الثلاثاء، 20 فبراير 2018

«ميرور»: وفاة السائح البريطاني تكشف الإهمال الصحي تحت حكم السيسي

لهذه الأسباب.. حتمية فشل حملة السيسي العسكرية على سيناء

 > 
لهذه الأسباب.. حتمية فشل حملة السيسي العسكرية على سيناء

لهذه الأسباب.. حتمية فشل حملة السيسي العسكرية على سيناء

   
- ‎فيتقارير
 
 88
بمرور الوقت يتراجع الاهتمام بالحملة العسكرية الشاملة لجنرال الانقلاب عبد الفتاح السيسي على سيناء، حيث خلت مانشيتات صحف الإثنين 19 فبراير من أي أخبار عن الحملة، وتناولتها الصحف في عناوين أقل أهمية؛ وذلك لأن المؤسسة العسكرية لم تصدر بيانها رقم 10 عن العملية الذي اعتادت عليه صباح كل يوم عن اليوم السابق.
ربما يعود السبب في ذلك إلى مخاوف النظام العسكري من تداعيات إشاعة أجواء الحرب على فرص الاستثمار والسياحة؛ فكل الخبراء يؤكدون أن مثل هذه الأجواء طاردة للاستثمار من جهة، وقاتلة لمستقبل السياحة من جهة أخرى.
أضف إلى ذلك أن قطاع السياحة يعاني من مرارة التراجع والخسائر المتواصلة منذ الانقلاب منتصف 2013، ثم سقوط الطائرة الروسية فوق شبه جزيرة سيناء في 31 أكتوبر 2015، ومقتل 224 كانوا على متنها.
وحتى اليوم تمارس المؤسسة العسكرية حالة من التكتم الشديد والسرية المفرطة على أخبار الحرب التي تخوضها في سيناء، ودائما ما تأتي بيانات المتحدث الرسمي للجيش تتحدث عن أرقام دون ذكر أسماء أو توجهات أو مهن من تم قتلهم أو اعتقالهم أو حتى التهم الموجهة لهم وسياق اعتقالهم؛ حيث تم قتل أكثر من 70 مصريا حتى اليوم، واعتقال أكثر من 600 آخرين.
ليست الأولى
حالة من البروباجندا صاحبت انطلاق الحملة يوم الجمعة 9 فبراير، والمبالغة في حجم القوات ومشاهد طوابير المدرعات والشاحنات والعربات والتضخيم الإعلامي المبالغ فيه للغاية، حيث أعلن المتحدث العسكري العقيد تامر الرفاعي على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عن أن الهدف من هذه العملية “القضاء على الإرهاب بشمال ووسط سيناء والصحراء الغربية ومناطق بدلتا مصر”.
وفي المقابل، أعلنت وزارة الداخلية رفع درجة الاستعداد الأمني في جميع المحافظات، وتعزيز تأمين المناطق المحيطة بالمنشآت الحيوية، وتشديد الإجراءات الأمنية وتكثيف الأكمنة داخل المحافظات وعلى الطرق، بخلاف شن عدد من الحملات الأمنية على بعض المناطق النائية.
لكن هذه الحملة ليست الأولى على سيناء، فقد سبقتها 5 حملات موسعة استهدفت أيضا القضاء على الإرهاب بشمال ووسط سيناء والصحراء الغربية ومناطق بالدلتا، ولكنها فشلت في تحقيق هذه الأهداف؛ دون مساءلة لأي قيادة حول أسباب الفشل المتواصل.
“العملية الشاملة سيناء 2018” لم تكن الأولى التي قامت بها قوات الجيش المصري ضد المسلحين سواء في سيناء أو خارجها، حيث شنت قبلها قرابة 5 عمليات متتالية على مدار الست سنوات الأخيرة منذ 2011 وحتى اليوم.
العملية نسر1.. بدأت في 12 من أغسطس 2011، عقب عدة تفجيرات استهدفت تصدير الغاز إلى “إسرائيل”، وإعلان تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” اعتزامه تحويل سيناء إلى إمارة إسلامية.
العملية نسر 2.. في 5 من أغسطس 2012، شن الجيش حملة عسكرية لتطهير سيناء من “البؤر الإرهابية”؛ ردًا على مقتل 16 جنديًا في هجوم مسلح بالقرب من معبر كرم أبو سالم بمحافظة شمال سيناء.
الضربة الجوية لليبيا 1.. في 16 من فبراير 2015، شنت القوات الجوية ضربة على أحد الأهداف بمدينة درنة بليبيا، ردًا على بث تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” فيديو، يُظهر ذبحًا لـ21 مصريًا، اختطفوا من مليشيات مسلحة في ديسمبر 2014.
حق الشهيد.. في سبتمبر 2015، أعلن الجيش عملية عسكرية باسم “حق الشهيد”، للقضاء على العناصر المسلحة في عدة مناطق بمحافظة شمال سيناء، واستمرت المرحلة الأولى منها 16 يومًا، أُعلن خلالها مقتل العشرات من المسلحين.
الضربة الجوية بليبيا 2.. في 26 من مايو 2017، وعقب مقتل 28 شخصًا وإصابة 25 في هجوم استهدف حافلات تقل أقباطًا، في الطريق المؤدي لدير الأنبا صموئيل المعترف بمدينة العدوة بالمنيا، أعلنت القيادة العامة للقوات المسلحة شن القوات الجوية ضربة جوية على أحد مراكز تدريب الجماعات المسلحة في ليبيا.
لا انتصار في حروب العصابات
وإذا كانت الحملات الخمس السابقة فشلت في تحقيق أهدافها في القضاء على مسلحي تنظيم ولاية سيناء، فهل تنجح هذه الحملة الشاملة “سيناء 2018” في تحقيق هذه الأهداف؟، علينا أولا الانتباه إلى أن طوابير المدرعات والعربات والمدرعات كان عرضا تلفزيونيا أراد به السيسي الصورة لترميم شعبيته المتآكلة، والتغطية على مسرحية الرئاسة وما صاحبها من إجراءات عبثية، ذلك أن هذه القوات الضخمة سوف تواجه أشباحا تظهر وتختفي بحسب الضرورة.
فتنظيم ولاية سيناء سيلجأ حتما إلى أسلوب “حرب العصابات”، فالقوات النظامية سوف تذهب ولن تجد أحدا أمامها، وسوف تطلق الطائرات القذائف على أهداف خالية ومعظمها وهمية؛ فمعلوم أن حروب العصابات تقوم على الكر والفر وهو ما لا تحسنه الجيوش والقوات النظامية. فلا يوجد جيش نظامي حقق نصرا على عدو يمارس أسلوب حرب العصابات.
أمريكا انهزمت أمام المسلحين في فيتنام، وروسيا انهزمت أمام مجاهدي أفغانستان، بل فرت القوات الأمريكية من العراق على وقع حرب العصابات التي مورست عليها. فهل يستطيع السيسي أن يغير المعادلة؟.
سيختفى المسلحون أمام القوات؛ لأن إمكاناتهم أقل بكثير مما تملكه المؤسسة العسكرية، وعندما تنتهي الحملة سيعودون للظهور مجددًا ويوجهون ضرباتهم المؤلمة.
لماذا التهجير؟
ورغم التكتم الذي تمارسه المؤسسة العسكرية، فإن الغموض يحيط أيضا بهذه الحملة فيما يتعلق بدور السيسي في تنفيذ صفقة القرن، الرامية إلى تهجير سكان شمال سيناء من أجل إنشاء وطن بديل للفلسطينيين يضم قطاع غزة وشمال سيناء.
كما تأتي هذه التحركات العسكرية في سيناء بالتزامن مع ما يثار بشأن إخلاء بعض المناطق الواقعة بمحيط حرم مطار العريش وتهجير سكانها لمسافة ربما تقارب عشرات الكيلومترات، في أعقاب استهداف إحدى الطائرات بالمطار والتي كانت تقل وزير الدفاع صبحي صدقي ووزير الداخلية مجدي عبد الغفار.
حتمية الفشل
ويتعمد جنرالات العسكر حصر أسباب “الإرهاب” في الخطاب الديني المتشدد، في محاولة للابتعاد عن الأسباب الحقيقية وراء الظاهرة وأهمها السياق السياسي والاجتماعي.
إذا عمليات التهجير القسري، والاعتقالات العشوائية، والتعذيب الممنهج في السجون وأقسام الشرطة وأقبية الأمن الوطني، وتأميم الفضاء السياسي والإعلامي هو بيئة خصبة للغاية لبعث أفكار داعش والقاعدة، ما دامت الممارسة السياسية والعملية الديمقراطية انتهت إلى انقلاب عسكري، وسفك دماء الآلاف واعتقال مئات الآلاف.
ممارسات السيسي وجرائمه لم تترك سبيلا للتنفس الطبيعي، ودفعت بعض الشباب إلى التطرف والتشدد والاقتناع بأفكار ومعتقدات داعش.
الخلاصة أنه بالحرية والعدالة وسيادة القانون ومبدأ المواطنة دون إقصاء، يمكن لمصر كما كانت بعد ثورة يناير أن تتصدى للإرهاب، وليس بالظلم والاستبداد والعنف، فإنها مصانع للعنف والتطرف ومبررات لنمو الإرهاب والتشدد، وتبعث الروح في أفكار داعش والقاعدة.

الاثنين، 19 فبراير 2018

الأناضول: المصريين فى انتظار صدمة اقتصادية قوية خلال عام (2018)

الأناضول: المصريين فى انتظار صدمة اقتصادية قوية خلال عام (2018)

 منذ 11 ساعة
 عدد القراءات: 674
الأناضول: المصريين فى انتظار صدمة اقتصادية قوية خلال عام (2018)
أطلق النظام العديد من الوعود التي بنيت على أسس زائفة، فى الحقيقة هي خطة تنفيذية لروشتة صندوق النقد الدولي، الذي لم تنجح تجاربه فى أى دولة حول العالم، بل إنها زادت من معاناة الشعوب التي تعاملت مع قروضه.
وفى هذا السياق، قالت وكالة الأناضول، أن الاقتصاد المصري "المريض" بالأساس يواجه العديد من التحديات والعقوبات خلال العام الحالي مما يطيح بوعود النظام برفع معدلات النمو.
وأضافت الوكالة فى تقريرها، أن على رأس تلك العقبات ارتفاع الدين العام المحلي والخارجي، إلى جانب تفاقم عجز الموازنة العامة الذي يدفع البلاد للتوسع في الاستدانة محليا وخارجيا.
وما يزال ارتفاع سعر الدولار وانخفاض الاستثمارات الأجنبية المباشرة يمثل عقبات أخرى قد تؤثر سلبا على البلاد، بحسب خبراء.
تلك العقبات، تأتي في وقت تطمح فيه مصر إلى الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي وخفض معدلات البطالة والتضخم، وتقليص العجز التجاري، وتحقيق مستويات نمو أعلى، وخفض عجز الموازنة.
من جانبه حذر المحلل الاقتصادي أحمد يوسف، من ارتفاع سقف طموحات المصريين في 2018، قائلا " بالتأكيد هناك تحسن اقتصادي.. لكن الصعوبات لم تتوقف بعد".
واَضاف : "ما تزال هناك تحديات كبيرة ستواجه الاقتصاد المصري لا سيما وأن الإصلاحات الاقتصادية لم تتوقف، كذلك ما تزال هناك خطط للتخلص نهائيا من الدعم، كما أن المخاطر المتعلقة بسعر صرف العملة المحلية (الجنيه) ما تزال قائمة".
ويضيف أحمد يوسف: "هناك تحديات رئيسية تواجه اقتصاد مصر في 2018، على رأسها إمكانية تغير أسعار سلع أساسية تعتمد عليها مصر عن التقديرات في الموازنة كأسعار النفط والقمح، مما ينعكس سلبا على عجز الموازنة المقدر".
وتعد أحد أخطر المشكلات التي تواجه مصر هي استمرار ارتفاع الديون المحلية والخارجية، نتيجة توسع حكومة البلاد في الاقتراض لتغطية العجز الكبير في الموازنة، بحسب يوسف.
وارتفع الدين العام بمصر (المحلي والخارجي) إلى 124.7 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي في يونيو 2017 مقابل 113.3 بالمائة في يونيو 2016، وفقا لبيانات البنك المركزي المصري.
"الجزء الأكبر من موارد الدولة يذهب لمدفوعات الديون.. النمو الاقتصادي سيتآكل حال استمرار تفاقم ديون البلاد، لاسيما وأن أهم القطاعات الجاذبة للعملات الأجنبية وهي السياحة لاتزال تعاني.
ويتعين على مصر سداد التزامات خارجية بنحو 12 مليار دولار خلال 2018، بعدما سددت نحو 30 مليار دولار في 2017، وفقا لبيانات البنك المركزي المصري.
وارتفع الدين الخارجي لمصر بنسبة 41.5 بالمائة ليصل إلى 79 مليار دولار على أساس سنوي في يونيو 2017.
وعلى مدار 2017، رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة 4 بالمائة على مرتين، ليرتفع العائد إلى 18.75 بالمائة للإيداع و19.75 بالمائة للإقراض.
وقال "عبد المطلب": "إذا حدث ما نتوقعه جميعا وهو اتخاذ الحكومة لمجموعة قرارات من شأنها رفع أسعار الوقود، فإن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع الأسعار من جديد، ومن ثم ارتفاع التضخم".
كما يعتزم النظام رفع سعر تذكرة مترو الأنفاق اعتبارا من يوليو المقبل، حيث سيزيد السعر الحالي إلى ثلاثة أمثاله، وفقا لوزير النقل المصري هشام عرفات في تصريحات لصحيفة الأهرام.
وارتفع معدل التضخم السنوي الإجمالي بمصر إلى 34.2 بالمائة في يوليو وهي أعلى نسبة منذ ثلاثة عقود، وبدأت معدلات التضخم في التراجع بوتيرة بطيئة، وصولا إلى 26.7 بالمائة في نوفمبر الماضي.


أكاديمي يكشف تطورات خطيرة فى ملف سد النهضة بعد استقالة "ديسالين"

أكاديمي يكشف تطورات خطيرة فى ملف سد النهضة بعد استقالة "ديسالين"

 منذ 10 ساعة
 عدد القراءات: 416
أكاديمي يكشف تطورات خطيرة فى ملف سد النهضة بعد استقالة "ديسالين"

كشف الدكتور أيمن شبانة -أستاذ العلوم السياسية بمعهد الدراسات الإفريقية- عن تطورات خطيرة فى ملف سد النهضة، بالأخص بعد الجدل الواسع الذي أثير على الساحة عقب استقالة رئيس وزراء أثيوبيا، ديسالين.
وقال "شبانة" أن استقالة "ديسالين" سوف تؤثر بالسلب على المسار التفاوضي في محادثات "سد النهضة"، مشيرا إلى أنه بالرغم من المفاجأة في استقالته إلا أن التذرع الإثيوبي بتأجيل الاجتماع الثلاثي ليس مفاجئ، خاصة أنها تذرّع من قبل بما هو أقل مثل تشكيل الحكومة أو الاضطرابات الداخلية.
وأضاف "شبانة": أن رئيس الوزراء الإثيوبي المستقيل مازال يقوم بمهام منصبه، ولم يكن من المفترض أن يحضر للاجتماع الثلاثي المزمع في يومي 24 و25 من الشهر الحالي، بل كان علي مستوى وزراء الخارجية والري والاستخبارات، مؤكدا أن الطلب الإثيوبي هو تذرع جديد لتأجيل مسار التفاوض.
وأوضح أن هذا التأجيل الإثيوبي لن يصاحبه توقف عمليات البناء في منشآت السد، خاصة أن أديس أبابا أعلنت أنها أنهت 63% من الأعمال الإنشائية، معربا عن اعتقاده أن وتيرة العمل ستزيد خلال الفترة القادمة.
وأشار إلى أن "سد النهضة" هي مسألة خيار استراتيجي للجهة الحاكمة في إثيوبيا ولا إمكانية عن التراجع عن أسلوبها التفاوضي مع مصر، إذ يحاولون تقليل الخيارات أمام القاهرة وفرض سياسة الأمر الواقع، متابعاً أن الجبهة الحاكمة قد تتجه إلى تصعيد المشكلات الخارجية للتغطية على الاضطرابات الداخلية، مرجحاً أن الأمور قد تتخذ مساراً أكثر تشدداً.

كارثة فى خروج آثار نادرة لـ"توت عنخ آمون"

كارثة فى خروج آثار نادرة لـ"توت عنخ آمون"

 منذ 10 ساعة
 عدد القراءات: 375
كارثة فى خروج آثار نادرة لـ"توت عنخ آمون"
طالبت حملة الرقابة على التراث والآثار، بوقف سفر آثار نادرة وفريدة من مقتنيات توت عنخ آمون إلي خارج البلاد، وبالتحديد لمعرض كنوز الفرعون، والذي سيتم بمقتضاه سفر 166 قطعة آثرية لمدة تقترب من خمس سنوات قابلة للزيادة.
وقالت الحملة "أن بنود عقد هذا المعرض مجحفة للجانب المصري حيث إن قيمة المعرض 50 مليون دولار والقيمة التأمينية له 600 مليون دولار، مما لا يرتقي لقيمة هذه القطع مقارنة بآثار البلدان الأخرى".
واعتبرت الحملة أن بنود هذا العقد تتضمن العديد من المخالفات القانونية لقانون حماية الآثار حيث خالفت بند من القانون والذي يحظر سفر القطع الأثرية المتفردة ويسمح فقط بسفر القطع المكررة وفي هذا المعرض يتم سفر 166 قطعة نادرة لأثار الملك توت عنخ آمون من بينها 30% من الآثار الذهبية الخالصة للملك.
وأضافت، "كما خالف العقد الخاص بتحديد الفترة الزمنية المحددة للمعرض لأنه إذا امتد المعرض لمدة طويلة فسيحرم سيحرم المتحف المصري الكبير من وجود هذه القطع في افتتاحه الجزئي نهاية العام الجاري، واذا امتد أكثر فربما تأتي مئوية المقبرة في 2022 ولم نتمكن من عرض هذه القطع في مصر، فضلاً عن حرمان السائحين والزوار المصريين من مشاهدة هذه القطع لفترة طويلة".
وتابعت الاستغاثة، "القيمة المادية للمعرض أقل كثيراً من سابقيها خاصة إذا تم مقارنته بمعرض لوفر أبو ظبي والذي يعرض بعض الآثار المصرية الأقل قيمة من توت عنخ آمون حصل عليها من متحف اللوفر بباريس بمبلغ يوازي مليار و300 مليون يورو لمدة 30 عام بما يعادل 45 مليون يورو في العام، كذلك القيمة التأمينية أقل من قيمه أقل أثر موجود في القطع المسافرة لهذا المعرض، مما سيتسبب في ضعف سمعة الآثار المصرية في الخارج مستقبلاً".
وأشارت الحملة في استغاثتها وبلاغها إلى أن هذا العقد أيضاً مخالف لبند في قانون حماية الآثار والذي ينص على ان التعامل لا يكون الا من خلال المتاحف أو المعاهد الدولية، في حين أن المعرض المزمع عقده حالياً يتم من خلال شركة خاصة.
وكان وزير الآثار قد قرر أرسال 166 قطعه أثار من مقتنيات "توت عنخ أمون" خارج مصر في رحله الي "المعرض الخارجي بموناكو"، مقابل 10 ملايين دولار بما يعادل 170 مليون جنيه.


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...