إدارة انتفاضة الشباب المسلم تنشر تصريحا رسميا: قادمون وسننتصر
منذ حوالى ساعة
عدد القراءات: 1505
نشرت إدارة انتفاضة الشباب المسلم على صفحتها على الفيس بوك تصريحا رسميا جاء فيه:
أولاً : ستتم فعاليات يوم 28نوفمبر في موعدها بإذن الله .. ونعتبر الحديث عن التأجيل درباً من العبث و لا يخدم إلا سيناريو التفريغ والاحتواء للمشهد الثوري بدعاوى التوافق المزعوم .
ثانياً : نتعامل مع نزول قوات الجيش بشكل مكثف في القاهرة على أنه مستجد لا يصح التغافل عنه في ظل الحديث الإعلامي المستمر عن مجزرة يتم الإعداد لها من قبل ميليشيات النظام لــ يوم 28 نوفمبر ونضع حاليا تصور كامل للتعامل مع هذا المستجد في ضوء ضوابط الفعالية بدون تهور وبدون تراجع .
ثالثاً : نفرق بين المستجدات الميدانية وبين حالة السيطرة بالفزع التي يتم الترويج لها في الأوساط الإسلامية خاصة لحصر الشباب المسلم في خيار التوافق دون رفع أو إظهار لهويتهم أو رايتهم .. نتجاوب بعقل وحكمة مع الأول ونرفض الثاني .
رابعاً : نحن لسنا مطالبين بتوضيح الواضحات والرد على اعتراضات غير وجيهة مثل الاعتراضات التي وجهت لمليونية صلاة الفجر .. وقد قلنا من قبل أن صلاة الفجر لن تصاحبها مسيرات أو أي تجمعات أمام المساجد أو رفع لافتات وأنها ستكون احتشاداً في المساجد لاستجلاب نصر الله وفقط واستعداداً للخروج الكبير بعد صلاة الجمعة من كل مساجد مصر .
خامساً : المستبد لا يحتاج إلى مبرر للاستبداد أو لتنفيذ الإعدامات وإذا كانت هذا السيناريوهات قادمة لا محالة فخير لنا أن ننتفض اليوم قبل الغد وأن نكون فعل لا رد فعل فالتأجيل لا يخدم إلا استعدادات الطغاة .
سادساً : ينبغي أن يكون واضحاً للجميع أن هناك إدارة للحدث ترسم خطواته ومراحله وفق رؤية واضحة تتحرك من خلالها .. وبالتالي سيتم تحديد الفعاليات وإعلانها بشكل مسبق وسقف واضح لأهداف اليوم باعتباره ليس يوماً للحسم بالضرورة إنما هو طليعة موجة ثورية جديدة مع قابلية هذه الفعاليات للتغيير بمرونة كافية تنسجم مع المتغيرات الميدانية في الشارع الثوري وعلى من يريد أن يتجاوز هذا السقف في الأهداف أو الممارسات أن يتبنى هذا الفعل ويتحمل مسئوليته بشكل كامل دون أن يطالب الانتفاضة كلها بتحملها أو بعض مكونات الانتفاضة .
أولاً : ستتم فعاليات يوم 28نوفمبر في موعدها بإذن الله .. ونعتبر الحديث عن التأجيل درباً من العبث و لا يخدم إلا سيناريو التفريغ والاحتواء للمشهد الثوري بدعاوى التوافق المزعوم .
ثانياً : نتعامل مع نزول قوات الجيش بشكل مكثف في القاهرة على أنه مستجد لا يصح التغافل عنه في ظل الحديث الإعلامي المستمر عن مجزرة يتم الإعداد لها من قبل ميليشيات النظام لــ يوم 28 نوفمبر ونضع حاليا تصور كامل للتعامل مع هذا المستجد في ضوء ضوابط الفعالية بدون تهور وبدون تراجع .
ثالثاً : نفرق بين المستجدات الميدانية وبين حالة السيطرة بالفزع التي يتم الترويج لها في الأوساط الإسلامية خاصة لحصر الشباب المسلم في خيار التوافق دون رفع أو إظهار لهويتهم أو رايتهم .. نتجاوب بعقل وحكمة مع الأول ونرفض الثاني .
رابعاً : نحن لسنا مطالبين بتوضيح الواضحات والرد على اعتراضات غير وجيهة مثل الاعتراضات التي وجهت لمليونية صلاة الفجر .. وقد قلنا من قبل أن صلاة الفجر لن تصاحبها مسيرات أو أي تجمعات أمام المساجد أو رفع لافتات وأنها ستكون احتشاداً في المساجد لاستجلاب نصر الله وفقط واستعداداً للخروج الكبير بعد صلاة الجمعة من كل مساجد مصر .
خامساً : المستبد لا يحتاج إلى مبرر للاستبداد أو لتنفيذ الإعدامات وإذا كانت هذا السيناريوهات قادمة لا محالة فخير لنا أن ننتفض اليوم قبل الغد وأن نكون فعل لا رد فعل فالتأجيل لا يخدم إلا استعدادات الطغاة .
سادساً : ينبغي أن يكون واضحاً للجميع أن هناك إدارة للحدث ترسم خطواته ومراحله وفق رؤية واضحة تتحرك من خلالها .. وبالتالي سيتم تحديد الفعاليات وإعلانها بشكل مسبق وسقف واضح لأهداف اليوم باعتباره ليس يوماً للحسم بالضرورة إنما هو طليعة موجة ثورية جديدة مع قابلية هذه الفعاليات للتغيير بمرونة كافية تنسجم مع المتغيرات الميدانية في الشارع الثوري وعلى من يريد أن يتجاوز هذا السقف في الأهداف أو الممارسات أن يتبنى هذا الفعل ويتحمل مسئوليته بشكل كامل دون أن يطالب الانتفاضة كلها بتحملها أو بعض مكونات الانتفاضة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق