هل السيسي متورط في حادث تفجير الطائرة الروسية وبتخطيط من الغرب؟!
منذ 5 ساعة
عدد القراءات: 3830
تناول تقرير لقناة الجزيرة الفضائية، حادث الطائرة الروسية وتداعياته على العلاقة المصرية الروسية، خاصة وأن
ثمة ريبة من الجانب الروسي خاصة بعد تحليل الصندوق الأسود الذي لم تعلن روسيا تفاصيله بعد، فهل ما لدى روسيا ما يؤكد تورط السيسي في تفجير الطائرة ؟هذا ما ستكشف عنه الأيام القادمة، وما هو دور الغرب في الأزمة الحالية بين السيسي وروسيا، أسئلة عديدة، تلقى بظلالها بأن ثمة أمر سيحدث خلال الأيام القادمة وإليكم نص التقرير:
"منذ نحو أسبوعين على حادث تحطم الطائرة الروسية في صحراء سيناء، سؤالان مهمان مازالا معلقين، هما: كيف وقع الحادث، ولماذا.
بينما تؤكد القيادة الروسية أن من السابق لآوانه تخمين الأسباب إلا أن القرارات التي اتخذتها تذهب في اتجاه آخر ، فقد علقت جميع رحلات الطيران الروسية إلى مصر، في السادس من هذا الشهر، وقيل ساعتها أنه إجراء احترازي، لكن سرعان ما تلت ذلك عمليات نقل جماعي لآلاف السياح الروس من مصر.
ويضيف التقرير: وفي تطور آخر ، قررت هيئة روسية لتنظيم النقل الجوي حظر رحلات شركة مصر للطيران إلى روسيا حتى قبل أن تظهر نتائج الصندوق الأسود للطائرة الروسية.
الجانب المصري ، بدأ يروج لنظرية المؤامرة ، تقول القاهرة : إن هدفها ضرب اقتصاد مصر وعلاقتها الاستراتيجية المتنامية مع روسيا، أما الفاعل بحسب مسئولين مصريين فإن قوى غربية تسعى لاستغلال الحادث المأساوي ضد روسيا بسبب تدخلها في سوريا وخشيتها عودة موسكو مجددا إلى قلب الشرق الأوسط ومياه البحر المتوسط عبر البوابة المصرية.
ويتابع أيضا: العلاقات المصرية الروسية قبل أزمة الطائرة شهدت تقاربا في ملفات عدة إضافة إلى صفقات أسلحة وتعاون في المجال العسكري والطاقة النووية فضلا عن التجاري، فهل حادث الكارثة مجرد أزمة عابرة أم أن تداعياتها سيكون لها نتائجها التي تجعل القاهرة تراجع موقفها من حليف لا يبادلها نفس الحماس.
ثمة ريبة من الجانب الروسي خاصة بعد تحليل الصندوق الأسود الذي لم تعلن روسيا تفاصيله بعد، فهل ما لدى روسيا ما يؤكد تورط السيسي في تفجير الطائرة ؟هذا ما ستكشف عنه الأيام القادمة، وما هو دور الغرب في الأزمة الحالية بين السيسي وروسيا، أسئلة عديدة، تلقى بظلالها بأن ثمة أمر سيحدث خلال الأيام القادمة وإليكم نص التقرير:
"منذ نحو أسبوعين على حادث تحطم الطائرة الروسية في صحراء سيناء، سؤالان مهمان مازالا معلقين، هما: كيف وقع الحادث، ولماذا.
بينما تؤكد القيادة الروسية أن من السابق لآوانه تخمين الأسباب إلا أن القرارات التي اتخذتها تذهب في اتجاه آخر ، فقد علقت جميع رحلات الطيران الروسية إلى مصر، في السادس من هذا الشهر، وقيل ساعتها أنه إجراء احترازي، لكن سرعان ما تلت ذلك عمليات نقل جماعي لآلاف السياح الروس من مصر.
ويضيف التقرير: وفي تطور آخر ، قررت هيئة روسية لتنظيم النقل الجوي حظر رحلات شركة مصر للطيران إلى روسيا حتى قبل أن تظهر نتائج الصندوق الأسود للطائرة الروسية.
الجانب المصري ، بدأ يروج لنظرية المؤامرة ، تقول القاهرة : إن هدفها ضرب اقتصاد مصر وعلاقتها الاستراتيجية المتنامية مع روسيا، أما الفاعل بحسب مسئولين مصريين فإن قوى غربية تسعى لاستغلال الحادث المأساوي ضد روسيا بسبب تدخلها في سوريا وخشيتها عودة موسكو مجددا إلى قلب الشرق الأوسط ومياه البحر المتوسط عبر البوابة المصرية.
ويتابع أيضا: العلاقات المصرية الروسية قبل أزمة الطائرة شهدت تقاربا في ملفات عدة إضافة إلى صفقات أسلحة وتعاون في المجال العسكري والطاقة النووية فضلا عن التجاري، فهل حادث الكارثة مجرد أزمة عابرة أم أن تداعياتها سيكون لها نتائجها التي تجعل القاهرة تراجع موقفها من حليف لا يبادلها نفس الحماس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق