الكشف عن جريمة اختفاء قسري جديدة لطالب شرقاوي بهندسة المستقبل
09/12/2016 11:41 ص
كتب أحمد علي:
كشفت أسرة خالد على عبدالرحيم، الطالب بكلية الهندسة جامعة المستقبل، عن إخفاء سلطات الانقلاب له منذ أن تم اختطافه من أحد شوارع منيا القمح بالشرقية، بتاريخ 26 نوفمبر المنقضى واقتياده لجهة غير معلومة دون سند من القانون حتى الآن.
وأكدت أسرة الطالب تقدمها بعدد من التلغرافات والشكاوى للجهات المعنية بحكومة الانقلاب دون أى استجابة ما يزيد من مخاوفهم على سلامته.
وطالبت الأسرة منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية باتخاذ جميع الإجراءات للضغط من أجل الكشف عن مصير ابنهم ورفع الظلم الواقع عليه وسرعة الإفراج عنه ومحاكمة كل المتورطين فى هذه الجريمة.
ولا تزال سلطات الانقلاب بالشرقية تخفى حذيفة رشاد الشعراوي الطالب بالفرقة الثانية بكلية الزراعة-جامعة الأزهر، والذى يدخل اليوم الـ40 على إخفائه منذ أن تم اعتقاله من منزله الكائن في مركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية، بتاريخ 30 أكتوبر 2016.
كما تخفى محمد صلاح عبدالعزيز، 19 عاما، الطالب بكلية التجارة جامعة بنها، والمقيم بقرية نزلة العرين التابعة لمركز ومدينة أبوكبير بالشرقية، منذ اختطافه بتاريخ 12 نوفمبر المنقضي أثناء وجوده بكوبري زهراء مصر القديمة.
كشفت أسرة خالد على عبدالرحيم، الطالب بكلية الهندسة جامعة المستقبل، عن إخفاء سلطات الانقلاب له منذ أن تم اختطافه من أحد شوارع منيا القمح بالشرقية، بتاريخ 26 نوفمبر المنقضى واقتياده لجهة غير معلومة دون سند من القانون حتى الآن.
وأكدت أسرة الطالب تقدمها بعدد من التلغرافات والشكاوى للجهات المعنية بحكومة الانقلاب دون أى استجابة ما يزيد من مخاوفهم على سلامته.
وطالبت الأسرة منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية باتخاذ جميع الإجراءات للضغط من أجل الكشف عن مصير ابنهم ورفع الظلم الواقع عليه وسرعة الإفراج عنه ومحاكمة كل المتورطين فى هذه الجريمة.
ولا تزال سلطات الانقلاب بالشرقية تخفى حذيفة رشاد الشعراوي الطالب بالفرقة الثانية بكلية الزراعة-جامعة الأزهر، والذى يدخل اليوم الـ40 على إخفائه منذ أن تم اعتقاله من منزله الكائن في مركز مشتول السوق بمحافظة الشرقية، بتاريخ 30 أكتوبر 2016.
كما تخفى محمد صلاح عبدالعزيز، 19 عاما، الطالب بكلية التجارة جامعة بنها، والمقيم بقرية نزلة العرين التابعة لمركز ومدينة أبوكبير بالشرقية، منذ اختطافه بتاريخ 12 نوفمبر المنقضي أثناء وجوده بكوبري زهراء مصر القديمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق