أخطر مفاجأة في انتظار السيسي والرئيس مرسي معا في ذكري 30 يونية القادم تقرير جمعة الشوال
منذ 13 ساعة
عدد القراءات: 21527
كتب: نصر العشماوى
يتداول الوسط الصحفي في جلساته بعض الأمور التي تناقش الأمور المتوقع حدوثها في ذكري 30 يونية السابق، وخاصة أن التصعيد في الشارع بات مرتبطا بتواريخ محددة، وتأتي التواريخ المنتظرة القادمة وسط سخط عام وشديد ضد السيسي وحكومته بصرف النظر عن اختلاف الآراء والتوجهات السياسية التي ينظر فريق فيها نعتقد أنه الغالبية العظمي التي تري أن السلطة هي سلطة انقلاب يجب الثورة عليها وإنهاء حكم العسكر، أو الآخرين الذين يقولون أن السيسي رئيس أثبت فشله؛ ولم ينجح سوي في إزاحة الإخوان؛ وبعد ذلك فشل تماما في أن يقدم شيئا يؤكد به جدارته في الاستمرار في الحكم.
وتخلص تلك المناقشات بتوقعات بأن تكون الذكري القادمة لـ 30 يونية و3 يولية هي الأكثر مشاركة شعبية ضد حكم السيسى، وأنها ستكون أكثر شراسة مقارنة بما سبقها من تظاهرات.
والمثير أنه يتم تداول أقاويل يقال أنها تأتي من صحافيين علي صلة بالعسكر أن هناك سيناريوهات متعددة أعدها العسكر لإخماد التصعيد المتوقع، منها أن يتم استبعاد السيسي نفسه من المعادلة؛ والإكتفاء بفترة حكمه وظهور شخصية عسكرية أخري؛ غير ما يردده البعض عن تصعيد صدقي صبحي؛ والغرض من الشخصية الأخري أن يكون غير محترق إعلاميا أو سياسيا، لكي لا يكون عليه رأي سلبي مسبق، ويصدر العسكر هذا الشخص لفترة شهور مؤقتة، ويعلن في الوقت ذاته عن انتخابات رئاسية مبكرة، وتقديم خطاب للشعب يخلص إلى أن العسكر أزاحوا السيسي لعدم رضاء جزء من الشعب عنه، ويجب أن يرضخ هذا الجزء للفريق الآخر الذي يرفض حكم الإخوان، يعني إبعاد السيسي وفكرة عودة الشرعية والرئيس معا.. ثم بعد أن تهدأ الأوضاع يتم إجراء انتخابات رئاسية بالفعل تمكن العسكر من الحكم بطريق غير مباشر..
والغريب أنه توجد سيناريوهات أخري؛ وكل من يتحدث يؤكد أنه الأصح من الآخر، وربما تكون بالفعل كل السيناريوهات مطروحة علي مائدة العسكر.
يتداول الوسط الصحفي في جلساته بعض الأمور التي تناقش الأمور المتوقع حدوثها في ذكري 30 يونية السابق، وخاصة أن التصعيد في الشارع بات مرتبطا بتواريخ محددة، وتأتي التواريخ المنتظرة القادمة وسط سخط عام وشديد ضد السيسي وحكومته بصرف النظر عن اختلاف الآراء والتوجهات السياسية التي ينظر فريق فيها نعتقد أنه الغالبية العظمي التي تري أن السلطة هي سلطة انقلاب يجب الثورة عليها وإنهاء حكم العسكر، أو الآخرين الذين يقولون أن السيسي رئيس أثبت فشله؛ ولم ينجح سوي في إزاحة الإخوان؛ وبعد ذلك فشل تماما في أن يقدم شيئا يؤكد به جدارته في الاستمرار في الحكم.
وتخلص تلك المناقشات بتوقعات بأن تكون الذكري القادمة لـ 30 يونية و3 يولية هي الأكثر مشاركة شعبية ضد حكم السيسى، وأنها ستكون أكثر شراسة مقارنة بما سبقها من تظاهرات.
والمثير أنه يتم تداول أقاويل يقال أنها تأتي من صحافيين علي صلة بالعسكر أن هناك سيناريوهات متعددة أعدها العسكر لإخماد التصعيد المتوقع، منها أن يتم استبعاد السيسي نفسه من المعادلة؛ والإكتفاء بفترة حكمه وظهور شخصية عسكرية أخري؛ غير ما يردده البعض عن تصعيد صدقي صبحي؛ والغرض من الشخصية الأخري أن يكون غير محترق إعلاميا أو سياسيا، لكي لا يكون عليه رأي سلبي مسبق، ويصدر العسكر هذا الشخص لفترة شهور مؤقتة، ويعلن في الوقت ذاته عن انتخابات رئاسية مبكرة، وتقديم خطاب للشعب يخلص إلى أن العسكر أزاحوا السيسي لعدم رضاء جزء من الشعب عنه، ويجب أن يرضخ هذا الجزء للفريق الآخر الذي يرفض حكم الإخوان، يعني إبعاد السيسي وفكرة عودة الشرعية والرئيس معا.. ثم بعد أن تهدأ الأوضاع يتم إجراء انتخابات رئاسية بالفعل تمكن العسكر من الحكم بطريق غير مباشر..
والغريب أنه توجد سيناريوهات أخري؛ وكل من يتحدث يؤكد أنه الأصح من الآخر، وربما تكون بالفعل كل السيناريوهات مطروحة علي مائدة العسكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق