"بهجت صابر" يفجر مفاجأة فى سقوط رافعة بناء بأمريكا ومخابرات "السيسى"
ويزعم أنهم أسقطوها لاغتيالة
منذ 8 ساعة
عدد القراءات: 5028
على طريقة كفته اللواء عبد العاطى حاولت المخابرات المصرية إغتيال ناشط سياسى ، حيث كشف الناشط السياسي بهجت صابر، المقيم في أمريكا والرافض للانقلاب العسكري، اليوم السبت، أنه نجا بأعجوبة من سقوط رافعة بناء على عدد من السيارات كان معتادا أن تكون سيارته في نفس المكان، وذكر ان أحد عملاء المخابرات "السيساوية" ظل يلاحقه عبر الهاتف.
وأضاف صابر، في تدوينة على صفحته بالفيس بوك :"أمس 5 فبراير 2016 كان عندي محكمه الساعه 2 ونصف ظهرا وكنت المفروض اروح محكمة مخالفات السياره بالمره وكمان لازم أجلس مع المحامي بتاعي ساعتين بدري قبل المحكمه نستعد للترايل".
وأضاف صابر، في تدوينة على صفحته بالفيس بوك :"أمس 5 فبراير 2016 كان عندي محكمه الساعه 2 ونصف ظهرا وكنت المفروض اروح محكمة مخالفات السياره بالمره وكمان لازم أجلس مع المحامي بتاعي ساعتين بدري قبل المحكمه نستعد للترايل".
وتابع:" جالي تليفون الساعه 12 مساء من واحد من بتوع المخابرات هنا في نيويورك آل ايه وحشته وعاوز يزرني شوف الحب والرعايه التي تحاول الدوله العبيطه أن تشملنا بها المهم اعتذرتله و قررت احرقه وأكشفه".
وقال صابر:" سهرت طول الليل ادور علي فيديوهات شغلنا هنا في نيويورك من التعب قررت أأجل محكمة مخالفات السياره ليوم تاني... وانا بشرب القهوه الصبح يجيلي كمان تليفون من المحامي بتاعي علي غير العاده يخبرني فيه ان المحكمه أجلة القضيه لظروف يمر بها محامي الخصم".
وذكر الناشط "صابر" ان زوجته أخبرته عن انهيار وسقوط ونش رافعة مباني لناطحة سحاب تحت الإنشاء في نيويورك، وقال رابطاً بين مكالمة "المخابرات" وسقوط الرافعة:" بس لما حضرتك وحضرتك تعرفوا انه علي مدار 14 سنه الماضيه كل مره اعمل المشوار ده بركن السياره في نفس المنطقه ممكن شارع فوق او تحت وافضل داخل السياره بظبت الاوراق الخاصه بمخالفات السياره، وده بياخد معايا ساعتين او ثلاثه كل مره ويكون الونش اللي سقط أو تقدر تقول انهار في نفس المكان وسقط علي امتداد الثلاث بلكات، اللي متعود اركن فيهم السياره وبكون دخلها برتب الاوراق".
وسخر "صابر" من محاولة اغتياله الفاشلة، موجها رسالة إلىة المخابرات بالقول:" عزيزي عزيزتي رجال ونساء المخابرات في نيويورك ....لولا مكالمة الأمس كنت زماني حواوشي ولا متصبع علي سيخ كفته من بتوع عبعاطي .. الدوله العبيطه شكرا".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق