alel
حمد العمدة -شقيق البرلماني السابق محمد العمده- عبر الفيس بوك :
النهاردة زورت اخى محمد العمدة لثالث مرة فى سجن طره وقابلت الاستاذ/حازم
صلاح أبو أسماعيل انا ما عمرى شفته قبل كده و حتى شقيقي محمد لم يلتقي
بالشاطر والشيخ حازم الا في السجن واليوم انا عائد من طرة قبل الافطار لقد
صدقت وكالات الانباء الامريكية عندما صرحت بأن وسائل الاعلام المصرية نجحت
في تشويه الاخوان والاسلامين عموما لدى المصرين وشيطنتهم اليوم جلست مع اخى
وكان الدكتور الكتاتنى وزوجته وبناته والشيخ حازم وولديه وزوجته واخيه
والدكتور رشاد البيومى نائب المرشد العام وابنته وزوجها والسيد خيرت الشاطر
والذى لم اكن اعرف عنه سوى الصورة السيئة التى كانت تنشر على الفيس والله
يا اخى احفاد الشاطر تعدوا ال15 طفل وهو يحفظ اسمائهم جميعا ويحملهم على
كتفه ويقف بهم ويحتضنهم وجميع الاطفال كانت تبكى على جدهم وجميعهم مثلنا
يرتدون ما نرتدى لا مظاهر بذخ ولا كبر والشيخ حازم الذى حضر الينا كثيرا
وقال لا تحزنوا على العمدة واعلموا والله اننا نضحى بحياتنا من اجل ديننا
وها انتم ترون اولادى وقد وهبتهم للجهاد في الاقصى
والدكتور الكتاتنى الرجل البسيط الذى علمت اليوم ان ظروفه المادية ابسط ما
يكون فهو يعيش على معاش الجامعه وبناته بسم الله ما شاء الله قمة الوقار
والاحترام وفرحت جدا عندما رأيت الدكتور /حلمى الجزار الرجل المهذب وهو
يستدعى العمدة ليسلم على اولاده بناء على رغبتهم وحكى لى اخى ان الدكتور
رشاد البيومى قضى من عمره 22 عاما بالمعتقلات والشاطر 14 عاما والابتسامة
لا تفارق وجوههم السمحة وعلمت اننا كنا مضللين والله من اعلام الدعارة كما
قال العمدة في مرافعته والذى كره الشعب المصرى في هؤلاء هم يقضون حياتهم في
مارينا ودبى مثل لميس وخيرى والابراشى وغيرهم وهؤلاء يقضون نصف حياتهم في
السجون اليوم اكتشفت حقائق هولاء الناس البسيطة وادبهم الجم ولا انكر عليك
ان بعض وسائل الاعلام اثرت على من ناحية الشاطر والشيخ حازم لكنى والله ما
رأيت الا أسود على دينهم رحماء على زوجاتهم واطفالهم يعطفون على سجانيهم
فالشاطر يعمل وجبة افطار لجميع سجانيه يوميا ويحتسبها لله رغم أننى أكره
سجانى شقيقي ...والكتاتنى الرجل الذى لا يمتلك من قوت الدنيا الا كرامته
كما قلت لك وظروفه المادية عادية جدا مواطن مصرى يربي ابناءه بالمعاش الذى
يتقاضاه نحن كنا مضللين اعلاميا واقسم على ذلك واليوم علمت ان ادرى الناس
بالاخوان واخلاقياتهم هم سجانوهم ورأيت كيف يعامل الدكتور حلمى والاستاذ
خيرت والدكتور الكتاتنى والعمدة والشيخ حازم من سجانيهم وهم المختلطون بهم
مباشرتا منذ سنين وهم لا يتأثروا بالاعلام لانهم مخالطون معهم ولكنها
السياسة يا اخى والنزاع الاسلامى العلمانى المدعوم من الغرب فثلاثة لقاءت
جمعتنى بهذه النخبة غيرت كثيرا من المفاهيم المغلوطة لدى من اعلام الابراشي
ولميس وعمرو اديب وجميع السفلة و صدق المثل تعرف فلان أعرفه طاب عاشرته لا
يبقي ما تعرفهوش والله على ما أقول شهيد ونحن في شهر كريم وحسبي الله في
أن كنت من الكازبين في هذا الشهر الكريم واليوم علمت المقولة أعطنى أعلام
فاسد أعطيك شعب مغيب وأنا أقر بأننى كنت أحد المغيبين وأيقنت عودة
المعتقلات مرة أخرى وقفل القنوات والتى والله لم يجرؤ مبارك نفسه أن يفعلها
مع قناة
حمد العمدة -شقيق البرلماني السابق محمد العمده- عبر الفيس بوك :
النهاردة زورت اخى محمد العمدة لثالث مرة فى سجن طره وقابلت الاستاذ/حازم صلاح أبو أسماعيل انا ما عمرى شفته قبل كده و حتى شقيقي محمد لم يلتقي بالشاطر والشيخ حازم الا في السجن واليوم انا عائد من طرة قبل الافطار لقد صدقت وكالات الانباء الامريكية عندما صرحت بأن وسائل الاعلام المصرية نجحت في تشويه الاخوان والاسلامين عموما لدى المصرين وشيطنتهم اليوم جلست مع اخى وكان الدكتور الكتاتنى وزوجته وبناته والشيخ حازم وولديه وزوجته واخيه والدكتور رشاد البيومى نائب المرشد العام وابنته وزوجها والسيد خيرت الشاطر والذى لم اكن اعرف عنه سوى الصورة السيئة التى كانت تنشر على الفيس والله يا اخى احفاد الشاطر تعدوا ال15 طفل وهو يحفظ اسمائهم جميعا ويحملهم على كتفه ويقف بهم ويحتضنهم وجميع الاطفال كانت تبكى على جدهم وجميعهم مثلنا يرتدون ما نرتدى لا مظاهر بذخ ولا كبر والشيخ حازم الذى حضر الينا كثيرا وقال لا تحزنوا على العمدة واعلموا والله اننا نضحى بحياتنا من اجل ديننا وها انتم ترون اولادى وقد وهبتهم للجهاد في الاقصى والدكتور الكتاتنى الرجل البسيط الذى علمت اليوم ان ظروفه المادية ابسط ما يكون فهو يعيش على معاش الجامعه وبناته بسم الله ما شاء الله قمة الوقار والاحترام وفرحت جدا عندما رأيت الدكتور /حلمى الجزار الرجل المهذب وهو يستدعى العمدة ليسلم على اولاده بناء على رغبتهم وحكى لى اخى ان الدكتور رشاد البيومى قضى من عمره 22 عاما بالمعتقلات والشاطر 14 عاما والابتسامة لا تفارق وجوههم السمحة وعلمت اننا كنا مضللين والله من اعلام الدعارة كما قال العمدة في مرافعته والذى كره الشعب المصرى في هؤلاء هم يقضون حياتهم في مارينا ودبى مثل لميس وخيرى والابراشى وغيرهم وهؤلاء يقضون نصف حياتهم في السجون اليوم اكتشفت حقائق هولاء الناس البسيطة وادبهم الجم ولا انكر عليك ان بعض وسائل الاعلام اثرت على من ناحية الشاطر والشيخ حازم لكنى والله ما رأيت الا أسود على دينهم رحماء على زوجاتهم واطفالهم يعطفون على سجانيهم فالشاطر يعمل وجبة افطار لجميع سجانيه يوميا ويحتسبها لله رغم أننى أكره سجانى شقيقي ...والكتاتنى الرجل الذى لا يمتلك من قوت الدنيا الا كرامته كما قلت لك وظروفه المادية عادية جدا مواطن مصرى يربي ابناءه بالمعاش الذى يتقاضاه نحن كنا مضللين اعلاميا واقسم على ذلك واليوم علمت ان ادرى الناس بالاخوان واخلاقياتهم هم سجانوهم ورأيت كيف يعامل الدكتور حلمى والاستاذ خيرت والدكتور الكتاتنى والعمدة والشيخ حازم من سجانيهم وهم المختلطون بهم مباشرتا منذ سنين وهم لا يتأثروا بالاعلام لانهم مخالطون معهم ولكنها السياسة يا اخى والنزاع الاسلامى العلمانى المدعوم من الغرب فثلاثة لقاءت جمعتنى بهذه النخبة غيرت كثيرا من المفاهيم المغلوطة لدى من اعلام الابراشي ولميس وعمرو اديب وجميع السفلة و صدق المثل تعرف فلان أعرفه طاب عاشرته لا يبقي ما تعرفهوش والله على ما أقول شهيد ونحن في شهر كريم وحسبي الله في أن كنت من الكازبين في هذا الشهر الكريم واليوم علمت المقولة أعطنى أعلام فاسد أعطيك شعب مغيب وأنا أقر بأننى كنت أحد المغيبين وأيقنت عودة المعتقلات مرة أخرى وقفل القنوات والتى والله لم يجرؤ مبارك نفسه أن يفعلها مع قناة
النهاردة زورت اخى محمد العمدة لثالث مرة فى سجن طره وقابلت الاستاذ/حازم صلاح أبو أسماعيل انا ما عمرى شفته قبل كده و حتى شقيقي محمد لم يلتقي بالشاطر والشيخ حازم الا في السجن واليوم انا عائد من طرة قبل الافطار لقد صدقت وكالات الانباء الامريكية عندما صرحت بأن وسائل الاعلام المصرية نجحت في تشويه الاخوان والاسلامين عموما لدى المصرين وشيطنتهم اليوم جلست مع اخى وكان الدكتور الكتاتنى وزوجته وبناته والشيخ حازم وولديه وزوجته واخيه والدكتور رشاد البيومى نائب المرشد العام وابنته وزوجها والسيد خيرت الشاطر والذى لم اكن اعرف عنه سوى الصورة السيئة التى كانت تنشر على الفيس والله يا اخى احفاد الشاطر تعدوا ال15 طفل وهو يحفظ اسمائهم جميعا ويحملهم على كتفه ويقف بهم ويحتضنهم وجميع الاطفال كانت تبكى على جدهم وجميعهم مثلنا يرتدون ما نرتدى لا مظاهر بذخ ولا كبر والشيخ حازم الذى حضر الينا كثيرا وقال لا تحزنوا على العمدة واعلموا والله اننا نضحى بحياتنا من اجل ديننا وها انتم ترون اولادى وقد وهبتهم للجهاد في الاقصى والدكتور الكتاتنى الرجل البسيط الذى علمت اليوم ان ظروفه المادية ابسط ما يكون فهو يعيش على معاش الجامعه وبناته بسم الله ما شاء الله قمة الوقار والاحترام وفرحت جدا عندما رأيت الدكتور /حلمى الجزار الرجل المهذب وهو يستدعى العمدة ليسلم على اولاده بناء على رغبتهم وحكى لى اخى ان الدكتور رشاد البيومى قضى من عمره 22 عاما بالمعتقلات والشاطر 14 عاما والابتسامة لا تفارق وجوههم السمحة وعلمت اننا كنا مضللين والله من اعلام الدعارة كما قال العمدة في مرافعته والذى كره الشعب المصرى في هؤلاء هم يقضون حياتهم في مارينا ودبى مثل لميس وخيرى والابراشى وغيرهم وهؤلاء يقضون نصف حياتهم في السجون اليوم اكتشفت حقائق هولاء الناس البسيطة وادبهم الجم ولا انكر عليك ان بعض وسائل الاعلام اثرت على من ناحية الشاطر والشيخ حازم لكنى والله ما رأيت الا أسود على دينهم رحماء على زوجاتهم واطفالهم يعطفون على سجانيهم فالشاطر يعمل وجبة افطار لجميع سجانيه يوميا ويحتسبها لله رغم أننى أكره سجانى شقيقي ...والكتاتنى الرجل الذى لا يمتلك من قوت الدنيا الا كرامته كما قلت لك وظروفه المادية عادية جدا مواطن مصرى يربي ابناءه بالمعاش الذى يتقاضاه نحن كنا مضللين اعلاميا واقسم على ذلك واليوم علمت ان ادرى الناس بالاخوان واخلاقياتهم هم سجانوهم ورأيت كيف يعامل الدكتور حلمى والاستاذ خيرت والدكتور الكتاتنى والعمدة والشيخ حازم من سجانيهم وهم المختلطون بهم مباشرتا منذ سنين وهم لا يتأثروا بالاعلام لانهم مخالطون معهم ولكنها السياسة يا اخى والنزاع الاسلامى العلمانى المدعوم من الغرب فثلاثة لقاءت جمعتنى بهذه النخبة غيرت كثيرا من المفاهيم المغلوطة لدى من اعلام الابراشي ولميس وعمرو اديب وجميع السفلة و صدق المثل تعرف فلان أعرفه طاب عاشرته لا يبقي ما تعرفهوش والله على ما أقول شهيد ونحن في شهر كريم وحسبي الله في أن كنت من الكازبين في هذا الشهر الكريم واليوم علمت المقولة أعطنى أعلام فاسد أعطيك شعب مغيب وأنا أقر بأننى كنت أحد المغيبين وأيقنت عودة المعتقلات مرة أخرى وقفل القنوات والتى والله لم يجرؤ مبارك نفسه أن يفعلها مع قناة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق