أوروبا تصفع السيسى على طريقة سلمان ويطالبون باستبعاد حفتر من ليبيا بعد التسريبات الأخيرة
منذ 7 ساعة
عدد القراءات: 7448
فى ضربة موجعة جديدة يتلقاها قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى من أوروبا على طريقة العاهل السعودى الملك سلمان طالب مسؤولون في دول أوروبية وغربية كبرى بعد التسريبات الأخيره أمس مجلس النواب الليبي المنحل بضرورة إبعاد قائد الانقلاب فى ليبيا وحليف السيسى اللواء المتقاعد خليفة حفتر عن المشهد في ليبيا٬ قائلين إنه شخصية جدلية٬ وإن بقاءه يؤثر بشكل كبير على عرقلة المسار السياسي في البلاد.
وكشف عضو مجلس النواب -المنحل بحكم المحكمة العليا- صقر الجروشي في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك عن عقد اجتماع عقد في تونس في 12 فيفري الحالي جمع لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المنحل مع سفراء ومسؤولين ومستشارين سياسيين وعسكريين في بعثات دول غربية وأوروبية كبرى لدى ليبيا٬ وممثلين كبار عن الاتحاد الأوروبي٬ والأمم المتحدة.
وقال الجروشي إن هؤلاء المسؤولين الغربيين والدوليين طالبوهم بدعم إجراء حوار عسكري وأمني من خلال منح الضوء الأخضر لرئيس الأركان التابع لمجلس النواب المنحل وقياداته بالجلوس مع القيادات العسكرية المقابلة لهم بعد أن أعلنوا رفضهم الحوار في وقت سابق.
كما طلب المسؤولون الدوليون ما وصفه الجروشي بـ"إخفاء" اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وهددوا بوضوح بوقف المساعدات الغربية وبالتعرض لهجوم المجتمع الدولي في حال تعيين حفتر قائدا عاما للجيش، ووصفوا حفتر بالشخصية الجدلية وقالوا إنهم يرون "إبعاده نهائيا لما له من تأثير على عرقلة المسار السياسي".
وكانت تركيا قد حذرت رئيس الحكومة الموالية لقوات حفتر من الادلاء بتصريحات “معادية” و”غير مسؤولة” بعد ان اتهم انقرة بالتدخل في بلاده الغارقة في الفوضى
وكشف عضو مجلس النواب -المنحل بحكم المحكمة العليا- صقر الجروشي في تدوينة له على صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك عن عقد اجتماع عقد في تونس في 12 فيفري الحالي جمع لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المنحل مع سفراء ومسؤولين ومستشارين سياسيين وعسكريين في بعثات دول غربية وأوروبية كبرى لدى ليبيا٬ وممثلين كبار عن الاتحاد الأوروبي٬ والأمم المتحدة.
وقال الجروشي إن هؤلاء المسؤولين الغربيين والدوليين طالبوهم بدعم إجراء حوار عسكري وأمني من خلال منح الضوء الأخضر لرئيس الأركان التابع لمجلس النواب المنحل وقياداته بالجلوس مع القيادات العسكرية المقابلة لهم بعد أن أعلنوا رفضهم الحوار في وقت سابق.
كما طلب المسؤولون الدوليون ما وصفه الجروشي بـ"إخفاء" اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وهددوا بوضوح بوقف المساعدات الغربية وبالتعرض لهجوم المجتمع الدولي في حال تعيين حفتر قائدا عاما للجيش، ووصفوا حفتر بالشخصية الجدلية وقالوا إنهم يرون "إبعاده نهائيا لما له من تأثير على عرقلة المسار السياسي".
وكانت تركيا قد حذرت رئيس الحكومة الموالية لقوات حفتر من الادلاء بتصريحات “معادية” و”غير مسؤولة” بعد ان اتهم انقرة بالتدخل في بلاده الغارقة في الفوضى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق