ا/محمود محمد محمود يكتب :
ولعلى .. بدأت أفهم .. !!
- فمحاولات ومساومات امريكا والغرب .. مع مرسى ليتولى البرادعى رئاسة الوزراء ..
- ثم محاولاتهم لتحقيق هذا الطرح أيضا .. بعد عزل مرسى ..
- ولما فشلوا .. جعلوه نائبا للرئيس المؤقت ..
ومع هذا الاصرار الغريب من أمريكا والغرب .. على أن يتصدر البرادعى سدة الحكم ..
فان الأمر يفرض علينا .. أن نفكر ونتدبر .. لنتفهم ما يحاك ضد مصرنا ..
بداية .. أختلف مع البعض ممن يتصور .. أن السيسى .. هو الرجل القوى فى مصر الآن ..
- فمن المؤكد .. أن السيسى .. ليس أمامه الا بديل واحد .. نجاح الانقلاب ..
- ومن المؤكد .. أن الاعتصمات القائمة حاليا .. هى تهديد لهذا الانقلاب ..
- ومن المؤكد .. أن قطاع من الشرفاء داخل الجيش .. رافض لهذا الانقلاب .. وهو بمثابة تهديد آخر ..
- ومن المؤكد .. أن أمريكا تمتلك أدوات ضغط شعبية .. تتمثل فى بعض الأقباط وبعض التجمعات الأخرى .. كتمرد وغيرها .. ويمكن لأمريكا ان تحركها وقتما تشاء ..
- ومن المؤكد .. أن هناك ورقة ضغط أخطر تمتلكها أمريكا .. مذبحة الحرس الجمهورى .. فمن الطبيعى أن أحداث هذه المجزرة تم تصويرها بالكامل .. ودعونا لا نغفل الأنباء التى تواترت .. عن قبول مجكمة العدل الدولية .. للدعاوى التى أقيمت ضد السيسى .. بخصوص هذه المذبحة .. ومحكمة العدل الدولية تحت سيطرة أمريكا ..
ومن ثم .. أصبح السيسى محاصرا .. وليس أمامه الا أن ينصاع تماما لأوامر وتعليمات أمريكا ..
لأن البديل هو أن تدفع أمريكا ضده بأوراق الضغط التى تمتلكها .. فتكون نهايته ..
وصارت أمريكا هى التى تحكم وتتحكم فى مصر .. عن طريق البرادعى ..
وصار .. البرادعى .. هو الرجل القوى .. فى مصر .. الآن ..
فالى أين سيأخذنا البرادعى .. ويأخذ مصر .. ؟؟
فهلا نتنبه .. يا سادة .. !!
- فهلا نتنبه ونعلم أنها مؤامرة .. وليس الموضوع .. مرسى أو الاخوان ..
- فهلا نتنبه ونعلم أنها مؤامرة .. كان أهم خطواتها القضاء على الاخوان .. لأنه الفصيل الأكبر تنظيميا ..
وكل منصف سيدرك كم الشحن ضد الاخوان خلال العامين الأخيرين .. حتى صار كثيرمنا مصابا بفوبيا الاخوان ..
بل صار البعض ينظر الى الاخوان هلى أنه العدو الأخطر والأعظم ..
فهلا يتنبه الشرفاء من .. الشعب .. والجيش .. والشرطة .. والقضاء .. !!
فهلا يتنبه شرفاء مصر .. قبل أن تضيع مصر .. !!
م ح م د
ولعلى .. بدأت أفهم .. !!
- فمحاولات ومساومات امريكا والغرب .. مع مرسى ليتولى البرادعى رئاسة الوزراء ..
- ثم محاولاتهم لتحقيق هذا الطرح أيضا .. بعد عزل مرسى ..
- ولما فشلوا .. جعلوه نائبا للرئيس المؤقت ..
ومع هذا الاصرار الغريب من أمريكا والغرب .. على أن يتصدر البرادعى سدة الحكم ..
فان الأمر يفرض علينا .. أن نفكر ونتدبر .. لنتفهم ما يحاك ضد مصرنا ..
بداية .. أختلف مع البعض ممن يتصور .. أن السيسى .. هو الرجل القوى فى مصر الآن ..
- فمن المؤكد .. أن السيسى .. ليس أمامه الا بديل واحد .. نجاح الانقلاب ..
- ومن المؤكد .. أن الاعتصمات القائمة حاليا .. هى تهديد لهذا الانقلاب ..
- ومن المؤكد .. أن قطاع من الشرفاء داخل الجيش .. رافض لهذا الانقلاب .. وهو بمثابة تهديد آخر ..
- ومن المؤكد .. أن أمريكا تمتلك أدوات ضغط شعبية .. تتمثل فى بعض الأقباط وبعض التجمعات الأخرى .. كتمرد وغيرها .. ويمكن لأمريكا ان تحركها وقتما تشاء ..
- ومن المؤكد .. أن هناك ورقة ضغط أخطر تمتلكها أمريكا .. مذبحة الحرس الجمهورى .. فمن الطبيعى أن أحداث هذه المجزرة تم تصويرها بالكامل .. ودعونا لا نغفل الأنباء التى تواترت .. عن قبول مجكمة العدل الدولية .. للدعاوى التى أقيمت ضد السيسى .. بخصوص هذه المذبحة .. ومحكمة العدل الدولية تحت سيطرة أمريكا ..
ومن ثم .. أصبح السيسى محاصرا .. وليس أمامه الا أن ينصاع تماما لأوامر وتعليمات أمريكا ..
لأن البديل هو أن تدفع أمريكا ضده بأوراق الضغط التى تمتلكها .. فتكون نهايته ..
وصارت أمريكا هى التى تحكم وتتحكم فى مصر .. عن طريق البرادعى ..
وصار .. البرادعى .. هو الرجل القوى .. فى مصر .. الآن ..
فالى أين سيأخذنا البرادعى .. ويأخذ مصر .. ؟؟
فهلا نتنبه .. يا سادة .. !!
- فهلا نتنبه ونعلم أنها مؤامرة .. وليس الموضوع .. مرسى أو الاخوان ..
- فهلا نتنبه ونعلم أنها مؤامرة .. كان أهم خطواتها القضاء على الاخوان .. لأنه الفصيل الأكبر تنظيميا ..
وكل منصف سيدرك كم الشحن ضد الاخوان خلال العامين الأخيرين .. حتى صار كثيرمنا مصابا بفوبيا الاخوان ..
بل صار البعض ينظر الى الاخوان هلى أنه العدو الأخطر والأعظم ..
فهلا يتنبه الشرفاء من .. الشعب .. والجيش .. والشرطة .. والقضاء .. !!
فهلا يتنبه شرفاء مصر .. قبل أن تضيع مصر .. !!
م ح م د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق