حركة المقاومة الشعبية تعلن عن اقتحام فيلا قائد مجزرة فض رابعة والنهضة.. وإلحاق الأضرار بها
منذ 6 ساعة
عدد القراءات: 7478
فى تطور نوعى يرفضه البعض ويقبله آخرون أعلنت "حركة المقاومة الشعبية" عن اقتحام فيلا اللواء مدحت المنشاوي، مدير جهاز العمليات الخاصة بوزارة الداخلية، وقائد عملية فض اعتصامي "رابعة العدوية" و"النهضة" في 14 أغسطس 2013، ما خلف مئات الشهداء والمصابين، مؤكدة أن هذا الرجل هو المطلوب الأول للعدالة.
وأضافت الحركة فى بيان لها اليوم، أن "الفيلا تقع في هضبة الأهرام وتم حرق الطابق الأرضي وحرق 3سيارات ملاكي كانت متواجدة في المكان ولكن المنشاوي لم يكن متواجدًا ساعة الاقتحام".
وأعلنت الحركة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أمس الأول عن مفاجأة، قائلة: "انتظروا مفاجأة كتائب المقاومة الشعبية في مصر، مساء اليوم، إن شاء الله".
وكانت قد نشرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في 12 أغسطس الجاري تقريرًا عما وصفته بـ"القتل الجماعي في مصر خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013"، قالت فيه إن "قوات الأمن المصرية نفذت واحدة من أكبر عمليات قتل المتظاهرين في العالم خلال يوم واحد في التاريخ الحديث"، وذلك في فضها اعتصام رابعة العدوية.
وحدد التقرير مسؤولين أمنيين كبار، وقادة بارزين في تسلسل القيادة الذين ينبغي التحقيق معهم، حيث توجد أدلة على مسؤوليتهم عن فض "رابعة"، واعتبارهم مسؤولين بشكل فردي لتخطيط وتنفيذ أو الفشل في منع عمليات القتل المنهجية واسعة النطاق للمتظاهرين خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013.
وأشار إلى أن من بين هؤلاء اللواء مدحت المنشاوي، رئيس القوات الخاصة وقائد عملية رابعة، الذي تفاخر بأنه قال لوزير الداخلية محمد إبراهيم من ميدان رابعة صباح يوم 14 أغسطس "سنهاجم مهما يكلفنا الأمر".
وأضافت الحركة فى بيان لها اليوم، أن "الفيلا تقع في هضبة الأهرام وتم حرق الطابق الأرضي وحرق 3سيارات ملاكي كانت متواجدة في المكان ولكن المنشاوي لم يكن متواجدًا ساعة الاقتحام".
وأعلنت الحركة عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أمس الأول عن مفاجأة، قائلة: "انتظروا مفاجأة كتائب المقاومة الشعبية في مصر، مساء اليوم، إن شاء الله".
وكانت قد نشرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في 12 أغسطس الجاري تقريرًا عما وصفته بـ"القتل الجماعي في مصر خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013"، قالت فيه إن "قوات الأمن المصرية نفذت واحدة من أكبر عمليات قتل المتظاهرين في العالم خلال يوم واحد في التاريخ الحديث"، وذلك في فضها اعتصام رابعة العدوية.
وحدد التقرير مسؤولين أمنيين كبار، وقادة بارزين في تسلسل القيادة الذين ينبغي التحقيق معهم، حيث توجد أدلة على مسؤوليتهم عن فض "رابعة"، واعتبارهم مسؤولين بشكل فردي لتخطيط وتنفيذ أو الفشل في منع عمليات القتل المنهجية واسعة النطاق للمتظاهرين خلال شهري يوليو، وأغسطس عام 2013.
وأشار إلى أن من بين هؤلاء اللواء مدحت المنشاوي، رئيس القوات الخاصة وقائد عملية رابعة، الذي تفاخر بأنه قال لوزير الداخلية محمد إبراهيم من ميدان رابعة صباح يوم 14 أغسطس "سنهاجم مهما يكلفنا الأمر".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق