جامعة بريطانية شهيرة تُدرس أعمال مصطفى بكرى وأحمد موسى وريهام سعيد كـ"إعلام غير مهنى"
منذ 3 ساعة
عدد القراءات: 1019
منذ أن طالبت ثورة يناير بخلع "مبارك" من ميدان التحرير، الذى كانت جهاته الأمنية وعلى رأسها الاستخبارات العامة وجهاز أمن الدولة، يسيطران على كل شئ فى البلاد بداية من بعض الأحزاب والشخصيات السياسية، حتى الإعلام، الذى استلم المجلس العسكرى واستخباراته الحربية زمام الأمور فيه، التى بدأت فى التشكيك بثورة يناير، ثم إكمال المخطط والتمهيد للانقلاب على شرعية الصندوق فى البلاد.
وكشفت صحفية بإذاعة "بي بي سي" البريطانية تدعى نسرين كامل، عن إعتماد كل من ريهام سعيد وتوفيق عكاشة ومصطفى بكري وأحمد موسى، ضمن نماذج الإعلام غير المهني.
وقالت نسرين في منشور لها على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "سيشهد التاريخ أن اللي بيسموا نفسهم صحفيين أو إعلاميين، "أحمد موسى، مصطفى بكري، ريهام سعيد، توفيق عكاشة" تم تدريسهم في واحدة من أهم الجامعات اللي بتدرس صحافة في انجلترا كنماذج لعدم مهنية الاعلام المصري" .
وتابعت:"الصدمة والسخرية اللي على وشوش طلبة الماجستير الاجانب اللي بيسمعوا عن سقطاتهم الاعلامية بالتفصيل و بيكتشفوا ان المجموعة دي من "اشهر" الاعلاميين عندنا خليتني عايزة الارض تنشق وتبلعني".
وتابعت: "مش بلوم حد اكتر من الناس اللي بتتابعهم وبتعملهم شأن والخلاصة اننا مش عايشين في جزيرة منعزلة وغلطاتنا العالم كله بيشوفها".
وأضافت: "المحاضرة بتتكلم عن تداخل السياسة مع الإعلام بشكل عام، وإزاي المجموعة دي استخدمت برامجها كمنابر لنشر الكراهية أو التلون أو إهانة الآخرين، أو حتى الحديث لساعات طويلة على الهوا، وأن الدكتورة نامت وقامت لقت عكاشة لسة على الهوا".
وأشارت إلى أن إعلاميي الانقلاب لم يكونوا النماذج الوحيدة في تلك المحاضرة وحدها، تمت مناقشة حال الإعلام في لبنان والإعلام المؤيد لنظام بشار الأسد.
ومن النماذج الفجة في ما وصل إليه انحطاط إعلام الانقلاب، شن محمد الغيطي هجومًا شرسًا على اثنين من الإعلاميين مؤكدًا أنهما كان يربطان الحذاء لجمال مبارك إبان حكم والده .
وقال "الغيطي" في برنامج "صح النوم" الذي يقدمه على شاشة قناة "LTC": "زميلة إعلامية كانت مستشارة صحفية لجمال مبارك وكانت بتقبض من جمال مبارك وطلعت تشتم في المشير طنطاوي .. مش عارف ليه؟ الراجل أدى دوره و رمز عسكري وقور وله تاريخ محترم وايه يعني راح الميدان؟ هو واحد تحمل المسؤولية في وقت عصيب وحرر هذا الميدان من الإخوان قبل ما نعرف السيسي".
وأضاف: "عيب.. واللي بيته من قزاز.. يعني لما يبقى فيه إعلامية ليها صورة شهيرة وهي بتربط الحذاء لجمال مبارك في مؤتمر للحزب الوطني هي وجوزها.. كنتوا بتربطوا الجزم لجمال وشلته والكرفاتات .. النهاردة عاملين فيها مناضلين؟".
واستدرك: "هما عاملين فيها أبطال وهما عاملين زي يهوذا الإسخربوطلي (الإسخريوطي) اللي قدم العشاء الأخير وقتل المسيح " بحسب مزاعم الغيطي رغم أن القرآن ينفي تمام أن يكون السيد المسيح قد تم قتله.
وتابعت:"الصدمة والسخرية اللي على وشوش طلبة الماجستير الاجانب اللي بيسمعوا عن سقطاتهم الاعلامية بالتفصيل و بيكتشفوا ان المجموعة دي من "اشهر" الاعلاميين عندنا خليتني عايزة الارض تنشق وتبلعني".
وتابعت: "مش بلوم حد اكتر من الناس اللي بتتابعهم وبتعملهم شأن والخلاصة اننا مش عايشين في جزيرة منعزلة وغلطاتنا العالم كله بيشوفها".
وأضافت: "المحاضرة بتتكلم عن تداخل السياسة مع الإعلام بشكل عام، وإزاي المجموعة دي استخدمت برامجها كمنابر لنشر الكراهية أو التلون أو إهانة الآخرين، أو حتى الحديث لساعات طويلة على الهوا، وأن الدكتورة نامت وقامت لقت عكاشة لسة على الهوا".
وأشارت إلى أن إعلاميي الانقلاب لم يكونوا النماذج الوحيدة في تلك المحاضرة وحدها، تمت مناقشة حال الإعلام في لبنان والإعلام المؤيد لنظام بشار الأسد.
ومن النماذج الفجة في ما وصل إليه انحطاط إعلام الانقلاب، شن محمد الغيطي هجومًا شرسًا على اثنين من الإعلاميين مؤكدًا أنهما كان يربطان الحذاء لجمال مبارك إبان حكم والده .
وقال "الغيطي" في برنامج "صح النوم" الذي يقدمه على شاشة قناة "LTC": "زميلة إعلامية كانت مستشارة صحفية لجمال مبارك وكانت بتقبض من جمال مبارك وطلعت تشتم في المشير طنطاوي .. مش عارف ليه؟ الراجل أدى دوره و رمز عسكري وقور وله تاريخ محترم وايه يعني راح الميدان؟ هو واحد تحمل المسؤولية في وقت عصيب وحرر هذا الميدان من الإخوان قبل ما نعرف السيسي".
وأضاف: "عيب.. واللي بيته من قزاز.. يعني لما يبقى فيه إعلامية ليها صورة شهيرة وهي بتربط الحذاء لجمال مبارك في مؤتمر للحزب الوطني هي وجوزها.. كنتوا بتربطوا الجزم لجمال وشلته والكرفاتات .. النهاردة عاملين فيها مناضلين؟".
واستدرك: "هما عاملين فيها أبطال وهما عاملين زي يهوذا الإسخربوطلي (الإسخريوطي) اللي قدم العشاء الأخير وقتل المسيح " بحسب مزاعم الغيطي رغم أن القرآن ينفي تمام أن يكون السيد المسيح قد تم قتله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق