بعد أزمة السكر.. جو شو: إعمل نملة (فيديو)
منذ 6 ساعة
عدد القراءات: 1097
سخر الإعلامي الكوميدي يوسف جو من حملة إعلام الانقلاب ضد التحذيرات التي أطلقتها السفارات الأجنبية الأسبوع الماضي من لرعاياها بتوخي الحيطة والابتعاد عن الاماكن العامة والمفتوحة خلال يوم الأحد الماضي، في الوقت الذي وصفت فيه وسائل اعلام الانقلاب ومنظريهم هذه التحذيرات بأنها مؤامرة أمريكية على مصري رائحتها ليست جيدة، ليؤكد جو أن رائحة الصرف الصحي في مدينة الانتاج الاعلامي طفحت على شاشاتها.
في الوقت الذي لم يزد تعليقات الأجهزة الأمنية عن الأمن بأنه مجموعة من المشاعر.
كما تناول جو أزمة السكر بعرض بعض المواقف الكوميدية لإعلام الانقلاب، الذي دائما ما يتناول أي أزمة بطريقة استفزازية للمواطنين، في الوقت الذي يئن فيه الغلابة، إلا أنه السيسي لم يعبأ بهذا الأنين وذهب ليحتفل بملايين الجنيهات لمرور 150 عاما على الحياة النيابية في مصر.
كما أشار إلى تصريحات أحد جهابزة العسكر وورطته في الحديث عن الحريات، وهو حمدي بخيت، حينما سأله مقدم أحد البرامج عن امكانية نزول أي مواطن للتظاهر في التحرير، فسكت وسكت معه الضيوف وفريق الاعداد والمشاهدون.
كما أشار لاستضافة أحد المدعين بأنه المهدي المنتظر على قناة العاصمة التي يمتلكها تاجر العطارة سعيد حساسين، والطعن في القرآن، كصورة من صور استغلال الإساءة للمقدسات الإسلامية لإلهاء الناس عن أوجاعهم، في الوقت الذي سمح حساسين لهذا المدعي بسب الذات الإلهية إلا أنه غضب وطرده من الاستوديو حينما أخطا في حق السيسي.
سخر الإعلامي الكوميدي يوسف جو من حملة إعلام الانقلاب ضد التحذيرات التي أطلقتها السفارات الأجنبية الأسبوع الماضي من لرعاياها بتوخي الحيطة والابتعاد عن الاماكن العامة والمفتوحة خلال يوم الأحد الماضي، في الوقت الذي وصفت فيه وسائل اعلام الانقلاب ومنظريهم هذه التحذيرات بأنها مؤامرة أمريكية على مصري رائحتها ليست جيدة، ليؤكد جو أن رائحة الصرف الصحي في مدينة الانتاج الاعلامي طفحت على شاشاتها.
في الوقت الذي لم يزد تعليقات الأجهزة الأمنية عن الأمن بأنه مجموعة من المشاعر.
كما تناول جو أزمة السكر بعرض بعض المواقف الكوميدية لإعلام الانقلاب، الذي دائما ما يتناول أي أزمة بطريقة استفزازية للمواطنين، في الوقت الذي يئن فيه الغلابة، إلا أنه السيسي لم يعبأ بهذا الأنين وذهب ليحتفل بملايين الجنيهات لمرور 150 عاما على الحياة النيابية في مصر.
كما أشار إلى تصريحات أحد جهابزة العسكر وورطته في الحديث عن الحريات، وهو حمدي بخيت، حينما سأله مقدم أحد البرامج عن امكانية نزول أي مواطن للتظاهر في التحرير، فسكت وسكت معه الضيوف وفريق الاعداد والمشاهدون.
كما أشار لاستضافة أحد المدعين بأنه المهدي المنتظر على قناة العاصمة التي يمتلكها تاجر العطارة سعيد حساسين، والطعن في القرآن، كصورة من صور استغلال الإساءة للمقدسات الإسلامية لإلهاء الناس عن أوجاعهم، في الوقت الذي سمح حساسين لهذا المدعي بسب الذات الإلهية إلا أنه غضب وطرده من الاستوديو حينما أخطا في حق السيسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق