إستمرار الحشود في الخروج وإستمرار إنتقام الحركات من الضباط المعروف عنهم التعدى على المتظاهرين والمعتقلين وتصفية البلطجية هى أروع الاساليب ومن أحسن ما تم حتى الان .. ولا تتخيلوا حجم الضرر النفسي ومدى الرعب الذى يعيشه الضباط وأسرهم بعدما باتوا ينظر اليهم وكأنهم عصابة مسلحة لا امان لهم ,, ووجودهم غير مرحب به في أى مكان ..
خلاصة القول
نحن شعب حر لن يستسلم ابدا .. وأدعوكم الى الاستعداد ليوم سيتوقف فيه العالم وستتوقف فيه مصر وسنخرج فيه مجددا وسنبدأ منه مرحلة جديدة لن يذهب بعدها مؤيد للشرعية الى عمله بل سيذهب للدفاع عن بلده التى سيطر اليهود على مقاليد الحكم فيها عبر عميل نفذ لاسرائيل مخططها وانزل الجيش لمطاردة الشعب السلمى لانه يريد ان يحيا كريما
قسما بالله سننتصر لان النصر من عند الله ونحن لا نبتغى الا رضا الله واعلموا انها مرحلة فارقه والمجد فيها لمن لا يبتغون الا رضا الله ونصرة دينه والحفاظ عليه
صفوت الزيات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق