إبراهيم عيسى يصيبه الرعب بعد القبض على "رجل أمريكا"
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 2076
استنكر الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، طريقة إلقاء قوات أمن الانقلاب القبض على رجل الأعمال صلاح دياب، قائلاً "نتكلم بكل صراحة ووضوح وبين قوسين يحصل اللى يحصل..هذه واقعة تثير الريبة لأن المشهد صعب أن يبتلعه اى صاحب ضمير ورسالة قميئة فيما يتعلق بطريقة القبض والسبب المزعوم لطريقة القبض وأثر هذا المشهد". وأصاف عيسى، فى برنامجه "مع إبراهيم عيسى" على فضائية "القاهرة والناس"، :" صورة صاحب أهم جريدة يومية خاصة فى مصر بالكلابشات.
وأوضح أن طريقة القبض على صلاح دياب فجراً يؤكد أن مصر لم تتغير عن صبيحة 24 يناير 2011، وأن أجهزة الدولة تخاصم بغرائزها وعواطفها، وأن خصومة أجهزة الدولة، معناه "أنك ولا حاجة ..لو فاكر نفسك إعلامى أو رجل اعمال أو سياسى أو نائب برلمان أو فاكر نفسك بنى آدم أنا ممكن أفرمك وافضحك وأهينك..هذه هى الرسالة". ووصف "عيسى"، توقيت ألقاء القبض على صلاح دياب فى الخامسة فجراً من قبل وحدات من الأمن الخاصة بـ"المشهد المستفز"، وتابع:"كأنه إرهابى، خاصة أنه تم القبض عليه فى أوضة نومه".
وأوضح أن طريقة القبض على صلاح دياب فجراً يؤكد أن مصر لم تتغير عن صبيحة 24 يناير 2011، وأن أجهزة الدولة تخاصم بغرائزها وعواطفها، وأن خصومة أجهزة الدولة، معناه "أنك ولا حاجة ..لو فاكر نفسك إعلامى أو رجل اعمال أو سياسى أو نائب برلمان أو فاكر نفسك بنى آدم أنا ممكن أفرمك وافضحك وأهينك..هذه هى الرسالة". ووصف "عيسى"، توقيت ألقاء القبض على صلاح دياب فى الخامسة فجراً من قبل وحدات من الأمن الخاصة بـ"المشهد المستفز"، وتابع:"كأنه إرهابى، خاصة أنه تم القبض عليه فى أوضة نومه".
وأبدى "عيسى" رفضه لمشهد القبض قائلاً :"مشهد القبض على دياب والسبب والتوقيت وتصويره يبعث بعدة رسائل..موضوع يثير الريبة، أنت عاوز تهينه..لو طالب من الرأى العام يبقى عبيط يبقى "نريل" كلنا، وصورة صاحب أهم جريدة يومية خاصة فى مصر بالكلابشات". وواصل عيسى حديثه :" حينما يتم إهانة رجل أعمال معروف فى مصر بهذا المنظر، فهذا يبعث برسالته لرجال الاعمال والمستثمرين، أنه ولا بهتم بيكم ولا عاوزكم ومن يخالف العقل ممكن أعمل فيه كدا واكتر ..والمشهد أبعد كثير من أن نعبره ..الرسالة وصلت طبعا للكل ومزعجة للغاية وأننا لم نبرح 24 يناير خطوة واحدة ".
ذكر إبراهيم عيسى كلمة اللي يحصل يحصل، ما الذي يخشاه إبراهيم عيسى ، هل يخشى الفرم وكل الأذرع الإعلامية المخالفة لهوى السيسي أو إن صح التعبير الجهة السيادية التي يشرف عليها السيسي أو ابن السيسي، والدليل على أن
إبراهيم عيسى تعامل بمنطق على اللي على رأسه بطحة يحسس عليها، فقد انتقد منذ عدة أيام السيسي بالفم المليان و
قال للسيسي أنت فاشل وسياستك غلط، فلماذا اللي يحصل يحصل الآن هذه واحدة.
ولماذا البكاء على رجل متهم بالفساد ، والمسألة مازالت قيد التحقيق ، أم صعبان عليك الكلبشات في يد رجل عمره سبعون عاما ، وأين انتفاخ الأوداج حينما تم القبض على مهدي عاكف الذي شارف على التسعين من عمره، هذا إخواني، ماشي يا سيدي، والخضيري إخواني وغيره وغيره.
الحقوق لا تتجزأ يا سيد إبراهيم، إن كنت زعلان على الحق، وخايف أين كنت لما قتلوا الآلاف واعتقلوا الآلاف ، والمسألة لم تعد قاصرة على الإخوان ، بل تعدى الأمر إلى الجميع ، وأنت من الجميع الذي يخشى على نفسه، فرجل أمريكا (صلاح دياب) لم تحميه أمريكا ، إذن الرسالة بوضوح رسالة السيسي إلى أمريكا وصلت.
وما ألمح به واضح أيضا حينما يهدد السيسي بالقول 24 يناير ، أي ذكرى ثورة يناير قادمة وممكن "نقلب" عليك الدنيا وكله بالإعلام يا باشا.
ذكر إبراهيم عيسى كلمة اللي يحصل يحصل، ما الذي يخشاه إبراهيم عيسى ، هل يخشى الفرم وكل الأذرع الإعلامية المخالفة لهوى السيسي أو إن صح التعبير الجهة السيادية التي يشرف عليها السيسي أو ابن السيسي، والدليل على أن
إبراهيم عيسى تعامل بمنطق على اللي على رأسه بطحة يحسس عليها، فقد انتقد منذ عدة أيام السيسي بالفم المليان و
قال للسيسي أنت فاشل وسياستك غلط، فلماذا اللي يحصل يحصل الآن هذه واحدة.
ولماذا البكاء على رجل متهم بالفساد ، والمسألة مازالت قيد التحقيق ، أم صعبان عليك الكلبشات في يد رجل عمره سبعون عاما ، وأين انتفاخ الأوداج حينما تم القبض على مهدي عاكف الذي شارف على التسعين من عمره، هذا إخواني، ماشي يا سيدي، والخضيري إخواني وغيره وغيره.
الحقوق لا تتجزأ يا سيد إبراهيم، إن كنت زعلان على الحق، وخايف أين كنت لما قتلوا الآلاف واعتقلوا الآلاف ، والمسألة لم تعد قاصرة على الإخوان ، بل تعدى الأمر إلى الجميع ، وأنت من الجميع الذي يخشى على نفسه، فرجل أمريكا (صلاح دياب) لم تحميه أمريكا ، إذن الرسالة بوضوح رسالة السيسي إلى أمريكا وصلت.
وما ألمح به واضح أيضا حينما يهدد السيسي بالقول 24 يناير ، أي ذكرى ثورة يناير قادمة وممكن "نقلب" عليك الدنيا وكله بالإعلام يا باشا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق