أنا الشعب لا أعرف المستحيلا
ولا أرتضى بالخلود بديلا
بلادى مفتوحة كالسماء لا لحظر النشر لالتقييد الصحافة لاحل بدون الثورة الحرية للشعب المصرى والشرعية للشعب
بعد تهديدها للمصريين بالذبح .. العالم يصف وزيرة الهجرة المصرية بالمنشار .. حكومة#السيسي تقرر فض ميدان العتبة وتشريد الآف الأُسر .. مجلس الوزراء ينقل اجتماعاته إلى "المصيف" الخاص بحكومة السيسي
- وتصدر قراراً بتحويل سيارات موديل ٢٠٠٠ إلى الخردة
- ومختل أم ارهابي؟! شاب يطلق النار من سلاح آلي على المارة في موقف #أحمد_حلمي!! وشاب يشعل النار في والده بأبو المطامير .. التفاصيل في حلقة جديدة من برنامج #ابن_البلد مع#هشام_عبدالله
مصر: نشطاء سلميون بين مئات يخضعون لمراقبة الشرطة بشكل تعسفي طوال الليل
قالت منظمة العفو الدولية اليوم إن السلطات المصرية تواصل استخدامها لمراقبة الشرطة بشكل تعسفي ومفرط خلال الليل للتمادي في معاقبة النشطاء السلميين بإجبارهم على قضاء الليل في زنزانات الشرطة المكتظة، وذلك بعد إطلاق سراحهم من السجن.
تعتمد السلطات المصرية على مراقبة الشرطة التعسفية والمفرطة كأسلوب قمعي لترهيب الناشطين السلميين لإسكات صوتهم بعد إطلاق سراحهم من السجن.
وفقًا للنتائج التي خلصت إليها منظمة العفو الدولية، يُجبر الأشخاص الذين هم قيد المراقبة على قضاء ما يصل إلى 12 ساعة طوال الليل في مراكز الشرطة دون توضيح أي سبب لماذا لا يمكنهم الإقامة في منازلهم. ويمنع ضباط الشرطة معظم هؤلاء الأشخاص من تلقي الزيارات أو الحصول على الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المحمولة خلال هذا الوقت. ويتم تركهم في أماكن مكتظة ذات تهوية سيئة، والوصول المحدود لدورات المياه.
وقالت ماجدالينا مغربي، نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية: "تعتمد السلطات المصرية على مراقبة الشرطة التعسفية والمفرطة كأسلوب قمعي لترهيب الناشطين السلميين لإسكات صوتهم بعد إطلاق سراحهم من السجن".
"فهذه التدابير العقابية لا تنتهك حقوقهم في حرية التنقل والتعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات أو الانضمام إليها، فحسب؛ بل يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الانتهاكات بما في ذلك التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة السيئة، والعمل القسري والاستغلال".
ومنظمة العفو الدولية على علم بأكثر من 400 شخص يخضعون لمراقبة الشرطة حاليًا بعد إدانتهم في خمس محاكمات جماعية جائرة للغاية. وقد يواجه مئات آخرون ممن تمت إدانتهم في نفس المحاكمات، وما زالوا محتجزين، ظروف مراقبة تعسفية ومفرطة مماثلة عند إطلاق سراحهم.
ومن بين هؤلاء سجناء رأي احتُجزوا لمجرد مشاركتهم السلمية في الاحتجاجات، أو فيما يتعلق بعملهم الصحفي، والذين ما كان ينبغي أن يتعرضوا للسجن أصلاً.
هذه التدابير العقابية لا تنتهك حقوقهم في حرية التنقل والتعبير والتجمع السلمي وتكوين الجمعيات أو الانضمام إليها، فحسب؛ بل يمكن أن تؤدي إلى مزيد من الانتهاكات بما في ذلك التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة السيئة، والعمل القسري والاستغلال".
ويكشف البحث الذي أجرته منظمة العفو الدولية أيضاً أن السلطات المصرية تهدد أفراد أسر السجناء السابقين بالاحتجاز، إذا لم يمتثل أقرباؤهم لمتطلبات مراقبة الشرطة المسيئة.
وأضافت ماجدالينا مغربي قائلة: "إن استخدام مراقبة الشرطة القاسية هذه ينتهك بشكل تعسفي حقوق الناس في التنقل بحرية والتواصل مع العالم الخارجي أثناء مراقبة الشرطة الليلية. وهذا يجب أن يتوقف على الفور".
وتشير نتائج منظمة العفو الدولية أيضًا إلى أن التدابير تؤثر بشدة على قدرة المتضررين على العيش حياة طبيعية خلال ساعات حريتهم، مما يحد من تمتعهم بالحق في العمل والتعليم والأسرة والحياة الخاصة. وفي بعض الحالات، تتداخل ظروف مراقبة الشرطة أيضًا مع التمتع بالحق في مستوى معيشة لائق.
تعد المراقبة القاسية وسيلة أخرى تسعى من خلالها السلطات المصرية إلى تشديد قبضتها الحديدية على السلطة لتأجيج مناخ من الخوف والترهيب.
ومن بين أولئك الذين يواجهون مراقبة الشرطة: نشطاء سياسيون، من بينهم أحمد (ليس اسمه الحقيقي) الذي ذكر أنه تعرض لتهديدات متكررة من ضباط الشرطة خلال فترة التدابير الاحترازية خلال الليل، لإكراهه على أن يصبح مخبراً للشرطة، وقال أيضاً لمنظمة العفو الدولية إنه عندما كان يرفض باستمرار التعاون، قام رجال الشرطة بضربه وهددوهبالصعق بالكهرباء، وتجديد سجنه عدة مرات.
واختتمت ماجدالينا مغربي قائلة: تعد المراقبة القاسية وسيلة أخرى تسعى من خلالها السلطات المصرية إلى تشديد قبضتها الحديدية على السلطة لتأجيج مناخ من الخوف والترهيب. فبدلاً من لجوء السلطات المصرية إلى أساليب الشرطة الخبيثة لتوطيد سلطتها، يجب عليها أن توقف على وجه السرعة استخدامها للمراقبة التعسفية والمفرطة، وأن تحقق على الفور، وبشكل فعال، في جميع مزاعم التعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة، والعمل القسري في مراكز الشرطة ".
ومن بين الناشطين السياسيين الآخرين الذين يواجهون مراقبة قاسية: علاء عبد الفتاح، مهندس برمجيات يبلغ من العمر 38 عامًا، وأحمد ماهر، وهو زعيم حركة 6 إبريل يبلغ من العمر 39 عامًا، ومحمد عادل، وهو أيضًا أحد مؤسسي حركة 6 إبريل، والذي يقضي عقوبة بالسجن لمتابعته نشاطه وكتاباته على وسائل التواصل الاجتماعي أثناء وجوده تحت مراقبة الشرطة .
العدوان الثلاثي على ليبيا مقالي الجديد على موقع الاستقلال
" ماذا هل أصبت بالدهشة؟ هل استمعت لهذه العبارات قبل ذلك بنفس المصطلحات؟
نعم عزيزي القارئ، إنها نفس المصطلحات التي دأب الجنرال المصري عبدالفتاح السيسي أن يتحدث بها ويروجها ويأمر إعلامه بنشرها في الآفاق، فمصر تدعم حفتر قائد الجيش الوطني الليبي الذي يحارب الإرهاب ويحاول الحفاظ على الدولة الليبية من الانهيار، ولكن كيف يدعم السيسي ونظامه العسكري جنرال عسكري آخر مثل خليفة حفتر"
من صفحة زوجة شهيد في #رابعة Yasmin m abd al-fattah
ابني اتعرف على ولد أده و اتصاحبوا الولد لطيف جداً فعلاً و بقوا يتقابلوا كل يوم بيلعبوا كورة سوا و في يوم قابلت مامته عشان اتعرف عليها هي شخصية لطيفة جداً و قعدتها حلوة و حواراتنا كانت ممتعة فعلاً و طبعاً مفيش مجال لأي دخول في سياسة ووجع القلب ده.. لحد في يوم قالتلي و هي متأثرة جداً انا ياسين إبني قالي إن باباكوا مات ازاي... و الولد الله يحميه بيقولها إحنا لازم نراعي مشاعرهم و ناخد بالنا من كلامنا معاهم.. فسألتها بإستغراب :قالك ايه؟ قالتلي: انه اتكلم مع ادم و موسى و حكوله ان ظابط قتل باباهم و هو بيلعب fireworks في الثورة 😃و بتقولي ده حصل بجد؟؟
فا أنا ضحكت جداً طبعاً.. قلتلها محتاجة أصحح معلومة بسيطة بس هو إتقتل في رابعة مش في الثورة.. و هنا نزل عليها تتنيحة عجيبة جداً و ردت و هي مذهولة.. "يعني اللي ماتوا هناك دول حقيقيين مش تمثيل"؟؟ قلتلها: ما إحنا اهو قصادك.. و فضلت تسألني عن تفاصيل في يوم الفض و هي مش مستوعبة حقيقة اللي حصل.. انصدمت اكتر و أكتر من اننا بفضل الله بنحاول نتجاوز و نكمل حياة رغم كل المآسي اللي شوفتها اليوم ده.. و هي اتفزعت حرفياً لما عرفت إني يومها رجعت تاني رابعة عشان ناخد أحمد رحمة الله عليه حسيت بوجع قلبها كإنسانة و كأم و كواحدة ست حقيقي.. لسه في ناس بتتصدم لما بيلاقونا حقيقيين و قبلها بيلاقوا تعاملنا لطيف و ودود بطريقة إنسانية عادية غير مفتعلة