Tweets by @elshaabnews
خبراء اقتصاديين: ضخ نصف مليار دولار قبل خفض الجنيه يثير الشكوك حول فساد بالمركزي
منذ 4 ساعة
عدد القراءات: 589
قال خبراء في مجال الاقتصاد إن ضخ البنك المركزي 500 مليار دولار قبل قرار خفض قيمة الجنيه بأيام يثير الجدل والحديث حول فساد داخل البنك المركزي، كما أكد الخبراء أن مثل هذا القرار كارثي ويضر بالأسعار التي يتكبدها المواطن البسيط .
وفي نفس السياق؛ قال خبير اقتصادي (فضل عدم ذكر اسمه): إن سياسة البنك المركزي منذ الثورة حتى الآن تستدعي محاكمة كل من تولى أمر البنك.
واشار "الخبير: أن سياسة حماية الصرف دعم السوق السوداء وأهدر الاحتياطي الأجنبي، وسهل خروج الاستثمارات منذ ثورة 25 يناير حتى الآن، مؤكدًا أن القائمين على البنك هم تلامذة فاروق لعقده وفساد جمال مبارك.
وحول قرار البنك قال: إن ضخ البنك المركزي 500 مليون دولار قبل خفض قيمة الجنيه بأيام بهذه الصورة يشوبه الشبهات حتى لو أن هذه الأموال خرجت لدعم السلع الأساسية، فليس بالضرورة أن تكون هذه السلع من هيئات حكومية هناك قطاع خاص والفساد والسرققه متوقعان.
وشدد على أن القرار متأخر جدًا وكان المفروض أن يصدر في فبرير 2011، ولكن هذا التأخر أدى إلى خروج الاستثمار واستنزف الدين الحكومي.
وأضاف : إن طارق عامر، محافظ البنك المركزي، طرح نصف مليار دولار منذ 3 أيام وهو يعلم بأنة سيتخذ إجراءات لتخفيض سعر الجنية فباع الدولار بـ7.83 جنيهات منذ 3 أيام وعاد اليوم للتدوال بسعر 8.95 جنيهات وليكون الفارق أكثر من 550 مليون جنيه نتمنى أن نسمع أي أحد من البرلمان يثير هذة النقطة، البلد بيدوروها لحسابهم.. عايزين نعرف أسماء المستفيدين من الشراء وتأكدوا أنهم على صلة بدوائر الحكم إن لم يكن هم الحكام نفسهم.
الجدير بالذكر، أن رئيس شعبة التجاريين قال في تصاريحات صحفية: إن الاسواق تحتاج إلى ما لا يقل عن مليار ونصف أسبوعيا حتى يتم السيطرة على أزمة الدولار التي لن تنتهي بتلك السياسات الغير مفهومه.
وفي نفس السياق؛ قال خبير اقتصادي (فضل عدم ذكر اسمه): إن سياسة البنك المركزي منذ الثورة حتى الآن تستدعي محاكمة كل من تولى أمر البنك.
واشار "الخبير: أن سياسة حماية الصرف دعم السوق السوداء وأهدر الاحتياطي الأجنبي، وسهل خروج الاستثمارات منذ ثورة 25 يناير حتى الآن، مؤكدًا أن القائمين على البنك هم تلامذة فاروق لعقده وفساد جمال مبارك.
وحول قرار البنك قال: إن ضخ البنك المركزي 500 مليون دولار قبل خفض قيمة الجنيه بأيام بهذه الصورة يشوبه الشبهات حتى لو أن هذه الأموال خرجت لدعم السلع الأساسية، فليس بالضرورة أن تكون هذه السلع من هيئات حكومية هناك قطاع خاص والفساد والسرققه متوقعان.
وشدد على أن القرار متأخر جدًا وكان المفروض أن يصدر في فبرير 2011، ولكن هذا التأخر أدى إلى خروج الاستثمار واستنزف الدين الحكومي.
وأضاف : إن طارق عامر، محافظ البنك المركزي، طرح نصف مليار دولار منذ 3 أيام وهو يعلم بأنة سيتخذ إجراءات لتخفيض سعر الجنية فباع الدولار بـ7.83 جنيهات منذ 3 أيام وعاد اليوم للتدوال بسعر 8.95 جنيهات وليكون الفارق أكثر من 550 مليون جنيه نتمنى أن نسمع أي أحد من البرلمان يثير هذة النقطة، البلد بيدوروها لحسابهم.. عايزين نعرف أسماء المستفيدين من الشراء وتأكدوا أنهم على صلة بدوائر الحكم إن لم يكن هم الحكام نفسهم.
الجدير بالذكر، أن رئيس شعبة التجاريين قال في تصاريحات صحفية: إن الاسواق تحتاج إلى ما لا يقل عن مليار ونصف أسبوعيا حتى يتم السيطرة على أزمة الدولار التي لن تنتهي بتلك السياسات الغير مفهومه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق