الثلاثاء، 20 فبراير 2018

مفاجأة.. استيراد “الغاز الصهيوني” أحد بنود “معاهدة السلام”

مفاجأة.. استيراد “الغاز الصهيوني” أحد بنود “معاهدة السلام”

   
- ‎فيالأخبار
 
 18
في إطار “ماسورة التبريرات” التي انفجرت خلال الساعات الماضية، تجاه إتمام نظام الانقلاب صفقة استيراد غاز صهيوني بقيمة 15 مليار دولار، اعتبر برلمان الانقلاب أن الاتفاقية لا تضر بالأمن القومي المصري.
وقال كمال عامر، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي في برلمان الانقلاب، في تصريحات صحفية: إن “اتفاقية استيراد الغاز من إسرائيل لا تضر بالأمن القومي المصري، ولا يوجد أي قلق منها”.
وأضاف عامر أن “اتفاقية السلام هي أساس التعاون الاقتصادي بين الجانبين، خاصة وأنه يحقق المصالح المشتركة ولا يمس الأمن القومي المصري”، مطالبا بـ”وضع الموضوع في حجمه الاقتصادي الذي يقوم على أساس التبادل بما يحقق المصلحة، وعدم تعارضه مع الأمن القومي”.
وأضاف عامر أنه “يجب أن نثق في أنفسنا وفي القيادة السياسية وتوجهاتنا، ولدينا ما يُحصِّن أمننا القومي المصري”.
وكانت وزارة البترول في حكومة الانقلاب، قد حاولت تبرير فضيحة استيراد الغاز الصهيوني رغم تصريحاتها السابقة بتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز في منتصف عام 2018، بأن ما حدث “غير مخالف للقانون”.
وقال حمدي عبد العزيز، المتحدث الرسمي لبترول الانقلاب، في بيان له، إنه ليس لدى وزارة البترول أي تعليق على أي مفاوضات أو اتفاقيات تخص شركات القطاع الخاص بشأن استيراد أو بيع الغاز الطبيعي.
وأضاف عبد العزيز أنه “سيتم التعامل مع أي طلبات تصاريح أو تراخيص ستقدم من قبل القطاع الخاص وفقا للوائح المطبقة، وذلك في ضوء أن مصر تمضي قدما لتنفيذ استراتيجيتها لتصبح مركزًا إقليميًا لتجارة وتداول الغاز، وأن الحكومة اتخذت خطوات لتحرير سوق الغاز في مصر، ووضع إطار تنظيمي يسمح لشركات القطاع الخاص بتداول وتجارة الغاز، وتخضع للاشتراطات والموافقات من قبل الجهاز التنظيمي لأنشطة سوق الغاز، وأن قطاع البترول حريص على تسوية أي نزاع حقيقي بشروط تعود بالفائدة على جميع الأطراف”.
وأكد عبد العزيز، في تصريحات إعلامية، أن “قانون تنظيم سوق الغاز لا يمنع استيراد أي شركة خاصة للغاز من الخارج”، مشيرا إلى أن “هناك اشتراطات وإجراءات يجب اتباعها من قبل جهاز تنظيم سوق الغاز”.
وكانت شركة «ديليك» للحفر، قد أعلنت عن أن الشركاء في حقلي الغاز الطبيعي الإسرائيليين «تمار ولوثيان»، وقعوا اتفاقات مدتها 10 سنوات لتصدير غاز طبيعي بقيمة 15 مليار دولار إلى شركة دولفينوس المصرية.
وقالت الشركة، في بيان صحفي، إنها وشريكتها نوبل إنرجي- التي مقرها تكساس- تنويان البدء في مفاوضات مع شركة غاز شرق المتوسط لاستخدام خط الأنابيب.

“الإخوان”: هؤلاء العملاء لا يمثلون الشعب المصري

   
- ‎فيالأخبار
 
 85
قال الدكتور طلعت فهمي، المتحدث الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين، إن العملاء الذين تورطوا في بيع الأرض وإهدار المقدرات لن يسمح لهم الانقلاب بالاستمرار، لافتا إلى “الذي باع الأرض وأهدر المقدرات ونهب أموال المصريين وأفقرهم، لن يسمح الشعب المصرى ببقائه بعد ذلك”.
وأضاف “فهمى” عبر الحساب الرسمى للمتحدث الإعلامى: “إن السيسى يتورط في شراء الغاز من الصهاينة، وينعش خزينتهم بمليارات الدولارات، في يوم “اعتبره نتنياهو عيدا”!.
وتابع حديثه: هذه العمالة السافرة لا يمكن أن تمثل الشعب المصري، ولن يسمح المصريون باستمرارها.

صحيفة صهيونية: اتفاق الغاز ثمرة العلاقات الدافئة مع السيسي

صحيفة صهيونية: اتفاق الغاز ثمرة العلاقات الدافئة مع السيسي

   
- ‎فيالأخبار
 
 12
علَّقت صحيفة «جيروزاليم بوست» الصهيونية على صفقة تصدير الغاز لمصر، التي أعلنت عنها حكومة الاحتلال أمس بقولها، إنها نتيجة طبيعية للعلاقات الدافئة بين الاحتلال ونظام الانقلاب بقيادة عبد الفتاح السيسي.
ونقلت الصحيفة عن الملياردير الإسرائيلي “إسحاق تشوفا”- مالك شركة “ديليك” الطرف الإسرائيلي في الاتفاق- قوله: إن هذه الاتفاقية سوف تُقوي العلاقات بين إسرائيل وجيرانها وتزيد التعاون الاقتصادي مع الجميع، لافتا إلى أنه تم الوصول بعد هذا التوقيع إلى مرحلة مهمة في تحقيق الرؤية الجماعية والحلم لجعل إسرائيل مصدرا مهما للغاز لدول المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن “بريندا شافير”، الأستاذ الإسرائيلي الأمريكي بجامعة جورج تاون في واشنطن، نصحت إسرائيل من قبل بسياسة الطاقة في التعامل مع جيرانها، الأمر الذي سيزيد نفوذها في المنطقة.
وتابعت الصحيفة أن «ميكي كورنر»، المستشار في مجال الطاقة والرئيس الاقتصادي السابق لهيئة الغاز الطبيعي الإسرائيلية، قال إن هذه هي المرة الأولى التي يوقع فيها كيان تجاري مصري اتفاقية بهذا الحجم، لافتا إلى أن التجارة مع مصر كانت في السابق محدودة جدا، ولو نجح هذا الاتفاق يمكن أن يتغير هذا الوضع، في إشارة إلى تطور كبير في العلاقات بين البلدين تحت حكم السيسي وجنرالات العسكر.
بدوره قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شتاينتز: إن اتفاقيات تصدير الغاز الطبيعي البالغة قيمتها 15 مليار دولار الموقعة مع مصر ستقوي العلاقات بين البلدين.
وقال شتاينتز في بيان: “هذه هي المرة الأولى منذ توقيع معاهدات السلام في الشرق الأوسط التي تُوقع فيها مثل هذه الاتفاقيات الكبيرة بين البلدين”، مضيفا أن الصفقة “من المتوقع أن تقوي العلاقات الثنائية”.
وتابعت الصحيفة أنه بعد تلك الصفقة، ستُقدم إسرائيل لكل من مصر والأردن الغاز الطبيعي، وتدعم العلاقات مع الجارتين بالرغم من معاهدات السلام الباردة تاريخيًا، لافتة إلى أن إسرائيل وقعت في سبتمبر 2016 عقدًا قيمته 10 مليارات دولار لتوريد الغاز من حقل «لوثيان» إلى الأردن.

السيسي يحتفل هنا ونتنياهو هناك.. تاريخ خيانة العسكر في “الغاز”

السيسي يحتفل هنا ونتنياهو هناك.. تاريخ خيانة العسكر في “الغاز”

   
- ‎فيتقارير
  86
بعد أيام من احتفال قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي هنا بخدعة افتتاح حقل “ظهر” لإنتاج الغاز الطبيعي احتفل رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو بتصدر الغاز الإسرائيلي إلى مصر، في صفقة قيمتها 15 مليار دولار، في فصل جديد لخيانة العسكر لمقدرات المصريين.
الاتفاقية الأخيرة كشفت عن خديعة الحديث عن اكتفاء مصر من الغاز الطبيعي تارة، وتصديرها للكيان الصهيوني تارة أخرى، ثم استيرادها من الكيان الصهيوني نفسه تارة ثالثة، بعد اتفاقية ترسيم الحدود التي تناولت من خلالها سلطات الانقلاب للكيان عن حقوق مصر في بعض حقول الغاز.

احتفال صهيوني

خرج رئيس حكومة الكيان الصهيوني خلال كلمة متلفزة، أمس الاثنين، ليرحب بصفقة غاز ضخمة أبرمت مع شركة مصرية، معربا عن ثقته بأنها ستعود بمليارات الدولارات على الميزانية الإسرائيلية.
واعتبر نتنياهو، خلال احتفاله بإبرام الصفقة، بأنه يوم عيد للشعب الإسرائيلي، وقال: “أرحب بالاتفاق التاريخي اليوم على تصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر، الذي سيدرّ المليارات على خزينة الدولة لإنفاقها على التعليم والصحة، ويحقق الربح لمواطني إسرائيل”.
وأضاف: “الكثيرون لم يؤمنوا بمسار الغاز، ونحن انتهجنا هذا المسار من منطلق أننا كنا نعلم بأن هذا سيعزز أمننا واقتصادنا وعلاقاتنا الإقليمية ويقوي مواطني إسرائيل قبل كل شيء”. مؤكدا أنه يرحب باتفاقية تصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر.. هذه هي اتفاقية تاريخية ستدخل المليارات إلى خزينة الدولة. هذه الأموال ستصرف لاحقا على التعليم والخدمات الصحية والرفاهية لمصلحة المواطنين”.
وسبق لشركة “ديليك” للحفر وأعلنت حسب “رويترز” أن الشركاء في حقلي الغاز الطبيعي الإسرائيليين تمار، ولوثيان وقعا اتفاقات أمدها 10 سنوات لتصدير الغاز الطبيعي بقيمة 15 مليار دولار إلى شركة دولفينوس المصرية، في الوقت الذي نجحت إسرائيل في الاستيلاء على خذين الحقلين من خلال خيانة العسكر بالتنازل عنهما بالتوقيع على اتفاقية ترسيم الحدود المائية.

خديعة “ظهر”

وكعادة نظام السيسي، فلم يستطع تمرير خيانته في اتفاقية استيراد الغاز من إسرائيل، إلا بخديعة المصريين مجددا، عن طريق الترويج لحقل ظهر الذي زعم نظام الانقلاب أنه سيحدث ثورة في إنتاج الغاز المصري، بعدما أنفق عبد الفتاح السيسي من أموال المصريين 3 مليار دولار، لاختصار فترة الإنتاج من سبعة سنوات، لعام ونصف، رغم أن المستفيد الوحيد هو شركة التنقيب “إيني” الإيطالية.
وكانت شركة الطاقة الإيطالية “إيني” اكتشفت الحقل في أغسطس 2015، وروج نظام الانقلال للحقل بأنه “الأكبر على الإطلاق في البحر المتوسط وقد يصبح أحد أكبر اكتشافات الغاز في العالم”، في الوقت الذي برر السيسي خيانته في ترسيم الحدود مع قبرص، بأنه ساهم بشكل كبير في تحقيق هذا الاكتشاف.
وتقدر احتياطات الغاز في الحقل ومساحته مئة كلم مربع “بحوالي 30 تريليون قدم مكعب أو ما يعادل 5,5 مليار برميل زيت مكافئ”، بحسب ما صرح به وزير البترول طارق الملا، الذي زعم أنه “سيحقق الاكتفاء الذاتي (من الغاز) بنهاية العام ومن ثم سنوفر نحو 2,8 مليار دولار سنويا واردات غاز مسال”، ليفاجئنا نتنياهو بالحقيقة المرة في توقيع عقد تصدير الغاز لمصر بـ15 مليار دولار.
وقال الملا إن إنتاج الغاز من الحقل، الذي تصل استثماراته كاملة إلى 12 مليار دولار بنهاية 2019، سيصل إلى أكثر من مليار قدم مكعب قبل منتصف العام الحالي وأكثر من1,7 مليار قدم مكعب نهاية العام، وأضاف “سيتبقى أقل من مليار متر مكعب من جملة الإنتاج (2,7 مليار قدم مكعب) وسيكون ذلك في 2019.
إلا أن السيسي تعجل مرحلة الإنتاج بتكلفة 3 مليار دولار تعد عبئا على الموازنة المصرية، وقال السيسي: “لقد اتفقنا مع إيني على أن يكتمل الإنتاج من الحقل نهاية هذا العام”.

خيانة مبارك

وفي الوقت الذي اشترت سلطات الانقلاب من خلال صفقة مجموعة الشركات المالكة لحقل الغاز الإسرائيلي “تمار”، وشركة “دولفينز” للغاز الطبيعي المصرية، تمتد لـ15 عاما، لتوريد الغاز الإسرائيلي إلى مصر بقيمة و تصل إلى 20 مليار دولار، وبلغ السعر الذي اشترت به مصر الغاز الإسرائيلي -وفقا لتلك الصفقة-، نحو 8 دولارات للمليون وحدة حرارية، إن هذا السعر يزيد بنحو الثلثين عن مستويات الأسعار العالمية السائدة حاليا، (أي بزيادة نحو 60% عن الأسعار العالمية)، خاصة وأن “دول العالم تشتري الغاز بأقل من 3 دولارات للمليون وحدة حرارية، وقد يقل السعر في حال العقود الطويلة.
تؤكد الصفقة انتكاسة جديدة لمصر على يد العسكر، بعدما كانت الانتكاسة الأولى بشكل معاكس، حينما قام نظام حسني مبارك بالتفريط في الغاز المصري للكيان الصهيوني، عن طريق توريده لتل أبيب، بأسعار ظالمة.

أعلى من الأسعار العالمية

لتحدث المفارقة تحت قيادة عبد الفتاح السيسي، التي تستورد حاليا الغاز الطبيعي من إسرائيل بأعلى 60% عن الأسعار العالمية، كانت تصدّر في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، الغاز لإسرائيل بـ70 سنتا للمليون وحدة حرارية (أقل من ثلاثة أرباع الدولار) في الوقت الذي كانت تكلفة إنتاجه تصل إلى 2.65 دولار، وكان سعر الغاز العالمي عند توقيع الصفقة في العام 2005 أكثر من عشرة دولارات للمليون وحدة حرارية.
أي أن مبارك باع الغاز المصري لإسرائيل بأقل من ثلثي سعر تكلفة إنتاجه، وأقل من عُشر سعره العالمي.
ووصف المحلل الاقتصادي، هيثم المنياوي، صفقة استيراد مصر الغاز من إسرائيل بالغباء السياسي والاقتصادي معا.
وأضاف، في تصريحات صحفية، أن “أي تعامل تجاري أو اقتصادي مع إسرائيل عادة ما يواجه برفض شعبي، باعتبار إسرائيل دولة احتلال، وكيان مغتصب للحق الفلسطيني، ويمثل الاتفاق مع هذا الكيان إصرارا على الفساد وعنادا من الدولة المصرية ضد شعبها”.
وأكد المنياوي أن اتفاقية استيراد الغاز من إسرائيل لا تحمل مخاطر سياسية نابعة من رفض الشعب فقط، وإنما يحمل في طياته المزيد من المخاطر الاقتصادية والأمنية جراء التعاون مع بلد مصنف على أنه عدو ومن المتوقع أن يخل باتفاقياته حسب رؤيته وسعيه لإلحاق الضرر بالاقتصادي المصري.
وتساءل المنياوي مستنكرا: “لماذا تصر مصر على استيراد الغاز من إسرائيل في ظل توافر دول عربية وغير عربية بديلة، وربما تقدم الغاز بأسعار أرخص مثل الجزائر وقطر وكذلك إيران”؟

تحليق مكثف للطيران الحربي الصهيوني فوق صيدا اللبنانية

تحليق مكثف للطيران الحربي الصهيوني فوق صيدا اللبنانية

 منذ 2 ساعة
 عدد القراءات: 79
تحليق مكثف للطيران الحربي الصهيوني فوق صيدا اللبنانية

قال الجيش اللبناني أن طائرة حربية صهيونية دون طيار، كثفت تحليقها فى الأجواء اللبنانية، وبالتحديد فوق مدينة صيدا، كما قامت طائرات استطلاع بالتحليق فوق مناطق آخري بلبنان.
وأصدرت إدارة التوجيه بالجيش اللبناني اليوم الثلاثاء 20 فبراير 2018م، بيانًا أفادت فيه أن الطيران الحربي الصهيوني خرق أجواء مدينة صيدا محلقا على علو منخفض. كما خرقت طائرة استطلاع تابعة للعدو الاسرائيلي الاجواء اللبنانية من فوق بلدة الناقورة، ونفذت طيرانا دائريا فوق مناطق الجنوب، البقاع الغربي، رياق، اقضية كسروان والمتن، ثم غادرت الاجواء  من فوق بلدة علما الشعب.
هذا وخرقت طائرة مماثلة الاجواء اللبنانية من فوق بلدة الناقورة، ونفذت طيرانا دائريا فوق مناطق الجنوب.

رئيس عمليات جيش العدو: الحرب مع "بشار الأسد" على الأبواب

رئيس عمليات جيش العدو: الحرب مع "بشار الأسد" على الأبواب

 منذ حوالى ساعة
 عدد القراءات: 103
رئيس عمليات جيش العدو: الحرب مع "بشار الأسد" على الأبواب

فى ظل الدعوات الصهيونية التي تعمل على زعزعة أمن واستقرار الدول العربية والإسلامية، وبالأخص المناهضة لمخططاتها التخريبية، أكد الجنرال نيتسان ألون -رئيس عمليات جيش العدو الصهيوني- أن احتمالات اندلاع حرب على الحدود الشمالية (اتجاهات من الأراضي المحتلة) خلال العام الحالي هي الأكبر من أى وقت .مضي
وقال "ألون": "ربما تكون الحرب على الأبواب"، مشيراً إلى أنّ "الإنتصارات الّتي يحقّقها الرئيس السوري ​بشار الأسد​، زادت من فرص شنّ حرب جديدة في مرتفعات ​الجولان​".
وأوضح "ألون" أنّ "في هذا العام، احتمالات التصعيد كبيرة، ليس بالضرورة لأنّ الجانبين يرغبان في التصعيد، ولكن بسبب التدهور التدريجي في الحدود الفاصلة وتعاظم قوّة أحد الجهات وهو ما دفعنا لرفع مستوى الإستعداد"، مبيّناً أنّ "​تل أبيب​ تخشى بقوّة أن تكون ​طهران​ أكثر رسوخاً في ​سوريا​ مع تزايد وجودها على حدود إسرائيل".
ولفت إلى أنّ "في الساحة الشمالية، هناك تغييرات كبرى بسبب التطورات الإستراتيجية في جبهة القتال  السورية".
وشدّد رئيس هيئة العمليات في جيش الاحتلال الصهيوني، على أنّ "الحرب مع "حزب الله" يمكن أن تجلب لاعبين آخرين في المنطقة يدخلون إلى ساحة القتال"، متوقّعاً أنّ "إيران لن تعيد نفسها إلى ​قطاع غزة​ مجدّداً، لكنّها تود أن تدافع بقوّة عن مصالحها في الحدود الشمالية".

"أظيظي بلخة".. حلقة جديدة من الأسبوع فى كيس

"أظيظي بلخة".. حلقة جديدة من الأسبوع فى كيس

 منذ 3 ساعة
 عدد القراءات: 307
"أظيظي بلخة".. حلقة جديدة من الأسبوع فى كيس

نشر الإعلامي أحمد بحيري، اليوم الثلاثاء 20 فبراير 2018م، حلقة جديدة من حلقات برنامجه "الأسبوع فى كيس" بعنوان "أظيظي بلخة".
وتناول "بحيرى" من خلال الحلقة ما تم خلال الأيام الماضية من محاكمة هشام جنينة وأبوالفتوح، وأكاذيب الإعلام حول انخفاض أسعار اللحوم الفترة المقبلة، فضلا عن تدويل العملية العسكرية الشاملة فى سيناء ومسرحية الانتخابات الرئاسية عبر قنوات العسكر.

إذا كان استيراد الغاز من إسرائيل ضروري.. فأين حقل "ظهر" ؟

إذا كان استيراد الغاز من إسرائيل ضروري.. فأين حقل "ظهر" ؟

 منذ 4 ساعة
 عدد القراءات: 363
إذا كان استيراد الغاز من إسرائيل ضروري.. فأين حقل "ظهر" ؟

"أين حقل ظهر".. سؤال طرحه عدد من النشطاء على حكومة النظام التي خرجت لتبدي عدم ممانعتها من استيراد البلاد الغاز الصهيوني من الأراضي المحتلة، الذي هو فى الأساس ملك للشعب الفلسطيني تم اغتصابة كالأراضي هناك، لكن النظام أراد أن يضيف مليارات الدولارات إلي خزينة العدو بتعاونه معه.
الكاتب الصحافي سليم عزوز يقول: "نتنياهو: اتفاقية الغاز مع مصر ستُدخل إلى خزينة الدولة مليارات الدولارات ستصرف على رفاهية المواطن الإسرائيلي! وماله؟ احنا في خدمة المواطن الإسرائيلي إن شالله ناكل طوب!".
وقال عمرو خليفة: "في نفس الوقت الذي ينفجر اقتصادنا.. السيسي يعطي دفعة للاقتصاد الإسرائيلي؛ حيث تم توقيع عقد استيراد غاز بـ١٥ مليارا من صديقه نتنياهو، وقام بعد ذلك برفع سوق الغاز لمستوى قياسي طبقا لتقرير بلومبرج".
وانتزعت الصفقة المخزية سخرية النشطاء المصريين، فكتب "أحمد عبده"، "بقى الغاز اللي سرقوه أيام مبارك هنروح نشتريه منهم بمليارت؟ مش ممكن على غدر الصحاب، طب ومبارك هيطلع بنسبة في المولد ده ولّا السيسي هيطلع بالحمص كله؟".
فيما سخر "عمك مصري" من تصريحات الاكتفاء الذاتي السابقة التي أعلنها السيسي وحكومته، قائلا: “قالك عندي مخزون غاز يكفي مصر لسنوات وبعدها بكام أسبوع قالك توقيع اتفاق بين العدو الصهيوني ومصر تم بموجبه تصدير الغاز الطبيعي إلى مصر بقيمة 15 مليار دولار لمدة 10 سنوات".
وأضاف في تغريدة أخرى: "واضح إن حقل الغاز طلع بلح لزوم الدعاية الانتخابية والإنجازات الوهمية، قالك تم الإعلان اليوم عن توقيع اتفاق بين شركتين إسرائيلية ومصرية سيتم بموجبه تصدير الغاز الطبيعي إلى #مصر بقيمة 15 مليار دولار لمدة 10 سنوات".
وفي تذكير باتفاقية الكويز المجحفة، كتبت "إيمان": "ابتدت بالكويز اللي كانت شرط أمريكا لدعم المناطق الصناعية واستيراد منتجاتنا.. 10.5% من الخامات نستوردها من إسرائيل وماحدش كان بيتكلم في الموضوع ده لحد ما بقى عادي، الوقتي بقينا بناخد منهم الغاز كده علني من غير ما نتكسف ولا نداري وبيحتفلوا كمان".


عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...