ركة صورة R.N.N | شبكة رصد.
#رصد| #انقلاب_مصر| السيسي يخبر تل أبيب بالإنقلاب قبل تنفيذه بثلاثة أيام
قال المحلل العسكري الإسرائيلي روني دانئيل أن الجنرال المصري عبد الفتاح السيسي أبلغ إسرائيل بجهوده للإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي وذلك قبل ثلاثة أيام من الانقلاب.
وأدلى دانئيل بهذه التصريحات للقناة الإسرائيلية الثانية مساء الأحد، وأن السيسي طلب من إسرائيل مراقبة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التي تحكم قطاع غزة.
وذكر خوف السيسي من حركة "حماس"، ولكن إسرائيل طمأنته بأن كل شيء تحت المراقبة الدقيقة في قطاع غزة، كما نصحته بالعمل على هدم الأنفاق.
كما أكد دانئييل أن اللانقلاب العسكري في مصر مفيد لإسرائيل، كما كام مطلباً ملحاً لإسرائيل وضمان أمنها.
وقال دائنيل أن محمد البرادعي التقى مع رئيس الوزراء الإسرائيلي مرة قبل الانقلاب العسكري ومرة بعده، وأكد أن إسرائيل وعدت البرادعي بالعمل على الضغط على الغرب للاعتراف بالحكومة الجديدة (بعد حكومة مرسي).
وكان الجيش المصري قد بدأ قبل أيام من الانقلاب بهدم بعض الانفاق الواصلة بين مصر وقطاع غزة، والتي يستخدمها أهل غزة لإدخال المواد الأساسية والغذائية والدوائية والتي تمنع سلطات الاحتلال منذ فرض الحصار على قطاع غزة عام ٢٠٠٦
وبالرغم من كل الحملات ضد حماس في وسائل الإعلام المصرية وبعض المثقفين والإعلاميين المضادين لمرسي، أكدت حماس موقفها الثابت قبل وبعد الانقلاب من عدم تدخلها في الشؤون الداخلية لأي دولة.
قال المحلل العسكري الإسرائيلي روني دانئيل أن الجنرال المصري عبد الفتاح السيسي أبلغ إسرائيل بجهوده للإطاحة بالرئيس المصري محمد مرسي وذلك قبل ثلاثة أيام من الانقلاب.
وأدلى دانئيل بهذه التصريحات للقناة الإسرائيلية الثانية مساء الأحد، وأن السيسي طلب من إسرائيل مراقبة حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، التي تحكم قطاع غزة.
وذكر خوف السيسي من حركة "حماس"، ولكن إسرائيل طمأنته بأن كل شيء تحت المراقبة الدقيقة في قطاع غزة، كما نصحته بالعمل على هدم الأنفاق.
كما أكد دانئييل أن اللانقلاب العسكري في مصر مفيد لإسرائيل، كما كام مطلباً ملحاً لإسرائيل وضمان أمنها.
وقال دائنيل أن محمد البرادعي التقى مع رئيس الوزراء الإسرائيلي مرة قبل الانقلاب العسكري ومرة بعده، وأكد أن إسرائيل وعدت البرادعي بالعمل على الضغط على الغرب للاعتراف بالحكومة الجديدة (بعد حكومة مرسي).
وكان الجيش المصري قد بدأ قبل أيام من الانقلاب بهدم بعض الانفاق الواصلة بين مصر وقطاع غزة، والتي يستخدمها أهل غزة لإدخال المواد الأساسية والغذائية والدوائية والتي تمنع سلطات الاحتلال منذ فرض الحصار على قطاع غزة عام ٢٠٠٦
وبالرغم من كل الحملات ضد حماس في وسائل الإعلام المصرية وبعض المثقفين والإعلاميين المضادين لمرسي، أكدت حماس موقفها الثابت قبل وبعد الانقلاب من عدم تدخلها في الشؤون الداخلية لأي دولة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق