الجمعة، 5 يوليو 2019

شاهد| “فوق السلطة” يسخر من مطبلاتية السيسي وبن سلمان

شاهد| “فوق السلطة” يسخر من مطبلاتية السيسي وبن سلمان

- ‎فيفيديوهات 
 61
بثت قناة “الجزيرة” الفضائية، حلقة جديدة من برنامج “فوق السلطة” بعنوان “صحيفة مكة: بن سلمان سيد كل شيء”، تناولت في إطار ساخر عددا من القضايا على الساحتين العربية والدولية.
وسخرت الحلقة من تطبيل الأذرع الإعلامية لـ”ابن سلمان” له وتطاول بعضهم على المسجد الأقصى وادعائهم بأنه لا توجود قدسية له، ودفاعهم عن وجود الكيان الصهيوني، كما سخرت الحلقة من ادعاء عدد من الأذرع الإعلامية لدول الحصار بوجود علاقة بين جماعة الإخوان والنازييين، فضلا عن السخرية من تمني خالد الجندي أن يحشر يوم القيامة مع قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي.
كما سخرت الحلقة من تخاريف الإعلامي الانقلابي أحمد موسى، وإفراج مليشيات حفتر عن الأتراك الموقوفين لديها بعد ساعات من تهديد تركيا لهم، بالإضافة للسخرية من تصرفات رئيس المجلس العسكري الانتقالي عبد الفتاح البرهان ونائبه محمد حميدتي في السودان.

بالفيديو| “كنانة” يكشف علاقة الصهاينة بالانقلاب العسكري فى مصر

بالفيديو| “كنانة” يكشف علاقة الصهاينة بالانقلاب العسكري فى مصر

نشر الفنان تامر جمال، الشهير بعطوة كنانة، حلقة جديدة من برنامجه "النفسية فى أسبوع"، كشف خلالها عن علاقة الصهاينة بانقلاب 3 يوليو 2013.
وذكر "كنانة" ما قاله مركز أبحاث صهيوني "أبحاث الأمن القومي"، والذى أكد أن التخلص من الرئيس محمد مرسى خدم المصالح الإسرائيلية؛ لأنه كان بداخله شيء عقائدي يرفض فيه احتلال إسرائيل لفلسطين، وهو ما أكده العام الذى حكم فيه، وهو عدم ذكر كلمة "إسرائيل".
بالإضافة إلى رعب الكيان الصهيوني من البدء فى تقديم الرعاية الاجتماعية والصحية للمواطنين خلال عام حكمه، وهو ما يدفع الشعب للتجاوب مع حكم التيار الإسلامي، بحسب قولهم.
ويشير "كنانة" إلى أنه بعد الانقلاب، انقلبت مصر إلى عكس ما كان سينفذه الرئيس مرسى من إنتاج "الدواء والغذاء والسلاح" إلى "إحنا فقرا أوى"، وهو ما أسعد الكيان الصهيوني لكون مصر باتت تابعة له، وزاد ذلك من انهيار كل مناحي الحياة بها.

شاهد.. سخروا من “أنبوبة” بـ8 جنيهات في عهد الرئيس مرسي وقطعت ألسنتهم الآن!

شاهد.. سخروا من “أنبوبة” بـ8 جنيهات في عهد الرئيس مرسي وقطعت ألسنتهم الآن!

- ‎فيفيديوهات 
 59
أثار صمت الأذرع الإعلامية والفنية للانقلاب على “مذبحة الوقود” الجديدة وارتفاع أسعار كل المنتجات البترولية، العديد من التساؤلات حول أسباب هذا الصمت؟ وهل هو نتاج رضا عن تلك الزيادات أم أنه نتاج قطع الألسن من جانب العسكر؟
ففي الوقت الذي صمتت فيه تلك الأذرع عن ارتفاع أسعار الوقود ووصول سعر أسطوانة البوتاجاز إلى 65 جنيهًا، وارتفاع سعر بنزين 80 إلى 6.75 جنيه، وسعر بنزين 92 إلى 8 جنيهات، وسعر بنزين 95 إلى 9 جنيهات، فيما ارتفع السولار إلى 6.75 جنيه، كانوا يتطاولون على الرئيس مرسي وينتقدون ارتفاع سعر أسطوانة البوتاجاز إلى 8 جنيهات.
ويري مراقبون أن صمت هولاء يأتي إنطلاقا من عدم وجود مساحة الحرية التي كان يتمتع بها المصريون خلال فترة حكم الرئيس مرسي، وخاصة الإعلاميين والصحفيين والإعلاميين الذين تمتعوا بقرار الرئيس مرسي إلغاء الحبس في قضايا النشر، فيما تمتلئ السجون بالصحفيين والإعلاميين وكافة ممثلي الشعب في البرلمان والنقابات، على خلفية آرائهم ورفضهم الانقلاب.

الإخوان: نجدد عهد الكفاح وندعو الجميع إلى وحدة الصف

الإخوان: نجدد عهد الكفاح وندعو الجميع إلى وحدة الصف

- ‎فيبيانات وتصريحات 
 908
دعت جماعة الإخوان المسلمين كافة القوى الوطنية إلى العمل على تحقيق وحدة الصف الوطني دعما للعمل المشترك  من أجل الخلاص من الحكم العسكري الفاشي، انطلاقا مما أكده الرئيس الشهيد: "لن نعطي الدنية من وطننا أو ديننا ولن ننزل على رأي الفسدة"، ولن ندخر وسعا من أجل تحقيق القصاص العادل لرئيسنا وشهدائنا في محاكمة عادلة وأمام قضاء نزيه، إن شاء الله.
ونفت الجماعة في بيان لها مساء السبت جملة وتفصيلا كل ما تروج له وسائل إعلام إقليمية ودولية عن اقتراب الانقلاب العسكري من انتزاع اعتراف بشرعيته كأمر واقع من قادة الجماعة داخل السجون، فهذا محض أحلام ولا يمت للحقيقة بصلة، وتعلن الجماعة للكافة أنها بقادتها وأفرادها سواء في داخل سجون الانقلاب أو خارجها، قوية البنيان، عصية على الانكسار أو الاختراق، بفضل الله تعالى.
وأكدت جماعة الإخوان المسلمين أن كل محاولات الانقلاب لإحداث فتنة داخلية لشق صفها قد باءت بالفشل، فأبناء الجماعة وقادتها قد حطموا هذه المحاولات على صخرة الصمود التي بدت جلية في ملاحم الشهداء الذين يرتقون ثابتين على مبادئهم، وأقربهم عهدا الرئيس الشهيد محمد مرسي الذي ارتقى منتصب القامة، مرفوع الهامة.
وإلى نص البيان:
نجدد عهد الكفاح وندعو الجميع لوحدة الصف
بسم الله الرحمن الرحيم
"وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ" (آل عمران:  146).
إن ما شاهده الجميع من تفاعل وتعاطف أحرار العالم مع استشهاد الرئيس الدكتور محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب في تاريخ مصر ، يؤكد قناعة شعوب العالم الحر بعدالة القضية الوطنية المصرية، ورفضها الانقلاب العسكري وجرائمه، رغم المحاولات المستمرة من هذا الانقلاب لاستجداء شرعية زائفة بدعم من قوى إقليمية ودولية.
وجماعة الإخوان المسلمين إذ تثمن تعاطف كل الأحرار وحراكهم الرافض لجرائم الانقلاب، فإنهم ينفون جملة وتفصيلا كل ما تروج له وسائل إعلام إقليمية ودولية عن اقتراب الانقلاب العسكري من انتزاع اعتراف بشرعيته كأمر واقع من قادة الجماعة داخل السجون، فهذا محض أحلام ولا يمت للحقيقة بصلة، وتعلن الجماعة للكافة أنها بقادتها وأفرادها سواء في داخل سجون الانقلاب أو خارجها، قوية البنيان، عصية على الانكسار أو الاختراق، بفضل الله تعالى.
وتؤكد الجماعة أن كل محاولات الانقلاب لإحداث فتنة داخلية لشق صفها قد باءت بالفشل، فأبناء الجماعة وقادتها قد حطموا هذه المحاولات على صخرة الصمود التي بدت جلية في ملاحم الشهداء الذين يرتقون ثابتين على مبادئهم، وأقربهم عهدا الرئيس الشهيد محمد مرسي الذي ارتقى منتصب القامة، مرفوع الهامة.
كما تؤكد الجماعة أنها، كالعهد بها، ماضية في مسيرة كفاحها مع أبناء الشعب المصري الأحرار، لتحقيق مطالبه العادلة ومناصرة كافة قضايا الأمة، وفي القلب منها قضية فلسطين والقدس والأقصى، والدفاع في شتى المحافل وأمام كل الجهات عن ثوابتها ومنهجها وفكرها الوسطي المعتدل، تلك القضايا والثوابت التي استشهد من أجلها الرئيس محمد مرسي وإخوانه، ويدفع ضريبتها اليوم عشرات الآلاف من المعتقلين من كل القوى السياسية المصرية، وستتواصل هذه المسيرة – بإذن الله – حتى تتم إزاحة هذا الانقلاب واستعادة الإرادة الشعبية الحرة.
وتشدد الجماعة على ثقتها التامة في ثبات أفرادها على ما استشهد عليه الرئيس محمد مرسي – يرحمه الله – واستعدادها لبذل الغالي والنفيس حتى ينال الشعب المصري حقوقه كاملة في الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية.
وتتوجه الجماعة إلى كافة القوى الوطنية للعمل على تحقيق وحدة الصف الوطني دعما للعمل المشترك  من أجل الخلاص من الحكم العسكري الفاشي، انطلاقا مما أكده الرئيس الشهيد: "لن نعطي الدنية من وطننا أو ديننا ولن ننزل على رأي الفسدة"، ولن ندخر وسعا من أجل تحقيق القصاص العادل لرئيسنا وشهدائنا في محاكمة عادلة وأمام قضاء نزيه، إن شاء الله.
هذا عهد وميثاق مع الله عزوجل، ثباتا على الحق، ورفضا للظلم، ومراغمة للباطل، إن الباطل كان زهوقا "…وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ" (الحج: من الآية 40).
الإخوان المسلمون 

الإخوان”: نحذر من جريمة كُبرى بحق المعتقلين في سجون الانقلاب

الإخوان”: نحذر من جريمة كُبرى بحق المعتقلين في سجون الانقلاب

- ‎فيبيانات وتصريحات 
 337
حذَّر الدكتور طلعت فهمي، المتحدث الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين، من كارثة كبرى يُعد الانقلاب العسكري الغادر لارتكابها بحق المعتقلين المختطفين في سجونه، عبر التوسع غير المسبوق في جريمة الاغتيال بمنع العلاج وتلقي الدواء.
وقال فهمي، في تصريح صحفي: إن سلطات الانقلاب منعت العلاج عن فضيلة المرشد العام لجماعة “الإخوان المسلمين” الدكتور محمد بديع، وإخوانه في كافة سجون مصر، مما يسبب لهم متاعب صحية خطيرة ومضاعفات جسيمة قد تُفضي إلى وفاة أي منهم في أي لحظة.
وأشار إلى تدهور الحالة الصحية للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، الذي أُصيب بأكثر من نوبة قلبية؛ بسبب رفض سلطات الانقلاب تقديم العلاج له ومنع الدواء عنه.
وحمّلت جماعة الإخوان المسلمين سلطة الانقلاب الفاشي ومنظومتها العسكرية والشرطية والقضائية والإعلامية كامل المسئولية عن حياة كافة المعتقلين، الذين ارتقى منهم 551 شهيدًا، إضافة إلى 462 استغاثة تلقتها بعض المراكز الحقوقية خلال عام 2018م وحده، وارتقاء عشرين شهيدًا منذ بداية عام 2019م، كان آخرهم الرئيس الشهيد د. محمد مرسي.
وطالبت الجماعة أحرار الشعب المصري وأحرار العالم أجمع بالتحرك لفضح جرائم الانقلاب، والضغط على المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية؛ كي تتحرك لإنقاذ أرواح عشرات الآلاف من الأبرياء في سجون العسكر .
نص التصريح
تحذر جماعة الإخوان المسلمين من كارثة كبرى يُعد الانقلاب العسكري الغادر لارتكابها بحق المعتقلين المختطفين في سجونه، عبر التوسع غير المسبوق في جريمة الاغتيال بمنع العلاج وتلقي الدواء.
وقد بدا ذلك جليًّا في منع العلاج عن فضيلة المرشد العام لـ”الإخوان المسلمين” الدكتور محمد بديع وإخوانه في كافة سجون مصر، مما يسبب لهم متاعب صحية خطيرة ومضاعفات جسيمة قد تُفضي إلى وفاة أي منهم في أي لحظة.
كما بدا ذلك واضحًا في تدهور الحالة الصحية للدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، الذي أصيب بأكثر من نوبة قلبية؛ بسبب رفض سلطات الانقلاب تقديم العلاج له ومنع الدواء عنه.
وتُحمّل جماعة الإخوان سلطة الانقلاب الفاشي ومنظومتها العسكرية والشرطية والقضائية والإعلامية كامل المسئولية عن حياة كافة المعتقلين، الذين ارتقى منهم 551 شهيدًا إضافة إلى 462 استغاثة تلقتها بعض المراكز الحقوقية خلال عام 2018م وحده، وارتقاء عشرين شهيدًا منذ بداية عام 2019م، كان آخرهم الرئيس الشهيد د. محمد مرسي.
ونهيب بأحرار الشعب المصري وأحرار العالم أجمع أن يتحركوا لفضح جرائم هذا الانقلاب، والضغط على المؤسسات الدولية المعنية بحقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية؛ كي تتحرك لإنقاذ أرواح عشرات الآلاف من الأبرياء في سجون العسكر .
إن جرائم القتل العمد بمنع العلاج والدواء وغيرها من الجرائم بحق الأبرياء لن تذهب سُدى، وإن يوم الحساب العادل عليها قادم إن عاجلا أو آجلا، “إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا وَنَرَاهُ قَرِيبًا” (المعارج 6-7).
والله أكبر ولله الحمد

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب

عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...