الخميس، 31 مارس 2016

رامى جان بعد حادث "القس": الإعلامى الأمريكى لا يعترف بالإرهاب المسيحى

منذ 8 ساعة

عدد القراءات: 2512

رامى جان بعد حادث "القس": الإعلامى الأمريكى لا يعترف بالإرهاب المسيحى

علق الناشط القبطي رامى جان على اقتحام أحد القساوسة "داوسن" الكونجرس الأمريكي مهددًا إياهم بمسدس لعبة حين صاح، أنا نبي الله".

وتساءل "جان" لماذا لا تتهمه الولايات المتحدة بالإرهاب المسيحي.

وأوضح جان أن وسائل إعلام أمريكية قالت على مطلق النار "داوسن" صرخ قبل تنفيذ العملية بقوله: "أنا نبي من الله"، مشيرة إلى أنه كان ممنوعًا عليه الاقتراب من المكان بقرار من المحكمة، لأنه أحدث فوضى وجلبة فى قاعة مجلس النواب سابقا، حين راح يصرخ بالكلمات نفسها: "أنا نبي الله. أنا نبي"، حتى سيطروا عليه.

وسبق للقسيس داوسن، راعى "كنيسة القديس لوقا" بضاحية "أنطاكيا" فى ناشفيل، أن قبضت عليه الشرطة فى أكتوبر الماضى بتهمة الاعتداء على ضابط، منعه من النزول من شرفة للعموم كان فيها بقاعة مجلس النواب الأمريكي، وراح يصرخ عندما منعه الضابط: "أنا نبي الله.. أنا نبي الله".. وهو ما يردده دائما فى كل مجلس يكون فيه، مضيفًا إلى الصراخ قوله إنه "لا يحترم أى قانون صنعه البشر" كما يزعم.

ويظهر داوسن فى مقطع مصور، وهو يصرخ بقوله: "أنا نبي الله" قبل أن يطرده أمن الكونجرس فى أكتوبر الماضي، قبل أن يقبض عليه الأمن ويطردونه من الكونجرس، إلا أنه لم يتوقف، وظل يزعم أنه "نبي الله، ولا يحترم قوانين البشر.. كلمات مجرد كلمات عن الإرهاب المسيحي وعن ديفيد كاميرون والحروب الصليبية المفتعلة.. سجل أنا عربي".

الحظائريون ينتفضون من أجل طمطم ، ويتجاهلون مجدي أحمد حسين !

إقرأ

الحظائريون ينتفضون من أجل طمطم ، ويتجاهلون مجدي أحمد حسين !

منذ 30 دقيقة

عدد القراءات: 315

الحظائريون ينتفضون من أجل طمطم ، ويتجاهلون مجدي أحمد حسين !

قامت القيامة ولم تقعد بعد , السبب أن الست فاطمة ناعوت التي يدللونها طمطم حكم عليها استئنافيا بالسجن ثلاث سنوات لازدرائها الدين الإسلامي ، أي إن الحكم صار وجوبيا ، ولكنها هربت إلى كندا !.

في الوقت ذاته تم تلفيق مجموعة من التهم الباطلة للكاتب الصحفي مجدي أحمد حسين ، ومنعته الداخلية من حضور المحاكمة في الاستئناف ، ونكلت به وهو المريض ، وسنه لا يحتمل البهدلة والمرمطة التي تمارسها انكشارية الحكم العسكري، ومع ذلك لم نسمع صوتا لأهل الحظيرة ممن يسمون أنفسهم مثقفين أو مبدعين ، لم ينبسوا بحرف واحد يستنكر وحشية الحكم العسكري وفاشيته الدموية من أجل مجدي أحمد حسين رفيق القلم والفكر والأدب والبحث ، ولا من أجل أكثر من ستين ألفا من أشرف الناس وأنبلهم اختطفوا قسرا وعلى رأسهم رئيس الدولة الشرعي في بلطجة مملوكية غير مسبوقة .

بل إن نقابة الرأي والتعبير التي تسمى نقابة الصحفيين لم تصدر كلمة استنكار حول الجريمة التي اقترفها النظام العسكري ضد مجدي وعشرات الآلاف من أبناء الوطن الأحرار الباحثين عن استقلاله وكرامته .

نقابة الصحفيين مشغولة باستضافة السفاح القاتل في عيدها الماسي ، كي ينتفخ بعض أعضائها بمزيد من النرجسية والزهو والخيلاء ، بينما زميلهم وعضو مجلس النقابة السابق يصطلي بتعذيب العسكر في أحد أقسام القاهرة المملوكية ، ولا يسأل عنه أحد من أعضاء النقابة الأبطال !

هل علموا أن مجدي أحمد حسين في ظروفه المرضية والعمرية الصعبة أعلن إضرابا عن الطعام بعد أن يئس من نجدة أهل الإبداع والقلم والتعبير ؟.

سينتصر مجدي أحمد حسين بمشيئة الله على السفاح الذي تحتفل به نقابة الصحفيين ، وكما وعد حسني مبارك ذات يوم بعد أن سجنه عقب عودته من قطاع غزة المحاصر بأنه سيلبس البدلة الزرقاء وصدق الله وعده ، فهو سيتحرر من أسره بإذنه تعالى ويشاهد محاكمة عادلة لمن أهانوا الوطن وسرقوه وسطوا على حريته وكرامته ودستوره وإرادته !.

"السفاح" أحدث إبداعات عبد الله الشريف

اضغط للتكبير

صورة أرشيفية

31/03/2016 07:27 م

كتب: عبد الله سلامة
نشر الفنان الساخر عبد الله الشريف عملا إبداعيا جديدا بعنوان "السفاح"، يطرح فيه تساؤلا حول مصطلح "السفاح" والأشخاص الذين ينطبق عليهم المصطلح.

وانتقد الشريف الصمت على المذابح الذي يرتكبها نظام السيسي وبشار بحق شعوبهما، معتبرا مجرد الصمت على ذلك مشاركة فيما يُرتكب من جرائم، كما انتقد الشريف إدانة الأعمال التي تقوم بها داعش، دون الالتفات إلى الجرائم التي تقوم بها كتائب الحشد الشيعي في العراق وسوريا.

السفاح 󾌵
Posted by عبدالله الشريف on Thursday, March 31, 2016

الأربعاء، 30 مارس 2016

محمد محسوب يكشف لماذا تمت الإطاحة بـ"جنينة" فى منتصف الليل ؟

منذ 10 ساعة

عدد القراءات: 3911

محمد محسوب يكشف لماذا تمت الإطاحة بـ"جنينة" فى منتصف الليل ؟

شبه الدكتور محمد محسوب وزير الدولة للشئون القانونية والمجالس النيابية المستقيل من حكومة هشام قنديل رئيس الوزراء الشرعى، قرار السيسي بإقالة المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات، بالعملية العسكرية التي تهدف للإستيلاء على مكتبه ومكاتب معاونية.

وكشف «محسوب»- حسب زعمه- عن مغزى صدور القرار منتصف الليل بأنه يهدف لمصادرة المستندات ووضع اليد على الدلة قبل أول ضوء، حيث كان «جنينة» غادر مكتبه. وقال «محسوب» في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع لتواصل الاجتماعي «فيسبوك» :«عزل المستشار جنينة ليلا كان أشبه بإجراء عسكري هدفه الاستيلاء على مكتبه ومكاتب معاونيه لمصادرة المستندات ووضع اليد على الأدلة قبل أول ضوء».

وتابع :« ومنعه من السفر غايته واضحة أن لا تصل إليه وسائل إعلام، ثم تجري عمليات التغطية لاحقا لإخفاء معالم الجريمة»، وأضاف :«ربما مصر البلد الوحيد الذي لا يحتاج لتقرير عن حجم الفساد فالواقع هو أفصح تقرير.. لكن ما حدث يعني أن الفساد أفدح مما ينطق به الواقع».

وكانت مصادر بالجهاز المركزي للمحاسبات أكدت أن المستشار هشام بدوي القائم بأعمال رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات ذهب إلى مقر الجهاز في الساعة الثانية فجرًا بعد 3 ساعات من صدور قرار تكليفه بالقيام بمهام رئيس الجهاز، وقام بإغلاق الدور الأول الذي يتواجد به مكتب رئيس الجهاز والمكاتب المعاونه له مثل المكتب الفني والعلاقات العامة والإعلام، ومنع الموظفين من دخولها وصادر جميع المستندات الموجوده بها. شاهد الصور..