النيابة العسكرية تمدد اعتقال عضو طلاب الاستقلال 30 يوماً
منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 572
جددت نيابة شرق القاهرة العسكرية اليوم الثلاثاء حبس الطالب "حمزة الغزالي" عضو حركة طلاب الاستقلال 30 يوماً على ذمة التحقيقات فى تهم ملفقه.
وكانت حركت طلاب الاستقلال قد أصدرت بياناً أمس الإثنين تعليقاً على تحول عضوها الطالب "حمزة الغزالي" صاحب الـ 19 عام إلى النيابة العسكرية قالت فيه أن الانقلاب يتعمد التمادي في ظلم طبقة الشباب بشكل خاص حتي يتحول الحراك الثوري السلمي إلى حراك عنيف حتى يستكمل الانقلاب المخطط الذي جاء لتنفيذه.
وحذرت حركة طلاب الاستقلال سلطات الانقلاب فى بيان نشرته اليوم الإثنين على صفحتها الرسميه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من التمادي في اعتقال وتلفيق التهم الباطلة والكاذبة لأعضائها وآخرهم البطل "حمزة الغزالي" والذي تم تحويله اليوم إلى النيابة العسكرية في تهم لا تمت للواقع بصلة.
ودعت الحركة سلطات الانقلاب الغاشمة إلى تحكيم العقل والكف عن شحن الشباب بطرق غبية وأفعال غير مسؤولة حتى لا يتحول الحراك الثوري إلى حراك عنيف لا يحمد عقباه وهذا ما يعمل عليه الانقلاب منذ البداية.
فيما نادت كافة العقلاء والكيانات الثورية بكافة اتجاهاتها وانتماءاتها بشرط ألا تكون قد لوثت يداها بدماء إخواننا أو فرحت قلوبهم بقتلهم إلى التكاتف من أجل القضاء على هذا الانقلاب.
وأكدت الحركة أن الطالب "حمزة الغزالي" عضو حركة طلاب الاستقلال ونجل الشيخ عبد الحفيظ الغزالي إمام مسجد الفتح والمعتقل في سجن استقبال طرة في قضايا ظالمة هو الآخر قد تم إلقاء القبض عليه بتهم زائفة والغرض من إلقاء القبض عليه معروف ووسيلتكم القذرة أصبحت مكشوفة.
وأكدت الحركة أنها لن تتخلى عن أي فرد من أفرادها ولن تترك دماء الشهداء وحق عشرات الآلاف من المعتقلين داخل معتقلات الانقلاب ونحن مستمرون في حراكنا الثوري السلمي المشروع حتى دحر الانقلاب الغاشم الذي يعمل حسب توجيهات الوكالة الأمريكية الصهيونية التي لا تريد لنا العيش تحت قبعتها بلا كرامة أو رأي أو مكانة.
فيما قال المتحدث باسم حركة طلاب الاستقلال لـ"الشعب" أن اعتقال الطالب "حمزة الغزالي" وتحويله إلى النيابه العسكرية هو أمر متوقع من سلطات الانقلاب التى تضغط على كل الكيانات الثورية التى مازالت تنادى بالسلمية ومازالت تقاوم بطرق مشروعه مؤكداً أن الحركة لن تتخلى عن سلميتها ومقاومتها الانقلاب بالطرق المشروعه.
وأكد أن الحركة لن تتخلى عن سلميتها كما وجه دعوته إلى جموع الثوار أن يلتزموا بسلمية ثورتهم وعدم الانسياق خلف أفعال الانقلاب الغير مسؤوله والتى يرجوا منها القضاء على الثورة برمتها.
وكانت حركت طلاب الاستقلال قد أصدرت بياناً أمس الإثنين تعليقاً على تحول عضوها الطالب "حمزة الغزالي" صاحب الـ 19 عام إلى النيابة العسكرية قالت فيه أن الانقلاب يتعمد التمادي في ظلم طبقة الشباب بشكل خاص حتي يتحول الحراك الثوري السلمي إلى حراك عنيف حتى يستكمل الانقلاب المخطط الذي جاء لتنفيذه.
وحذرت حركة طلاب الاستقلال سلطات الانقلاب فى بيان نشرته اليوم الإثنين على صفحتها الرسميه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من التمادي في اعتقال وتلفيق التهم الباطلة والكاذبة لأعضائها وآخرهم البطل "حمزة الغزالي" والذي تم تحويله اليوم إلى النيابة العسكرية في تهم لا تمت للواقع بصلة.
ودعت الحركة سلطات الانقلاب الغاشمة إلى تحكيم العقل والكف عن شحن الشباب بطرق غبية وأفعال غير مسؤولة حتى لا يتحول الحراك الثوري إلى حراك عنيف لا يحمد عقباه وهذا ما يعمل عليه الانقلاب منذ البداية.
فيما نادت كافة العقلاء والكيانات الثورية بكافة اتجاهاتها وانتماءاتها بشرط ألا تكون قد لوثت يداها بدماء إخواننا أو فرحت قلوبهم بقتلهم إلى التكاتف من أجل القضاء على هذا الانقلاب.
وأكدت الحركة أن الطالب "حمزة الغزالي" عضو حركة طلاب الاستقلال ونجل الشيخ عبد الحفيظ الغزالي إمام مسجد الفتح والمعتقل في سجن استقبال طرة في قضايا ظالمة هو الآخر قد تم إلقاء القبض عليه بتهم زائفة والغرض من إلقاء القبض عليه معروف ووسيلتكم القذرة أصبحت مكشوفة.
وأكدت الحركة أنها لن تتخلى عن أي فرد من أفرادها ولن تترك دماء الشهداء وحق عشرات الآلاف من المعتقلين داخل معتقلات الانقلاب ونحن مستمرون في حراكنا الثوري السلمي المشروع حتى دحر الانقلاب الغاشم الذي يعمل حسب توجيهات الوكالة الأمريكية الصهيونية التي لا تريد لنا العيش تحت قبعتها بلا كرامة أو رأي أو مكانة.
فيما قال المتحدث باسم حركة طلاب الاستقلال لـ"الشعب" أن اعتقال الطالب "حمزة الغزالي" وتحويله إلى النيابه العسكرية هو أمر متوقع من سلطات الانقلاب التى تضغط على كل الكيانات الثورية التى مازالت تنادى بالسلمية ومازالت تقاوم بطرق مشروعه مؤكداً أن الحركة لن تتخلى عن سلميتها ومقاومتها الانقلاب بالطرق المشروعه.
وأكد أن الحركة لن تتخلى عن سلميتها كما وجه دعوته إلى جموع الثوار أن يلتزموا بسلمية ثورتهم وعدم الانسياق خلف أفعال الانقلاب الغير مسؤوله والتى يرجوا منها القضاء على الثورة برمتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق