شاهد| عزب مصطفى: ميزانية برلمان العسكر تجاوزت مليار جنيه

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

04/02/2017 11:40 م

 رامي ربيع
هاجم عزب مصطفى، وكيل البرلمان المصري بالخارج، تصريحات علي عبدالعال، رئيس برلمان العسكر، بشأن ميزانية البرلمان واعتبارها قضية أمن قومي، مؤكدا أن عبدالعال لا يعلم شيئا عن القانون، وأن ميزانية برلمان العسكر تجاوزت مليار جنيه، وهى بذلك تعد أضخم ميزانية في تاريخ المجلس.

وقال مصطفى، في مداخلة هاتفية لقناة مكملين، اليوم السبت: إن تصريحات عبدالعال تخالف الدستور والقانون؛ لأن الشعب له حق الاطلاع على ميزانية المجلس، كما يمكن محاكمة رئيس المجلس وفق المواد 113 و114 و115 من قانون الجنايات بتهمة إهدار المال العام.

بالفيديو| متصلة تفضح السيسي: دي آخرتها.. عيالي يناموا من غير عشا؟!

اضغط للتكبير

الفقر يشد خناقه على المصريين

05/02/2017 09:39 ص

 كتب- حسن الإسكندراني:

محدش بينام من غير عشا.. لكن عندما تتحدث عن حكم عسكري فإن هناك جديدًا قاسيًا ومؤلمًا، مصريون لم يجدوا من يحنو عليهم حتى في أبسط مناحي الحياة الطبيعية الطعام والشراب.

 

فقد قالت متصلة حول الحالة الاقتصادية للمواطنين: إحنا أصبحنا مشلولين الدعم مش معدومين.. اتشل خالص وجاله شلل رباعي واتكسح كمان.

 

وأضافت في مداخلة هاتفية مع برنامج "العاشرة مساء" على فضائية "دريم" السبت، ردًا على حديث محمد نبوي، المتحدث باسم حركة تمرد بأن مفيش حد فى مصر بينام من غير عشا ..حيث قالت: أقسم بالله عندى 3 ولاد "نايمين من غير عشا" وبناكل بالسلف ومديونة وطالع عينى كل يوم، وجالى حالة عصبية كل يوم فى الـ24 ساعة بقيت أضرب فى عيالى الثلاثة اللى اعمرهم 8 و9 و10 سنين.

 

وتابعت: جوزى أرزاقي بيشتغل يوم و10 أيام بدون شغل، والله بقالي يومين ما أكلت، والله بناكل بالسلف والدين، ومش لاقى شغل أصلاً..كل يوم أقول يا رب، وهي بتزيد قرف، والله مدفعتش مصاريف الدراسة بتاعت عيالي الثلاثة حتى الآن ومتبهدلين في التعليم والصحة وفي كل حاجة.

 

وقالت موجهة نداءها إلى قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي: هي دي آخرتنا نطلع نتسول على القنوات الفضائية كدا؟!.. أنزل اشحت بعيالى ووالدى متوفى، وسط حالة بكاء مستمرة منها وشلل تام من الإعلامى وائل الإبراشي والحضور بالأستوديو.

 

"السيسى" مازال مُصّرًا على بيع تيران وصنافير لصالح الكيان الصهيونى

 منذ 5 ساعة

 عدد القراءات: 1265

مازالت هناك محاولات فى الخفاء يقوم بها نظام العسكر، من أجل تسليم جزيرتى تيران وصنافير، اللتان سوف يستفيد منهم عصابة الاحتلال الصهيونى دون غيره، على الرغم من صدور احكام قضائية توقف كل ذلك.

لكن هناك مصادر حكومية تؤكد أن مساعى العسكر مازالت قائمة فى هذا الشأن، حيث أن الأمر قد يأتى من ناحية المحكمة الدستورية، مضيفة أن النظام يحشد لهذا الشأن، حال تلافى الخلافات مع المملكة.

وفى هذا الشأن يقول البرلمانى السابق محمد العمدة، أنه على رغم أن قضاء مجلس الدولة هو المختص بنظر المنازعات الإدارية وحده دون غيره ، إلا أن السيسي كان قد لجأ إلي دائرة مدني جزئي (مستعجل) وحصل منها علي حكم بوقف تنفيذ حكم القضاء الإداري الذي قضي بمصرية تيران وصناافير ، وهو يعلم أن المدني المستعجل غير مختص من قريب أو بعيد بوقف حكم من أحكام مجلس الدولة، وعند الطعن علي الحكم أيدت دائرة المدني مستعجل الاستئنافية حكم أول درجة.

وأضاف "العمدة" : "من جهة آخري المحكمة إلإدارية العليا أيدت حكم القضاء الإداري الذي قضي بأن تيران وصنافير مصرية ، وأكدت العليا في حكمها أن محاكم المدني مستعجل لا اختصاص لها بنظر المنازعات الإدارية ، وأن أحكامها بوقف أحكام مجلس الدولة منعدمة" .

وأوضح "العمدة" قوله : "رغم كل ما سبق قدم السيسي منازعة تنفيذ أمام المحكمة الدستورية العليا تحدد لها جلسة 12/2/2017م يزعم فيها السيسي أنه يوجد تنازع اختصاص حيث أصدر القضاء الإداري حكما نهائيا بمصرية تيران وصنافير ، بينما أصدر المدني المستعجل حكما نهائيا بوقف حكم القضاء الإداري وأنه لجأ للدستورية العليا لتحدد أي الحكمين أولي بالاتباع" .

وأختتم "العمدة" تدوينته بقوله: "عواد بجح عايز يفرط في الأرض رغم أنف أصحابها اللي هما المصريين من أبوين مصريين وما لهمش أحوال ولا أعمام من دول مجاورة".

مقالات ممكن أن تعجبك

الجوادى: رؤساء العالم انقلبو على "السيسى" بما فيهم السفاح "نتنياهو"

نكشف هوية الشخص الذى يمد "السيسى" بأفكاره الدينية المشبوهه

اكتشف كيف يمكنك أن تستورد بضائع رخيصه من الصين لتبيعها في ربح عاليAlibaba.com

مكالمة مسربة بين "مرسى" وخيرت الشاطر تتسبب فى فضيحة لإعلام النظام (فيديو)

ممدوح حمزة تعليقًا على حديث "السيسى": نحن على طريق الندامة.. ويوم الحساب قادم

شيخ البيادة يفجر فتوى صادمة بوجه "السيسى" وطارق عامر

توصيات

رئيس وزراء كندا يبكي أثناء تشييع قتلى الهجوم على مسجد كيبيك

اضغط للتكبير

رئيس وزراء كندا يبكي ضحايا تفجير مسجد كيبيك

04/02/2017 01:09 م

 شارك آلاف الكنديين ورئيس وزراء بلادهم جاستن ترودو الجمعة في تشييع 3 من القتلى الستة في هجوم استهدف مسجدا في مدينة كيبك.

وفي مركز كيبك للمؤتمرات الذي تم تحويله إلى مسجد للمناسبة، شارك نحو خمسة آلاف شخص في مراسم تشييع ثلاثة كنديين قتلوا برصاص أطلقه طالب من كيبك يبلغ من العمر 27 عاما ينتمي إلى اليمين المتطرف.

أحد القتلى ، عز الدين سفيان المغربي الأصل والذي يعمل بقالا ، إضافة إلى اثنين من أصل غيني وهما مامادو تانو باري وهو محاسب، وإبراهيم باري الذي كان موظفا ويحمل الجنسية الفرنسية أيضا.

ووضعت ثلاثة أكاليل من الورود البيضاء على النعوش الثلاثة.

وقال الإمام حسين غيي إن "عدونا ليس إلكسندر بيسونيه، عدونا هو الجهل"، في إشارة إلى الطالب الذي اتهم بالقتل ومحاولة القتل.

وعبّر الإمام الذي وصل من لبنان قبل 40 عاما، عن أسفه وقال "نعيش جنبا إلى جنب ولا نعرف بعضنا "، داعيا الكنديين إلى الوحدة.

وكان آلاف الكنديين وترودو شاركوا الخميس في تشييع القتلى الثلاثة الآخرين الذين سقطوا في الاعتداء على المسجد، وهم خالد بلقاسمي وحسان عبد الكريم ، من أصول جزائرية والتونسي بوبكر الثابتي، وستنقل جثامين هؤلاء الثلاثة إلى بلدانهم.

وسيدفن في الجزائر بلقاسمي (60 عاما) الذي كان ابا لولدين وأستاذا في كلية العلوم الزراعية بجامعة لافال في كيبك ، وعبد الكريم (41 عاما) الذي كان يعمل مبرمجا معلوماتيا في الحكومة الكندية، وأبا لثلاث بنات تتراوح أعمارهن بين 15 شهرا وعشر سنوات.

أما الثابتي (44 عاما) الذي كان موظفا في شركة للصناعات الغذائية وأبا لولدين (11 عاما وثلاثة أعوام)، فسيدفن بالقرب من تطاوين بجنوب تونس. 

"صحفيون ضد التعذيب" يرصد 62 انتهاكا خلال يناير

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

04/02/2017 10:43 م

 كتب: يونس حمزاوي
وثق مرصد "صحفيون ضد التعذيب" 62 انتهاكا ضد الصحفيين والإعلاميين في عدد من محافظات الجمهورية أثناء تأدية عملهم، خلال شهر يناير 2017.

وأشار المرصد إلى أن تلك الحالات ليست حصرا كاملا، بل هي ما تمكنت الوحدة البحثية من توثيقه بالتعاون مع الفريق الميداني للمرصد، وأنه اعتمد على طرق مختلفة في رصد الانتهاكات ضد الصحفيين.

وأوضح المرصد أن فريق العمل وثَّق 25 حالةً توثيقا مباشرا، إما عن طريق شهادات مباشرة أو عبر الفريق الميداني، كما تم تسجيل 16 حالة توثيق غير مباشر، من خلال جهات صحفية أو حقوقية.

وبحسب التقرير، فقد وقع 22 انتهاكا بالمنع من التغطية الصحفية، و7 حالات تعدٍ بالقول أو التهديد، وكذلك 7 حالات اتهام عبر بلاغ للنيابة، إضافة إلى 5 حالات فرض غرامة مالية، وكذلك 5 وقائع قبض واتهام، بينما سجل 4 حالات تعدٍ بالضرب أو إصابة، و4 حالات أخرى لإتلاف أو حرق معدات صحفية، فيما تم رصد 3 أحكام بالحبس، وواقعتي استيقاف أو احتجاز للتحقيق، إلى جانب حالة واحدة لكلٍ من احتجاز بدون وجه حق، وإخلاء سبيل بكفالة مالية، ومنع من النشر.

كما رصد التقرير 27 انتهاكا ضد العاملين في الصحف المصرية الخاصة، وهي أكثر الجهات المستهدفة منذ بداية عمل المرصد، إضافة إلى 22 انتهاكا ضد جهات صحفية غير معلومة، وذلك بخصوص الانتهاكات الجماعية التي تحدث لمجموعة من الصحفيين باختلاف جهة عملهم، إلى جانب 8 حالات انتهاك ضد قنوات مصرية خاصة، و5 انتهاكات ضد شبكات أخبار أو صحف إلكترونية، فيما لم يأتِ شهر يناير بأية انتهاكات ضد صحفيين وإعلاميين في جهات صحفية حكومية على الإطلاق.

ولفت التقرير إلى أنه لم تتصدر وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب الانتهاكات كعادة معظم الشهور السابقة، فهذا الشهر احتلت الجهات القضائية المرتبة الأولى بموجب 17 انتهاكا، تلتها الجهات الحكومية بواقع 16 انتهاكا، فيما جاءت وزارة الداخلية في المركز الثالث بموجب 14 انتهاكا، بينما ارتكب المواطنون 10 انتهاكات ضد الصحفيين، إضافة إلى انتهاكين من أمن مدني وحراسات، وانتهاكين من نقابات عامة (نقابة المحامين)، فضلا عن انتهاك واحد من هيئات ومؤسسات صحفية.

وكالعادة، جاءت محافظة القاهرة في المركز الأول في أكثر المحافظات التي يحدث داخلها انتهاكات ضد الصحفيين بموجب 43 انتهاكا، فيما جاءت الجيزة بـ8 انتهاكات، إلى جانب 4 انتهاكات في السويس، و3 انتهاكات في محافظة الدقهلية، بينما وقع انتهاك واحد في كل من أسوان، والغربية، وأسيوط، والقليوبية، وفقا للتقرير.

أما عن توزيع الانتهاكات وفقا للتخصص، فأشار التقرير إلى صدور ثلاثة أحكام بالحبس لصحفيين، حيث بدأ عام 2017 بأن قضت محكمة جنح الدقي، يوم الأحد الموافق غرة يناير الجاري، غيابيا بحبس محمد خيري، المحرر الصحفي بجريدة "البوابة نيوز"، سنة، وتغريمه 30 ألف جنيه، في القضية رقم 12926 لسنة 2016، والمقامة ضده من "بهجت راضي"، أحد قيادات حزب الوفد بالمنوفية، والذي يتهمه فيها بالتشهير وانتحال صفة صحفي.

كما أصدرت محكمة جنح أول أكتوبر، برئاسة المستشار محمد حسين عامر، في جلستها المنعقدة بتاريخ 28 يناير 2017، حكمها بحبس الإعلامية ريهام سعيد، والصحفي أحمد الهواري، 6 أشهر، وتغريمهما 10 آلاف جنيه، لإدانتهما بسب وقذف الفنانة زينة.

مصادر: أحمد الطيب يتغيب عن المشيخة منذ إهانة "السيسى" له

ومصادر آخرى: يقضى أجازة نصف العام مع أسرته فى الأقصر

 منذ 30 دقيقة

 عدد القراءات: 316

فى خطوة جديدة وغير متوقعة، أكدت مصادر مطلعة داخل مكتب شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، أنه لم يحضر إلى مكتبه بالمشيخة، منذ عيد الشرطة الأخير، فى 25 يناير، بعد أن رأى أن "السيسى" قد أهانة، بعد أن قال له: تعبتني يا فضيلة الإمام، في معرض حديثه عن الطلاق الشفوي.

وقالت المصادر، أن غياب "الطيب"، عن المشيخة منذ ما يقرب منذ ما يقرب من أسبوعين، هو اعتراض على الطريقة التى خاطبه بها "السيسى" أمام الشاشات، حسب ما نشره موقع "هافنجيتون بوست عربى".

وقال السيسي خلال الاحتفال "إحنا كدولة معنية بالحفاظ على مجتمعها وعلينا إصدار قانون بألا يتم الطلاق إلا أمام المأذون عشان الناس تراجع نفسها".

وتوجه "السيسى" بحديثه إلى شيخ الأزهر أحمد الطيب قائلا "هل نحن يا فضيلة الإمام بحاجة إلى قانون ينظم الطلاق بدل الطلاق الشفوي، لكى يكون أمام المأذون، حتى نعطي للناس فرصة تراجع نفسها، ونحمي الأمة بدل تحولها لأطفال في الشوارع بسلوكيات غير منضبطة"، وتابع قوله ممازحا شيخ الأزهر "ولا إيه يا فضيلة الإمام، تعبتني يا فضيلة الإمام".

ورأى خبراء، أن انتقاد السيسى لشيخ الأزهر هو الثالث من نوعه خلال بضعة أشهر، ما يعكس اختلافًا في وجهات النظر بين الرئيس والإمام الأكبر حول مسائل فقهية وصفها البعض بأنها تتعلق بما يسمى تجديد الخطاب الديني.

وبدوره، استبعد الشيخ محمد زكي، الأمين العام للجنة العليا للدعوة بالأزهر، غياب الإمام الأكبر عن المشيخة لكونه اعتراضًا على كلمة "السيسى"، مؤكدًا أن "الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب يقضي إجازة نصف العام مع أسرته في بلدته بالأقصر".

وأضاف زكي ذات الموقع: أن "شيخ الأزهر اعتاد قضاء بعض الوقت مع أسرته فى الأقصر، في مثل هذا التوقيت من كل عام".

ووفقاً لقانون الأزهر الذي تم إقراره في يناير من العام 2012، ونص على انتخاب شيخ الأزهر وانتهاء خدمته ببلوغه سن الثمانين، يكتسب شيخ الأزهر حصانة في منصبه تجعله غير قابل للعزل، إضافة إلى أن تقاعده لن يكون قبل 9 سنوات حين يتعدى 80 عاماً، وفقاً للقانون.

شاهد| البرادعي: مستعد أرجع مصر في أي وقت ومش هترشح لمناصب!

اضغط للتكبير

صورة من الحدث

04/02/2017 11:55 م

 كتب– عبد الله سلامة عبَّر الدكتور محمد البرادعي، الواجهة المدنية لمشهد الانقلاب العسكري في 3 يوليو 2013، عن استعداده للعودة إلى مصر في أي وقت.

وقال البرادعي، خلال لقائه في الجزء الخامس من حواره مع برنامج «وفي رواية أخرى»، على التلفزيون العربي: "عودتي لمصر ممكنة، ممكن أرجع بكرا، لكن خروجي منها كان بسبب جو قائم على الاستقطاب، وحسيت إني أسبح ضد التيار، وسأساعد مصر إذا طلبت مني".

وأضاف البرادعي أنه لا يفكر في الترشح لأية مناصب، مشيرا إلى أنه يريد فقط مساعدة الشباب، ويطالبهم بتكوين حزب سياسي.