صر25 | #الشعب_يقود_ثورته | أحمد يوسف يكتب .... عندما يُـــفقد نور الدين عبد الحافظ و يرتع الأرجوزات..!!!
أخى الحبيب و الإعلامى الشريف المتميـــز ..مثال للخلق الرفيع و الأسلوب
الراقى ومثال للإعلامى الخلوق عفيف اللسان حتى مع الخصوم ...
هذا
الخلوق الفاضل متغيب عن منزله منذ يوم فض رابعة العدوية .. واهله لا يعلمون
عنه شيئـــًا ...و شهود العيان يقولون : اخر مرة ظهر فيها كان مصاب بطلق
نارى فى المستشفى الميدانى قبيل اقتحامها و احراقها
أسأل الله تعالى أن يكون بخير هو وكل المتغيبين
هذا الرجل بشوش الوجه طيـّــبُه متواضع حتى و هو يقدمنى لأحد الإعلاميين
يوم التقيته المرة الوحيدة و الأخيرة فى رابعة يقول هذا أحمد يوسف الذى
نقدم له كثيرا مما يكتب فى برنامج الشارع السياسى و يمزح فى أدب قائلا كأنه
أصبح معنا فى الإعداد و الحق انه كان ينوه كثيرا عما أكتب حتى لما انتقدت
الدكتور مرسى ذكر المقال أيضا ومن عجيب خلقه الكبير و أدبه العالى ..أننى
لما كتبت مقال ( إلى باسم يوسف إن لم تستح فأصنع ما شئت ) أثنى على المقال و
قال
( حبيبي الغالي ....انا اسعد بكل ابداعاتك....لكن ما يتعلق بهذا الشيء
انا لا اعلق عليه غالبا....رغم قوة الحجة....وقوة الاسلوب ..كالعادة )
و يهمس فى أذنى و يقول لى أنت ( أدبك مختلف ) و أنا اعلم أنه قرأ بعض مقالاتى المعروفة ...!!
نور عبد الحافظ الإنسان رأنى كتبت على صفحتى أشتكى أن أحد العملاء فى عملى
الخاص وعدنى أكثر من مرة و أخلف معى موعده ... ففوجئت بالرجل الفاضل نور
الدين عبد الحافظ يتصل بى و يلح و يلح و يصمم فى أدب بما أننا أخوة أنه
يريد أن يرسل لى مالاً ولما رفضت و أوضحت له أنه مجرد شكوى من أخلاق الناس
ومواعيدها أخذ يكلمنى و يقول أفعل كذا و كذا يهدينى لأفكار لأوسع بها عملى و
انميـــــه جزاه الله خيرا
نور الدين عبد الحافظ كتب على صفحته قبل فض رابعة بأيام
( كان اجمل رمضان ...واجمل ختام .....انا فرحان
اليوم عمري 18008 يوم ....عانيت فيها كثيرا ...في بلد ليس فيها ....ادب
سلمولى ....على .....مصر
واصلوا الطريق ...وستصلوا ..... ان شاء الله
نحن نسدد فاتورة .. الصمت الطويل
الى بناتي ...الحمد لله ...انا مطمئن عليكن .. ابتها المسلمات الطاهرات
احبوا امكن كثيرا ....وأمي )
و أنا أرجو كل الأفاضل أن لا ينسوا الأستاذ نور من دعواتكم و أنتم سجود أن
يسلمه الله تعالى و ان يرجعه سالما معافا و كل من تغيبوا و جرحوا و أخانا
د.حسام أبو البخارى و عبد الرحمن عز و كل المبتلين المفودين اللهم
أميييييييييييييين
و حسبنا الله و نعم الوكيـــــــــــل
صر25 | #الشعب_يقود_ثورته | أحمد يوسف يكتب .... عندما يُـــفقد نور الدين عبد الحافظ و يرتع الأرجوزات..!!!
أخى الحبيب و الإعلامى الشريف المتميـــز ..مثال للخلق الرفيع و الأسلوب الراقى ومثال للإعلامى الخلوق عفيف اللسان حتى مع الخصوم ...
هذا الخلوق الفاضل متغيب عن منزله منذ يوم فض رابعة العدوية .. واهله لا يعلمون عنه شيئـــًا ...و شهود العيان يقولون : اخر مرة ظهر فيها كان مصاب بطلق نارى فى المستشفى الميدانى قبيل اقتحامها و احراقها
أسأل الله تعالى أن يكون بخير هو وكل المتغيبين
هذا الرجل بشوش الوجه طيـّــبُه متواضع حتى و هو يقدمنى لأحد الإعلاميين يوم التقيته المرة الوحيدة و الأخيرة فى رابعة يقول هذا أحمد يوسف الذى نقدم له كثيرا مما يكتب فى برنامج الشارع السياسى و يمزح فى أدب قائلا كأنه أصبح معنا فى الإعداد و الحق انه كان ينوه كثيرا عما أكتب حتى لما انتقدت الدكتور مرسى ذكر المقال أيضا ومن عجيب خلقه الكبير و أدبه العالى ..أننى لما كتبت مقال ( إلى باسم يوسف إن لم تستح فأصنع ما شئت ) أثنى على المقال و قال
( حبيبي الغالي ....انا اسعد بكل ابداعاتك....لكن ما يتعلق بهذا الشيء
انا لا اعلق عليه غالبا....رغم قوة الحجة....وقوة الاسلوب ..كالعادة )
و يهمس فى أذنى و يقول لى أنت ( أدبك مختلف ) و أنا اعلم أنه قرأ بعض مقالاتى المعروفة ...!!
نور عبد الحافظ الإنسان رأنى كتبت على صفحتى أشتكى أن أحد العملاء فى عملى الخاص وعدنى أكثر من مرة و أخلف معى موعده ... ففوجئت بالرجل الفاضل نور الدين عبد الحافظ يتصل بى و يلح و يلح و يصمم فى أدب بما أننا أخوة أنه يريد أن يرسل لى مالاً ولما رفضت و أوضحت له أنه مجرد شكوى من أخلاق الناس ومواعيدها أخذ يكلمنى و يقول أفعل كذا و كذا يهدينى لأفكار لأوسع بها عملى و انميـــــه جزاه الله خيرا
نور الدين عبد الحافظ كتب على صفحته قبل فض رابعة بأيام
( كان اجمل رمضان ...واجمل ختام .....انا فرحان
اليوم عمري 18008 يوم ....عانيت فيها كثيرا ...في بلد ليس فيها ....ادب
سلمولى ....على .....مصر
واصلوا الطريق ...وستصلوا ..... ان شاء الله
نحن نسدد فاتورة .. الصمت الطويل
الى بناتي ...الحمد لله ...انا مطمئن عليكن .. ابتها المسلمات الطاهرات
احبوا امكن كثيرا ....وأمي )
و أنا أرجو كل الأفاضل أن لا ينسوا الأستاذ نور من دعواتكم و أنتم سجود أن يسلمه الله تعالى و ان يرجعه سالما معافا و كل من تغيبوا و جرحوا و أخانا د.حسام أبو البخارى و عبد الرحمن عز و كل المبتلين المفودين اللهم أميييييييييييييين
و حسبنا الله و نعم الوكيـــــــــــل
أخى الحبيب و الإعلامى الشريف المتميـــز ..مثال للخلق الرفيع و الأسلوب الراقى ومثال للإعلامى الخلوق عفيف اللسان حتى مع الخصوم ...
هذا الخلوق الفاضل متغيب عن منزله منذ يوم فض رابعة العدوية .. واهله لا يعلمون عنه شيئـــًا ...و شهود العيان يقولون : اخر مرة ظهر فيها كان مصاب بطلق نارى فى المستشفى الميدانى قبيل اقتحامها و احراقها
أسأل الله تعالى أن يكون بخير هو وكل المتغيبين
هذا الرجل بشوش الوجه طيـّــبُه متواضع حتى و هو يقدمنى لأحد الإعلاميين يوم التقيته المرة الوحيدة و الأخيرة فى رابعة يقول هذا أحمد يوسف الذى نقدم له كثيرا مما يكتب فى برنامج الشارع السياسى و يمزح فى أدب قائلا كأنه أصبح معنا فى الإعداد و الحق انه كان ينوه كثيرا عما أكتب حتى لما انتقدت الدكتور مرسى ذكر المقال أيضا ومن عجيب خلقه الكبير و أدبه العالى ..أننى لما كتبت مقال ( إلى باسم يوسف إن لم تستح فأصنع ما شئت ) أثنى على المقال و قال
( حبيبي الغالي ....انا اسعد بكل ابداعاتك....لكن ما يتعلق بهذا الشيء
انا لا اعلق عليه غالبا....رغم قوة الحجة....وقوة الاسلوب ..كالعادة )
و يهمس فى أذنى و يقول لى أنت ( أدبك مختلف ) و أنا اعلم أنه قرأ بعض مقالاتى المعروفة ...!!
نور عبد الحافظ الإنسان رأنى كتبت على صفحتى أشتكى أن أحد العملاء فى عملى الخاص وعدنى أكثر من مرة و أخلف معى موعده ... ففوجئت بالرجل الفاضل نور الدين عبد الحافظ يتصل بى و يلح و يلح و يصمم فى أدب بما أننا أخوة أنه يريد أن يرسل لى مالاً ولما رفضت و أوضحت له أنه مجرد شكوى من أخلاق الناس ومواعيدها أخذ يكلمنى و يقول أفعل كذا و كذا يهدينى لأفكار لأوسع بها عملى و انميـــــه جزاه الله خيرا
نور الدين عبد الحافظ كتب على صفحته قبل فض رابعة بأيام
( كان اجمل رمضان ...واجمل ختام .....انا فرحان
اليوم عمري 18008 يوم ....عانيت فيها كثيرا ...في بلد ليس فيها ....ادب
سلمولى ....على .....مصر
واصلوا الطريق ...وستصلوا ..... ان شاء الله
نحن نسدد فاتورة .. الصمت الطويل
الى بناتي ...الحمد لله ...انا مطمئن عليكن .. ابتها المسلمات الطاهرات
احبوا امكن كثيرا ....وأمي )
و أنا أرجو كل الأفاضل أن لا ينسوا الأستاذ نور من دعواتكم و أنتم سجود أن يسلمه الله تعالى و ان يرجعه سالما معافا و كل من تغيبوا و جرحوا و أخانا د.حسام أبو البخارى و عبد الرحمن عز و كل المبتلين المفودين اللهم أميييييييييييييين
و حسبنا الله و نعم الوكيـــــــــــل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق