#البوب
(نقلا عن موقع الوطن الانقلابي) :
الخائن السيسي اتفق مع وزير الدفاع السوداني على نشر قوات مشتركة على الحدود.. وجعل «حلايب» منطقة تكامل.
أكد خالد الشيخ، القنصل العام بالسفارة السوداينة بالقاهرة، أنه تم الاتفاق بين السودان ومصر على نشر قوات مشتركة من الجانبين في المناطق الحدودية بين البلدين.
وقال "الشيخ" في تصريحات لـ"الوطن": إن "الفريق عبدالرحيم حسين وزير الدفاع السوداني، اتفق مع نظيره المصري المشير عبدالفتاح السيسي، خلال زيارته الأخيرة للقاهرة، على نشر قوات مشتركة من الجانبين على الحدود بين البلدين".
يذكر أن كل التهم الكاذبة التي روجتها مخابرات السيسي عن دكتور مرسى درات الايام وقاموا هم بارتكابها بدءا من تاجير الاثار وسد النهضه حتى حلايب وشلاتين ... و سمعني سلام "مرسي باع حلايب و شلاتين" !!!
فيما يبدو أن الإتقلابيون لديهم استعداد للتنازل عن البلد كلها في سبيل اعتراف عدد من الدول بالإنقلاب ... وخاصة السودان لعدة اعتبارات :
1 - لأنها دولة أفريقية وكل الدول الأفريقية رافضة للإنقلاب ماعدا افريقيا الوسطي وغينيا بيساو
2 - لأن نظام الحكم في السودان ذو توجه إسلامي وهذا يعطي انطياع أنهم لا يعادون التوجه الإسلامي والدليل حزب الزور والسودان .
3 - لأن السودان دولة جوار وكل دول الجوار الأخري لم تعترف بالإنقلاب ما عدا الأردن.
لهذا فإن اعتراف السودان بالإنقلاب يعطي الإنقلابيين قبلة الحياة (في تصورهم علي الأقل) !!!
ومن كل ما سبق يتضح أن الخسيسي - لعنة الله عليه - يريد أن يجلس علي كرسي أكبر منه بكثير ولا يدرك خطورته وأهميته ... وما زال يعتقد أن العالم من حولنا ظل كما هو منذ عهد الفاسد عبد الناصر ... ولكن العالم من حولنا قد تغير ولم يبقي علي حاله إلا نحن بفضل العسكر المناكيد !!!
(نقلا عن موقع الوطن الانقلابي) :
الخائن السيسي اتفق مع وزير الدفاع السوداني على نشر قوات مشتركة على الحدود.. وجعل «حلايب» منطقة تكامل.
أكد خالد الشيخ، القنصل العام بالسفارة السوداينة بالقاهرة، أنه تم الاتفاق بين السودان ومصر على نشر قوات مشتركة من الجانبين في المناطق الحدودية بين البلدين.
وقال "الشيخ" في تصريحات لـ"الوطن": إن "الفريق عبدالرحيم حسين وزير الدفاع السوداني، اتفق مع نظيره المصري المشير عبدالفتاح السيسي، خلال زيارته الأخيرة للقاهرة، على نشر قوات مشتركة من الجانبين على الحدود بين البلدين".
يذكر أن كل التهم الكاذبة التي روجتها مخابرات السيسي عن دكتور مرسى درات الايام وقاموا هم بارتكابها بدءا من تاجير الاثار وسد النهضه حتى حلايب وشلاتين ... و سمعني سلام "مرسي باع حلايب و شلاتين" !!!
فيما يبدو أن الإتقلابيون لديهم استعداد للتنازل عن البلد كلها في سبيل اعتراف عدد من الدول بالإنقلاب ... وخاصة السودان لعدة اعتبارات :
1 - لأنها دولة أفريقية وكل الدول الأفريقية رافضة للإنقلاب ماعدا افريقيا الوسطي وغينيا بيساو
2 - لأن نظام الحكم في السودان ذو توجه إسلامي وهذا يعطي انطياع أنهم لا يعادون التوجه الإسلامي والدليل حزب الزور والسودان .
3 - لأن السودان دولة جوار وكل دول الجوار الأخري لم تعترف بالإنقلاب ما عدا الأردن.
لهذا فإن اعتراف السودان بالإنقلاب يعطي الإنقلابيين قبلة الحياة (في تصورهم علي الأقل) !!!
ومن كل ما سبق يتضح أن الخسيسي - لعنة الله عليه - يريد أن يجلس علي كرسي أكبر منه بكثير ولا يدرك خطورته وأهميته ... وما زال يعتقد أن العالم من حولنا ظل كما هو منذ عهد الفاسد عبد الناصر ... ولكن العالم من حولنا قد تغير ولم يبقي علي حاله إلا نحن بفضل العسكر المناكيد !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق