فيديو| "جو شو".. حلقة جديدة من الإبداع عن "الرز السعودي"
28/04/2017 11:56 ص
كتب رانيا قناوي:
تناول الإعلامي الشاب "جو شو" عودة علاقات نظام الانقلاب مع النظام السعودي، بعد فترة الانقطاع الماضية، التي استغلها إعلاميو الانقلاب في سب وقذف النظام السعودي، لتتغير البوصلة بعدها من خلال وصلة نفاق ومدح النظام السعودية مجددا، بالتزامن مع وصول شحنة "الرز" الجديدة مقابل تسليم "تيران وصنافير".
واستعرض جو شو، خلال برنامجه على قناة "العربي" مساء أمس الخميس، تناقض عدد من إعلامي الانقلاب تجاه الموقف من السعودية، وعلى رأسهم أحمد موسى وعزمي مجاهد الذي اعتبر في حلقة سابقة أن السعودية بلد صغير لا يستطيع مواجهة الغضب المصري، وبعد وصول شحنة الرز السعودي اعتبر مجاهد أن الشعب المصري كله فداء للسعودية.
فضلا عن سب أحمد موسى في السعودية، ثم الدخول في وصلة مدح غير مسبوقة عن النظام السعودي، الذي وصفه موسى بالنخوة والشهامة والعروبة والإسلام والشجاعة، وهو الموقف الذي سار عليه كل إعلاميو الانقلاب بالتناقض الفضائحي نفسه.
وكشف إعلام الانقلاب فضائح قائده عبدالفتاح السيسي من خلال توصية بشكل شخصي لهم على الإساءة لرموز بعض الدول التي ترفض انقلابه مثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والأمير القطري.
تناول الإعلامي الشاب "جو شو" عودة علاقات نظام الانقلاب مع النظام السعودي، بعد فترة الانقطاع الماضية، التي استغلها إعلاميو الانقلاب في سب وقذف النظام السعودي، لتتغير البوصلة بعدها من خلال وصلة نفاق ومدح النظام السعودية مجددا، بالتزامن مع وصول شحنة "الرز" الجديدة مقابل تسليم "تيران وصنافير".
واستعرض جو شو، خلال برنامجه على قناة "العربي" مساء أمس الخميس، تناقض عدد من إعلامي الانقلاب تجاه الموقف من السعودية، وعلى رأسهم أحمد موسى وعزمي مجاهد الذي اعتبر في حلقة سابقة أن السعودية بلد صغير لا يستطيع مواجهة الغضب المصري، وبعد وصول شحنة الرز السعودي اعتبر مجاهد أن الشعب المصري كله فداء للسعودية.
فضلا عن سب أحمد موسى في السعودية، ثم الدخول في وصلة مدح غير مسبوقة عن النظام السعودي، الذي وصفه موسى بالنخوة والشهامة والعروبة والإسلام والشجاعة، وهو الموقف الذي سار عليه كل إعلاميو الانقلاب بالتناقض الفضائحي نفسه.
وكشف إعلام الانقلاب فضائح قائده عبدالفتاح السيسي من خلال توصية بشكل شخصي لهم على الإساءة لرموز بعض الدول التي ترفض انقلابه مثل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والأمير القطري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق