وزير داخلية الانقلاب يثبت صحة التسريبات
منذ 23 دقيقة
عدد القراءات: 348
قال وزير الداخلية السفاح ىمحمد إبراهيم إن الرئيس محمد مرسي لم يكن محتجزا في سجن إبان الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو، وإنما كان محتجزا في "مكان ما".
وقال إبراهيم إن لوائح السجون لم تطبق على الرئيس مرسي حينها، وذلك في رد على سؤال للإعلامي عمرو أديب، إذا ما كان مرسي قد لبس "البدلة البيضاء" في إشارة إلى ملابس السجن.
ويثبت كلام إبراهيم ما جاء على فضائية مكملين المصرية، حيث بثت تسريبات من مكتب السيسي حول قيام المجلس العسكري بتحويل "هانجر" تابع له، إلى سجن تابع لوزارة الداخلية من أجل تبرير احتجاز مرسي فيه.
ننشر صورتين لـ"الهنجر" الذي احتجز فيه الرئيس مرسي بعد الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو، والذي تركزت التسريبات التي نشرتها قناة مكملين الفضائية أمس الخميس، على محاولة المجلس العسكري تغيير معالمه، وتحويله إلى سجن رسمي من خلال التزوير، بالتوافق مع وزارة الداخلية والنائب العام هشام بركات.
وتظهر الصورة الأولى "الهنجر" بتاريخ 5 فبراير 2014 وهو يبدو داخل الوحدة العسكرية القريبة من الكلية البحرية في أبو قير.
بينما تظهر الصورة الثانية بتاريخ 21 مارس التغييرات التي تمت على سور الوحدة العسكرية، بحيث أصبح "الهنجر" مبنى مستقلا خارج حدود وسور الوحدة.
وقال إبراهيم إن لوائح السجون لم تطبق على الرئيس مرسي حينها، وذلك في رد على سؤال للإعلامي عمرو أديب، إذا ما كان مرسي قد لبس "البدلة البيضاء" في إشارة إلى ملابس السجن.
ويثبت كلام إبراهيم ما جاء على فضائية مكملين المصرية، حيث بثت تسريبات من مكتب السيسي حول قيام المجلس العسكري بتحويل "هانجر" تابع له، إلى سجن تابع لوزارة الداخلية من أجل تبرير احتجاز مرسي فيه.
ننشر صورتين لـ"الهنجر" الذي احتجز فيه الرئيس مرسي بعد الانقلاب العسكري في الثالث من يوليو، والذي تركزت التسريبات التي نشرتها قناة مكملين الفضائية أمس الخميس، على محاولة المجلس العسكري تغيير معالمه، وتحويله إلى سجن رسمي من خلال التزوير، بالتوافق مع وزارة الداخلية والنائب العام هشام بركات.
وتظهر الصورة الأولى "الهنجر" بتاريخ 5 فبراير 2014 وهو يبدو داخل الوحدة العسكرية القريبة من الكلية البحرية في أبو قير.
بينما تظهر الصورة الثانية بتاريخ 21 مارس التغييرات التي تمت على سور الوحدة العسكرية، بحيث أصبح "الهنجر" مبنى مستقلا خارج حدود وسور الوحدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق