فضيحة : امرأة أمريكية تكشف سر زواجها من العاهل السعودي
خسر
الأمير السعودي عبد العزيز بن فهد، جولة أولى في معركة قضائية بملايين
الجنيهات الإسترلينية الاثنين، رفعتها امرأة تقول إنها كانت متزوجة من
والده العاهل السعودي الراحل فهد بن عبد العزيز.
وقال الأمير عبد العزيز إن والده يتمتع "بحصانة دولة" وان المحكمة الانكليزية العليا ليست لها سلطة قضائية للاستماع إلى شكوى جنان حرب بان العاهل السعودي الراحل يدين لها بملايين الجنيهات.
إلا أن القاضية "فيفيان روز"، قالت في قرارها إن حصانة الملك فهد انتهت مع وفاته في 2005 لأنه لم يعد حاكما لدولة.
وهددت جنان حرب ب"كشف أسرار" العائلة السعودية المالكة في حال قام الأمير عبد العزيز بالطعن في حكم المحكمة.
وقالت "إذا تقدم الأمير باستئناف، فسأقبل عرض تصوير فيلم عن الكتاب الذي الفته. وسأكشف المستور".
وجنان حرب هي فلسطينية مسيحية وحاصلة على الجنسية البريطانية.
وتقول إنها تزوجت من الملك فهد سرا في العام 1968 وكان عمرها 19 عاما، وكان هو أميرا ووزيرا للداخلية، بحسب القاضية روز.
وتزعم جنان حرب أن الملك فهد الذي تولى عرش السعودية في العام 1982 وعد بتأمينها ماليا طوال حياتها.
وتزعم أن الأمير عبد العزيز قال لها في العام 2003 انه مستعد للوفاء بوعود والده وعرض عليها مبلغ 12 مليون جنيه استرليني (20,2 مليون دولار، 14,8 مليون يورو) إضافة إلى مستندات ملكية لعقارين في وسط لندن.
وتقدمت بدعوى قضائية بعد أن قالت أنها لم تحصل على المال او على العقارين.
وقالت القاضية روز إن الأمير عبد العزيز لم يرد على مزاعم جنان حرب ولم يقل "ما إذا كانت دقيقة أم لا"، واكتفى بالطعن في السلطة القضائية للمحكمة.
وأضافت القاضية أنها تلقت رسالة من السفارة السعودية في لندن توضح أن المملكة تدعم ما قاله الأمير عبد العزيز بان والده يتمتع بحصانة.
ولا يعرف الكثير عن حياة الملك فهد الخاصة، إلا انه من المعروف انه كان له عدة زوجات.
ولم يحضر الأمير عبد العزيز جلسة المحكمة.
وقال متحدث عن محامي جنان حرب ان "السيدة حرب ترغب في نشر حكايتها الشخصية عن تفاصيل الزواج من ملك سعودي، وتعتقد ان عرض هذه الحكاية سيلقى اهتماما من العامة".
وأضاف أن "قصتها حصلت على اهتمام عالمي من منتجي أفلام، وهي تخوض الآن مناقشات مفصلة لتحويل كتابها إلى فيلم".
وقال الأمير عبد العزيز إن والده يتمتع "بحصانة دولة" وان المحكمة الانكليزية العليا ليست لها سلطة قضائية للاستماع إلى شكوى جنان حرب بان العاهل السعودي الراحل يدين لها بملايين الجنيهات.
إلا أن القاضية "فيفيان روز"، قالت في قرارها إن حصانة الملك فهد انتهت مع وفاته في 2005 لأنه لم يعد حاكما لدولة.
وهددت جنان حرب ب"كشف أسرار" العائلة السعودية المالكة في حال قام الأمير عبد العزيز بالطعن في حكم المحكمة.
وقالت "إذا تقدم الأمير باستئناف، فسأقبل عرض تصوير فيلم عن الكتاب الذي الفته. وسأكشف المستور".
وجنان حرب هي فلسطينية مسيحية وحاصلة على الجنسية البريطانية.
وتقول إنها تزوجت من الملك فهد سرا في العام 1968 وكان عمرها 19 عاما، وكان هو أميرا ووزيرا للداخلية، بحسب القاضية روز.
وتزعم جنان حرب أن الملك فهد الذي تولى عرش السعودية في العام 1982 وعد بتأمينها ماليا طوال حياتها.
وتزعم أن الأمير عبد العزيز قال لها في العام 2003 انه مستعد للوفاء بوعود والده وعرض عليها مبلغ 12 مليون جنيه استرليني (20,2 مليون دولار، 14,8 مليون يورو) إضافة إلى مستندات ملكية لعقارين في وسط لندن.
وتقدمت بدعوى قضائية بعد أن قالت أنها لم تحصل على المال او على العقارين.
وقالت القاضية روز إن الأمير عبد العزيز لم يرد على مزاعم جنان حرب ولم يقل "ما إذا كانت دقيقة أم لا"، واكتفى بالطعن في السلطة القضائية للمحكمة.
وأضافت القاضية أنها تلقت رسالة من السفارة السعودية في لندن توضح أن المملكة تدعم ما قاله الأمير عبد العزيز بان والده يتمتع بحصانة.
ولا يعرف الكثير عن حياة الملك فهد الخاصة، إلا انه من المعروف انه كان له عدة زوجات.
ولم يحضر الأمير عبد العزيز جلسة المحكمة.
وقال متحدث عن محامي جنان حرب ان "السيدة حرب ترغب في نشر حكايتها الشخصية عن تفاصيل الزواج من ملك سعودي، وتعتقد ان عرض هذه الحكاية سيلقى اهتماما من العامة".
وأضاف أن "قصتها حصلت على اهتمام عالمي من منتجي أفلام، وهي تخوض الآن مناقشات مفصلة لتحويل كتابها إلى فيلم".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق