الثلاثاء، 18 أبريل 2017

"السيسي" و"عباس" يتخذان خطوات كارثية فى تنفيذ مخطط تسليم سيناء وانفصال غزة

"السيسي" و"عباس" يتخذان خطوات كارثية فى تنفيذ مخطط تسليم سيناء وانفصال غزة

"الشعب" كانت أول من كشفت خطة الجنرال "جيورا إيلاند" التى بدت واضحة جدًا هذه المرة

 منذ دقيقة
 عدد القراءات: 335
"السيسي" و"عباس" يتخذان خطوات كارثية فى تنفيذ مخطط تسليم سيناء وانفصال غزة
تتنامي الشواهد والمؤشرات التى تدل على عمل النظام العسكري على قدم وساق لإنجاز تسليم سيناء للكيان الصهيوني بالتزامن مع فصل قطاع غزة عن الضفة الغربية وبناء دولة فلسطينية على قطاع غزة وأجزاء من سيناء ، لتؤكد في كل مره أن ما استنتجته جريدة الشعب فى عدة تقارير وقراءات للأحداث وتحليلها ، كان صحيحًا بشكل كامل.
فهناك عدة شواهد ، وتصريحات من أشخاص عديدة معروف عنهم انتمائهم الكبير لأنظمتهم ، منها على سبيل المثال ، ما نشره الحاخامات اليهود المتطرفين عدة مرات ، حول عودة بني إسرائيل التى باتت وشيكة جدًا إلى سيناء ، بزعم الكتاب المقدس ، إلى خطط الجنرالات الصهاينة على توسيع رقعة الكيان ، أو حل الدولتين ، كذلك خطة الملك سليمان لتنمية سيناء التى جاءت قبل تفجر أزمة تيران وصنافير ، لإعادة إحياء خطة الجنرال الصهيوني "جيورا إيلاند" ، كذلك التشديدات الأمنية التى رفعتها سلطات العسكر ، منها تفعيل كارت الدخول إلى جنوب سيناء، عبر نفق أحمد حمدي، بالإضافة زيادة الدوريات والأكمنة الثابتة والمتحركة في منطقة وسط سيناء ، والتحذيرات الصهيونية المتكررة لمستوطني الكيان بعودهم من سيناء وإغلاق معبر طابا ، إلي الجرائم التى يرتكبها العسكر في الخفاء هناك ، إلى الحجج التى يطلقها الكيان الصهيوني بين الحين والأخر ، كذلك نشاط المراقبة والدوريات وطلعات طائرات المقاتلة وبدون طيار، فضلًا  عن التعاون الأمني عال المستوى بين  الطرفين المصري والصهيوني ، والاجتماع الثلاثي في العقبة ، والكثير والكثير من التحليلات والمؤشرات ، لعل أخرها هو التهديد الذي أطلقة "محمود عباس" رئيس السلطة الفلسطينية والذي قال فيه أن "القيادة الفلسطينية ستتخذ خلال الايام القليلة القادمة خطوات غير مسبوقة ضد حالة الانقسام في قطاع غزة".
ويجب علينا ألا ننسى ما تحدث به نائب قائد كتيبة كاراكال الصهيونية التى تعسكر على الحدود مع سيناء ، في 3 نوفمبر الماضي لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، بأنه "بطبيعة الحال، ليست المخدرات هي الخطر الحقيقي على الحدود في سيناء، بل الإرهابيون".
"يسرائيل روزنفيلد" قائد الكتيبة ذاتها ، أكد في حوار مع صحيفة التليجراف البريطانية في أكتوبر الماضي ، محذرًا: "يمكن أن يحدث اليوم أو غدًا أو في غضون شهر أو ستة أشهر، لكن سيأتي يوم ونشتبك داخل سيناء".

نكرر ، قد يسخر البعض من القلق بأي أطروحة سياسية تتعلق بالصراع في المنطقة ، لكن لا ننسى أن وعد بلفور المشؤوم كان مجرد أطروحة سياسية وتحول إلى أمر واقع بعد ربع قرن ، وبعد محاولات عديدة من عدة دول ، وهذا السيناريو يستلزم حصول مصر على المقابل ، الذي قد يكون إسقاطًا لديونها الخارجية ، أو منح ومساعدات مالية ضخمة ، أو مزيد من الدعم والمساندة السياسية للنظام الذي يفقد المزيد من شعبيته الوهمية كل يوم.

"ترامب" يأمر.. والنظام ينفذ !

بعد أيام على المكالمة الهاتفية التى أجراها رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" ، مع الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ، في منتصف مارس المنصرم ، وجد الأول نفسه أمام أوامر مباشرة وصارمة من الإدارة الأمريكة ، يعمل على تنفيذها بدقة ، وبسرعة عالية ، لكسب ود الأمريكي الجديد ، حفاظًا على منصبة على رأس السلطة فى رام الله.
وبطبيعة الحال ، فإن قائد النظام "عبد الفتاح السيسي" ،  يرمي إلى إنهاء الخلافات المكتوبة والتدخل فى النزاع الصهيوني الفلسطيني كنصير لوجهات النظر الصهيونية ، بحسب توجيهات الإدارة الأمريكية ، هو ما ذكره موقع "دبيكا الأمني" الصهيوني ، أن الشرط الأهم الذي حمله مبعوث "ترامب" لـ"أبو مازن" و"السيسي"  تمثل بالعودة إلى المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني دون شروط مسبقة ، كما تضمنت الأوامر الجديدة ، الموافقة على مشاركة دول عربية في المفاوضات بشكل مباشر ، على رأسها مصر ، بقيادة قائد النظام العسكري عبد الفتاح السيسي ، الذي أثبت عمالته للكيان الصهيوني بجدارة.
وبالفعل ، اجتمع  محمود عباس ، وعبدالفتاح السيسي ، أمس الاثنين ، في مقر قصر الاتحادية الرئاسي في مصر الجديدة ، على هامش زيارة الأول لمصر لمدة يومين بناء على دعوة من السيسي ، وتأتي الزيارة بعد توتر العلاقات بين السلطة الفلسطينية برئاسة عباس ونظام السيسي، ولكن هذه المرة اتفقا على تنفيذ المخطط ، فعمل الجانبان بإحكام لتمرير الوعد الأمريكي.

خطوة جديدة في المخطط

هدد "محمود عباس" رئيس السلطة الفلسطينية،  بمزيد من إجراءات التصعيد ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ، في قطاع غزة المحاصر، بعد تصاعد احتجاجات الموظفين ضد خصم نسبة 30% من رواتبهم دون غيرهم من موظفي الضفة الغربية ،ليأتى التبرير الرسمي للقرار استند إلى محاولة فرض "حصار مالي" عليها، خاصة بعد خفض الاتحاد الأوروبي للدعم المقدم إلى السلطة.
وتتمثل الشروط في حل اللجنة الإدارية التي شكلتها الحركة مؤخرًا في قطاع غزة بغرض التنسيق لإدارة شئونه لحين تشكيل حكومة وحدة وطنية، وتسليم القطاع بالكامل إلى حكومة الحمدالله مباشرة، بما فيها إدارة المعابر ، وفي حال عدم رضوخ "حماس" لهذه الشروط فإن قرارات "عباس" المرتقبة قد تصل إلى قطع رواتب موظفي غزة بالكامل، ووقف أية مشتريات لصالح القطاع، سواء كانت كهرباء أو وقودًا أو أدوية، بما يعني إغراق القطاع في الظلام، وقد ينتهي الأمر، بحسب المصادر، إلى "قرار كبير"، في إشارة إلى تدخل مسلح.
عشرات الآلاف من الموظفين الذين فوجئوا بخصم نحو ثلث رواتبهم نظموا تظاهرات احتجاجية، فيما ترفض السلطة مطالبات إدارة القطاع بإلغاء الضرائب المفروضة على الوقود ليصبح بقيمة شيكلين للتر الوحد بدلاً من أكثر من 5 شواكل للتر، وهي الضرائب التي يُحصّلها الاحتلال الإسرائيلي لصالح السلطة ، وسبق هذا التصعيد من جانب السلطة، رد فعل صاخب من جانب حكومة "الحمد الله"، التي نددت بإعدام إدارة قطاع غزة لثلاثة فلسطينيين شنقًا بعد إدانتهم بالتعاون مع أجهزة الأمن "الإسرائيلية"، من دون مصادقة عباس.
هذه المعطيات تشير إلى بدء خطوات متدرجة لتصعيد مشاركة السلطة الفلسطينية في حصار قطاع غزة عبر الورقة المالية والاقتصادية، في وقت تستعد اللجنة السداسية، التي شكّلتها اللجنة المركزية لحركة "فتح"، خلال اجتماعها برئاسة عباس، السبت الماضي، للقدوم إلى القطاع لإبلاغ حماس بشروطه للمصالحة.
هذه التحليلات دفعت الناطق باسم حماس ، "حازم قاسم"، إلى تحذير القوى والفصائل الفلسطينية صراحة من السماح لعباس بـ "تمرير المخطط الرامي لفصل غزة عن الضفة".

لماذا يفصلون غزة عن الضفة ؟!

"السيسي" ناشد قادات الكيان الصهيوني كثيرًا للتقدم في عملية السلام مع الفلسطينيين ، وقال إن "مصر مستعدة لحل القضية الفلسطينية" ، وما زاد من احتمالية إشارته للخطة طالب القيادة الصهيونية بإذاعة خطابه في إسرائيل ، وضرورة حل القضية ، من أجل إيجاد أمل للفلسطينيين وتوفير الأمان للمستوطنات الصهيونية طالبًا بمزيد من السلام الدافئ مع الكيان الصهيوني.
خطة الجنرال "جيورا إيلاند" ، هي خطة اقترحها الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الصهيوني والباحث بمعهد الأمن القومى ، الجنرال "جيورا إيلاند" ، فى عام 2009 ، كحل نهائى لإقامة الدولة الفلسطينية ، وتقوم على مضاعفة مساحة غزة مرتين أو ثلاث مرات ، بضم 600 كيلو من سيناء للقطاع ، لتكون هناك فرصة لبناء مدن جديدة للفلسطينيين فى سيناء مع إقامة ميناء بحرى ومطار دولى ، ما يحقق تنمية اقتصادية حقيقية للفلسطينيين.
وتشمل الخطة ضم المساحة المذكورة، لتتجاوز مساحة غزة حدود 1967، التى لم يعد الالتزام بها مقبولًا من الناحية الأمنية لدى الكيان الصهيوني ، فى مقابل منح مصر 600 كيلو من صحراء النقب فى جنوب فلسطين المحتلة.
أكد "أيلاند" في خطته أن عدد سكان قطاع غزة يبلغ أكثر من 1.6 مليون نسمة -وقتها- في مساحة صغيرة نسبيًا ، ومن المتوقع أن يصل إلى 2.5 مليون نسمة بحلول 2020، وهذه المساحة لن توفر الحد الأدنى لاستمرار الحياة لدولة فلسطينية في حال قيامها في قطاع غزة.
وقال "إيلاند" فى خطته: "فى النهاية لن يخسر أى طرف أراضى جديدة، وفى حين أن إسرائيل ستتمكن من التوسع فى المشروعات والمستوطنات بالضفة الغربية، ستستفيد مصر اقتصاديا، فالميناء والمطار الجديدان سيكونان حلقة اتصال بين مصر والخليج العربى وأوروبا، كما يمكن لمصر إقامة ممر برى، لجعل الحركة من مصر إلى بقية دول الشرق الأوسط أسهل بكثير، دون الحاجة للعبور بأراضى إسرائيل".
بلا أدنى شك ، فإن خطة الجنرال "أيلاند"، حال إقرارها ، ستؤدي إلى تهويد مدينة القدس بالكامل ونزع الهوية الإسلامية عنها ، ووأد قضية اللاجئين وعرب 48 وقضية فلسطين بأكملها ، لا سيما في المحافل الدولية ، وإلغاء المطالبة بحدود 67 ، بل إن شئت فقل ستنهي على النزاع القائم ، وستخرج فلسطين من المعادلة بأرض جديدة ، تاركين أحلام العودة خلف "أيلاند" ، وبالمناسبة فإن المشروع نشر في الوسائل الإعلامية كافة وموثق وتداولته عدد من مراكز الأبحاث.
وفي أبريل 2016 كشف باحث صهيوني وضابط سابق في سلاح الاستخبارات العسكرية ، أن السيسي عرض على رئيس السلطة الفلسطينية خطة لإقامة دولة فلسطينية في سيناء ، تقضي بنقل ما مساحته 1600 كم2 من الأراضي المصرية في سيناء إلى السلطة الفلسطينية ، مؤكدًا أن الخطة تضمن أن تكون هذه الاتفاقية شاملة لتصبح أرض العودة للفلسطنيين المشتتين في مخيمات لبنان وسوريا.

كن

ترامب يتفق مع أردوغان على مواجهة جرائم بشار

ترامب يتفق مع أردوغان على مواجهة جرائم بشار

Share
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان
18/04/2017 01:29 م

شاهد| في شبه دولة العسكر.. اختطاف فتاة في عز الظهر بكفر الشيخ!

شاهد| في شبه دولة العسكر.. اختطاف فتاة في عز الظهر بكفر الشيخ!

Share
من الفيديو
18/04/2017 01:54 م
التعليقات / عدد التعليقات (0)
الإسم   
  

سقطة مدوية وبالفيديو| إبراهيم عيسى: أحاديث النبى (ص) هى سبب الإرهاب

سقطة مدوية وبالفيديو| إبراهيم عيسى: أحاديث النبى (ص) هى سبب الإرهاب

 منذ 6 ساعة
 عدد القراءات: 4137
سقطة مدوية وبالفيديو| إبراهيم عيسى: أحاديث النبى (ص) هى سبب الإرهاب

كلما امتد بنا الوقت ونظرنا بتمعن وانتظرنا لنرى أخر رجال النظام بالأخص من الإعلاميين الموالين للنظام العسكرى منذ عشرات السنين، يتضح ما يردونه حقًا، وهى الثوابت وليست التجديدات الهامشية التى يتحدثون عنها فى الفضائيات.
ففي سقطة جديدة مدوية، وإهانة بالغة للرسول الكريم، هاجم الإعلامي إبراهيم عيسى، أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم المذكورة في صحيح البخاري، زاعمًا أنها أساس الإرهاب وأن مَن يقومون بعمليات إرهابية يستندون على تفسير تلك الأحاديث، بالإضافة إلى آيات قرآنية، على حد زعمه.
وقال "عيسى"، في فيديو تم تداوله على نطاق واسع على مواقع التواصل: "كل حادث إرهابي يحدث في سيناء أو فى مصر أو ضد الأقباط مدفوع ومؤيد بحديث نبوي مذكور فى البخاري.. قولًا واحدًا وأى كذاب يقول غير كدة هو محض كذاب.. يبقى نواجه الحقيقة ونتكلم ولا ندارى وخلاص".
وأضاف في برنامجه "لدي أقوال أخرى" المذاع على إذاعة "نجوم إف إم"، الأربعاء الماضي، أنه لا فرق بين مَن استخدم السلاح وفجّر وقتل الملايين والأبرياء وبين مَن كفر دون وجه حق، متابعًا: "كلاهما إرهابي".
واستنكر ما يردده البعض بأن الإرهاب لا دين له، قائلاً: "الإرهاب له دين واللي بيقتل ويفجر نفسه بيعمل دا عشان الله وعشان الدين الإسلامي وعشان يدخل الجنة ويحرضهم على ذلك أحاديث المصطفى المذكورة في البخاري ومكذوبة ولكنها محاطة بتقديس من هؤلاء الذين يقدسون البخاري ولا يقدسون الله ولا النبي"، على حد زعمه.
ويعرف عن "عيسى" المطرود من عدة قنوات ومنابر إعلامية، هجومه الدائم على السّنة النبوية، وصحابة النبي صلى الله عليه وسلم، وصحيح البخاري، وسبق أن شن هجومًا لاذعًا في صحيفته "المقال" على السيدة "خديجة" رضي الله عنها.
وسبق أن كتب مقالاً

أكاديميى للسيسى وصدقى صبحى: عاوزين رد بسرعة على الجيش السعودى.. الفضيحة بقت بجلاجل

أكاديميى للسيسى وصدقى صبحى: عاوزين رد بسرعة على الجيش السعودى.. الفضيحة بقت بجلاجل

والكل بيتكلم فى عرض السيسى بإنزال 40 ألف جندى باليمن والسعودية رفضت.. ويؤكد: الكلام دا لو فى أى دولة تانى مكنش عدا بالساهل

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 4967
1662
أكاديميى للسيسى وصدقى صبحى: عاوزين رد بسرعة على الجيش السعودى.. الفضيحة بقت بجلاجل
انفعل الأكاديمى البارز، الدكتور خالد رفعت -مدير مركز طيبة للدراسات السياسية والاستراتيجية- وأحد أبرز مؤيدي السيسي والذى عارضه فى الآوانه الأخيرة، وطالب برد رسمي مصري فورًا على تصريحات اللواء أحمد عسيري المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف لدعم الشرعية في اليمن.
وأشار إلى أنه يجب الرد وهذا ما يحدث فى أى دولة بالعالم، وعلى الفريق صدقى صبحى أن يكلف المتحدث العسكرى بالرد إن لم ترد رئاسة النظام.
وقال "رفعت" إن السكوت على تلك التصريحات التي أكد فيها "عسيري" بأن "السيسي" عرض إرسال من 30 إلى 40 ألف جندي من الجيش للحرب في اليمن، مهزلة تهدر سمعة مصر وجيشها الوطني.
وكتب "خالد" عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" :" مطلوب رد رسمي فورا .. تتناول منذ الأمس كل صحف ومواقع العالم تصريحات أحمد عسيري مستشار وزير الدفاع السعودي والمتحدث الرسمي باسم قوات التحالف بكثافة غير طبيعية على أنها حقيقية وموثقة".
وتابع :" المتحدث الرسمي للتحالف صرح أن "السيسي هو اللى عرض على السعودية أن ترسل مصر من 30 إلى 40 ألف جندي مصري للحرب فى اليمن .. وأن السعودية هى اللى رفضت ذلك !!! .. وأن مصر تقتصر مشاركاتها الآن على الجهد البحري والجوي مع التحالف".
ومضى بالقول ": لا يمكن الصمت تجاه هذه التصريحات أبدًا لسببين ... الأول هو انتشارها فى العالم كله الآن وبكثافة غير طبيعية .. ثانيا لأن من أطلقها هو المتحدث الرسمي لقوات التحالف نفسه".
 وشدد على أن ": الصمت على هذه التصريحات يعطيها مصداقية أكثر ويوسع من انتشارها أكثر وأكثر ... لا شئ يمكن أن ينهى هذه المهزلة سوى الرد الرسمي ... دى سمعة مصر وسمعة جيش مصر .... وده دور بل واجب المتحدث الرسمي للقوات المسلحة بما يتمتع به من مصداقية مش دور واحد زى مصطفى بكري!"، حسب قوله.
وهى إشارة منه إلى قادة الجيش وعلى رأسهم شريك الانقلاب العسكرى، الفريق صدقى صبحى وزير الدفاع.
واختتم قائلًا ": تخيلوا مثلا إن المتحدث الرسمي للقوات المسلحة المصرية يخرج بتصريحات زى دى عن جيش دولة تانية ... ساعتها لابد أن ترد الدولة التانية بالنفى وفورا".

صحافة: حملة شعواء على الإخوان وتوتر جديد بين القاهرة والرياض

صحافة: حملة شعواء على الإخوان وتوتر جديد بين القاهرة والرياض

Share
قراءة في صحف الانقلاب
18/04/2017 09:01 ص

"ترامب" يهنئ "أردوغان" بتمرير التعديلات الدستورية

"ترامب" يهنئ "أردوغان" بتمرير التعديلات الدستورية

Share
صورة أرشيفية
17/04/2017 11:24 م

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...