"من هول القصف".. كتاب بالإنجليزية يسطر مأساة غزة
منذ 11 ساعة
عدد القراءات: 433
"من هول القصف".. بهذا الاسم سمى محمد المغير كتابه الأول في تدوين ما حدث في قطاع غزة من مجازر وتدمير لكل مقومات الحياة على مدار 51 يوماً على العدوان الأخير (صيف عام 2014) على القطاع.
الكتاب الذي جاء باللغة الإنجليزية كشف عن أحداث الحرب المرعبة التي عايشها الفلسطينيون لحظة بلحظة ينقلها للعالم ليكشف حقيقة إجرام العدو الصهيوني.
يقول محمد البارع في اللغة الإنجليزية إن كتابه جرى طباعته وتوزيعه في أكثر من 51 دولة أوروبية، "حتى وصل الهند وإلى جنوب أفريقيا"، كما قال.
وأشار إلى أن كتابه يرصد المعاناة الفلسطينية بجميع ألوانها في كل الليالي التي قضاها الفلسطينيون من قطع الماء والكهرباء.
الكتاب الذي جاء باللغة الإنجليزية كشف عن أحداث الحرب المرعبة التي عايشها الفلسطينيون لحظة بلحظة ينقلها للعالم ليكشف حقيقة إجرام العدو الصهيوني.
يقول محمد البارع في اللغة الإنجليزية إن كتابه جرى طباعته وتوزيعه في أكثر من 51 دولة أوروبية، "حتى وصل الهند وإلى جنوب أفريقيا"، كما قال.
وأشار إلى أن كتابه يرصد المعاناة الفلسطينية بجميع ألوانها في كل الليالي التي قضاها الفلسطينيون من قطع الماء والكهرباء.
الصحفي "محمد المغير" حاصل على جائزة «Martha Gelhorn Journalism Prize 2008» العالمية، عن مجموعة قصص إخبارية نشرها في مجلة "تقرير واشنطن لشؤون الشرق الأوسط الأميركية".
احتضان الكتاب
رامي عبده رئيس المرصد الأورومتوسطي الجهة الراعية للكتاب، أكّد لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" أنّ مثل هذا الكتاب يمثل فرصة لم نتردد في رعايتها، لأنه من المهم نشر الرواية الفلسطينية ليس فقط في الخارج؛ بل نشرها أيضاً للذين عانوا من جراء العدوان الصهيوني الأخير حتى يتمكنوا من نقلها بالطريقة السليمة.
وأضاف: "لذلك حرصنا أن تكون هناك طبعة في فلسطين باللغة الإنجليزية من هذا الكتاب الذي ينقل يوميات المعاناة الفلسطينية لأول مرة، بكافة تفاصيله ومشاهد متعددة غطت تقريباً كل الجوانب بأمثلة كيف يمكن أن نخاطب المتلقي الغربي، لأن هناك كثيرًا من الغربيين بشكل أساسي على لسان الناس هنا وهذا شكل فرصة لأن نعطي مادة للمتحدثين باللغة الإنجليزية والطلاب والخريجين بشكل يركز على الانتهاكات التي مارسها الاحتلال للقانون الدولي والإنساني".
وحول دور المركز في هذا الكتاب، نوه إلى أنهم ساعدوا في عملية التوثيق في هذا الكتاب واحتضانه وطباعته والترويج له وتسويقه، وقال: "وقد شكل هذا الكتاب فرصة ليمثل مرجع لكل ما حدث أثناء العدوان".
وأضاف: "الكتاب منتشر في 51 دولة أوروبية، ويمكن طلبه من أي مكان بالعالم وقد وصل للعالم، وكل المتحدثين باللغة الإنجليزية باستطاعتهم الحصول على هذه النسخة، حيث حصل الكتاب على أعلى نسبة بيع لآلاف النسخ، والهدف بشكل أساسي لعدد أكبر من الناس".
وأشار الحقوقي الفلسطيني إلى أنّ الجميل في هذا الكتاب أنه يسلط الضوء على الرواية الإنسانية، لكنه يأتي بمفردات قانونية وحقوقية تركز بشكل أساسي على الانتهاكات لبنود محددة في القانون الدولي.
رامي عبده رئيس المرصد الأورومتوسطي الجهة الراعية للكتاب، أكّد لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام" أنّ مثل هذا الكتاب يمثل فرصة لم نتردد في رعايتها، لأنه من المهم نشر الرواية الفلسطينية ليس فقط في الخارج؛ بل نشرها أيضاً للذين عانوا من جراء العدوان الصهيوني الأخير حتى يتمكنوا من نقلها بالطريقة السليمة.
وأضاف: "لذلك حرصنا أن تكون هناك طبعة في فلسطين باللغة الإنجليزية من هذا الكتاب الذي ينقل يوميات المعاناة الفلسطينية لأول مرة، بكافة تفاصيله ومشاهد متعددة غطت تقريباً كل الجوانب بأمثلة كيف يمكن أن نخاطب المتلقي الغربي، لأن هناك كثيرًا من الغربيين بشكل أساسي على لسان الناس هنا وهذا شكل فرصة لأن نعطي مادة للمتحدثين باللغة الإنجليزية والطلاب والخريجين بشكل يركز على الانتهاكات التي مارسها الاحتلال للقانون الدولي والإنساني".
وحول دور المركز في هذا الكتاب، نوه إلى أنهم ساعدوا في عملية التوثيق في هذا الكتاب واحتضانه وطباعته والترويج له وتسويقه، وقال: "وقد شكل هذا الكتاب فرصة ليمثل مرجع لكل ما حدث أثناء العدوان".
وأضاف: "الكتاب منتشر في 51 دولة أوروبية، ويمكن طلبه من أي مكان بالعالم وقد وصل للعالم، وكل المتحدثين باللغة الإنجليزية باستطاعتهم الحصول على هذه النسخة، حيث حصل الكتاب على أعلى نسبة بيع لآلاف النسخ، والهدف بشكل أساسي لعدد أكبر من الناس".
وأشار الحقوقي الفلسطيني إلى أنّ الجميل في هذا الكتاب أنه يسلط الضوء على الرواية الإنسانية، لكنه يأتي بمفردات قانونية وحقوقية تركز بشكل أساسي على الانتهاكات لبنود محددة في القانون الدولي.
كن أول من يعلق
الموقع غير مسئول عن التعليقات المنشورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق