عاجل :
الفاينانشيال تايمز : إسرائيل قد تقلب الموازين وتصبح قوة كبرى في تصدير الغاز والنفط.
----
هذا رابط يشرح المصيبة واحنا متمرمطين على انبوبة غاز وحقول غازنا في البحر المتوسط تنازل مبارك عنها لإسرائيل!!
http://www.kalmrosas.com/ Portal/newsDesc.asp?id=5381
----
تعليق
:
حقول النفط والغاز الواقعة في المياة المصرية قبالة ساحل دمياط تم منحها
لإسرائيل من قبل مبارك وصبيانه سامح فهمي وحسين سالم عندما تنازل عنها سامح
فهمي وزير البترول وقتها عند ترسيم الحدود البحرية مع قبرص وإسرائيل، فما
الثمن الذي قبضوه من التنازل عن أصول مصر والتي ليست ملكا شخصيا لهم بل ملك
المصريين جميعا خاصة الأجيال القادمة!!
هذه الكارثة نبه عليها العالم الجيولوجي د. خالد عبد القادر عودة وحذر
المسئولين في حكومات مبارك فتجاهلوه وتم الترسيم بتنازل مصر عن حقول نفطية
في مياهنا الإقليمية أقرب للشواطيء المصرية منها الى شواطيء الأرض المحتلة
كانت كفيلة بأن تجعل مصر أعلى انتاجا وتصديرا للغاز من قطر، فما الذي كسبه
مبارك وسامح فهمي وحسني مبارك وقد برأهم جميعا قضاء مصر الشاااااامخ!!
كل هذا ويحاكمون مرسي على قتل اثنين قتلهم بلطجيتهم مع ثمانية غيرهم من
أنصار مرسي ويتجاهلون ستة آلاف من رافضي الانقلاب قتلهم الانقلابيون في
المائة يوم الأولى.
لا يجد الناس انبوبة الغاز لكننا - بسبب الخيانة والعقود المكبلة لمصر ذات
الشروط الجزائية المجحفة - نصدر ما ننتجه من الغاز لإسرائيل بأقل من سعر
انتاجه بينما لا نجده حتى للاستخدام المحلي ونستورده بالسعر العالمي لنوفي
لإسرائيل بحصتها التي ألزمنا بها الخائن سامح فهمي الذي برأه قضاء مبارك.
نعوذ بالله من غضب الله والغدر والغباء والخيانة فبئس البطانة.
انها قصة استحمار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب
عاجل | إذاعة الجيش الإسرائيلي: صفارات الإنذار دوت تحذيرا من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على منطقة تل أبيب 14/10/2024|آخر تحديث: 14/10/20...
-
محمد العمدة يكتب: السيسي والعسكر ونهب مصر (5) تحقيق جمعة الشوال ...
-
تداول نشطاء قطريون معارضون لنظام تميم بن حمد بن خليفة أل ثانى صورة لقطريين يتناولون مثلجات عليها صورة "ت...
-
00 :00 00 :30 نشرة أخبار 00 :30 01 :00 نشرة أخبار 01 :00 01 :05 نشرة أخبار 01 :05 02 :00 أفلام وثائقية 02 :00 02 :30 نشرة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق