شاهد|"جو شو".. إعلام السسي ومهازل ماسبيرو
19/05/2017 11:46 ص
كتب رانيا قناوي:
تناول الإعلامي الشاب يوسف جو، فضائح إعلام ماسبيرو الذي ينفق عليه الشعب المصري من جيبه وأرزاقه، لتقديم إعلام هابط، لا يليق بأدنى مراحل المهنية الأعلامية، رغم إنفاق مليارات الجنيهات على هذا الإعلام، وتراكم ديون ماسبيرو التي زادت على 23 مليار جنيه.
وقال الإعلامي يوسف جو، خلال برنامجه "جو شو" على قناة "العربي" مساء أمس الخميس، إنه مع دخول شهر رمضان الكريم، بدأ إعلام الانقلاب في الهجوم على الغلابة الذين يشتكون من ارتفاع الأسعار، محرمين عليهم الطعام والشراب، ومطالبين إياهم بالاكتفاء بالصيام، ومشاهدة المسلسلات.
كما تناول جو تصريحات قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي عن كيفية مواجهة ارتفاع الأسعار مع دخول شهر رمضان، وتصريحات السيسي التي لم يفهم منها شيئ كعادته، في الوقت الذي يئن فيه الغلابة من ارتفاع الأسعار.
واستعرض تصريحات عمرو أديب ومهاجمته للفقراء الذين يطمحون في شراء فانوس الأطفال في شهر رمضان، قائلا: " يعني أي وحي يا وحوي.. يعني إيه إياحا"، وكأن فرحة الغلابة بشهر رمضان محرمة عليهم، في ظل استخفاف عمرو أديب وأقرانه بمعيشة الفقراء.
كما استعرض حملات إعلام الانقلاب ونواب برلمان العسكر على نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وفيس بوك، ومطالبهم بإغلاق فيس بوك وفرض رسوم إجبارية على رواد فيس بقيمة 200 جنيه.
تناول الإعلامي الشاب يوسف جو، فضائح إعلام ماسبيرو الذي ينفق عليه الشعب المصري من جيبه وأرزاقه، لتقديم إعلام هابط، لا يليق بأدنى مراحل المهنية الأعلامية، رغم إنفاق مليارات الجنيهات على هذا الإعلام، وتراكم ديون ماسبيرو التي زادت على 23 مليار جنيه.
وقال الإعلامي يوسف جو، خلال برنامجه "جو شو" على قناة "العربي" مساء أمس الخميس، إنه مع دخول شهر رمضان الكريم، بدأ إعلام الانقلاب في الهجوم على الغلابة الذين يشتكون من ارتفاع الأسعار، محرمين عليهم الطعام والشراب، ومطالبين إياهم بالاكتفاء بالصيام، ومشاهدة المسلسلات.
كما تناول جو تصريحات قائد الانقلاب العسكري عبد الفتاح السيسي عن كيفية مواجهة ارتفاع الأسعار مع دخول شهر رمضان، وتصريحات السيسي التي لم يفهم منها شيئ كعادته، في الوقت الذي يئن فيه الغلابة من ارتفاع الأسعار.
واستعرض تصريحات عمرو أديب ومهاجمته للفقراء الذين يطمحون في شراء فانوس الأطفال في شهر رمضان، قائلا: " يعني أي وحي يا وحوي.. يعني إيه إياحا"، وكأن فرحة الغلابة بشهر رمضان محرمة عليهم، في ظل استخفاف عمرو أديب وأقرانه بمعيشة الفقراء.
كما استعرض حملات إعلام الانقلاب ونواب برلمان العسكر على نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي وفيس بوك، ومطالبهم بإغلاق فيس بوك وفرض رسوم إجبارية على رواد فيس بقيمة 200 جنيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق