أنور السادات: "الكتاتني" أكثر كفاءة في إدارة البرلمان من "عبدالعال"
Share
اضغط للتكبير
محمد أنور السادات، عضو برلمان السيسى
25/03/2017 11:03 م
كتب– عبدالله سلامة
اعترف محمد أنور السادات، عضو برلمان السيسى، بكفاءة الدكتور محمد سعد الكتاتني، رئيس برلمان الثورة 2012، في إدارة المجلس أكثر من علي عبدالعال، رئيس برلمان الانقلاب.
وقال السادات، خلال حواره مع صحيفة "المصريون": إن المسألة لا تتعلق بالخبرة القانونية لمن يتولى رئاسة المجلس، بل بقدرات ومواهب من يجلس على المنصب، مشيرا إلى سعد الكتاتني، رئيس مجلس النواب السابق، يتفوق على "عبدالعال" في إدارة المجلس.
واعتبر السادات أن قرار إسقاط عضويته كان مؤامرة، الغرض منها الإطاحة بأي صوت معارض داخل المجلس، ورسالة تهديد لأي نائب يفكر في أن يتجاوز ما يسمى بـ"السقف" الذي يرسمونه له، مشيرا إلى استبعاد 15 موظفا من أمانة الشئون المالية، بدعوى تسريب أوراق موازنة الحساب الختامي للمجلس؛ على خلفية واقعة شراء 3 سيارات بـ18مليون جنيه.
وكان "برلمان العسكر" قد أسقط عضوية "السادات"، منذ عدة أسابيع، بعد حديثه عن شراء رئيس "برلمان الانقلاب" سيارات مصفحة بقيمة 18 مليون جنيه، وانتشار تلك الفضيحة في كافة المواقع والصحف ووسائل الإعلام.
التعليقات / عدد التعليقات (0)
Share
اضغط للتكبير
محمد أنور السادات، عضو برلمان السيسى
25/03/2017 11:03 م
كتب– عبدالله سلامة
اعترف محمد أنور السادات، عضو برلمان السيسى، بكفاءة الدكتور محمد سعد الكتاتني، رئيس برلمان الثورة 2012، في إدارة المجلس أكثر من علي عبدالعال، رئيس برلمان الانقلاب.
وقال السادات، خلال حواره مع صحيفة "المصريون": إن المسألة لا تتعلق بالخبرة القانونية لمن يتولى رئاسة المجلس، بل بقدرات ومواهب من يجلس على المنصب، مشيرا إلى سعد الكتاتني، رئيس مجلس النواب السابق، يتفوق على "عبدالعال" في إدارة المجلس.
واعتبر السادات أن قرار إسقاط عضويته كان مؤامرة، الغرض منها الإطاحة بأي صوت معارض داخل المجلس، ورسالة تهديد لأي نائب يفكر في أن يتجاوز ما يسمى بـ"السقف" الذي يرسمونه له، مشيرا إلى استبعاد 15 موظفا من أمانة الشئون المالية، بدعوى تسريب أوراق موازنة الحساب الختامي للمجلس؛ على خلفية واقعة شراء 3 سيارات بـ18مليون جنيه.
وكان "برلمان العسكر" قد أسقط عضوية "السادات"، منذ عدة أسابيع، بعد حديثه عن شراء رئيس "برلمان الانقلاب" سيارات مصفحة بقيمة 18 مليون جنيه، وانتشار تلك الفضيحة في كافة المواقع والصحف ووسائل الإعلام.
التعليقات / عدد التعليقات (0)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق