شاهد.. مذيع تونسى يعدد فضائح السيسى
06/09/2016 10:39 ص
كتب: حسن الإسكندراني
فضح الإعلامى التونسى نضال حمدي، المذيع بقناة "القناة" الفضائية، أمس قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، وما سببه من مهازل خلال قمة العشرين المقامة حاليًا بالصين.
وقال حمدى، فى مقدمة نارية أثلجت قلوب رافضى الانقلاب، ووضعت السيسى فى مكانه الطبيعى، وذلك بعد سؤال ساذج من أحد مخابرات وحراس السيسى لجون كيرى وزير خارجية أمريكا قبل لقاء السيسى "هل لديك تليفون بكاميرا" فرد كيرى بـلا، ثم أردف المذيع التونسى، وماذا لو كان معه الهاتف، فالعالم كله صور تلك اللحظات ولحظات أخرى مثلها مئات المرات.
وعدد نضال حمدى فضائح مصر، التى كان من بينها رفض مصر التصويت على قرار مجلس الأمن 2272 والخاص بوقوع انتهاكات جنسية من قبل أفراد فى بعثات السلام، ومصر ترسل مندوبة لحفل جوائز الأوسكار لتسأل دىكابريو عن أول فوز للأوسكار، وكلك مصر ترسل رامية السهم فى الأولمبياد ريو 2016 كأسوء رامية أسهم التى أخطأت فى موقف لم يشهده التاريخ الأولمبيى، وكادت أن تفقأ عين أحد المتفرجين.
وتابع: أما الإعلاميون والفنانون المصريون فكان أحمد آدم قد سخر بقتلى حلب، والسوريون يردون عليه بحملة ضد مصر كلها، أما فضائح السيسى أيضًا فقد قام فى اليابان بالمصافحة باليد، ولكنه يجهل أعراف اليابانيين بعدم السلام باليد.
وأيضًا فضيحة استقبال السيسى فى رواند ولا يسقبله سوى وزير وممثلى السفارة المصرية، وكذلك فضيحة خطابه فى الهند للمثلى طائفة الهندوس، والذى قال فيها "يجب عليكم مشاركاتنا فى تصحيح صورة الإسلام".
وكذلك عبدالفتاح السيسى ضيف شرف فى قمة العشرين، يحاول من الخلف السلام على أوباما بعد محاولات ومصر تخطئ فى عزف السلام الروسى، ومذيعة روسيه تخسر من السيسى والمصريين.. وأيضًا ما قالته والدة جوليو ريجينى "قتلوه كما لوكان مصريًّا".
وأخيرًا ما قاله "بن على يلدرم" وهو يقول "لسنا كمصر حتى ينجح انقلابى عكسرى كما حدث فيها".
فضح الإعلامى التونسى نضال حمدي، المذيع بقناة "القناة" الفضائية، أمس قائد الانقلاب العسكرى عبدالفتاح السيسى، وما سببه من مهازل خلال قمة العشرين المقامة حاليًا بالصين.
وقال حمدى، فى مقدمة نارية أثلجت قلوب رافضى الانقلاب، ووضعت السيسى فى مكانه الطبيعى، وذلك بعد سؤال ساذج من أحد مخابرات وحراس السيسى لجون كيرى وزير خارجية أمريكا قبل لقاء السيسى "هل لديك تليفون بكاميرا" فرد كيرى بـلا، ثم أردف المذيع التونسى، وماذا لو كان معه الهاتف، فالعالم كله صور تلك اللحظات ولحظات أخرى مثلها مئات المرات.
وعدد نضال حمدى فضائح مصر، التى كان من بينها رفض مصر التصويت على قرار مجلس الأمن 2272 والخاص بوقوع انتهاكات جنسية من قبل أفراد فى بعثات السلام، ومصر ترسل مندوبة لحفل جوائز الأوسكار لتسأل دىكابريو عن أول فوز للأوسكار، وكلك مصر ترسل رامية السهم فى الأولمبياد ريو 2016 كأسوء رامية أسهم التى أخطأت فى موقف لم يشهده التاريخ الأولمبيى، وكادت أن تفقأ عين أحد المتفرجين.
وتابع: أما الإعلاميون والفنانون المصريون فكان أحمد آدم قد سخر بقتلى حلب، والسوريون يردون عليه بحملة ضد مصر كلها، أما فضائح السيسى أيضًا فقد قام فى اليابان بالمصافحة باليد، ولكنه يجهل أعراف اليابانيين بعدم السلام باليد.
وأيضًا فضيحة استقبال السيسى فى رواند ولا يسقبله سوى وزير وممثلى السفارة المصرية، وكذلك فضيحة خطابه فى الهند للمثلى طائفة الهندوس، والذى قال فيها "يجب عليكم مشاركاتنا فى تصحيح صورة الإسلام".
وكذلك عبدالفتاح السيسى ضيف شرف فى قمة العشرين، يحاول من الخلف السلام على أوباما بعد محاولات ومصر تخطئ فى عزف السلام الروسى، ومذيعة روسيه تخسر من السيسى والمصريين.. وأيضًا ما قالته والدة جوليو ريجينى "قتلوه كما لوكان مصريًّا".
وأخيرًا ما قاله "بن على يلدرم" وهو يقول "لسنا كمصر حتى ينجح انقلابى عكسرى كما حدث فيها".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق