات الحكومة (فيديو)

الاحتجاجات تشتعل فى الجزائر اعتراضًا على سياسات الحكومة (فيديو)

 منذ 30 دقيقة
 عدد القراءات: 290
الاحتجاجات تشتعل فى الجزائر اعتراضًا على سياسات الحكومة (فيديو)
شهد الشارع الجزائرى منذ مساء يوم أمس الإثنين، احتجاجات واسعة، وصلت حد إضرام النيران فى الحافلات الرئيسية بولاية "بجاية" شمال غرب البلاد، وذلك احتجاجًا على سياسات النظام فى فرض ضرائب جديدة وسط الغلاء الذى يعيش فيه المواطنون.
وكان عدد كبير من النشطاء الجزائريون قد دعوا إلى الخروج للشوارع، داعين فى الوقت ذاته التجار وأصحاب المهن الحرة إلى الدخول فى إضراب عام من الإثنين حتى السبت المقبل، فى صورة منهم للضغط على النظام من أجل التراجع عن قراراته الأخيرة.
ويحتج الجزائريون على الضرائب الجديدة، التي ضمنتها حكومتهم في قانونها المالي للعام الجاري، بالإضافة إلى غلاء المعيشة وتدهور الأوضاع والخدمات العامة.
وحمل المحتجون مسؤولية هذه الأحداث وما سيتلوها لحكومة بلادهم، التي يقولون إنها تسعى إلى إفقارهم وتأزيم أوضاعهم أكثر مما هي عليه، إذ لجأت إلى سد الثغرات المالية بمزيد من الضرائب على صغار التجار وأصحاب المهن البسيطة.
ويتوقع العديد من المحتجين أن تتطور الاحتجاجات إلى أحداث كتلك التي وقعت في عدد من ولايات البلاد في 5 أكتوبر 1988.
إلى ذلك، أفاد موقع "الجزائر اليوم" باستمرار التظاهر التى صاحبها عنف، بعد اشتباك الأمن مع مع المتظاهرين التي تشهدها شوارع ولاية بجاية منذ منتصف الاثنين، متزامنة مع أعمال نهب وسطو على عدة محلات وسط المدينة.
إلى ذلك، قام بعض المحتجين من البلديات الواقعة بالجهة الشرقية لولاية البويرة، بغلق الطرقات ببلدية رافور بدائرة مشدالة وبلدية العجيبة وأضرموا النيران في العجلات وأغصان الأشجار، قبل أن تتدخل وحدات الدرك من أجل إعادة فتح الطريق في ساعة متأخرة من مساء الإثنين.
من جهتها، طالبت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان سكان مدينة بجاية بتوخي الحذر ودعتهم إلى الهدوء.
وقالت، في بيان، إن المطالب الاجتماعية المشروعة لا يمكن تحقيقها إلا في إطار سلمي.
واستنكرت الرابطة احتقان الوضع الذي قد يؤدي بالبلاد إلى الخراب ونادت إلى الهدوء لتفادي الانزلاق إلى مربع العنف.
كما أفادت الرابطة بأن نجاح الإضراب العام بالولاية يظهر إصرار الجماهير للدفاع على حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية المهددة من قبل قانون المالية للعام 2017 الذي تم التصويت عليه في خضم الأزمة الاقتصادية التي تمر بها البلاد.


الاثنين، 2 يناير 2017

شاهد| صديق "شلبي": تهديده بالاعتراف على "ناس مهمين" وراء تصفيته

شاهد| صديق "شلبي": تهديده بالاعتراف على "ناس مهمين" وراء تصفيته

Share
صورة من الحدث
02/01/2017 11:01 م

شاهد| المستشار الورداني يكشف معلومات خطيرة عن القاضي المنتحر

شاهد| المستشار الورداني يكشف معلومات خطيرة عن القاضي المنتحر

Share
صورة من الحدث
02/01/2017 09:48 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...