"علماء المسلمين" يدعو إلى غضبة عالمية من أجل حلب
26/09/2016 11:03 م
كتب: كريم حسن
دعا الدكتور علي القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الأمة الإسلامية والعربية والعالم الحر إلى إعلان الغضب العالمي يوم الجمعة المقبل، ٣٠ سبتمبر ٢٠١٦م، تحت شعار #اغضب_لحلب؛ نصرة لمدينة حلب التي تباد على يد النظام السوري الفاشي وأعوانه أمام مرأى ومسمع من العالم، الذي لم يحرك قادته ساكنا سوى اجتماعات أممية لا تسمن ولا تغني من جوع، لافتا إلى أنه يبقى الأمل في الله- عز وجل- أن ينصر الثورة السورية الحرة على أعدائها، ثم في الضمير الشعبي عالميا الذي عليه وجب نصرة هذا الشعب وهذه القضية.
كما طالب الشيخ "القرة داغي" العلماء والخطباء والأئمة حول العالم بأن يخصصوا خطبة الجمعة المقبلة عن حلب ونضالها وصمودها في وجه الإبادة التي تتعرض لها، وعن دور الأمة والعالم، مؤكدا أنه على العلماء أن يكونوا في مقدمة صفوف جماهير الأمة الغاضبة، والضغط من أجل رفع الظلم والقهر عن سوريا وغيرها من البلاد المكلومة والمدمرة.
ودعا "القرة داغي" المجتمع الدولي إلى إيقاف سياسة الكيل بمكيالين، ورفع أي غطاء عن بشار الأسد ونظامه وأعوانه، ودعم الشعب السوري في مسيرة تحرره، مؤكدا أن الأمة لن تظل ضعيفة ولا مكبلة الأيدي لفترات طويلة، بل إن هبتها التحررية منتظرة بين لحظة وأخرى.
دعا الدكتور علي القرة داغي، الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الأمة الإسلامية والعربية والعالم الحر إلى إعلان الغضب العالمي يوم الجمعة المقبل، ٣٠ سبتمبر ٢٠١٦م، تحت شعار #اغضب_لحلب؛ نصرة لمدينة حلب التي تباد على يد النظام السوري الفاشي وأعوانه أمام مرأى ومسمع من العالم، الذي لم يحرك قادته ساكنا سوى اجتماعات أممية لا تسمن ولا تغني من جوع، لافتا إلى أنه يبقى الأمل في الله- عز وجل- أن ينصر الثورة السورية الحرة على أعدائها، ثم في الضمير الشعبي عالميا الذي عليه وجب نصرة هذا الشعب وهذه القضية.
كما طالب الشيخ "القرة داغي" العلماء والخطباء والأئمة حول العالم بأن يخصصوا خطبة الجمعة المقبلة عن حلب ونضالها وصمودها في وجه الإبادة التي تتعرض لها، وعن دور الأمة والعالم، مؤكدا أنه على العلماء أن يكونوا في مقدمة صفوف جماهير الأمة الغاضبة، والضغط من أجل رفع الظلم والقهر عن سوريا وغيرها من البلاد المكلومة والمدمرة.
ودعا "القرة داغي" المجتمع الدولي إلى إيقاف سياسة الكيل بمكيالين، ورفع أي غطاء عن بشار الأسد ونظامه وأعوانه، ودعم الشعب السوري في مسيرة تحرره، مؤكدا أن الأمة لن تظل ضعيفة ولا مكبلة الأيدي لفترات طويلة، بل إن هبتها التحررية منتظرة بين لحظة وأخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق