عزيزي معارض الانقلاب خدعوك فقالوا..
أن السيسي هو صاحب القرار والأمر والنهي في الانقلاب، كلا وألف كلا..
السيسي واجهة تتصدر المشهد فقط كما كان مبارك فصاحب الأمر والنهي النسبي هو
المجلس العسكري الذي يحكم دولة ونظام العسكر منذ أكثر من 60 سنة بنى
خلالها شبكة مصالح عربية وإقليمية " صهيوأمريكية" معقدة للغاية مبينة على
حفظ منظومة أنظمة الحكم العربية والتمسك باتفاقية كامب ديفيد والأمن القومي
الإسرائيلي كأساس لأي قرارات استراتيجية ، الأمر الذي أثر على امتلاك
الإرادة والقرار السيادي لمصر وأعتقد أن نسبة امتلاك القرار والقدرته على
اتخاذه في مصر لا تزيد عن 50% فقط والـ50% الثانية هي للقوى الإقليمية
والغربية المؤيدة للانقلاب والداعمة له..
ولا ننسى ما قاله
د.مصطفى الفقي قبل الثورة عندما قال.. أن رئيس مصر القادم يجب أن توافق
عليه أمريكا ولا تعترض عليه إسرائيل.. ولكننا نستطيع أن نضيف على ذلك الآن
وفق مستجدات المشهد بعد الانقلاب بعدم اعتراض أنظمة عربية حليفة للمشروع
الصهيوأميريكي.
هذا هو الخبر السيء ولكن الخبر الجيد هو.. أنه إذا
سقط حلفائهم " العسكر " في مصر سقطت معهم نسبتهم ونسبة حلفائهم بصورة
تلقائية بنسبة 100% يعني يعود القرار للمصريين قولاً واحداً ودون منازع لذا
علينا التركيز على كسب معركتنا على أرض مصر مع العسكر لا مع حلفائهم في
الخارج.. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. يا أيها الذين
أمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون.. ولينصرن الله من
ينصره إن الله لقوي عزيز.
أن السيسي هو صاحب القرار والأمر والنهي في الانقلاب، كلا وألف كلا.. السيسي واجهة تتصدر المشهد فقط كما كان مبارك فصاحب الأمر والنهي النسبي هو المجلس العسكري الذي يحكم دولة ونظام العسكر منذ أكثر من 60 سنة بنى خلالها شبكة مصالح عربية وإقليمية " صهيوأمريكية" معقدة للغاية مبينة على حفظ منظومة أنظمة الحكم العربية والتمسك باتفاقية كامب ديفيد والأمن القومي الإسرائيلي كأساس لأي قرارات استراتيجية ، الأمر الذي أثر على امتلاك الإرادة والقرار السيادي لمصر وأعتقد أن نسبة امتلاك القرار والقدرته على اتخاذه في مصر لا تزيد عن 50% فقط والـ50% الثانية هي للقوى الإقليمية والغربية المؤيدة للانقلاب والداعمة له..
ولا ننسى ما قاله د.مصطفى الفقي قبل الثورة عندما قال.. أن رئيس مصر القادم يجب أن توافق عليه أمريكا ولا تعترض عليه إسرائيل.. ولكننا نستطيع أن نضيف على ذلك الآن وفق مستجدات المشهد بعد الانقلاب بعدم اعتراض أنظمة عربية حليفة للمشروع الصهيوأميريكي.
هذا هو الخبر السيء ولكن الخبر الجيد هو.. أنه إذا سقط حلفائهم " العسكر " في مصر سقطت معهم نسبتهم ونسبة حلفائهم بصورة تلقائية بنسبة 100% يعني يعود القرار للمصريين قولاً واحداً ودون منازع لذا علينا التركيز على كسب معركتنا على أرض مصر مع العسكر لا مع حلفائهم في الخارج.. والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.. يا أيها الذين أمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون.. ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق