(فيديو) جندي "يضرب" مواطن سيناوي بعد إصابته بالرصاص في ساقه اليمنى
منذ 42 دقيقة
عدد القراءات: 405
تداول نشطاء عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مقطع فيديو يظهر تعذيب وإهانة جنود جيش "كامب ديفيد" لأهالي سيناء، تحت زعم أنهم ينتمون لجماعات "متشددة".
وظهر في الفيديو مجند يركل أحد شباب سيناء ويعتدى عليه بالضرب ويسبه بألفاظ نابيه، كما ظهر في الفيديو الدماء تسيل من ساق المواطن اليمنى وسط ضرب وإهانة جنود "الانقلاب".
وهذه قطعًا ليست أولى الحالات ولن تكون الآخيرة، ولكن ما نشاهده هذا لا يعبر إلى عن حالة من العنجيه والغل الذي يدسه قادة العسكر في جنود الجيش وذلك لخدمة مصالحة في الإرتكاز على كرسي السلطة حتى لو كلفه ذلك إشعال حالة من الكره بين أطياف الشعب.
هذا وتعبر جريدة "الشعب الجديد" الإليكترونية عن بالغ أسفها لما يحتويه الفيديو من ألفاظ نابية وسوقية ولكن إن دل على شيء فيدل على مدى إهانة المواطن المصري بزعم تهم ملفقة ومزعومة بل ربما يكون ذلك الجندي لا يرتقي للمستوى التعليمي الذي ارتقى له المواطن الذي يدهسه بـ"بيادة العسكر".
وظهر في الفيديو مجند يركل أحد شباب سيناء ويعتدى عليه بالضرب ويسبه بألفاظ نابيه، كما ظهر في الفيديو الدماء تسيل من ساق المواطن اليمنى وسط ضرب وإهانة جنود "الانقلاب".
وهذه قطعًا ليست أولى الحالات ولن تكون الآخيرة، ولكن ما نشاهده هذا لا يعبر إلى عن حالة من العنجيه والغل الذي يدسه قادة العسكر في جنود الجيش وذلك لخدمة مصالحة في الإرتكاز على كرسي السلطة حتى لو كلفه ذلك إشعال حالة من الكره بين أطياف الشعب.
هذا وتعبر جريدة "الشعب الجديد" الإليكترونية عن بالغ أسفها لما يحتويه الفيديو من ألفاظ نابية وسوقية ولكن إن دل على شيء فيدل على مدى إهانة المواطن المصري بزعم تهم ملفقة ومزعومة بل ربما يكون ذلك الجندي لا يرتقي للمستوى التعليمي الذي ارتقى له المواطن الذي يدهسه بـ"بيادة العسكر".
عمليات تعذيب مؤلمة يقوم بها عدد من مُجندي الجيش المصري لمواطنين أبرياء من سيناء +18على فكرة ده المُجند اللي تجنيده سنة وثلاث سنين مش ضابط ولا فرد جيش نظامي شغلته جيش واللي البعض بيقول ذنب المجند إيه !الحادثة وقعت منذ شهور قليلة وما خفيَ من حالات تعذيب وقتل واغتصاب كان أعظم**ملاحظة : مش كل المجندين كده بس الحقيقة أوسخ وأصيع فئة من المُجندين واللي مبيركعهاش بمعنى الكلمة بيختاروهم لـ سيناء والمناطق الحدوية عموماً . أعتذر عن الألفاظ السيئة في الفيديوPosted by Ahmed Geneid on 30 يناير، 2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق