شاهد د. عاصم الفولي وكنيسة المسلمين
منذ 2 ساعة
عدد القراءات: 512
أكد الدكتور عاصم الفولي عضو المكتب القيادي بحزب الاستقلال أن الإسلام لم ينشأ أى مؤسسة دينية لها سلطان على عموم المسلمين مؤكداً ان القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفه لم يتركوا أى سلطه لعالم أو لأى شخص على عبادات المسلمين.
وقال عضو المكتب القيادى بحزب الاستقلال أنه ليس فى الاسلام كنيسه ولا كنيس ولا كهنوت كما أنه على مدار 1400 سنه كان المصلون هم الذين يقدمون امامهم وكان الامام يصلي بما يفتح الله عليه من ايات ويخطب بما وقر فى نفسه.
وتابع بأن وزير الأوقاف هو منصب سياسي وليس له أي سلطة ليصدر تعليماته بموضوع الخطبه وطولها ويعين الائمة كأنه بابا المسلمين يعين قساوسة فى الكنائس التابعه له وهذا لا يستند لاى منطق اسلامي ولا اى منطق سياسي فالاسلام لا يعطي مثل هذه السلطة حتي لو لخليفة المسلمين.
وأوضح "الفولي" أن المنطق السياسي " اذا جاز لهم التدخل" ان تكون القرارات عامة وتسري على كل من هو مصري على أرض مصر أما ان تقتصر القرارات على تنظيم العمل فى المساجد على كنائس المسحيين ومعابد اليهو د فهو تدخل سافر من السلطة السياسيه فى امر دين معين من عدة اديان موجوده فى الوطن وهو تحيز غير مقبول بالمنطق السياسي.
وقال عضو المكتب القيادى بحزب الاستقلال أنه ليس فى الاسلام كنيسه ولا كنيس ولا كهنوت كما أنه على مدار 1400 سنه كان المصلون هم الذين يقدمون امامهم وكان الامام يصلي بما يفتح الله عليه من ايات ويخطب بما وقر فى نفسه.
وتابع بأن وزير الأوقاف هو منصب سياسي وليس له أي سلطة ليصدر تعليماته بموضوع الخطبه وطولها ويعين الائمة كأنه بابا المسلمين يعين قساوسة فى الكنائس التابعه له وهذا لا يستند لاى منطق اسلامي ولا اى منطق سياسي فالاسلام لا يعطي مثل هذه السلطة حتي لو لخليفة المسلمين.
وأوضح "الفولي" أن المنطق السياسي " اذا جاز لهم التدخل" ان تكون القرارات عامة وتسري على كل من هو مصري على أرض مصر أما ان تقتصر القرارات على تنظيم العمل فى المساجد على كنائس المسحيين ومعابد اليهو د فهو تدخل سافر من السلطة السياسيه فى امر دين معين من عدة اديان موجوده فى الوطن وهو تحيز غير مقبول بالمنطق السياسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق