صحيفة ألمانية: قانون الإرهاب قضى على حرية الإعلام
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 137
" فرض "عبد الفتاح السيسي" الإثنين الماضي قانون مكافحة الإرهاب المثير للجدل، والذي أعطى المزيد من الصلاحيات لقوات الأمن في البلاد وقضى على حرية وسائل الإعلام بشكل واضح، وتسبب في عودة ظهور العمليات الإرهابية في القاهرة"
جاء ذلك في تقرير بصحيفة "زوددويتشه" الألمانية تعليقاً على تفجير مقر جهاز الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
الهجوم المذكور أسفر عن إصابة 29 شخصا بينهم ستة عناصر شرطة، بالإضافة إلى تدمير المبنى جزئياً.
وتابعت: " منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب ديمقراطياً "محمد مرسي" قبل عامين، يحارب الجيش المصري الجهاديين في سيناء، الأمر الذى أسفر عن مقتل مئات من رجال الشرطة والجيش".
ولفتت إلى أن شبه جزيرة سيناء تعد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الذي بايع "داعش" في نوفمبر الماضي.
ومضت تقول: "الجهاديون يبررون هجماتهم بقمع الحكومة المصرية وقتل وحبس المئات"، حسب مصر العربية.
وبحسب الصحيفة ، فقد كان رد فعل "السيسي" تجاه اغتيال النائب العام هشام بركات، وكذلك سلسلة من الهجمات في سيناء، "متسرعا وغير متأن"، حيث عجل بتنفيذ القانون "المثير للجدل”.
واستطرد التقرير: “ لم يكترث السيسي بردود الفعل العالمية الرافضة لهذا القانون المطاط، والقامع لحريات الإعلام، والمنحاز للشرطة بشكل واضح".
وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء بسيارة مفخخة على مقر جهاز شرطة الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
وفي بيان على تويتر، قال التنظيم : "تمكن جنود الدولة الإسلامية من استهداف مبنى جهاز أمن الدولة بقلب القاهرة في منطقة شبرا الخيمة بسيارة مفخخة ".
وأردف البيان المنسوب للتنظيم "جاءت العملية ثأراً لإخواننا شهداء عرب شركس وجميع شهداء المسلمين"، في إشارة لتنفيذ السلطات المصرية في مايو الماضي أحكام إعدام استهدفت ستة أشخاص في القضية المعروفة إعلاميا باسم "عرب شركس"
" فرض "عبد الفتاح السيسي" الإثنين الماضي قانون مكافحة الإرهاب المثير للجدل، والذي أعطى المزيد من الصلاحيات لقوات الأمن في البلاد وقضى على حرية وسائل الإعلام بشكل واضح، وتسبب في عودة ظهور العمليات الإرهابية في القاهرة"
جاء ذلك في تقرير بصحيفة "زوددويتشه" الألمانية تعليقاً على تفجير مقر جهاز الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
الهجوم المذكور أسفر عن إصابة 29 شخصا بينهم ستة عناصر شرطة، بالإضافة إلى تدمير المبنى جزئياً.
وتابعت: " منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب ديمقراطياً "محمد مرسي" قبل عامين، يحارب الجيش المصري الجهاديين في سيناء، الأمر الذى أسفر عن مقتل مئات من رجال الشرطة والجيش".
ولفتت إلى أن شبه جزيرة سيناء تعد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الذي بايع "داعش" في نوفمبر الماضي.
ومضت تقول: "الجهاديون يبررون هجماتهم بقمع الحكومة المصرية وقتل وحبس المئات"، حسب مصر العربية.
وبحسب الصحيفة ، فقد كان رد فعل "السيسي" تجاه اغتيال النائب العام هشام بركات، وكذلك سلسلة من الهجمات في سيناء، "متسرعا وغير متأن"، حيث عجل بتنفيذ القانون "المثير للجدل”.
واستطرد التقرير: “ لم يكترث السيسي بردود الفعل العالمية الرافضة لهذا القانون المطاط، والقامع لحريات الإعلام، والمنحاز للشرطة بشكل واضح".
وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء بسيارة مفخخة على مقر جهاز شرطة الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
وفي بيان على تويتر، قال التنظيم : "تمكن جنود الدولة الإسلامية من استهداف مبنى جهاز أمن الدولة بقلب القاهرة في منطقة شبرا الخيمة بسيارة مفخخة ".
وأردف البيان المنسوب للتنظيم "جاءت العملية ثأراً لإخواننا شهداء عرب شركس وجميع شهداء المسلمين"، في إشارة لتنفيذ السلطات المصرية في مايو الماضي أحكام إعدام استهدفت ستة أشخاص في القضية المعروفة إعلاميا باسم "عرب شركس"
جاء ذلك في تقرير بصحيفة "زوددويتشه" الألمانية تعليقاً على تفجير مقر جهاز الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
الهجوم المذكور أسفر عن إصابة 29 شخصا بينهم ستة عناصر شرطة، بالإضافة إلى تدمير المبنى جزئياً.
وتابعت: " منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب ديمقراطياً "محمد مرسي" قبل عامين، يحارب الجيش المصري الجهاديين في سيناء، الأمر الذى أسفر عن مقتل مئات من رجال الشرطة والجيش".
ولفتت إلى أن شبه جزيرة سيناء تعد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الذي بايع "داعش" في نوفمبر الماضي.
ومضت تقول: "الجهاديون يبررون هجماتهم بقمع الحكومة المصرية وقتل وحبس المئات"، حسب مصر العربية.
وبحسب الصحيفة ، فقد كان رد فعل "السيسي" تجاه اغتيال النائب العام هشام بركات، وكذلك سلسلة من الهجمات في سيناء، "متسرعا وغير متأن"، حيث عجل بتنفيذ القانون "المثير للجدل”.
واستطرد التقرير: “ لم يكترث السيسي بردود الفعل العالمية الرافضة لهذا القانون المطاط، والقامع لحريات الإعلام، والمنحاز للشرطة بشكل واضح".
وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء بسيارة مفخخة على مقر جهاز شرطة الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
وفي بيان على تويتر، قال التنظيم : "تمكن جنود الدولة الإسلامية من استهداف مبنى جهاز أمن الدولة بقلب القاهرة في منطقة شبرا الخيمة بسيارة مفخخة ".
وأردف البيان المنسوب للتنظيم "جاءت العملية ثأراً لإخواننا شهداء عرب شركس وجميع شهداء المسلمين"، في إشارة لتنفيذ السلطات المصرية في مايو الماضي أحكام إعدام استهدفت ستة أشخاص في القضية المعروفة إعلاميا باسم "عرب شركس"
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 137
" فرض "عبد الفتاح السيسي" الإثنين الماضي قانون مكافحة الإرهاب المثير للجدل، والذي أعطى المزيد من الصلاحيات لقوات الأمن في البلاد وقضى على حرية وسائل الإعلام بشكل واضح، وتسبب في عودة ظهور العمليات الإرهابية في القاهرة"
جاء ذلك في تقرير بصحيفة "زوددويتشه" الألمانية تعليقاً على تفجير مقر جهاز الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
الهجوم المذكور أسفر عن إصابة 29 شخصا بينهم ستة عناصر شرطة، بالإضافة إلى تدمير المبنى جزئياً.
وتابعت: " منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب ديمقراطياً "محمد مرسي" قبل عامين، يحارب الجيش المصري الجهاديين في سيناء، الأمر الذى أسفر عن مقتل مئات من رجال الشرطة والجيش".
ولفتت إلى أن شبه جزيرة سيناء تعد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الذي بايع "داعش" في نوفمبر الماضي.
ومضت تقول: "الجهاديون يبررون هجماتهم بقمع الحكومة المصرية وقتل وحبس المئات"، حسب مصر العربية.
وبحسب الصحيفة ، فقد كان رد فعل "السيسي" تجاه اغتيال النائب العام هشام بركات، وكذلك سلسلة من الهجمات في سيناء، "متسرعا وغير متأن"، حيث عجل بتنفيذ القانون "المثير للجدل”.
واستطرد التقرير: “ لم يكترث السيسي بردود الفعل العالمية الرافضة لهذا القانون المطاط، والقامع لحريات الإعلام، والمنحاز للشرطة بشكل واضح".
وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء بسيارة مفخخة على مقر جهاز شرطة الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
وفي بيان على تويتر، قال التنظيم : "تمكن جنود الدولة الإسلامية من استهداف مبنى جهاز أمن الدولة بقلب القاهرة في منطقة شبرا الخيمة بسيارة مفخخة ".
وأردف البيان المنسوب للتنظيم "جاءت العملية ثأراً لإخواننا شهداء عرب شركس وجميع شهداء المسلمين"، في إشارة لتنفيذ السلطات المصرية في مايو الماضي أحكام إعدام استهدفت ستة أشخاص في القضية المعروفة إعلاميا باسم "عرب شركس"
جاء ذلك في تقرير بصحيفة "زوددويتشه" الألمانية تعليقاً على تفجير مقر جهاز الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
الهجوم المذكور أسفر عن إصابة 29 شخصا بينهم ستة عناصر شرطة، بالإضافة إلى تدمير المبنى جزئياً.
وتابعت: " منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب ديمقراطياً "محمد مرسي" قبل عامين، يحارب الجيش المصري الجهاديين في سيناء، الأمر الذى أسفر عن مقتل مئات من رجال الشرطة والجيش".
ولفتت إلى أن شبه جزيرة سيناء تعد معقلاً لتنظيم "ولاية سيناء" الذي بايع "داعش" في نوفمبر الماضي.
ومضت تقول: "الجهاديون يبررون هجماتهم بقمع الحكومة المصرية وقتل وحبس المئات"، حسب مصر العربية.
وبحسب الصحيفة ، فقد كان رد فعل "السيسي" تجاه اغتيال النائب العام هشام بركات، وكذلك سلسلة من الهجمات في سيناء، "متسرعا وغير متأن"، حيث عجل بتنفيذ القانون "المثير للجدل”.
واستطرد التقرير: “ لم يكترث السيسي بردود الفعل العالمية الرافضة لهذا القانون المطاط، والقامع لحريات الإعلام، والمنحاز للشرطة بشكل واضح".
وتبنى تنظيم الدولة الإسلامية الاعتداء بسيارة مفخخة على مقر جهاز شرطة الأمن الوطني في حي شبرا الخيمة.
وفي بيان على تويتر، قال التنظيم : "تمكن جنود الدولة الإسلامية من استهداف مبنى جهاز أمن الدولة بقلب القاهرة في منطقة شبرا الخيمة بسيارة مفخخة ".
وأردف البيان المنسوب للتنظيم "جاءت العملية ثأراً لإخواننا شهداء عرب شركس وجميع شهداء المسلمين"، في إشارة لتنفيذ السلطات المصرية في مايو الماضي أحكام إعدام استهدفت ستة أشخاص في القضية المعروفة إعلاميا باسم "عرب شركس"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق